السبت، 22 فبراير 2014

المحارات المروحية السابحة

المحارات المروحية السابحة 







المحارات المروحية السابحةالتصنيف : العائلة : Pectinidae 


المواصفات : وهي حيوان رخوي من ذوات الصدفتين ينتمي إلى عائلة Pectinidae

التي تحوي على 400 نوع. ويعيش في المياه المعتدلة والدافئة، ويتراوح عرضه بين 2-20سم، وصدفته عريضة ومسطحة ومحززة، يستخدم عضلاته القوية ليرفرف بصدفتيه ويتحرك من مكانه. وتأتي أهمية الإسقلوب في كونه غذاءاً بحرياً. وطوله يصل إلى 5سم تقريباً.


الغذاء : العوالق البحرية. 



السلوك : المحارات المروحية السابحة يمكنها أن تقوم بالعوم بكل عضلاتها الجسمية، ومعظمها يجلس في منطقة معينة طيلة حياته. هذه المحارات المروحية تسبح بعملية فتح وقفل الأصداف بطريقة مستمرة ثابتة ، الماء يقذف خارج المحارة بحيث يدفعها. 



الموطن : هناك أكثر من 400 نوع من الأسقالب (المحارات المروحية) التي توجد في العالم من أعماق المحيطات إلى سواحل المياه الضحلة ذات الطبيعة الطينية والرملية. 



الأصداف الحلزونية





الأصداف الحلزونية

التصنيف : الشعبة : Arthropod

المواصفات : يبلغ طول محارة الأذن حوالي 30سم. 
الغذاء : العوالق البحرية. 

السلوك : هذه الأجسام التي تظهر كأنها صدفات حلزونية لكنها تسمى صدفات قرن الخروف، وهي لاتظهر بل ولايمكن رؤيتها خارج الحيوانات الحية، فهي توجد فقط داخل جسم حيوان بحري يعيش في الأعماق يسمى الحبار.

عندما يكون المحار الحلزوني صغيراً يقوم ببناء غرفة واحدة وعندما تضيق عليه يقوم بإنشاء غرفة أكبر من الأولى ثم يدخل فيها ويغلق الأولى بإحكام ، وبدلا من أن يستخدم طرقة الأرض المستطيلة التي يفضلها معظم المهندسين نجده يقوم بإنشاءها بشكل حلزوني، إن المحار الحلزوني ليس محاراً لكنه ينتمي إلى الحيوانات الرخوية البحرية رباعية الرأس، وله علاقة بالأخطبوط والحبار. تعتبر الصدفات الملونة من الصدفات المميزة بين المحارات التي يفضلها الإنسان وذات القيمة العالية، والجزء اللحمي الرخو من هذه الحيوانات يسمى العباءة. من بين هذه الصدفات المخروطية الجميلة ماله سلاح حاد يمكنه أن يخرق جلد الإنسان ويدفع بمادة سامة قوية داخل الجسم. الصدفات المخروطية عادة تستخدم أسلحتها هذه في اختطاف وشل حركة فريستها. لكن إذا قام بعض الغطاسين بالتقاط واحدة من هذه الحيوانات الجميلة تقوم الصدفات المخروطية باستخدام أسلحتها هذه للدفاع عن نفسها. والنتيجة يمكن أن تكون قاتلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية