الخميس، 13 مارس 2014

العثور على سمكة صال الأعماق السوداء للمرة الأولى في المياه

العثور على سمكة صال الأعماق السوداء للمرة الأولى في المياه العمانية

العثور على سمكة صال الأعماق السوداء للمرة الأولى في المياه العمانية

اصطاد أحد الصيادون الهواة بواسطة الصنارة سمكة غريبة لم يعرفها الصيادون من قبل  وذلك في منطقة الخيران بمحافظة مسقط عند العمق 260 متراً في بداية شهر أكتوبر الجاري وقد قام الصياد بنقل السمكة إلى مركز العلوم البحرية والسمكية التابع لوزارة الزراعة والثروة السمكية  للتعرف على نوعها وانتمائها التصنيفي.  


وفي مختبر التنوع السمكي بمركز العلوم البحرية والسمكية قام الخبراء والباحثون بأخذ قياسات السمكة وأبعادها ووزنها وبعد الدراسة العلمية والمخبرية ومراجعة تسجيلات أصناف الأسماك والكائنات البحرية في المياه العمانية في المركز تم التعرف على تصنيفها العلمي وتبين أنها تنتمي للعائلة براميدي (Family: Bramidae) وتصنيفها العلمي هو   (Taractes rubescens) ولم تظهر في المراجع العلمية ضمن قائمة الأسماك في المياه العمانية من قبل، فقد سجلت من قبل في خليج عدن في اليمن, ولذا سوف يقوم الباحثون بنشر التسجيل الأول لهذه السمكة في بحر عمان. ويبلغ الطول الكلي لهذه السمكة 89 سم ووزنها حوالي 8 كجم، ويبدو أنها من أسماك البحار العميقة ولديها القدرة على السباحة في أعماق مختلفة دون أن يظهر عليها الإعياء حيث لاحظ الصياد أنها تتحرك بقوة على سطح المركب وتختلف عن أسماك البحار العميقة كالهامور مثلا  في هذا  الأمر.
ويقوم مركز العلوم البحرية والسمكية برصد الأنواع الجديدة من الأسماك والكائنات البحرية والسمكية وتكوين قاعدة بيانات علمية واسعة عن الأسماك بمختلف أصنافها والكائنات البحرية في سواحل السلطنة ولذا تهيب المديرية العامة للبحوث السمكية بوزارة الزراعة والثروة السمكية بالصيادين وهواة الصيد البحرية الكرام بالتعاون معها في رصد الأنواع الغير مألوفة لديهم ونقلها إلى مركز العلوم البحرية والسمكية للتحقق من تصنيفها العلمي.

العدد الهائل من الأسماك قرب كفر الشيخ يؤثر على الحق في العيش و المياه النظيفة

 العدد الهائل من الأسماك قرب كفر الشيخ يؤثر على الحق في العيش و المياه النظيفة

عدالة بيئية | نفوق العدد الهائل من الأسماك قرب كفر الشيخ يؤثر على الحق  في العيش و المياه النظيفة
نفوق العدد الهائل من الأسماك في مياه فرع الرشيد لنهر النيل هذا الأسبوع لم يحدث للمرة الأولى وسيستمر بالحدوث في حال لم يتم معالجة مسألة تلوث المياه في مصر من قبل الحكومة والسلطات المحلية.
السبب الدقيق للحادثة الأخيرة لا يزال مجهولاً، على الرغم من إعلان هيئة مصايد الأسماك أنه عائد للمعدلات العالية للأمونيا والرصاص والمواد الصلبة الأخرى التي أدّت إلى تسميم الأسماك. وقد قدّمت التقارير الإخبارية أسباباً مختلفة، [1] من تلوث مياة النيل، أغذية مزارع الأسماك التي تلوث المياه، إلى النقص في الأوكسجين ومياه الصرف الصحي غير المعالجة. إن أي وكل هذه الأسباب قد تكون من العوامل المساهمة في هذا الواقع المأساوي لمصادر المياه العذبة في مصر، حيث تلوّث المياه يشكّل أحد أكبر أسباب المشاكل الصحية والبيئية وسبل العيش (التوظيف)، على المدى القصير والطويل. ويرى المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية أن حق المصريين في مصادر نظيفة للمياه والبنية التحتية المناسبة للصرف الصحي يتم انتهاكه نتيجة لذلك.
بشكل عام، فإن القوانين التنظيمية لحماية الممرات المائية من تلوث المياه لا تزال غير مطبقة، مما يؤدّي إلى تلويث بلا هوادة من قبل المنشآت الصناعية والزراعية والمصادر المحلية من المياه العادمة. ويمكن رؤية تأثير هذا النقص في الإنفاذ من خلال الأرقام التالية:
  • - يرى تقرير منظمة الصحة العالمة لعام ٢٠٠٨، “مياه أكثر أمناً، صحة أفضل” أن ٥.١٪ من مجمل الوفيات و٦.٥٪ من مجمل الإعاقات (الأمراض والإصابات) في السنة تعود إلى المياه غير الصالحة للشرب، وعدم كفاية مرافق الصرف الصحي، وعدم كفاية النظافة وسوء إدارة الموارد المائية. والغالبية العظمى من الـ٥.١٪ من الوفيات هي ناجمة عن الإسهال والبلهارسيا (شكل آخر من الإسهال).
  • - معدلات عالية ومتزايدة من أمراض الكلى والفشل الكلوي: حوالي ٣٠٪ بسبب البلهارسيا. أما المعدلات الأعلى للبلهارسيا المؤدّية للفشل الكلوي تحدث في مصر السفلى والعليا[2] : وهي المناطق ذات الوصول الأقل لمياه الشرب المأمونة والبنية التحتية الكافية للصرف الصحي. باحثو الصحة العامة في المنيا حددوا مياه الشرب غير الآمنة والتعرّض للمبيدات الحشرية كسبب لأمراض الكلي لدى ٧٢٪ من المرضى.[3]
مثل هذه الحوادث ستستمر بالحدوث حتى تبدأ الحكومة بإنفاذ لوائح التلوّث بشكل مستمر، بدلاً من التحقيق في الحوادث منفصلة وعند حدوثها.
إن وزارة الداخلية هي المسؤولة عن فرض اللوائح ضد الانتهاكات المبلّغ عنها من قبل مختبرات فحص المياه، وبسبب فشلها بالقيام بذلك، فهي تنتهك الاتفاقيات الدولية التي وقعتها مصر لضمان المساواة في وصول جميع المصريين إلى مصادر مياه الشرب النظيفة وتوفير سبل العيش المستدامة.

سمكةقرش النمر الرملي تظهر في للمرة الأولى

سمكةقرش النمر الرملي تظهر في  للمرة الأولى – اكتشفها صياد من جزيرة دلما بالصدفة


image
شهدت جزيرة دلما التابعة للمنطقة الغربية في إمارة أبوظبي، ظهور لسمكة قرش النمر الرملي في دولة الإمارات للمرة الأولى.
وعثر عبدالله بن ظاعن القبيسي مصادفة على القرش النادر في شباكه، عندما كان يعاين حصيلة صيده قبل أيام في جزيرة دلما.
وقال عبدالله القبيسي وهو «مدرب غوص وطالب في تقنية دبي» تخصص هندسة، إنه أثناء رحلة بحرية كان يقوم بها لجزيرة دلما، فوجئ بوجود السمكة الضخمة مع صيده من أسماك الكنعد.
وقد حاول تخليصها من الشباك، لإعادتها مرة أخرى إلى البحر لأنها من الأسماك المعرضة لخطر الانقراض، لكنها كانت عالقة في الشباك المخصصة أصلاً لصيد أسماك الخباط.
ومن المعروف أن أسماك القرش تتوقف عن التنفس مع توقف حركتها.
ويقول الباحث والمهتم بالبيئة البحرية محمد عبدالله، إن أسماك القرش تستخدم حركتها إلى الأمام لإدخال الماء إلى الخياشيم، حيث يتم امتصاص الأكسجين، وهذا يعني أن معظم أنواع أسماك القرش، تسبح لتتنفس، أي أنها لا تستطيع التوقف، لأن توقفها عن السباحة يعني الغرق.
ويؤكد القبيسي أنه لم يكن يسعى لصيد سمكة القرش، وأنها كانت قد فارقت الحياة عندما تمكن من تخليصها من الشباك.
وقال «بذلت كل ما في وسعي لإنقاذها، لدرجة أنني نزلت إلى الماء، وحاولت دفعها ومساعدتها على الحركة، متجاهلاً أسنانها الحادة التي قد تؤذيني، وللأسف الشديد لم أتمكن من إعادتها إلى البحر».
عندئذ قام القبيسي وبصعوبة شديدة وبمساعدة 3 رجال برفع القرش الضخم إلى القارب.
وعندما وصل إلى الجزيرة بصيده الثمين، حاول أن يعرف من الصيادين أي نوع من السمك اصطاد بالضبط، غير أنهم جميعاً لم يتمكنوا من ذلك.
image
ويوضح محمد عبدالله قائلاً: «لم أجد قرشاً مماثلاً له، فقمت بتوسيع نطاق البحث وتواصلت مع خبيرة أسماك القرش وطالبة الدكتوراه في جامعة الإمارات ريما جابادو، التي تعرفت على القرش مباشرة، وأكدت أنه قرش النمر الرملي، ولم يتم تسجيل وجوده في الدولة من قبل».
ويوجد هذا النوع من القرش في دبي مول بـ «دبي أكواريوم»، لكنه مستورد من جنوب أفريقيا».
ويعتبر هذا النوع من أكثر الأنواع التي تتأقلم مع الحياة في الأحواض.
ويصنف قرش النمر الرملي في اتفاقية سايتس الدولية ضمن الأنواع المهددة بالانقراض.
وهو يتميز بأسنان طويلة وبارزة، تمكنه من افتراس الأسماك، لكنها ليست مصممة للتقطيع، حيث يقوم قرش النمر الرملي بابتلاع الفريسة من دون أن يقطعها أو يمزقها، لذلك فهو لا يصطاد أي فريسة لا يمكنه ابتلاعها.

ولادة سمكة قرش من نوع الحمار الوحشي للمرة الاولى

 ولادة سمكة قرش من نوع الحمار الوحشي للمرة الاولى

أعلنت حديقة حيوانات "اوسيانوبوليس" في برست غرب فرنسا تصويرها للمرة الأولى ولادة سمكة قرش من نوع الحمار الوحشي في الأسر

أعلنت حديقة حيوانات "اوسيانوبوليس" في برست غرب فرنسا تصويرها للمرة الأولى ولادة سمكة قرش من نوع الحمار الوحشي في الأسر.
وللمرة الأولى في أوروبا، تناسلت سمكة قرش من نوع الحمار الوحشي في الأسر وولدت منذ 10 حزيران/يونيو ثلاث أسماك قرش صغيرة.
وأعلنت الحديقة في بيان "بقينا متيقظين أكثر من عشرين ليلة كي نتمكن أخيرا من التقاط هذه اللحظة الاستثنائية التي لم تصور من قبل مع هذا النوع من سمك القرش".
وولدت سمكة قرش ثانية في 30 تموز/يوليو وسمكة ثالثة في 3 آب/اغسطس، ومن المتوقع أن تفرخ بيضتان أخريان.
ونشرت الحديقة شريط الفيديو الخاص بالولادة على موقعها الالكتروني.
وسيتم استخدام الصور الملتقطة لانتاج فيلم وثائقي سيتم عرضه خلال المهرجان السينمائي لمغامرات المحيطات في أوسيانوبوليس من 20 تشرين الاول/اكتوبر الى الاول من تشرين الثاني/نوفمبر.
ويقتات سمك القرش من نوع الحمار الوحشي البيوض، ويصل طول الذكر منها الى أكثر من ثلاثة أمتار.
وعلى مدى خمسة أشهر، يتكون الجنين داخل البيضة بطول عشرين سنتمترا، قبل أن يمزق غلافها ليخرج.
وسمك القرش هذا لا يشكل خطرا على الانسان وهو ليس في طور الانقراض، لكنه مهدد بالانقراض بسبب الصيد المفرط، ولا سيما تجارة الزعانف في الأسواق الآسيوية.

صيادين السمك: سمك موسى

صيادين السمك: سمك موسى: (سمك موسى) سمك موسى (الاسم العلمي: Solea solea) نوع من السمك المفلطح له جمجمة ملتوية بحيث تقع العينان على جانب واحد من الجسم. ويعيش ...

السمك المسكوف العراقي

السمك المسكوف العراقي

هو السمك المشوي على حطب الطرفة والمفعم برائحته. اشتهر سكان العراق بشيّه منذ قديم الزمان. التفاصيل في ملف للصور.

صيادين السمك رحلة العين السخنة24/8/2012

)

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية