الجمعة، 7 فبراير 2014

(سمك القراض)                 






أو سمك النفيخة كما يسمونها في مصر، سمكة القراض أو الارنب كما يطلق عليها من الأسماك السامة ومعا كونها خطيرة فهى غير عدائية تنفخ نفسها عند الشعور بالخطر استعداداً للهجوم والصياد المحترف يعرف شكلها وتكوينها وعادة مايقوم بعضهم بالتخلص منها.
وهى من الأسماك المجرم صيدها أو بيعها أو تداولها في الأسواق نظرا لسميتها وخطورتها على صحة المواطنين والصحة العام. وهى تعيش في قاع البحر وتتغذى على فضلات الأسماك. سمكة القراض في اليابان
على الرغم من خطورة هذه السمكة وسمعتها السيئة فإن تاريخ استهلاكها في اليابان كطعام شهي يرجع إلى 2300 عام حيث وجدت كتابات ورسومات لها في المخطوطات اليابانية القديمة ومنذ قرون وهي تعتبر من أشهى الأغذية المعروفة في اليابان حيث ان طهاة مهرة مدربين تدريباً خاصاً، ينظفون ويحضرون السمك بعناية فائقة ويخلصونها من الأعضاء الداخلية السامة.

سمكة القراض في البحر الأحمر وخليج السويس]

موجودة بكثرة في خليج السويس ويطلع منها الكثير في شباك الصيادين وسناراتهم وكل رويسة المراكب في البحر الأحمر يعرفون كيف يتعاملون مع هذه السمكة بسلخ الجلد والتخلص من الرأس والأحشاء واستخلاص لحمها فقط بطريقة أفضل وأكثر أمانا بكثير من طريقة الطباخين اليابانيين. نوع سمكة القراض الموجود في البحر الأحمر أقل خطورة من الموجود في اليابان ومنذ سنوات عدة لم تكن سمكة القراض موجودة بهذه الأعداد الكبيرة في البحر الأحمر والبحر المتوسط وإنما زادت أعدادها في السنوات القليلة الماضية بشكل كبير وهي لم تكن موجودة في البحر المتوسط ولم يكن الصيادين يعرفونها في الأسكندرية وإنما هاجرت له من البحر الأحمر عن طريق قناه السويس.

مكان تواجد السم في السمكة

تتواجد السموم في الكبد والأمعاء والجلد والمناسل والخياشيم ولا توجد في اللحم. وهى ذات جلد رصاصى اللون علية نقط وراس تمثل أكثر من ثلث حجم الجسر تقريبا وتحتوى هذه الأسماك على غدد سامة تتواجد في ثلاث أماكن مختلفة من الجسم حيث تتواجد تحت الجلد وقرب الأحشاء وبجانب النخاع كما ان كبد هذه الأسماك سام جدا وتمثل الاجزاء السامة تقريبا 12 - 13 % من اللحم يعيش منها 39 نوع في المياة المالحة و28 نوع في المياة العزبة وهى تحارب صيادى الأسماك حيث انها تمازق شباك الصيد باسنانها الحادة.
وسبب كونها سامة لنها تتغذى على الطحالب السامة والسم في هذه الأسماك يسمىtetrodotoxin ويتم إنتاجه في السمكة ببكتيريا خاصة تدعىALTEROMONUS SPEC وهو موجود في الجلد والأحشاء (المبايض والكبد والمعدة والأمعاء)، ولا يوجد السم في لحوم تلك الأسماك.وتصل نسبة الجرعة السامة للبشر إلى أقل من واحد ميلليجرام؛ وبهذا يعتبر هذا السم من أشد أنواع السموم فتكا، كما أنه لا يتأثر بالطبخ.
وتختلف اعراض التسمم من شخص إلى اخر على حسب الكمية التي تناولها وتبدا بالرغبة في النوم العميق الذي قد يصل إلى أكثر من 6 ساعات أو حدوث تنميل بالوجة واللسان والشفتين بالإضافة إلى حالات الإسهال والقئ والدوخة وتصل في أحيان كثيرة إلى حد توقف الجهاز التنفسى وحدوث الوفاة. وحسب الجرعة فإن الأعراض الأولى تظهر على شكل الشعور بالدوخة، والتعرق، والتنميل والحكة والقيء، والأعراض الأكثر حدة تظهر على شكل: آلام عضلية، مشاكل تنفسية، هبوط في ضغط الدم والشلل الذي يؤدي إلى الوفاة بسبب توقف الجهاز التنفسي، وتحدث الوفاة ما بين 6 إلى 8 ساعات.


                   (سمكة الأرنب)



 سمكه  الارنب (بالإنجليزية: Rabbitfish) ، هي فصيلة تسمى أيضا بسمكة الثعلب وهي تشبه أسماك الفراشة في بعض أنواعها ولكنها مختلفة في الفم المدبب عن أسماك الفراشة ذات الفم البارز نوعاً ما. تنمو أسماك الأرانب حتى 40 سم وتعيش منفردة وسط الشعاب المرجانية وفي الأماكن الضحلة في المحيطين الهندي والهادي وشرقالبحر المتوسط وهي سريعة الخوف وتستخدم أشواكها السامة في الدفاع عن نفسها ضد أي خطر.

الصيد البحري – صيد الأسماك البحرية....


الصيد البحري – صيد الأسماك البحرية

يصطاد الصيادون كثيرًا من أنواع أسماك المياه المالحة باستخدام الصنارة ذات القصبة (البوصة ذات الماكينة) , والصنارة ذات الخيط على طول السواحل. ويصطادون وهم جالسون على الشواطئ أو الصخور, أو الأرصفة البحرية. وتشمل الأنواع الرئيسية من الأسماك التي يصطادونها القاروص, الدنيس,المرجان, والبوري, وسمك موسى, والبياض. وعادة مايستخدم هؤلاء الصيادون الزوارق عندما يرغبون في صيد أسماك تعيش في مياه ذات أعماق سحيقة. مثل سمك القرش ,البركودا.يستخدم الصيادون الذين يصطادون من البحر بالصنارة معدات صيد أقوى من تلك التي يستخدمها الصيادون الذين يصطادون من الماء العذب. وقد يضطر الصيادون الذين يصطادون من فوق الصخور أو من فوق لسان بحري إلى إلقاء خطاطيفهم ذات الطعم إلى مسافة تصل إلى نحو 100م لضمان وصولها إلى ماء ذي عمق مناسب. أما الصيادون الذين يصطادون من زورق فإنهم ليسوا بحاجة إلى إلقاء خيوط صناراتهم.
تُعد شهور الخريف والشتاء من أفضل الشهور للصيد البحري . ويصطاد الصيادون الذين يستخدمون الصنارة كميات كبيرة من القاروص, والبوري  خلال الصيف. وتعيش الأسماك المفلطحة (سمك موسي) على قاع البحر الرملي الناعم. ولذالك يصطاد الصيادون أعدادًا كبيرة من تلك الأسماك في المياه القريبة من الشاطئ. وتشمل الطعوم التي يستخدمها الصيادون بالصنارة من البحار الديدان , وبلح البحر, والجمبري, والعجينة, وكذالك أيضًا قطعًا من الأسماك مثل الرنجة أو الماكريل.رر

(السمك الطائر)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Cheilopogon melanurusPCCA20070623-3956B.jpg
Commons-emblem-notice.svg
سمك طائر
(إكسوسيتيدي)
التصنيف العلمي
المملكة:الحيوانات
الشعبة:الحبليات
الطائفة:شعاعيات الزعانف
الرتبة:بيلونيفورمس
النوع:سمك طائر
الاسم العلمي
Exocoetidae
سمكة تطير
Parexocoetus hillianus
Exocoetus obtusirostris
سمك طائر أو إكسوسيتيدي (بالإنجليزية: Exocoetidae)، هو فصيلة من الأسماك في رتبةالبيلونيفورمس من طائفة شعاعيات الزعانف.
توجد نحو 50 نوع من الأسماك التي تطير ، وهي لا تعتبر طيورا وإنما هي أسماك تستطيع القفز من الماء والطيران الحائم بواسطة زعانفها المفرودة . لا تزيد أطوال هذه الأنواع من السمك عن 45 .
تستخدم تلك الأنواع من الأسماك وهي تشبة "أسماك الرنجة" حيلة الطيران للهروب من أعدائها في الماء . فعند اقتراب عدو منها فهي تضرب بذيلها في الماء يمينا ويسارا بسرعة تجعلها تخرج من الماء ، عندئذ تفرد زعنفتيها الكبيرتين تندفع خارج الماء على ارتفاع متر ونصف حائمة مندفعة بسرعة 30 - 40 كيلومتر في الجو لمدة نحو 10 ثوان . وعند سقوطها إلى الماء تقوم بضرب الماء بذيلها على نفس النحو فتقطع بذلك مسافة أخرى بعيدا عن العدو . فإذا كررت عمليات الطيران هذه ستة أو سبعة مرات فهي تقطع بذلك مسافة بين 300 إلى 400 متر . ذيلها مشقوق وطرفه السفلي طويل ومتماسك نسبيا بحيث يساعدها على هذا القفز من الماء والطيران بواسطة حركته السريعة يمينا ويسارا بضرب الماء. كما بواسطته تستطيع تغيير اتجاه طيرانها إلى حد ما عند ملاقتها لسطح الماء .

صفاته ومعيشته[عدل]

عند رجوع السمكة الطائرة إلى الماء فهي تضم زعانفها الكبيرة نسبيا وتعوم كالعادة . ومن طبيعة هذا السمك أن شكل الرأس لديه تشبه مقدمة قاعدة السفينة وهي صلبة نسبيا حتى تقاوم اصتدامها بالماء عند الهبوط . إلا أن صلابة الفك السفلي له لا يسهل له الإمساك بالغذاء كما أن زعانفة الطويلة وكبر صدره لا تسهل حركته في الماء . لذلك يعيش السمك الطائر على عمق بسيط تحت سطح الماء . يوجد في بحار المناطق الاستوائية كما يرى أحيان في مضيق جبل طارق في مناطق يكون فيها سطح الماء مستويا.
يوجد منه نوع ذو زعنفتين صدر كبيرتين وتكون زعنفتي البطن صغيرتين . أما النوع الذي له أربعة زعانف يطير بها فيكونون متساويي الحجم تقريبا . وكلاهما لا يضرب الهواء بزعانفه كما تطير الطيور وإنما يفرد زعانفه ويحوم في الهواء.
يسمى هذا السمك بالإنجليزية "بانج بانج" وقد خلعوا عليه تلك التسمية طبقا للصوت الذي يصدر عنهم عند اصتدامهم بجانب السفينة . كما ان له عينان منقسمتان ، يستطيع بهم رؤية ما فوقه وما تحته . وهي تساعده على الخلاص من أعدائه في البحر الأسماك الكبيرة ، ومن اعدائه من طيور البحر .


يؤكل السمك الذي يطير في جزر البحر الكاريبي وفي اليابان و طايوان ، و الصين و فيتنام. ويستخدمه اليابانيون في صناعة غذاء السوشي، كما أن بطروخه يعد لديهم من المأكولات اللذيذة. إن حيلة السمك للطيران لم تنقذه من اصتياد الإنسان له وأكله.




(الاسماك المضيئه)

الأسماك على اختلاف أنواعها وأشكالها حيوانات مائية تحورت أجسامها بشكل خاص يساعدها على المعيشة الدائمة في الماء. وهى في مجموعها تمثل عالما من الكائنات الحية، يعيش بعضه في المياه العذبة من أنهار وترع وبحيرات، ويعيش بعضه الآخر في مياه البحار والمحيطات المالحة، وقليل منه يعيش في المياه العذبة والمالحة على السواء.
ويقدر عدد أنواع الأسماك المعروفة في العالم بحوالي 24 ألف نوع، يعيش حوالي 60% منها في المياه المالحة. وتستوطن أسماك المياه المالحة مختلف مستويات عمق الماء، من المناطق القريبة من سطح الماء إلى أعماق البحر.
***
مصابيح إحيائية للإضاءة تحت الماء:

تتكيف الأسماك مثل سائر الكائنات الحية، مع البيئة التي تعيش فيها. فالأسماك التي تعيش في الأعماق السحيقة من المحيطات المظلمة تمتاز بمقدرتها على توليد الضوء الذي يعرف بالضوء البارد، أي الضوء الذي لا يصاحبه توليد أي حرارة، وذلك بواسطة أعضاء خاصة تدعى «حاملات الضوء»، وهذه الأعضاء عبارة عن مصابيح صغيرة بسيطة التركيب، لكنها على درجة عالية من الكفاءة، حيث تتركب من قرنية شفافة تتلوها عدسة، ثم عاكس مقعر عبارة عن نسيج خاص يقابل شبكية العين هو المسئول عن توليد الضوء، كما تقوم القرنية والعدسة بتجميع هذا الضوء قبل أن ينبثق خارج جسم السمكة.
وتختلف أعضاء الإضاءة في هذه الأسماك من حيث العدد والتوزيع والتعقيد. وغالبا ما توجد على جانبي الحيوان، أو على بطنه، أو رأسه، ونادراً على سطحه العلوي. وتعتبر قدرة هذه الأسماك على توليد الضوء إحدى عجائب خلق الله في الطبيعة. وقد يكون هذا الضوء باهتا يصدر بشكل متقطع من وقت لآخر، أو قد يكون مبهراً مستمراً. وتعيش هذه الأسماك على أعماق تتفاوت من 1000 إلى 4000 متر تحت سطح البحر، ولذلك يطلق عليها. أسماك الأعماق أو أسماك القاع.
***
كيف نتعرف على الأسماك المضيئة من شكلها؟

تتميز معظم الأسماك المضيئة بلونها الداكن. فهي إما سوداء أو بنية داكنة أو بنفسجية مسودة، وليس لها بريق إلا القليل. وأجسامها عديمة القشور أو تحتوي على القليل منها. وبصورة عامة تكون أجسام هذه الأسماك رخوة لينة، حيث تكون العظام والعضلات فيها ضئيلة ضعيفة التكوين. ومن الصفات الأخرى المهمة المميزة لكثير من هذه الأنواع من الأسماك اتساع الفم ووجود الأسنان الطويلة على الفكين. 












سمكة الأفعى


التصنيف : الرتبة : Stomiiformes 

العائلة : Chauliodontidae 

المواصفات : الطول : يصل إلى 30 سم.
الغذاء : تتغذى على مختلف أسماك المياه العميقة، وقد يكون بعض هذه الأسماك في مثل حجمها.

السلوك :
تعيش منعزلة وهي عبارة عن مفترس بطيء السباحة وتوجد على أعماق بين 400 - 800 م تحت سطح البحر، ولا يعرف الكثير عن طريقة تكاثر هذه السمكة، إلا أنه من المعتقد أنها تنتج كيمات ضخمة من البيض الذي يفقس في شكل يرقات قبل أن يصبح سمكاً كبيراً. إن شكل سمكة الأفعى ومظهرها القاتل يجعل المرء غير مرتاب حول عاداتها الغذائية، فهي حيوان قاتل، بل متخصص جداً في القتل. تمسك أسماك الأفعى فرائسها وتقبض عليها بأسنانها ، وتقوم بتمديد وتوسيع حنجرتها لبلع السمكة بسرعة، وهذه ليست بالعملية السهلة، إذ تدفع سمكة الأفعى خياشيمها إلى أسفل وإلى الخلف فتكون قد توسعت بينما تتوقف دورة الدم ويتوقف التنفس. وتدخل الضحية إلى معدة سمكة الأفعى القابلة للتمدد. تعتمد هذه السمكة على النظر بشكل أساسي، فهي تعتمد على عينيها الكبيرتين لالتقاط حركة السمكة التي تسبح في الأعماق. ولكل عين جهاز لصناعة الضوء تحتها مباشرة. ويضيء ذلك العضو إلى أعلى. بالإضافة إلى أجهزة ضوئية أخرى فوق وأما العيون تعمل كأضواء موضعية تسلطها السمكة الأفعى على ضحيتها عندما تقترب منها لتفترسها. كما أن لها طعم إشعاعي في مؤخرة زعنفة مضيئة من أجهزة متوهجة تعرف بـ (الفوتوفورات). وهي على طول الجانبين والبطن. وتوجد أكثر الأجهزة الضوئية على طول الجانب التحتي للسمكة لتعطي لمعاناً أزرق.
الموطن : تظهر هذه السمكة في المحيطات الاستوائية والمعتدلة وتفضل سمكة ثعبان السلون المياه الأغنى البعيدة من وسط المحيط نسبياً. 




أهم المجموعات التي تنتمي إليها الأسماك المضيئة هي مجموعة أسماك «الستومياتويد» وهى إحدى أكبر مجموعات أسماك القاع. وتمتاز أجسام أسماك هذه المجموعة بصورة عامة بأنها متطاولة، حيث يتراوح طولها بين بضع سنتيمترات إلى حوالي المترين. وهى تحمل صفوفا من الأعضاء الضوئية على جانبيها. والعيون فيها نامية بشكل جيد. وتوجد تحتها أعضاء ضوئية حمر وخضر، وفي عدة أنواع منها تتدلى من أسفل الفك خيوط مضيئة تمتد في بعض الأحيان إلى أطوال تزيد على طول جسم السمكة نفسها بعدة مرات. وأبرز صفات هذه المجموعة من الأسماك بوجه عام، فكوكها الضخمة المزودة بأسنان كبيرة متطاولة تضفي عليها مظهراً مرعباً. وفي أحد أنواعها المسمى «السمكة الأفعى» تكون الأسنان كبيرة بحيث يتعذر إدخالها في الفم فتظل بارزة للخارج بينما يكون الفكان مغلقين.









سمكة الانقليس المضيئه 





الناجوج (الأنقليس) 
يمكن رؤية هذا النوع من الأنقليس وهو مختبئ في الجحور المظلمة والكهوف العميقة الموجودة في الشعاب المرجانية والصخرية، ولهذا الأنقليس فكان كبيران بهما أسنان قوية شبيهة بالمخالبيجب غسل الجرح بمياه نظيفة وتقديم الإسعافات الأولية للمصاب لوقف النزيف، كما يجب إعطاء حقنة ضد التيتانوس لهذا المصاب. 



*** 







ديك البحر المضيئ




توجد هذه السمكة في مياه البحيرات الشاطئية الضحلة والشعاب المرجانية، وهي تتصف بإحتوائها على جهاز متطور لإفراز السموم يتصل بأشواكها، ويتسبب وخز أشواك السمكة في إحداث ألم شديد وإنتفاخ موضع الوخز وفي الحالات التي يتفاقم فيها الأمر تضطرب نبضات القلب وتحدث متاعب في التنفس وتشنج وقد ينتهي ذلك بالشلل.ويمكن إيقاف مفعول السم يغمر الجزء المصاب فورا في مياه حارة لمدة 30 دقيقة وإعطاء المصاب حقنة ضد التيتانوس. 






سمك الشص



مجموعة أسماك الشص تعيش على عمق أكثر من 2000 متر:

تعمد بعض الأسماك التي تعيش في أعماق البحار إلى التربص والترصد لفرائسها، كما تفعل سمكة الشص الشائعة التي تقطن المياه الضحلة. ويبلغ عدد أنواع أسماك الشص التي تعيش في قاع البحار مائة نوع تقريبا. وتوجد هذه الأسماك بوفرة في الأعماق التي تصل إلى 2000 متر تحت سطح البحر. ومن أمثلتها أسماك الشص التابعة لجنس ميلانوسيتاس وهى أسماك صغيرة الحجم قبيحة الشكل ذات أفواه ضخمة ومَعِدَات قابلة للاتساع مكونة ما يشبه «الكروش»، وهى غالباً ما تكون كروية الشكل عرضها بقدر طولها. ويبلغ طول الرأس فيها ثلث طول الجسم. وهى بشكل عام سود اللون لا تغطي أجسامها القشور، وعيونها صغيرة ضعيفة التكوين، وفكوكها مزودة بأسنان طويلة، شبيهة بالأسلاك أو المسامير، وتعمد السمكة إلى طيها إلى الداخل عندما تغلق فمها. وهذه الأسنان القابلة للطي تسهل دخول الفريسة إلى فم السمكة الشص.
وعلى الرغم من أن بعض هذه الأسماك ينمو ليصل إلى حوالي المتر طولا إلا أن معظمها لا يزيد طوله عادة عن بضع سنتيمترات. وقدرتها على السباحة ضعيفة، وهى تتربص في المياه المظلمة الساكنة في انتظار وجبة غذاء تمر بها، ولها شوارب مضيئة تتدلى من ذقونها. ومن أبرز صفاتها، عضو الصيد الذي تستخدمه، الذي ينتهي عادة بنوع من أنواع الأعضاء الضوئية التي تشبه حيواناً قشرياً مغرياً، أو لقمة شهية تجتذب الفريسة غير الحذرة التي تظنها وجبة سهلة فتتقدم لالتقاطها لتصبح هي الضحية. 
                               
 (سمك الشبوط)


الشبوط الشائع أو الشبوط الأوروبي أو الشبوط العادي سمك واسع الانتشار في أوروبا وآسيا. ينتمي إلى فصيلةالشبوطيات ضمن رتبة شبوطيات الشكل ويمثلها بشكل كبير في الوصف العام. نشأ في أوروبا وآسيا ومنها نقله الإنسان لكافة أرجاء العالم للتربية وإنتاج اللحم للغذاء البشري، حيث تتميز السلالات المنتخبة منه بالنمو السريع والتحويل الكبير للعلف. أقصى طول مسجّل وصل له كان 1.2 متر وأقصى وزن مسجّل كان 37.3 كغ، وأقصى عمر شوهد كان 47 عاماً.
ذو أهمية كبيرة جداً في الزراعة المائية والصيد التجاري وصيد الهواة وصيانة التجمعات المائية والزينة. تجري تربيته في أحواض الزراعة المائية لوحده أو مع أنواع أخرى تختلف عنه بطبيعة التغذي مما يزيد الإنتاجية لكل الأنواع المرباة. وتختلف أنظمة تربية الشبوط العادي في الأحواض من أنظمة موسّعة لا تقدّم كميات كبيرة من العلف ضمن أحواض ترابية أو بحيرات طبيعية تحت الإشراف البشري إلى أنظمة إنتاج شبه مكثفة يقدم فيها العلف المتوازن للأسماك ضمن أحواض ترابية أو مسطحات مائية طبيعية مغلقة مع توفير تهوية وعمليات إدارية أخرى ترفع الإنتاج ونموالشبوط إلى أنظمة إنتاج كثيف تضبط كل ظروف التربية من تغذية وبيئة للحصول على أكبر إنتاج من وحدة الحجم للحوض.
تتضاعف مجتمعاته الطبيعية كل 1.4-4.4 سنوات حسب المناخ الحراري للمنطقة، وخصوبته تتراوح بين 36,000-2,000,000 بيضة للأنثى. ينتشر بشكل طبيعي في أوروبا الغربية حتى أوراسيا والصين وجنوب شرق آسيا والهند وسيبيريا، وهو من أوائل الأنواع التي تم نقلها من بيئتها للتربية في بيئات أخرى عبر العالم. يعتقد أن المجتمعات البرية في نهر الدانوب هي أصل المجتمع الأوربي منه حيث استأنسه الرومان في القرن الثالث تقريباً.
منه أصناف كثيرة جداً كالشبوط المرآتي والعاري والمحرشف وسلالات منتخبة كثيرة جداً.


أسماك نهر النيل و الطعم المفضل أستخدامة فى صيدها و كذلك رقم الشعر و السنار المناسب فى الصيد



أسماك نهر النيل و الطعم المفضل أستخدامة فى صيدهاو كذلك رقم الشعر  و السنار المناسب فى الصيد
1- البلطى 
نوع الطعم دود الارض -  الريم الاخضر – مقاس الخيط 20 او 25 – رقم السنارة 10
2- الشيلان
نوع الطعم دود الارض  -  مقاس الخيط 35  – رقم السنارة 16
3-البياض
نوع الطعم دود الارض  او مصران الفراخ الرفيعة او حشرة الصرصار المنزلى – مقاس الخيط 30 – رقم السنارة 16
4- الثعبان النيلى
نوع الطعم الدود الارض لكن يوضع كامل او سمك الراى الصغير – مقاس الخيط 35 – رقم السنارة 15
5- الانومة
نوع الطعم دود الارض – مقاس الخيط 35 – رقم السنارة 10
6- البنى
نوع الطعم ثمار العنب البناتى لكن الصغير جدا او العجين (خبز نصف سوى مخلوط بزيت الطعام وتكون متماسك) – مقاس الخيط 30 – رقم السنارة 10
7- القراميط
نوع الطعم مصران الفراخ او عجينة اتلسابق زكرها مخلوطة بالدماء -  الخيط حرير 4 فتلة – رقم السنارة 16
8- الشلباية
نوع الطعم العجينة  – مقاس الخيط 25 – رقم السنارة 10ر

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية