الأحد، 9 فبراير 2014

سمك القاروس



(سمك القاروس)

يُعتبر سمك القاروس البحري الأوروبي، Dicentrarchus labrax أو Morone labrax، من الأسماك العابرة للمحيطات بشكل رئيسي يرتاد أحيانًا الماء المسوس والماء العذب. ويُطلق على هذا النوع أيضًا من الأسماك اسم سمك الداس النهري الصغير.
مع النظر إليه بشكل كبير على أنه سمك طعام، فإنه يتم تسويقه في أغلب الأحيان على أنه قاروس البحر الأبيض المتوسط أوبرونزيني (bronzini)، أو برانزيني (branzini) (يُطلق اسم برانزينو (branzino) على هذه السمكة في شمال إيطاليا، واسمبرانزيني هو الصيغة الجمعية للاسم السالف ذكره؛ وفي أجزاءٍ أخرى من إيطاليا تُسمى سبيجولا (spigola) أو رانيو (ragno).‏ أما في إسبانيا، ونظرًا لرواجه الشديد فإنه يتم تربيته، ويُسمى سمك lubina أو róbalo، ويُسمى في فرنسا بـ bar commun على طول ساحل الأطلنطي، أما على طول ساحل المتوسط فيُسمى loup de mer.
أما في اليونان، فإن الاسم العامي الدارج لهذه السمكة، بالإضافة إلى تلك المتصلة بالسمك المنقط Dicentrarchus punctatus هو lavraki (λαβράκι).[1]‏ وفي المطبخ اليوناني، يمكن إعداد هذا السمك بعدة طرق متنوعة (على سبيل المثال، عن طريق الشوي وعلى البخار في أوراق البرشمان) وغالبًا ما يُعتبر هذا طعامًا شهيًا. ويستخدم الصحفيون اليونانيون نفس الكلمة (lavraki) كإشارةٍ إلى الأهمية البالغة للأخبار الحصرية عندما يحصلون عليها، وهذه الكلمة هي مصطلح ثقافي يرمز إلى الحظ السعيد للصائد بالصنارة عندما يصطاد مثل هذه السمكة.
وفي السنوات الأخيرة في بريطانيا كانت هناك مناقشة حامية حول أصل كلمة القاروس. كانت الكلمة التقليدية هي سمكة ولكن تم تغييرها طبقًا للانتشار الواسع لبرامج الطهي التي ظهرت مؤخرًا والتوسع في مجال المطاعم وكلتاهما اعتمدا لفظ "القاروس".[بحاجة لمصدر] وفي الجزر البريطانية لا يوجد سوى نوع واحد من السمك وبالتالي تعبير القاروس على الأرجح غير ضروري، مع أن السمك البحري ذا الفم الكبير (أو الأسود) الأصلي في أمريكا الشمالية فإنه يتم تخزينها على نطاقٍ واسع في جنوب أوروبا حيث يقوم السكان بتربيتها في البحيرات والأنهار في جنوب غرب فرنسا. وبالتالي، فإن التمييز متاح داخل السياق الأوروبي.

مصطلحات

ينتمي السمك البحري الأوروبي لعائلةٍ Moronidae (سمك معتدل المناخ). إن اسم Dicentrarchus يرجع إلى وجود اثنتين من الزعانف الظهرية. وتمتلك هذه السمكة جانبين من الفضة وبطنًا أبيض. وتحتوى الأسماك الصغيرة على بقعٍ سوداءٍ على الظهر والجانبين وهي الميزة التي قد تخلق الالتباس مع Dicentrarchus punctatus(سمك القاروس المنقط). إن أوصاد مسننة ودائرية. يمكن أن تنمو طولها الإجمالي أكثر من 1 متر(3.3 قدم) ويصل الوزن إلى 15 كجم.[2]

التوزيع والموطن

تشمل أماكن المعيشة المصبّات، البرك، المياه الساحلية، والأنهار. تتواجد هذه الأسماك في المياه وجميع أنحاء أوروبا بما في ذلك شرق المحيط الأطلسي (من النرويج إلى السنغال)، البحر الأبيض المتوسط، والبحر الأسود.

النظام الغذائي والسلوك]

هذه السمكة على الأغلب صياد الليل حيث تتغذى على الأسماك الصغيرة، ديدان حلقية عديدة الأشواك، غمديات، وقشريات.

تربية الأحياء المائية وتأثير الإنسان

تتعرض هذه الأسماك إلى ضغطٍ متزايد بسبب الصيد التجاري وقد أصبحت هذه الأسماك محل اهتمام المملكة المتحدة حيث يقومون حفظ من الصيادين الباحثين عن الرفاهية.[3] أما في إيطاليا فالسمك البحري يتم تربيته في المياه المالحة.
بالنسبة لجمهورية أيرلندا فهناك قوانين صارمة حيال السمك البحري. يحظر جميع عمليات الصيد التجاري لأنواع الأسماك; وهناك العديد من القيود في المكان المخصص للصيادين الباحثين عن الترفيه حيث يتواجد موسم محدد من 15 مايو إلى – 15 يونيو من كل عام حيث لا يقل حجم السمكة التي يتم اصطيادها عن 400 مم، ويحمل الصياد حقيبة لا تسع أكثر من سمكتين في اليوم الواحد.

الزراعة[

كان القاروس الأوروبي من أول أنواع الأسماك التي يتم زراعتها تجاريًا بعد سمك السلمون في أوروبا. البلدان الأكثر أهمية في زراعة الأسماك هي اليونان، تركيا، إيطاليا، إسبانيا، كرواتيا، ومصر. يبلغ الإنتاج السنوي 60000 طن وفي تزايدٍ سريع.

ثعبان البحر -سمكه الحنشان

 
 
 
ثعبان البحر -سمكه الحنشان
تعيش فى البحيرات الشماليه فى مصر و تقضى حياتها فى المياه العذبه و فى مياه البحر و تفرخ هذه الاسماك فى شهر فبراير من كل عام على عمق 400 متر تحت سطح البحر فى منطقه بحر السرجاسو فى المحيط الاطلنطى حيث تقوم الاناث بالقاء بويضتها على هذا العمق (400متر تحت سطح البحر) و بعد ذلك تصعد البويضات الى سطح الماء(هجره سلبيه رأسيه) و تفقس خلال 24 ساعه من وضع البيض . و تكون اليرقات شبيه بورقه الشجر الشفافه ولا يزيد طولها عن 5 مم
يقوم تيار الخليج الدافئ و الذى يبداء م...ن منطقه بحر السرجاسو متدفقا نحو الشمال الشرقى بحمل هذه اليرقات (هجره سلبيه افقيه) فى رحله تستغرق 22 شهرا حتى تصل الى الرصيف القارى لاوربا على المحيط و عند وصول اليرقات الى مدخل البحر الابيض المتوسط تتحول الى يرقه دوديه شفافه تعرف باسم الحنشان الزجاجيه فى فتره من شهر نوفمبر:شهر مايو
و تدخل الانهار و البحيرات فى اتجاه مضاد للتيار (هجره ايجابيه للبحث عن الغذاء) و تصل احجامها من 5:7 سم فى عمر 3 سنوات
بعد ذلك تتحول الى اللون الرمادى الداكن المائل للاصفرار
تستقر بعد ذلك فى البحيرات لفتره 4 : 10 سنوات حيث تتغذى على Zooplankton ثم تتحول لافتراس صغار الاسماك
بعد ذلك تستعد للهجره الى بحر السرجاسو و تخزن الدهون بنسبه 28% من وزنها
بعد ذلك تتحول من اللون الاصفر الى اللون الفضى و تتوقف عن التغذيه
و تخرج فى الليال المظلمه الغير قمريه و فى اوقات النوات حيث تتحرك الى البواغير ثم الى جبل طارق الى الى الاطلنطى منتقله الى بحر السرجاسو و تقوم الاباء بالتلقيح و تموت بعد التلقيح مباشرة

استاكوزا المياه العزبة (باسم السيد)

 
 
 
 
أستاكوزا المياه العذبه
كانت استاكوزا المياه العذبة حتى وقت قريب تسبب خطر كبير يهدد الثروة السمكية والأراضي الزراعية في مصر، ولكن دراسة جديدة لجهاز شئون البيئة المصري اثبتت أنه يمكن أن يتحول هذا الخطر إلى مكسب كبير في حالة استثماره، وأشارت الدراسة إلى محمية في شمال مصر " اشتوم الجميل" تعد بيئة مثالية لهذه التجربة بعد ظهوره بها وحدوث عدة تغيرات في طبيعة المحمية.

أكدت دراسة جهاز شئون البيئة المصري ع...ن الكائنات الغريبة والغازية بمحمية أشتوم الجميل، الواقعة في شمال مصر على ساحل البحر المتوسط بين مدينتي بورسعيد ودمياط، أن تغييرا طرأ على بيئة مياه المحمية حيث تحول أكثر من 65% من مياه المحمية إلى مياه عذبة نتيجة الصرف الزراعى فى هذه المياه.

ورصدت الدراسة تواجد أنواع جديدة من الكائنات في هذه المنطقة، من أهمها استاكوزا المياه العذبة والتي دخلت إلى البيئة المصرية مع بداية الثمانينات بهدف القضاء على ورد النيل.

وانتهت الدراسة إلى أن إستاكوزا المياه العذبة تعد من المشروعات الاستثمارية الواعدة في مصر، حيث هناك العديد من المجتمعات خارج البيئة المصرية تفضل هذا النوع من الغذاء وبذلك يمكن أن يتم جمع وتصدير هذا الحيوان بعائد استثمارى جيد يحافظ على البيئة المصرية من الأنواع الغريبة والغازية ويضيف المزيد من فرص العمل للشباب.

وأوضحت الدراسة أن استاكوزا المياه العذبة أخذت فى التكاثر نظرا لغياب الأعداء الطبيعيين لها فى البيئة المصرية، وأشارت إلى أن عائلة استاكوزا المياه العذبة تضم أكثر من 500 نوع حول العالم تندرج تحت 3 فئات، وأن لهذا الحيوان قدرة على حفر البيئة الموجود بها والتعرض للهواء والخروج من الماء والنمو السريع والقدرة السريعة على التكاثر بالإضافة إلى قدرتها على تحمل البيئات القاسية ومقاومة الأمراض والتكيف مع أنواع الطعام المختلفة.

هذه الاسباب يعدها أحمد علي رئيس قطاع المحميات الطبيعية في مصر سبب للإستفادة من الاستاكوزا قائلا: استاكوزا المياه العذبة تعد من المشروعات الاستثمارية الواعدة في مصر نظرا لعدة أسباب منها تفضيل مواطني العديد من الدول مثل امريكا وأوربا هذا النوع من الغذاء لأنه يحتوي على نسبة عالية من البروتين، وكذلك أن دورة تزاوج الاستاكوزا تحدث مرتين في العام، وتضع الأنثى البيض بمعدل من 200 الي 600 بيضة كل مرة تزاوج، ويفقس البيض في فترة تتراوح بين أسبوعين إلى شهر وبذلك يمكن جمع وتصدير هذه الحيوانات مما يحقق عائدا استثماريا جيدا ويوفر فرص عمل جديدة بالإضافة للحفاظ علي البيئة من الأنواع الغريبة والغازية التي تهددها.

هناك رأي آخر مختلف يقول أن وجود الاستاكوزا في البيئة المصرية يضرها ويعود هذا الضرر على الاقتصاد ولا يفيده، وهذا مايؤكده الدكتور وحيـد إمــام أستاذ البيئة المائية جامعة عين شمس قائلا: الاستاكوزا كائن مفترس لكل الكائنات في بيئته سواء حيوانية او نباتية، إن الاستاكوزا تتغذي على 85% من الأسماك النيلية، حيث تتغذي بالأساس على الزريعة السمكية بالإضافة إلى أنها تؤدى لبوار آلاف الأفدنة الزراعية، وتتسبب في هدم بعض الجسور والقناطر الصغيرة التي تربط بين الأراضي الزراعية، في عدد من المناطق الريفية، حيث تقوم بحفر انفاق للبيات الشتوي بها أو فترة وضع البيض، وتفعل ذلك عن طريق كلابات قوية في فمها قادرة على طحن وتكسير حتي الصخور، فضلا عن قيام الاستاكوزا بتمزيق شباك الصيادين، ولهذا فهي تسبب خسائر اقتصادية فادحة، ويحذر إمام من استاكوزا المياه العذبة:" لم تكن موجودة في البيئة المصرية من الأساس ولكن جلبت لمصر في الثمانينيات من القرن الماضي بدعوي محاربة ورد النيل الذي يتسبب في فقد المياه واعاقة الملاحة النهرية، وهي لآ يوجد لها أعداء طبيعين في البيئة المصرية وبالتالي يحدث اختلال بدورات الحياة في البيئة التي جلبت اليها ويجب ان يتنبه المسئولين لذلك".

الدكتور مجدي توفيق أستاذ البيئة المائية في كلية علوم جامعة عين شمس، يري انه من الصعب التخلص من الاستاكوزا في البيئة المصرية لانه قادر على مواجهة الظروف الصعبة، لهذا يجب أن ننظر لهذا الكائن بمنظور مختلف وهو الاستفادة منه كما هو، وهذا يحدث بتصديره، حيث يوجد له سوق كبيرة في أوروبا وأميركا ويقبل عليه المستهلك هناك نظراً لقيمته الغذائية العالية المشابهة لقيمة الجمبري، كما تستخدم قشريات الاستاكوزا كعلف للدواجن والأسماك ولها أسواق عالمية في دول كثيرة من العالم.
Photo: كانت استاكوزا المياه العذبة حتى وقت قريب تسبب خطر كبير يهدد الثروة السمكية والأراضي الزراعية في مصر، ولكن دراسة جديدة لجهاز شئون البيئة المصري اثبتت أنه يمكن أن يتحول هذا الخطر إلى مكسب كبير في حالة استثماره، وأشارت الدراسة إلى محمية في شمال مصر " اشتوم الجميل" تعد بيئة مثالية لهذه التجربة بعد ظهوره بها وحدوث عدة تغيرات في طبيعة المحمية. أكدت دراسة جهاز شئون البيئة المصري عن الكائنات الغريبة والغازية بمحمية أشتوم الجميل، الواقعة في شمال مصر على ساحل البحر المتوسط بين مدينتي بورسعيد ودمياط، أن تغييرا طرأ على بيئة مياه المحمية حيث تحول أكثر من 65% من مياه المحمية إلى مياه عذبة نتيجة الصرف الزراعى فى هذه المياه. ورصدت الدراسة تواجد أنواع جديدة من الكائنات في هذه المنطقة، من أهمها استاكوزا المياه العذبة والتي دخلت إلى البيئة المصرية مع بداية الثمانينات بهدف القضاء على ورد النيل. وانتهت الدراسة إلى أن إستاكوزا المياه العذبة تعد من المشروعات الاستثمارية الواعدة في مصر، حيث هناك العديد من المجتمعات خارج البيئة المصرية تفضل هذا النوع من الغذاء وبذلك يمكن أن يتم جمع وتصدير هذا الحيوان بعائد استثمارى جيد يحافظ على البيئة المصرية من الأنواع الغريبة والغازية ويضيف المزيد من فرص العمل للشباب. وأوضحت الدراسة أن استاكوزا المياه العذبة أخذت فى التكاثر نظرا لغياب الأعداء الطبيعيين لها فى البيئة المصرية، وأشارت إلى أن عائلة استاكوزا المياه العذبة تضم أكثر من 500 نوع حول العالم تندرج تحت 3 فئات، وأن لهذا الحيوان قدرة على حفر البيئة الموجود بها والتعرض للهواء والخروج من الماء والنمو السريع والقدرة السريعة على التكاثر بالإضافة إلى قدرتها على تحمل البيئات القاسية ومقاومة الأمراض والتكيف مع أنواع الطعام المختلفة. هذه الاسباب يعدها أحمد علي رئيس قطاع المحميات الطبيعية في مصر سبب للإستفادة من الاستاكوزا قائلا: استاكوزا المياه العذبة تعد من المشروعات الاستثمارية الواعدة في مصر نظرا لعدة أسباب منها تفضيل مواطني العديد من الدول مثل امريكا وأوربا هذا النوع من الغذاء لأنه يحتوي على نسبة عالية من البروتين، وكذلك أن دورة تزاوج الاستاكوزا تحدث مرتين في العام، وتضع الأنثى البيض بمعدل من 200 الي 600 بيضة كل مرة تزاوج، ويفقس البيض في فترة تتراوح بين أسبوعين إلى شهر وبذلك يمكن جمع وتصدير هذه الحيوانات مما يحقق عائدا استثماريا جيدا ويوفر فرص عمل جديدة بالإضافة للحفاظ علي البيئة من الأنواع الغريبة والغازية التي تهددها. هناك رأي آخر مختلف يقول أن وجود الاستاكوزا في البيئة المصرية يضرها ويعود هذا الضرر على الاقتصاد ولا يفيده، وهذا مايؤكده الدكتور وحيـد إمــام أستاذ البيئة المائية جامعة عين شمس قائلا: الاستاكوزا كائن مفترس لكل الكائنات في بيئته سواء حيوانية او نباتية، إن الاستاكوزا تتغذي على 85% من الأسماك النيلية، حيث تتغذي بالأساس على الزريعة السمكية بالإضافة إلى أنها تؤدى لبوار آلاف الأفدنة الزراعية، وتتسبب في هدم بعض الجسور والقناطر الصغيرة التي تربط بين الأراضي الزراعية، في عدد من المناطق الريفية، حيث تقوم بحفر انفاق للبيات الشتوي بها أو فترة وضع البيض، وتفعل ذلك عن طريق كلابات قوية في فمها قادرة على طحن وتكسير حتي الصخور، فضلا عن قيام الاستاكوزا بتمزيق شباك الصيادين، ولهذا فهي تسبب خسائر اقتصادية فادحة، ويحذر إمام من استاكوزا المياه العذبة:" لم تكن موجودة في البيئة المصرية من الأساس ولكن جلبت لمصر في الثمانينيات من القرن الماضي بدعوي محاربة ورد النيل الذي يتسبب في فقد المياه واعاقة الملاحة النهرية، وهي لآ يوجد لها أعداء طبيعين في البيئة المصرية وبالتالي يحدث اختلال بدورات الحياة في البيئة التي جلبت اليها ويجب ان يتنبه المسئولين لذلك". الدكتور مجدي توفيق أستاذ البيئة المائية في كلية علوم جامعة عين شمس، يري انه من الصعب التخلص من الاستاكوزا في البيئة المصرية لانه قادر على مواجهة الظروف الصعبة، لهذا يجب أن ننظر لهذا الكائن بمنظور مختلف وهو الاستفادة منه كما هو، وهذا يحدث بتصديره، حيث يوجد له سوق كبيرة في أوروبا وأميركا ويقبل عليه المستهلك هناك نظراً لقيمته الغذائية العالية المشابهة لقيمة الجمبري، كما تستخدم قشريات الاستاكوزا كعلف للدواجن والأسماك ولها أسواق عالمية في دول كثيرة من العالم

السبت، 8 فبراير 2014

سمك الشعور

ا
 
صورة لسمك الشعور (الشحدود) صغير الشعري

سم السمكة : شحدود ، والشحدود هو صغير سمك الشعري Lethriuns nebulosus  وتسمى الشعري في بعض المناطق : شعور ، جحش ، ومن أنواع الشعري : شحاديد ، باشخين ، سولي ، يماه .
موسم تواجدها : موسم التكاثر من فبراير وحتى أبريل .
 بيئتها : تتواجد سمكة الشعري بكثرة قرب المرجان, و أيضا في القيعان العشبية ، وتتغذى على الرخويات و الديدان البحرية والأعشاب البحرية , وهي اسماك لاحمة و نباتية.
 تتميز الشعري بلونها الفضي به لمعة زرقاء,و فمه بارز, ولها القدرة على التحمل في البيئات القاسية.
 طرق الصيد : بحبال الجرف و بالقراقير وبالحداق ويستخدم الحبار ( الخثاق ) كطعم له أو السلس الطازج .
 والشعري من الأسماك المشهورة في الخليج العربي ولها قيمة اقتصادية كبيرة ، تحافظ على جودتها لفترة طويلة في المجمدة ويفضل أن يكون الحجم متوسط بحدود 20 -25 سم.

سمك العلوص




سمك العلوص
العلوص عباره عن سمكه لها اكثر من ١٠٠٠ نوع يختلف بحجمه ونوعه وشراسته :
يستعمله العمانيون ف التجفيف مثل العوال ..
ويستخدم شعرفة الظهر للادويه وصنع خيوط للعمليات الجراحيه وعقاقير العلاج ..
نرجع للموضوع الحين نعرف سمك معروف وغريب الشكل من انواع اسماك القًرش او الجرجور



Dragonet




1- فصيلة (Dragonet)

تعتبر هذه الفصيلة هي أجمل فصائل الأسماك وتسمى أيضاً بأسماك الماندرين وتحتوي على أجمل سمكة في العالم وهي سمكة الماندرين الزرقاء ولهذه الفصيلة أنواع أخرى جميلة منها :الماندرين الخضراء، الماندرين الصفراء ، والماندرين المنقطة، ولكن الماندرين الزرقاء هي أجملهم وصورها أكثر إنتشاراً في صفحات الإنترنت عكس باقي أنواع الماندرين التي عانيتُ حتى حصلت على صور جميلة لها .
وتعيش أسماك الماندرين في المحيط الهادي عند جزر ريوكو التي تقع جنوب استراليا وتعتبر من أسماك الزينة من عائلة (Callionymidae) وعلى الرغم من جمالها إلا أن بعض أنواعها سامة وأيضاً تفرز الماندرين رائحة كريهة عند محاولة أي كائن إفتراسها وتتواجد قرب الشعاب المرجانية على عمق 200 متر وتتغذى على القشريات والديدان الصغيرة.

سمك الصيمه




سمك الصيمه
والمعروف ان الصيمة تكون سطحها ملساء ما فيها قشور مثل العومة ، ويرغب العمانيين كثيرا في الصيمة وذلك لاعداد البابلوه وكذلك يستخدم للقلي لذيذ جدا واقل من ناحية الشوك ، 




المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية