الاثنين، 24 فبراير 2014

(مدى خطوره زياده قناديل البحر)

(مدى خطوره زياده  قناديل البحر)

اذا صحت تحذيرات الخبراء حول تزايد عدد قناديل البحر، فإن السباحين في جميع أنحاء العالم، سيعانوا من لدغات هذه الكائنات البحرية غير المحبوبة، وذلك بسبب الإفراط بصيد الأسماك، وارتفاع درجة حرارة المياه، ونقص الأكسجين، والتلوث.
وقالت العالمة الأمريكية ليزا آن غيرشوين وهي مؤلفة كتاب “تكاثر قناديل البحر ومستقبل المحيطات” إن “المنتجعات الشاطئية الشعبية في جميع أنحاء العالم تشهد زيادة ضخمة في عدد قناديل البحر نتيجة للصيد وتغير درجة حرارة المياه.”
وأوضحت غيرشوين أن “في هاواي، لدغ حوالي ألف شخص في يوم واحد، وفي إسبانيا أو فلوريدا، فإنه ليس من غير المألوف لنصف مليون شخص أن يلدغوا من قناديل البحر في السنوات الأخيرة.”
وأدى عدد قناديل البحر المتزايد خلال أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي كانت تتخذ من مياه التبريد في محطة نووية سويدية، مستعمرة لها، إلى توقف الإنتاج في المحطة.
وفي إيرلندا، فقد زاد عدد قنديل البحر، ما أدى إلى مقتل الآلاف من أسماك السلمون، وفقا لصحيفة “التايمز” الايرلندية.
وشهدت منطقة جنوب أوروبا في الصيف الماضي، واحدة من أسوأ حالات تفشي قناديل البحر. وعلى خط متصل، أبلغ الخبراء عن زيادة مطردة في عدد قناديل البحر في البحر الأبيض المتوسط خلال السنوات الأخيرة.
ووفقا لتقرير بعنوان “تزايد عدد قناديل البحر في البحر المتوسط والبحر الأسود” قدم إلى اللجنة العامة لمصايد أسماك البحر الأبيض المتوسط والأمم المتحدة، فإنه يتم التبليغ عن عدد متزايد من ارتفاع هلامي العوالق التي تلدغ السياح وتتسبب بتضرر مصايد الأسماك.
ورغم أن قناديل البحر منذ العصور القديمة، تعتبر جزءاً من دورة الحياة الطبيعية في المحيطات، إلا أن ظاهرة الاحتباس الحراري والصيد الجائر حول العالم، أديا إلى تزايد عدد قناديل البحر في السنوات الأخيرة.
ويوجد في العالم أكثر من ألفي نوع من قناديل البحر، وقد يكون أخطرها وأشدها فتكاً تلك التي تأتي على شكل مكعب.
وقال البروفيسور وعالم أحياء السموم في جامعة جيمز كوك الأسترالية جيمي سيمور إن “هناك أنواع عدة من قناديل البحر ذات الشكل المكعب، والتي تسببت بالعديد من الوفيات في أستراليا، واليابان، وتايلاند، وبابوا غينيا الجديدة، وإندونيسيا.”
ويوجد أيضاً قناديل البحر الفتاكة التي يمكن أن يصل طول مجساتها إلى ثلاثة أمتار، ويمكن العثور عليها في جميع أنحاء المياه الاستوائية في المحيطين الهندي والهادئ.
وفي السياق ذاته، أوضحت غيرشوين أن “قناديل البحر تتكاثر في مياه البحر من القطب إلى القطب وعلى جميع الأعماق.”
ووجد تقرير في دورية “ساينتيفيك أميركان” أن استخدام البول يمكن أن يفاقم من لدغة قنديل البحر، ويحفز إفراز السم. أما إذا حصلت اللدغة في المياه الاستوائية، فينبغي على المرء شطف المنطقة بالخل، لأن استخدام المياه سيكون له تأثير عكسي، بسبب التغيير في توازن الأملاح.
أما في أمريكا الشمالية، فيوصي الأطباء باستخدام الماء الساخن، ومسكنات الألم الموضعية على مكان اللدغة التي يتسبب بها قنديل البحر.

متعه صيد الاسماك

                                                             (  متعه صيد الاسماك)
الأسماك الإمارات
طيور النورس تحلق فوق رؤوس الصيادين لحظة سحب شباكهم قبالة ساحل دبا الفجيرة 

الأسماك الإمارات
يعتبر صيد السمك مصدرا مهما من مصادر المواد الغذائية المحلية في دولةالإمارات العربية المتحدة



الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

اجمل مافي الرحلة شوي الاسماك الطازجة لوجبة الغداء والعشاء ...



اجمل مافي الرحلة شوي الاسماك الطازجة لوجبة الغداء والعشاء ...رحلة صيد الاسماك البارحة في مضيق هرمز ( صور )


رحلة صيد الاسماك البارحة في مضيق هرمز ( صور )

رحلة صيد الاسماك البارحة في مضيق هرمز ( صور )

رحلة صيد الاسماك البارحة في مضيق هرمز ( صور )




فتاه تحترف الصيد



(                                                               ( فتاه تحترف الصيد)




في كل صباح تلقي مادلين شبكة الصيد من على متن قاربها الصغير في عمق بحر غزة، لتكون أول فتاة تحترف صيد الأسماك في القطاع لتشارك في إعالة عائلتها الفقيرة .
ونحو السادسة صباحاً من كل يوم تستقل مادلين كلاب (16 عاماً) برفقة شقيقتها ريم (13 عاماً) وشقيقها كايد (14 عاماً) قارباً صغيراً (حسكة) قاصدة الصيد على مسافة كيلومترين من الشاطئ في منطقة السودانية شمال غزة حيث تلقي شباكها وتغطس في الماء مراراً لتراقب صيدها .

وتحرص الفتاة النحيفة وطويلة القامة على غطاء الرأس وارتداء بنطال جينز وفانيلا (تي شيرت) أثناء السباحة والصيد في إطار تقاليد أسرتها .
ولا خيار بالنسبة لمادلين سوى الصيد وتتساءل “كيف يمكن أن نعيش من دون صيد الأسماك؟ أبي أصيب بشلل في القدمين ولا يقدر على العمل . . الحياة قاسية تفرض على فتاة مثلي العمل في الصيد رغم خطورته” وتتابع “لكني سعيدة لمساعدة أسرتي” .
وتأمل مادلين التي أنهت للتو تدريبا في مركز اتحاد الكنائس بغزة لتصبح مصممة أزياء الحصول على “وظيفة لاستريح من الصيد رغم أنني أعشق البحر” . ولا تستطيع قوارب الصيد الصغيرة الابتعاد أكثر من كيلومترين عن الشاطئ، في حين تتعرض قوارب الصيد الكبيرة لمطاردات متكررة من القوات الصهيونية كلما ابتعدت أكثر عن الشاطئ .
ويعاني صيادو غزة البالغ عددهم نحو 3000 صياد انحساراً كبيراً في مهنتهم بسبب الحصار الصهيوني وشح الإمكانات .
وفي خيمة صغيرة مغطى سقفها بعسف النخيل تنتصب فوق تلة رملية على الشاطئ تنشغل ريم بانتزاع أسماك مختلفة من بين ثنايا خيوط الشبكة الصغيرة وتجمعها في إناء، قبل بيعها أو إرسالها إلى البيت لتكون غذاء للعائلة .
ويصل متوسط صيد الفتاتين إلى نحو ثلاثة كيلوغرامات من الأسماك يوميا تباع بنحو 8 دولارات .
وتعمل مادلين وريم أربع ساعات يومياً في الصيد صباحاً وأحياناً لساعة في المساء .
وتوضح ريم وهي متفوقة في الدراسة “أعمل لساعة أو ساعتين ثم اتوجه إلى مدرستي، دائماً أجهز ملابسي وحقيبتي المدرسية معي لأكون جاهزة للتوجه للمدرسة” . ويؤكد والد مادلين أن قاربه الصغير دمر في الحرب وأنه يملك قارب صيد متوسطاً توقف عن استخدامه لأنه بحاجة إلى خمسة آلاف دولار لإصلاحه “أنتظر أن يشب أولادي لأتمكن ربما من إعادة تشغيله” .
وتحلم ريم، التي تجيد السباحة منذ ثلاث سنوات وهي تستعد لدخول الصف الثامن، أن تصبح صحافية “لأنقل معاناة الناس . . الحياة تظلمنا”، وتقول “ربما لا يوجد قبول لعمل فتاة في الصيد أو السباحة لكنني مرتاحة لانني أساعد أبي”، وتتابع “سبق أن أنقذت فتاة وطفلاً من الغرق” .
ولا يملك محمد كلاب، الذي أصيب بشلل خلال رحلة صيد بحرية، إلا الدعاء وهو يجلس على رمال الشاطئ ينتظر عودة صغاره “سالمين أولاً أنهم كل ما أملك” مع حصاد صيدهم .
ولا تخلو مهنة الصيد في غزة من المخاطر فالرصاص والقذائف التي تطلقها بشكل متكرر القوات الصهيونية تضطر مادلين وريم أحياناً لترك شباك الصيد مسرعين نحو الشاطئ .
وتعمل الأم مزين كلاب (50 عاماً) في منزلها بالخياطة المنزلية لإعالة أسرتها

(شبكة صيد السمك)


تم استخدام شبكات الصيد بشكل موسع في الماضي، بما في ذلك في مجتمعات العصر الحجري. وأقدم شبكة صيد أسماك هي شبكة أنتريا، التي تم العثور عليها مع معدات الصيد الأخرى في مدينة أنتريا في أنتريا. وقد كانت هذه الشبكة مصنوعة من الصفصاف، وهي تعود إلى 8300 قبل الميلاد.[1] وتعود بقايا شبكة صيد أسماك أخرى إلى أواخر العصر الحجري المتوسط، وتم العثور عليها مع غطاسين في قاع بحر سابق.[2][3] وتحتوي بعض النقوش الصخرية في ألتا (4200–500 قبل الميلاد) على صور غامضة، بما في ذلك أنماط معقدة للخطوط الأفقية والرأسية التي يتم تفسيرها في بعض الأحيان على أنها شبكات صيد. وكان الهنود الأمريكيون الأصليون المقيمون بجوار نهر كولومبيايقومون بنسج الشبكات الكيسية من ألياف جذور الصنوبر أو الأعشاب البرية، مع استخدام الأحجار كأوزان. وقد استخدموا العصي المصنوعة من خشب الأرز كعوامات والتي كانت تتحرك بطريقة تخيف الأسماك وتساعد على الإبقاء عليها معًا.[4] ومن خلال استخدام القوارب الكبيرة، كان شعب الماوري ما قبل الأوروبي يقوم بنشر الشبكات الكيسية التي يمكن أن يزيد طولها على ألف متر. وقد كان الشبك منسوجًا من الكتان الأخضر، مع استخدام أوزان من الحجارة، بالإضافة إلى الخشب الخفيف أو العوامات من القرع، وكانت تتطلب المئات من الرجال لسحبها.[5]
لقد تم توثيق شباك الصيد بشكل جيد في العصور القديمة. وهي تظهر في رسومات المقابر المصرية منذ 3000 قبل الميلاد. وفي الأدب اليوناني القديم، يشير أوفيد كثيرًا إلى شباك الصيد، بما في ذلك استخدام عوامات من الفلين وأوزان من الرصاص.[6][7][8] وتأتي الأدلة المصورة للصيد الروماني من الفسيفساء التي يتم تصوير الشباك بها.[9] وفي محاكاة لعملية صيد الأسماك، تم تسليح مصارع من نوع ما يطلق عليه اسم ريتياريوس برمح ثلاثي الشعب وشبكة الصيد. ويمكن أن يحارب سكيوتر أو مارميلو.[10] بين 177 و180، كتب المؤلف اليونانيأوبيان هليوتيكا، وهي عبارة عن قصيدة تعليمية حول صيد الأسماك. وقد وصف وسائل متعددة لصيد الأسماك تشتمل على استخدام شباك الصيد من القوارب والشباك المجوفة المفتوحة بطوق، بالإضافة إلى العديد من الفخاخ "التي تعمل أثناء نوم أصحاب تلك الشباك". وإليكم وصف أوبيان لصيد الأسماك من خلال الشبكة "الثابتة":
يقوم صيادو الأسماك بإعداد شباك خفيفة للغاية من الكتان المزدهر وإطار في دائرة، في حين أنهم يضربون سطح البحر بعنف باستخدام مجاديفهم، ويقومون بعمل ضجة من خلال ضرب القطبين بشكل كاسح. ومع الوميض الناجم عن المجاديف السريعة والضوضاء الناجمة عن ذلك، يشعر السمك بالرعب ويندفع إلى قاع الشبكة الملقاة في المياه، معتقدين أنها يمكن أن تكون ملجأ لها: وتدخل الأسماك الغبية، التي ترعبها الضوضاء، إلى البوابات التي تصل بها إلى مصيرها المحتوم. وحينها، يقوم الصيادون الموجودون على كلا الجانبين بسحب الحبال بسرعة لجذب الشبكة إلى الساحل.

وحوش فى اعماق البحار

(وحوش فى  اعماق  البحار)
وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه* 


من الغريب أن نكون في القرن الحادي والعشرين وما زلنا نجهل أمورا أساسية حول كائنات تعيش على سطح كوكبنا» قال كيندي فان دوفر، مدير معمل الأحياء البحرية بجامعة ديوك، الذي عكف على دراسة أنماط الحياة في الفتحات الموجودة في أعماق البحار على مدار 30 عاما، لكنه لم يشارك في الاكتشافات الجديدة. وأضاف: «إنه اكتشاف مثير بحق لأنه يفتح الباب أمام مزيد من الاكتشافات في المستقبل


 وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه*


وتتمثل الفتحات الهيدروحرارية في أعماق البحار في ينابيع يمكنها ضخ المياه عند درجات حرارة أعلى من 800 درجة. وتمتزج المياه الساخنة، المحملة بمواد كيميائية ومعدنية من الصخور السفلية، بمياه البحر شديدة البرودة في مزيج كيميائي عادة ما يولد تجمعات سوداء تتدحرج مثل الأمواج. وتشكل بعض المواد المعدنية مداخن حول الفتحات والتي يمكن أن تنمو لعدة طبقات. اكتشف علماء جيولوجيا أول فتحات هيدروحرارية في المحيط الهادي في عام 1977، بالقرب من جزر غالاباغوس، ولم يكونوا مستعدين لاكتشاف حياة في مثل هذا المكان الغريب، بحيث لم يضم فريقهم أي علماء أحياء، ولم تكن لديهم سوى إمدادات حيوية محدودة. لكن كانت هناك ديدان ضخمة تعيش في قنوات، بعضها في طول إنسان، تهيمن على الفتحات، إلى جانب مجموعات من أسماك البطلينوس الضخمة. قام علماء الجيولوجيا بتحليل عينات من الحيوانات الغريبة قدر استطاعتهم، في بعض الأحيان باستخدام زجاجات الفودكا الروسية التي كانوا يحملونها. وأثبتت الاستكشافات اللاحقة أن الديدان اللحية وغيرها من حيوانات الفتحات الهيدروحرارية الأخرى تحصل على غذائها من البكتيريا التي تتغذى على المواد الكيماوية في التدفق المحيط بالفتحة. وكان هذا أول نظام إيكولوجي يتم اكتشاف أنه يستخدم المواد الكيماوية، بدلا من ضوء الشمس، بالأساس.


وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه* 


على مر السنين، اعتقد معظم العلماء أنهم سيجدون فتحات هيدروحرارية فقط في المحيط الهادي، أكثر المحيطات نشاطا من الناحية الجيولوجية، لكن في عام 1985، اكتشف فريق من الإدارة الوطنية لدراسة المحيطات والغلاف الجوي فتحات على طول مرتفعات مغمورة بالمياه وسط المحيط الأطلنطي. وبدلا من مجال من الديدان اللحية، كانت تلك الفتحات تمتلئ بمئات الآلاف من أسماك القريدس. وقد شملت مزيد من اكتشافات فتحات أعماق البحار عشرات من السلالات الجديدة كل عام، ولكن الحياة في الفتحات الموجودة في أعماق البحر دائما ما كان يهيمن عليها النوع العام نفسه من الحيوانات.



وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه*

قال تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ أَوَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) 

وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه*
سبحان الله العظيم 

وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه*

وحوش من أعماق البحار *صور مخيفه*

اكتشاف 4 كائنات بحرية جديدة


( اكتشاف 4 كائنات بحرية جديدة)

بالصور - اكتشاف 4 كائنات بحرية جديدة
اكتشاف 4 كائنات بحرية جديدة

لازال كوكبنا الأزرق يكشف لنا عن مكنوناته يوماً تلو يوم، فرغم تسارع وتيرة الاكتشافات العلمية وانتشار البعثات في أركان الكوكب الأربع، إلا أن الأرض تُذهل العلماء بتنوعها الحيوي، وتحمل لنا الأخبار يومياً الكثير والكثير من المواعظ والعبر والتي تخبرنا أن العديد من الموجودات لا تزال طي كتمان الأرض، تقبع في جانب ما، تنتظر من يكشف عنها.
قبل يومين، أعلن علماء البحار في اسكتلندا عن كشف حديث، ففي المياه العميقة، وأثناء قيام مجموعة من الباحثين بدراسة التنوع الحيوي، عثروا على كشف وصفوه بـ"المذهل"، "حلزون بحري كبير ودودة بحرية غريبة ونوعيين جديين من حيوان البطلينوس".
مدير صندوق الطبيعة الاسكتلندي "لانج باكس" يؤكد أن الاكتشاف "فريد" فتلك الكائنات "لا تتواجد في أى مكان على سطح الكوكب سوي هنا فى مياهنا العميقة"، مؤكداً أن الحلزونات المكتشفة قد تكون "مٌقدمة لكشف مجموعات أخري من الكائنات لم نعرفها من قبل".
الحلزونات البحرية هي مجموعة من الكائنات اللافقارية، والتي تعيش بشكل أساسي في المياه المالحة، وتتميز بغرابة شكلها وجماله، وبعضها سام، يصل مجموع سمومه إلى 37 سُم فتاك، وهي كائنات "هيرموفريدوت"، وذلك يعني أن جميع الأفراد يحتويان على الجنسين "الذكر والأنثى" في آن واحد.
"جيم ديواري" مشرف أبحاث اللافقاريات باسكتلندا، يؤكد أن اكتشاف تلك الفصائل "أمر مذهل" خصوصاً عندما نعلم أن الحلزونات الكبيرة التي يزداد حجمها عن 10 سنتيمترات لم يتم اكتشافها منذ عقود كثيرة.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية