الخميس، 20 مارس 2014

ضبط أسماك مدخنة ودواجن فاسدة قبل بيعها في شم النسيم بالقاهرة...



ضبط أسماك مدخنة ودواجن فاسدة قبل بيعها في شم النسيم بالقاهرة




أصدر د. أسامة كمال محافظ القاهرة تعليماته برفع درجة الإستعداد القصوى لاستقبال عيد شم النسيم وأعياد الأخوة الأقباط، وضرورة التنسيق اللازم بين مديريات التموين و الطب البيطري والشئون الصحية، وتكثيف الجهود لتفعيل دور الرقابة التجارية لحماية المستهلك من أساليب التلاعب والغش التجارى.

وطالب بشن الحملات المشتركة على الأسواق لفحص المعروض السلعي من المواد الغذائية التي يزداد إقبال المواطنين عليها خلال هذه الفترة قبل طرحها للبيع مثل الأسماك المملحة والمدخنة والمحفوظة والتأكد من صلاحيتها للأستهلاك الآدمى حفاظاَ على صحة المواطنين.

وأعلن المهندس محمود عبد العزيز مدير مديرية التموين فى بيان الاثنين أن الحملات المكثفة التى شنتها الرقابة التجارية بالمديرية تمكنت من ضبط 3358 كجم أسماك مدخنة ومملحة وفيليه مجمدة من الاسواق والثلاجات والسوبر ماركات، وتم التحفظ عليها ومصادرتها قبل بيعها للمستهلك لعدم احتفاظ تلك الأماكن بالمستندات الدالة على الحيازة مخالفاَ القانون وتم تحرير المحاضر اللازمة.
كما اسفرت الحملات عن ضبط 1080 كجم كراتين دواجن مجمدة منتهية الصلاحية، وقد شملت الحملات عدد من الأحياء ذات النشاط التجارى الكثيف والمكتظة الأسواق مثل الموسكى، والوايلى، والمعادى، ومدينة نصر والبساتين، وحلوان ومصر الجديدة، الأزبكية.

وأكد المهندس محمود عبد العزيز مدير مديرية التموين أنه تم تشكيل غرف عمليات تعمل على مدار 24 ساعة لتلقي بلاعات المواطنين وإخطار غرف العمليات الفرعية بإدارات التموين، والغاء الأجازات للعاملين ومفتشى التموين بالمديرية ، والتنسيق المستمر مع مديريات الطب البيطري والشئون الصحية لمراقبة الأسواق والتأكد من صلاحية المنتجات للإستهلاك الآدمي، والرقابة على الباعة الجائلين.

وأشار عبد العزيز أن القاهرة لاتعانى من مشاكل فى توافر أنابيب البوتاجاز ولديها فائض حيث تم زيادة الحصة المقررة وتم التنسيق مع شركة الغازات البترولية وشركة بوتاجاسكو لتوفير أي كميات من أسطوانات البوتاجاز لأى منطقة يحدث بها شكوى او قصور ، كما سيتم تشديد الرقابة على جميع المخابز بالأحياء لضمان انتاج كامل حصة الدقيق ، وانتاج خبز مطابق للاوزان والمواصفات طبقاَ لمنظومة الخبز الجديدة.

طريقة جديدة لصيد سمك التونة فى الخارج.......


طريقة جديدة  لصيد سمك التونة فى الخارج....... 
 شك في ان تناول سمك التونة مع قليل من الليمون لذيذ جدا. ولكن هل تعلم عزيزي كيف يتم اصطياد سمك التونة؟ الصور التالية تتكلم عن نفسها، ولكننا بحاجة لان نعرف ما اذا كنت ستستمر بتناول التونة بعد مشاهدة هذه الصور الحقيقية؟






: سمكةأبو بريص الموت ............: ولماذا سميت بهذا الاسم



: سمكة عزرائيل




 الصياد......، وهو من أهالي سدمنت بمديرية الشرقية بمصر يصطاد يوماً كعادته بترعة الصافورية، وألقى شباكه عدة مرات، فلم يظفر فيها بشيء، فانتقل من مكانه إلى مكان آخر وألقى شباكه، فعادت فارغة، فأخذ ينتقل هنا وهناك طول يومه على غير جدوى، فغاظه هذا النحس الذي لازمه ذلك اليوم، وأخذ يسخط على السمك وصيد السمك بصوت عالٍ سمعه الريفيون فضجوا بالضحك.

وألقى  الشبكة آخر مرة، وجذبها، فإذا كل ما فيها سمكة لا يزيد طولها عن خمسة سنتيمترات، فأمسكها بيده وصاح لاعناً السمك، فاغراً فمه بالسخط على صيده، وإذا السمكة تفلت من يده وتقفز في حلقه وتـُحشر فيه حشراً لا تخرج ولا تدخل حتى اختنق الرجل ومات ضحية هذه السمكة، فهل كانت سمكة عزرائيل!


أبو بريص الموت

ومات السيد .............. في حادث بعد مهزلة عجيبة من مهازل الموت، فقد كان جالساً يوم وفاته – رحم الله أمواتكم – في قصره بالمطرية، وهو القصر الذي سكنه أمير الشعراء أحمد شوقي بك في عهد الخديو عباس، فرأى أبا بريص في أعلى النافذة، فنادى أحد الخدم وأمره بطرده أو قتله، فأخذ الخادم يطارده على غير جدوى، فضاق السيد أمين ذرعاً بهذه المطاردة، ونهض هو من مجلسه، وتناول عصا طويلة، وتوجه إلى حيث كان أبو بريص واقفا، وكانت النافذة مفتوحة، فوقف عليها وضرب الأبا بريص بعصاه، فسقط، ولكن يشاء الحظ العاثر، أو يشاء الموت الهازل أن يسقط في صدره، فذعر السيد أمين وقفز قفزة قوية من هذه المفاجأة، فهوى من النافذة التي لا تعلو عن الأرض بغير أربعة أمتار، فأصيب إصابة مات بها بعد ساعتين، وكانت هذه النهاية حقاً من مهازل الموت.

موجة من الحر والحرائق تقتل 50 طن من الاسماك




موجة من الحر والحرائق 
تقتل 50 طن  من الاسماك

إجتاحت  موجة من الحرارة المرتفعة وصلت إلى 45 درجة مئوية وأدت إلى نشوب مئات الحرائق
ومما ساعد على نشوب هذه الحرائق الجفاف الغير مسبوق الذي ألم بالمنطقة والذي جفف الانهار وأدى إلى فرض قيود على إستهلاك المياه .
هذا الجفاف هو أسوأ موسم جفاف تواجهه البرتغال منذ زمن بعيد وقد عم الجفاف 97% من البلاد أي أنه أجهد على البرتغال كلها وأثر على المحاصيل الزراعية وأدى إلى وفاة كثير من الماشية والحيوانات البرية وسبب خسائر قدرت بحوالي مليار يورو أو 1.2 مليار دولار.
وفي البرتغال أيضا تمت الاستعانة بالجنود لمكافحة الحرائق، وإقتصرت جهود مكافحة الحرائق على الرجال المتواجدين على الارض وذلك بعد أن إشتكى قادة الطائرات من أنهم لا يستطيعون الرؤية بسبب الدخان الكثيف.
وإلتهمت النيران 500 فدان من الغابات بالقرب من برشلونة
وذكرت الاخبار يوم 14-7-2005 أن العمال مستعينين بالجنود قاموا بإزالة 50 طنا ( أي 50000 كيلوجرام ) من الاسماك الميتة من أحد السدود بجنوب البرتغال والذي هبطت سعته التخزينية إلى 30% بسبب الجفاف.

50 طن من الاسماك الميتة

وذكر عميد بلدية "أوريكو" التي تقع على بعد250 كيلومتر جنوب لشبونة أنه بعد إزالة الأسماك الميتة ستبدأ عملية التنظيف التي قد تستغرق أسبوعين، وذكر أحد المسئولين أنه إذا وجدت كمية كبيرة من هذه الاسماك الميتة فإنهم سيضطرون لإزالة الاسماك الحية كذلك.
والجدير بالذكر أن موت هذه الاسماك هو بسبب نقص الاكسجين الناجم عن إرتفاع درجة حرارة الماء نتيجة لإنخفاض مستواها بالسد.
وفي وسط أسبانيا في إقليم "قوالداخارا" ومنذ أسبوعين لقي 11 رجلا من رجال الاطفاء مصارعهم عندما غيرت الريح وبشكل مفاجئ إتجاهها فحاصرتهم النيران.

وفي فرنسا في أقليم Var إتسمت جهود مكافحة الحرائق بإهتمام كبير عندما إجتاحت النيران أحد المخابئ السرية للبارود المستخدم أثناء الحرب العالمية الثانية وأدى إلى حدوث عدة إنفجارات بالمنطقة، وقتل إثنان من الطيارين بعد سقوط طائرتهم في كورسيكا ، وفرضت قيود على إستهلاك المياه بثلثي الاقاليم الفرنسية.
وفي الريفييرا الفرنسية ذكرت الانباء أنه تم إجلاء 5000 سائح بسبب الحرائق التي إلتهمت ما يقارب من 1600 فدان من الغابات بالقرب من Puget-sur-Argens الواقعة شمال غرب "سينت رافائيل" وقطعت الكهرباء عم 45000 منزل .
ومع بداية هذا شهر يوليو (7) لهذا العام 2005 وردت أخبار من شمال ووسط أيطاليا عن وقوع 21 حالة وفاة أغلبهم من المسنين.
إحدى هذه الحالات كانت من مدينة "فانو" لرجل يبلغ 62 عاما عثر عليه رجال الاطفاء وهو في حوض الاستحمام بالحمام مرتديا لملابسه بالكامل وكأنه كان يحاول تبريد نفسه حال دخوله من الخارج.

وإرتفعت الحرارة ببعض المدن بأوروبا لدرجة أن بعض المطاعم والمحلات الغير مكيفة لم تعد تقبل بطاقات الائتمان للدفع لأن آلات معالجة هذه البطاقات لم تحتمل الحرارة.
وأثر إرتفاع درجات الحرارة على مبيعات مكيفات الهواء .
إرتفاع الحرارة هذا العام يذكر الجميع بما حدث في فرنسا منذ عامين عندما توفي ما يقرب من 15000 من السكان ( في البحث ذكرت أن الرقم هو 13000 ولكن يبدو أنه تم تعديله بعد فحص جميع حالات الوفاة )

في أوروبا بدأ الجميع يحس بمرارة التغير المناخي
وهناك مرارة أخرى في أنفسهم موجهة تجاه أمريكا
فكثير من اللوم صار يقع على الامريكيين خاصة أنهم وقفوا ضد بروتوكول كيوتو بالرغم من تعديله.

وقد يسأل سائل ما علاقة موت الاسماك في البرتغال بأرض العرب
نقول ولله الحمد أن موت الاسماك في البرتغال وكذلك نفوق الماشية هو مؤشر على الجفاف الناتج عن تغير المناخ في جزء مهم من أوروبا متاخم لأرض العرب وإذا ما إستمر هذا النمط فإن الامطار التي كانت تسقط على جنوب أوروبا ستسقط على شمال أفريقيا أي الجزء الغربي من أرض العرب .

فلعل عودة أرض العرب مروجا وأنهارا صارت قاب قوسين أو أدنى 

الدولفن صديق الانسان فعلاااااا




اليوم مجموعه صور مع سمك الدولفين والاطفال ان شاء الله تنال اعجابكم 



للدولفين الاطفال 2014


للدولفين الاطفال 2014

للدولفين الاطفال 2014


للدولفين الاطفال 2014


للدولفين الاطفال 2014

للدولفين الاطفال 2014


للدولفين الاطفال 2014


للدولفين الاطفال 2014


للدولفين الاطفال 2014

الفاو والعمل الدولية تحثّان على حماية أفضل للأطفال العاملين في قطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية...........


الفاو والعمل الدولية تحثّان على حماية أفضل للأطفال العاملين في قطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية


صورة
ذكر كِلا منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة"FAO" ، ومنظمة العمل الدولية "ILO" أن الحكومات يتعيّن عليها اتخاذ إجراءات لحماية الأطفال من الأنشطة الضارّة والخطرة في القطاع الحرفي والمحدود النطاق لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية.

ووفقاً لوثيقة توجيهية، أصدتها الوكالتان الدوليتان سواسيةً، فقد وقِّعت اتفاقيات دولية لحماية الأطفال من قِبل جميع البُلدان تقريباً لكن الكثير منها لم يُترجَم إلى تشريعات وطنية مطبَّقة.وكنتيجة لذلك حسبما قالت الوثيقة، فإن "أعداد كبيرة من الأطفال العاملين في القطاع الحرفي لمصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية ما زالوا يرضخون لأحوال عمل قاسية وخطرة. بل وقد يجبَرون على الغوص إلى أعماق غير آمنة - في أغلب الأحيان ليلاً؛ ويعملون ساعات طوالاً في معامل معالجة غير صحيّة حيث يتعرضون للإصابة بالالتهابات؛ أو يتعاملون بمواد كيميائية سامّة ومعدّات أو مكائن خطرة. كما تتعرّض البنات العاملات في مستودعات المعالجة بالقطاع إلى خطر الاعتداء الجنسي".ويقول الخبير أرني مـ. ماثيسن، المدير العام المساعد مسؤول قطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية، لدى منظمة "فاو" أن "العمل في هذه الظروف لا يُطاق، ويضرّ بصحة الأطفال وقدراتهم التعليمية، وفي أغلب الأحيان يمنعهم من المواظبة على التعليم المدرسي".وتؤكد الخبيرة كونستانس طوماس، مدير البرنامج الدولي للقضاء على عمالة الأحداث لدى منظمة العمل الدولية، أن "كلّ الأعمال التي تؤذي نمو الأطفال جسدياً أو تربويّاً أو اجتماعياً أو نفسياً أو عقلياً، غير مقبولة وتعد انتهاكاً للاتفاقيات الدولية". وأضافت، "يجب ضمان أن الاتفاقيات المصممة لحماية الأطفال من استخدام الأحداث... تُطبَّق فعلياً".وتقدِّر منظمة "فاو" ومنظمة العمل الدولية معاً أن ثمة 130 مليون طفل يستَخدمون في قطاعات الزراعة وتربية الحيوان وصيد الأسماك - أي في ما يستحوذ على 60 بالمائة من مجموع عمالة الأحداث في جميع أنحاء المعمورة. وليس هنالك بيانات كليّة مجمَّعة بأعداد الأطفال المستخدمين في قطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية، لكن الأدلة المستمدة من دراسات الحالة تشير إلى أن عمالة الأطفال تمثل مشكلة على الأخص في أنشطة صيد الأسماك على النطاقين غير الرسميين الصغير والمتوسط الحجم، وفي المشروعات الُأسرية لتربية الأحياء المائية.وفي تقدير الخبير روب فوس، مدير شعبة الجنسانية والإنصاف والعمالة الريفية، لدى منـظمة "فاو" فإن "الأطفال أكثر تعرّضاً من البالغين لتهديد سلامتهم وللأخطار على صحتهم لأن أجسامهم غير مكتملة النمو بعد". ويضيف أن "هنالك العديد من المهام في قطاع مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية لا ينبغي استخدام الأحداث فيها البتة. وبينما يتعيّن أن نركّز جهودنا للحيلولة دون عمالة الأطفال، فإن برامج خفض الفقر وتحسين تقنيات وممارسات صيد الأسماك سوف تقلل الحاجة إلى استخدام الأحداث".غير أن التقرير أشار إلى أن ليس جميع أنشطة صيد الأسماك غير مرغوب فيها، بل أن بعضها قد يساعدهم على النمو لأن بوسعهم اكتساب مهارات عملية واجتماعية من تعلّم مهارات الصيد، وتلقُّن أساليب معالجة الأسماك وبيعها في السوق.لا بد للبلدان أن تتحرّكلذا، تستحث منظمة "فاو" ومنظمة العمل الدولية البُلدان على الالتزام بالقواعد الدولية لحماية الأطفال العاملين في هذه الصناعة. ويتضمن ذلك مراعاة مستويات العمر الأدنى وفق نصوص منظمة العمل الدولية، وتجنّب أسوأ أشكال عمالة الأحداث في أنشطة صيد الأسماك طبقاً للمعاهدات الدولية المبرمة، ومراعاة كِلا اتفاقية الأمم المتّحدة لحقوق الطفل ومدونة السلوك التي استصدرتها منظمة "فاو" لصيد الأسماك المسؤول.وتشدّد المنظمتان الدوليتان أيضاً على أهمية تقديرات السلامة والصحة الوظيفية "OSH" ، في تقييم الأخطار، ولا سيما التهديدات الماثلة على الأحداث. كذلك يعدّ العمل في كنف مجتمعات صيد الأسماك ضرورة لضمان أن يحصل الأطفال على الرعاية والتعليم الواجبين، وللحيلولة دون انخراطهم في الأنشطة الخطرة.غير أن التحدّي الأكبر يتمثل أساساً في معالجة الأسباب الكامنة وراء ظاهرة استخدام الأحداث - وتُعزى على الأكثر إلى انعدام الأمن الغذائي، وانتشار الفقر. ومن الممكن بفضل توفير فرص عمل كريمة للبالغين، وإتاحة خدمات الضمان الاجتماعي، وتوفير التعليم وبرامج التغذية المدرسية مجاناً أن تتبلور حلول مستدامة لهذه المشكلة المستشرية.



















مئات الأسماك الصغيرة تسقط من السماء على أهالي القرية




نشرت صحيفة الديلى تليجراف، خبراً مثيراً حول بلدة أسترالية نائية تدعى لاجمانو تبعد 326 ميلاً عن أقرب نهر، وجد أهالى القرية سمك يتساقط عليهم من السماء.

 111
حيث شهد أهالى القرية الذين لا يتعدون 669، مئات الأسماك الصغيرة البيضاء تسقط مع المطر، حيث الغيوم كانت تملء السماء، وأن الكثير من هذه الأسماك ما زالت على قيد الحياة.وليست هذه هى المرة الأولى التى يهطل فيها الأسماك من السماء على بلدة لاجمانو، حيث شهدت القرية الظاهرة عامى 1974 و2004.وقال مارك كريسماركرز رئيس هيئة الأرصاد الأسترالية: “ربما تكون العاصفة قد حملت السمك إلى 40 ألفاً أو 50 ألف قدم بالهواء”، وأضاف “وبمجرد وصولهم إلى الطبقات العليا تجمدوا، ثم بعد فترة أطلقوا ليهطلوا مع المطر”.(المصدر: جريدة اليوم السابع)وتحدث هذه الظاهرة سنوياً منذ أكثر من قرن في جمهورية الهندوراس في أميركا الوسطى وتحديداً في مدينة “دوباتمونتو دو يورو”، ووقت حدوثها بين شهري أيار و تموز وفي بعض الأحيان تحدث مرتين في السنة وتبدأ مع ظهور غيمة سوداء في السماء يتبعها برق ورعد ورياح قوية ومطر غزير لمدة ساعتين أو أكثر.وبعد انتهاء هذه العاصفة تصبح الأرض مفروشة بالأسماك التي يأخذها الأهالي معهم إلى البيت لطبخها و أكلها.
 

 

 

 

 

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية