الاثنين، 14 أبريل 2014

واشنطن تعلن الحرب على أسماك الشبوط



واشنطن تعلن الحرب على أسماك الشبوط
 
أسماك آسيوية تهدد باجتياح النظام البيئي في منطقة البحيرات العظمى شمال الولايات المتحدة.
 


شيكاغو (الولايات المتحدة)ـ اعلنت الولايات المتحدة الحرب على اسماك الشبوط الآسيوية من خلال وضع سياج كهربائي تحت المياه ونشر مادة السم فيها فضلاً عن مشروع يقضي باغلاق ممرات الملاحة البحرية، اذ يهدد اجتياح الاسماك النظام البيئي في منطقة البحيرات العظمى في شمال البلاد.
ومعروف ان هذا النوع من اسماك الشبوط مفترس ويمكن ان يبلغ طول السمكة مترين ووزنها سبعين كيلوغراماً.
وكانت اول نماذج من هذه الاسماك ظهرت في جنوب الولايات المتحدة في السبعينيات بعدما استوردها مربو اسماك لاستخدامها في عملية تنظيف احواض السمك.
غير ان فيضانات قوية تعرضت لها المنطقة سمحت لأسماك الشبوط بالهروب في نهر الميسيسبي، في التسعينيات.
ثم سبحت عكس مجرى النهر لتنتشر في انهر ايلينوي (شمالاً) وميسوري وها هي تصل عند ابواب البحيرات العظمى التي تشكل خزان مياه عذبة عملاقاً، وهي تتألف من خمس بحيرات تمتد بين كندا والولايات المتحدة.
ولفتت السلطات الفدرالية الى ان اسماك الشبوط قد يكون لها "تأثير مدمر على نظام البحيرات العظمى البيئي" واثر خطير على مليارات الدولارات التي تنتجها مختلف القطاعات الاقتصادية في المنطقة، وبينها الصيد.
ولمواجهة هذا التهديد، وضع سياج كهربائي من اجل منع اسماك الشبوط من السباحة اكثر عكس مجرى نهر الميسيسيبي.
في الوقت عينه، اطلقت حملة واسعة تزامناً مع نشر السم في النهر على مسافة تسعة كيلومترات من اجل قطع الطريق على تقدم اسماك الشبوط، وفي محاولة ايضا لمعرفة عددها من خلال نسبتها بين مئات الاسماك التي نفقت وطفت على سطح الماء.
وانضم البيت الابيض الى هذه العملية وخصص مبلغ قدره 13 مليون دولار للمساعدة في حماية البحيرات العظمى.
بيد ان كل هذه الجهود المبذولة "ليست بكافية لضمان سلامة البحيرات العظمى"، على ما قال مايك كوكس وزير العدل في ولاية ميشغان.
وتفيد "الادارة الاميركية الفدرالية المكلفة بحماية الاسماك والحيوانات" ان بين الاخطار المحتملة، امكانية في ان تطغى اسماك الشبوط على انواع الاسماك الاخرى التي تعيش في مياه المنطقة، بسبب غياب الاسماك المفترسة الاخرى.
ورأت الادارة انه "سيكون من الصعب السيطرة عليها ما ان تصل الى البحيرات".
وتنوي ولاية ميشيغان اتباع تدابير جديدة لمواجهة غزو اسماك الشبوط عبر اقفال ممرات الملاحة البحرية.
وقال وزير العدل في الولاية ان "البحيرات العظمى توفر موارد لا يمكن استبدالها. آلاف الوظائف على المحك ولن نعطي فرصة اخرى لأسماك الشبوط بالوصول الى البحيرات".
من جهة اخرى، يواجه قرار اقفال هذه الممرات اعتراضاً من وحدة الهندسة في الجيش الاميركي اذ ان ذلك قد يتسبب بزيادة احتمال وقوع فيضانات ويهدد نوعية المياه في هذه المنطقة ايضا.
واشارت السلطة المكلفة بمراقبة المياه في منطقة شيكاغو (ايلينوي) ان تدبير كهذا غير ملائم.
وقال المتحدث باسم "ميتروبوليتان واتر ريكلاميشن ديستريكت" انه "حتى لو اقفلت هذه الممرات سيكون هناك دوماً امكانيات (...) في ان تصل اسماك الشبوط الى البحيرات العظمى".
وتقدمت ولاية ميشغان التي توتاجه مع السلطات الفدرالية والمحلية المسؤولة عن الممرات البحرية والسدود حول هذه المسألة، بشكوى امام المحكمة العليا في الولايات المتحدة.

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين .......

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة)


تعاني الصين من أزمة مياة كبيرة وذلك بعد موجة جفاف كبيرة تشهدها البلاد ، ومتوقع لها أن تزيد خلال السنوات القادمة. ومن أوضح صور خطر هذا الجفاف ما حدث لأحد البحيرات في الصين حيث جفت البحيرة بشكل كامل ومات جميع السمك الذي كان في البحيرة ، لأن البحيرة لا يحيط بها أنها أو بحار حتى تهرب إليها الأسماك.
جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -1

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -2

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -3

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -4

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -5

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -6

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -7

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -8

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -9

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -10

جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -11
جفاف بحيرة مليئة بالأسماك في الصين (15 صورة) -12

الأحد، 13 أبريل 2014

أسماك سيلكانث تعود من هوة الانقراض......



أسماك سيلكانث تعود من هوة الانقراض

 
ساد الاعتقاد في دوائر العلماء والاختصاصيين في علوم الأحياء البحرية أن أسماك السيلكانث قد انقرضت تماما شأنها في ذلك شأن العديد من أنواع الديناصورات، وأن الفرصة الوحيدة التي يمكن أن تتاح لدراسة هذه الأنواع المدهشة من الأسماك هي عبر الصدفة، التي تتيح الإمكانية النادرة المتمثلة في حفريات تضم هذه الأسماك، والتي يمكن للعين الدقيقة أن تميزها على الفور بالعلامات البيضاء المنتشرة على امتداد جسمها. ومن هنا فوجئ الكثيرون في الدوائر العلمية عندما أعيد اكتشاف وجود أسماك السيلكانث على قيد الحياة في عام ‬1938.
وقد أتيح، أخيرا، للعلماء والاختصاصيين والمهتمين بالحياة البحرية أن يلقوا نظرة عن كثب على هذه النوعية الفريدة من الأسماك، من خلال الجهود التي بذلها علم الأحياء الفرنسي لوران باليستا، الذي قدم لمحات توثيقية مدهشة من حياة أسماك السيلكاث المراوغة عبرمطاردة طويلة وحافلة بالمغامرات لها على امتداد ساحل شرقي إفريقيا، حيث وجد أن أكبر مجموعة من هذه الأسماك، والتي تضم حوالي ‬300 سمكة من هذا النوع، تعيش قرب جزر القمر.
وهذا العثور الحديث على تجمع كبير نسبيا لهذه الأسماك، يردد أصداء المفاجأة التي ادهشت العلماء والباحثين في عام ‬1938 عندما قامت مارجوري لاتيماير وهي خبيرة في أحد متاحف بنوك إفريقيا، برصد مخلوق بحري، بدا لها غريبا وغامضا بحراشفه الغليظة وزعانفه غير المألوفة والانعطافة الإضافية في ذيله، وذلك وسط مجموعات عادية من الأسماك.
وعلى الرغم من أن لاتيماير لم تتعرف مباشرة على هذا المخلوق، إلا أنها في حقيقة الأمر كانت قد أعادت اكتشاف سمكة السيلكانث، التي افترض العلماء أنها قد نفقت بلا رجعة في نهاية المرحلة المعروفة باسم «كريتاسيوس»، ولكنها بشكل ما أفلتت من أنياب الانقراض خلافا لرفيقاتها التي تعود إلى مرحلة ما قبل التاريخ، واستقرت في أعماق المحيط، دون إزعاج ودون رصد لها من قبل العين البشرية على امتداد دهور.
ومنذ هذا الرصد لسمكة سيلكانث، الذي جاء بمحض الصدفة، تم العثور عليها في العديد من الجيوب البحرية في المحيط الهندي. ولا أحد يعرف على وجه الدقة كم من هذه الأسماك يوجد الآن، فربما يكون عددها قليلا، بحيث لا يتجاوز ‬1000 سمكة، أو ربما يكون كثيرا بحيث يصل إلى ‬10 آلاف سمكة.
وبسبب العمق الكبير لمناطق معيشتها فإن أسماك السليلكانث تم تصويرها أساسا عن طريق الغواصات والأجهزة التي تعمل بالتحكم عن بعد، وقد قام الغواصون بتوثيقها لأول مرة في عام ‬2000، ثم في يناير وفبراير عام ‬2010 قام فريق مدرب على ذلك خصيصا بالغوص إلى الأعماق لالتقاط صور لأسماك السيلكانث في سيدوانا باي بجنوب لإفريقاي.
وقد قام فريق هذه البعثة بإحدى وعشرين عملية غوص إلى الأعماق على مدار شهر كامل، ولكن أعضاء الفريق لم يتمكنوا خلال ذلك الشهر من رصد أسماك السيلكانث إلا ‬6 مرات فقط، حيث أن هذه المخلوقات الليلية تختبئ في كهوف تحت الماء نهارا، وعلى أعماق تتراوح بين ‬300- ‬400 قدم في منطقة سيدوانا باي بجنوب إفريقيا، ثم تغامر بالخروج من مكانها في الليل، وتنطلق لتتغذى على الأسماك الصغيرة والحبار والأخطبوط.
ويشير العلماء إلى أن طبقة كريستالية توجد وراء قرنية هذا النوع من الأسماك تعكس الضوء تماما كالمرآة، وهو ما يشكل إضافة حقيقية لقدراتها في مياه المحيط المعتدل، وتتيح زعنفتها الأولى، التي تشبه الشراع، قدرا مدهشا من الاستقرار خلال انطلاقها في الماء، وهناك جزء إضافي في ذيل هذه السمكة تنفرد به، ويمكن رؤيته لهذه النوعية من الأسماك اليوم، تماما كما يمكن رؤيته في أحافيرها التي تعود إلى ملايين السنين.

صور واشكال الاسماك........

سمك المكرونة المقلي..........



سمك المكرونة المقلي

سمك المكرونة المقلي


المقادير :
•    1 كيلو سمك مكرونة
•    2 فص ثوم مفروم
•    1 ملعقة كبيرة كمون ناعم
•    2 ملعقة كبيرة عصير ليمون
•    1 كوب دقيق
•    زيت للتحمير
•    ملح وفلفل حسب الرغبة
الطريقة :
1.    ينظف السمك ويجفف .
2.    يتبل بالثوم والكمون والملح والفلفل والليمون .
3.    يغمس في الدقيق .
4.    يحمر في الزيت حتى النضج .

تم العثور على مولود سمك القرش الابيض براسين.........






تم العثور في المياه الاسترالية علي مولود من سمك القرش الابيض براسين 


""" العثور علي  مولود من سمك القرش الابيض براسين""""
 بأن هذه الحيوانات تولد برأسين بسبب 
التلوث
، والإشعاع أو العوامل البيئية الأخرى.

""" العثور علي  مولود من سمك القرش الابيض براسين""""

بالصور.. العثور على مخلوق بحري "غريب"



بالصور.. العثور على مخلوق بحري "غريب" 


بالصور والفيديو.. العثور على مخلوق بحري "غريب" شمالي كندا

عثر صيادون على سمكة غريبة بعد أن علقت في مياه القطب الشمالي المتجمدة شمالي كندا، وكان باحثون قد عجزوا عن التعرُّف على المخلوق الغريب، والذي لم يسبق أن شاهدوا مثله من قبل، إلا أن الباحث في علوم البحار بجامعة "ويندسور" نايجل هوسي تمكَّن من التعرُّف على المخلوق الغريب، وقال إنه سمكة "كايميرا".
 
السمكة الغريبة أثارت الكثير من اللغط في أوساط البحارة الكنديين، وأظهرت الصور التي نشرتها شبكة "سي بي سي" السبب في اعتقاد الكثيرين بأنها نوع من أسماك القرش الغولي، إلا أن السمكة ذات الأنف الطويل، والفم الوحشي ذي الأنياب الحادة، وعمودها الفقري السام تحت جلدها الهلامي، من أسماك "الكايميرا"، والتي تعود جذورها إلى عائلة أسماك القرش.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية