الأربعاء، 5 مارس 2014

سرب من الأسماك يطارد السياح على شاطئ

(سرب من الأسماك يطارد السياح على شاطئ )


في ظاهرة غريبة شكك فيها علماء البحار وتوصلوا الى سبب قد يكون هو الأقرب لما حصل في منتجع أكابولكو المكسيكي، هناك تحدث بعض الاشياء الغريبة جدا حيث هناك عدد كبير من الأسماك المختلفة تحتل جميع المياه الساحلية للمنتجع. ويقولون ان السبب في ذلك , هو وقوع زلزال وتسونامي الذي ضرب اليابان.
هل تصدق ذلك ؟ ربما قد تسافر الى هناك لتشاهد ذلك بنفسك ومن ثم صيد اكبر كمية من السمك وتناولها.

سمكة الجالوت

سمكة الجالوت ( النمر )


تعتبر سمكة الجالوت من اشرس الاسماك على الإطلاق فهي بالاضافة
الى حجمها الكبير فأنها تمتلك 32 سنا كبيرا يملىء فمها
وقوة إطباق للفك يعادل قوة إطباق الكلب من نوع الجيرمن
ومع كل هذه الشراسة فلا عجب انها لا تخشى التماسيح وفى حالات
عديده قامت بافتراس تماسيح تصغرها فى الحجم




على الرغم من وجود حالات لمهاجمة سمكة الجالون البشر الا انها
الا انها ليست من الأسماك التى لها تاريخ مرعب مع البشر




تعتبر سمكة الجالوت من الاسماك الشبة نادرةولا توجد بكثرة وتحتاج الى وقت طويل جدا حتى تصل الى مرحلة البلوغ والتكاثر لذا فإن اصطيادها ممنوع الا بتصريح خاص
تعيش سمكة الجالوت فى المياه سريعة الجريان




تعتبر اسماك الجالوت من الأسماك ضعيفة الابصار وبالتالى تعتمد فى مهاجمتها للفرائس على الشعور بالأهتزازات والذبذبات التى تصدر عن الفريسة




لا تعتبر سمكة الجابوت من الأسماك المشهورة فى تربيتها باحواض المنازل كونها قليلة اولا وغير متوفرة 

سمكة قزم القوبيون

سمكة قزم القوبيون Dwarf Goby تم أكتشافها في جزر الهند الشرقية وما زالت الأبحاث جارية للتعرف على خصائصها و عادتها المختلفة . 

سمكة الفيلية Filet-O-Fish

سمكة الفيلية Filet-O-Fish


سمكة الفيلية Filet-O-Fish  تلتهم تلك الأسماك ثعابين البحر و يمكنها ان تلتهم أيضاً غيرها من الأسماك و هي شكلها مختلف تماماً عن أى أسماك رأيناها من قبل . 

سمكة سلينج

سمكة سلينج  Clingfish تم أكتشافها في جنوب شرق أندونيسيا وهي منطقة مشهورة بتيارات المياة المختلفة التي تُجلب العديد من الفصائل المختلفة و الأنواع الجديدة ، و يلاحظ أن تلك السمكة صغرة جدا لا يتجاوز طولها من 1 إلى 3  سنتيمتر 

الاسماك المضيئة

(الاسماك المضيئة)

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يتخذ معرض لافت للأضواء البراقة مكاناً له في المحيط والذي لا يمكن للعين البشرية أن تراه، ولكن يمكن لأسماك عدة متابعته. وتتعدد الألوان بين الأخضر والأحمر والبرتقالي تحت مياه المحيط.
وتم اكتشاف مؤخراً ما يسمى بـ"الإنارة البيولوجية" المخفية عن عيون الإنسان لدى 180 نوعاً من الأسماك، ما يؤدي إلى إستعصاء العديد من الأسئلة أمام الباحثين ومن بينها: هل تستخدم الأسماك الإنارة للتواصل فيما بينها أو للتزاوج، وما هي وظيفتها؟
وتحصل الإنارة البيولوجية عندما يمتص الكائن الحي الضوء الأزرق، ويحوله إلى لون آخر. وقام فريق من الباحثين في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي والمنظمات العلمية الأخرى بنشر دراسة الأربعاء، في المجلة الإلكترونية "بلوس وان" للإبلاغ عن النتائج من أول نظرة متعمقة في الإنارة البيولوجية لدى الأسماك.
وقال المشرف على الدارسة وأمين الإدارة في متحف علم الأسماك جون سباركس: "لقد عرفنا منذ زمن بعيد بحدوث الإنارة البيولوجية تحت الماء لدى الكائنات البحرية ومن بينها المرجان وقنديل البحر، و حتى لدى الحيوانات البرية مثل الفراشات والببغاوات."
وقال سباركس إن فريقه عثر على ثعبان بحر متوهج باللون الأخضر خلال دراسة حول الشعاب المرجانية في جزر كايمان، ما دفعه إلى القيام بالمزيد من الرحلات في أجزاء مختلفة من العالم للحصول على نظرة فاحصة على العرض المائي المتوهج.
وكشفت الحملات إلى جزر البهاما في البحر الكاريبي والمحيط الهادئ مجموعة متنوعة من الأسماك التي تعيش حول الشعاب المرجانية، بما في ذلك أسماك القرش والشفنين و أسماك الانقليس والتي لديها إنارة بيولوجية.
وأفاد بيان صحفي صادر عن متحف التاريخ الطبيعي أن الأسماك لديها مرشحات صفراء بعيونها، ما يسمح إليها برؤية ضوء الفلورسنت المخبأ تحت المياه.

بائع أسماك باكستاني يتحول إلى مليونير بسبب طريقته في بيع السمك

بائع أسماك باكستاني يتحول إلى مليونير بسبب طريقته في بيع السمك بالغناء في لندن
علي الرغم من بساطة عمله إلا أنه لم يتوقع يوماً أن يكون صاحب أحد المتاجر لبيع السمك إلا انه من خلال هذا العمل تحول إلى ثري ونجم مشهور وليس صاحب متجر، وبداية القصة تعود إلى شاب باكستاني الجنسية يدعى “محمد نذير” يعمل في بيع الأسماك، حيث يبحث عن رزقه، في لندن ، ولكن تحول إلى مليونير، وذلك بسبب طريقته المميزة في بيع السمك من خلال الغناء ، بالإضافة إلى أسعاره الرخيصة التي يقدمها للزبائن حيث وصلت الأسعار لديه إلى جنيه إسترليني،  وبسبب تميزه قام  أحد الاشخاص بتسجيل فيديو بسيط له وهو يمارس مهنته يبيع السمك، ولكنه لم يتوقع أن يحصد  هذا الفيديو على أعلى نسبة مشاهدات في انجلترا حيث جذب حوالي 7 ملايين مشاهد في وقت قصير، وبعد أن ذاع صيته وصلته عدة عروض لتصوير فيديو كليب بعنوان ” One Pound Fish ” وبالفعل وقع عقد مع أحد الشركات بقيمة 2 مليون جنيه إسترليني وحصل على نسبة مشاهدات عالية على مستوى العالم، ولكن لسوء حظه  إكتشفت السلطات البريطانية إن “محمد نذير” متواجد على أراضيها بصورة غير رسمية وبدون إقامة مما أدى ذلك إلى ترحيله إلى بلاده حاملاً الملايين.






المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية