الأربعاء، 23 أبريل 2014

أسمــــــــــاك عراقيـــــة مهـــددة بالإنقـــــراض

أسمــــــــــاك عراقيـــــة مهـــددة بالإنقـــــراض


أسمــــــــــاك عراقيـــــة مهـــددة بالإنقـــــراض

اشتهر العراق منذ القدم باسماكه لوجود الانهار والبحيرات والاهوار فيه ،واحتوت الرقم الطينية والمنحوتات والرسوم على اشكال سمكية وعمليات اصطيادها ووردت في اشعارهم ونذورهم ، فالبني والقطان والشانك والحمري والسمتي والزوري والزبيدي  وانواع عديدة اخرى تحتل مواقع مهمة في مائدة العراقيين الا انها انحسرت في الاونة الاخيرة بسبب سياسات النظام السابق في تجفيف الاهوار وتقنين الاطلاقات المائية في دجلة والفرات من قبل دول المنبع – تركيا ،ايران – بالاضافة الى اتباع الصيادين طرق الصيد الجائر وغياب الرقابة الحكومية.
وقد اكد الخبراء على ضرورة الاستفادة من الانهار والمسطحات المائية في العراق والتي تبلغ مساحتها ثلاثة ملايين دونم والتي يمكن ان تنتج لو استغلت بشكل علمي ومنهجي اكثر من 300 الف طن من الاسماك سنويا ما يسهم في خفض اسعارها وكثرة انواعها،فضلا عن استغلال المياه الاقليمية .
صيد جائر 
يقول ابو احمد احد باعة الاسماك في سوق الشواكة ببغداد ان هنالك انواعا رئيسة من الاسماك العراقية اختفت من الاسواق بسبب الممارسات الخاطئة التي يستخدمها بعض الصيادين كالسموم والمتفجرات والتي تقتل اعدادا كبيرة من الاسماك.
ويضيف ان عدم التزام الصيادين بتعليمات منع الصيد خلال موسم التكاثر مع عدم توفر الاعلاف والادوية وضعف المتابعة ،عوامل اخرى ادت  الى اختفاء انواع كانت متوفرة بكثرة في المياه العراقية.
وعن اهم انواع الاسماك الموجودة في البلاد يؤكد ابو احمد ان اسماك الكارب الاعتيادي تشكل الجزء الاكبر من المحتوى السمكي لمسطحات المياه الداخلية للعراق ياتي بعدها الكطان والشبوط والبني والحمري والشلك والبز،فضلاً عن وجود اسماك اخرى غير اقتصادية كالخشني واللصاف وتتوفر بكثرة في المسطحات وسواحل الانهار الداخلية،اما الانواع البحرية فهي الهامور والبياح والزبيدي وبعض القشريات والروبيان.
المسكوف
ويعد طبق السمك المسكوف من اهم الاكلات الشعبية العراقية المميزة والتي تعتمد على شيّ السمك باستخدام الحطب.
ابو علي صاحب محل في ابي نؤاس لبيع وشيّ السمك يقول ان غالبية العراقيين معتادون على اكل السمك وخصوصاً المسكوف منه والمشوي في ايام العطل،غير ان ارتفاع سعره – 12 الف دينار للكيلوغرام من السمك الحي ،و4 الاف للمجمد منه – قلل من اقبال المواطنين عليه ،مطالبا المعنيين والمختصين برعاية الثروة السمكية والانتباه الى ظاهرة ارتفاع اسعارها ومعالجتها.
هيئة خدمية
 رئيس مهندسين في قسم الدراسات التابعة للهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية فوزي حسن اكد ان الدائرة تقوم بمهام خدمية وتشرف على قطاع الثروة السمكية في العراق باستثناء اقليم كردستان وتقدم الخدمات المجانية للمستثمرين فضلا عن بيع جزء بسيط من الاصبعيات للمربين بأسعار تشجيعية، الى جانب تأجير المسطحات المائية لمنع الصيد الجائر عن طريق الكهرباء والسموم والشباك غير القانونية، مشيرا الى انه تم تاجير هور الدلمج في منطقة الديوانية فقط والباقي 22 مسطحا مائيا وتشمل اهوار المنطقة الجنوبية والوسطى التي لايمكن تأجيرها بسبب الوضع الامني والعشائري والاجتماعي الذي يسيطر عليها.
واضاف حسن "ان الهيئة ترفد هذه المسطحات بالاصبعيات سنويا ولديها اربعة مفاقس في محافظات واسط والبصرة وميسان ونينوى ومهمتها تكثير الاسماك العراقية واسماك الكارب وتطلق هذه الاصبعيات بحجم 1ـ 2 غرام في الاهوار"، مبدياً اسفه لعدم تطور الثروة السمكية بسبب موت الاصبعيات وصغار الاسماك نتيجة الصيد الجائر ، وبسبب شحة المياه في نهري دجلة والفرات والتي تعود الى سياسات دول المنبع.
وبين ان الهيئة استوردت وبدعم من الدول المانحة مستعمرتين لاكثار الاسماك وهما عبارة عن اقفاص عائمة في مجاري الانهار تم نصب الاولى في نهر دجلة - واسط قرب سدة الكوت  والثانية في نهر الفرات -سدة الهندية قرب كربلاء ،لافتا الى ان هذه الاقفاص ارشادية لتشجيع الفلاحين على تصنيعها والاستفادة منها في اكثار الاسماك. وتابع حسن "انه تم استحداث تقنية تربية الاسماك بالاحواض المغلقة حيث تحتاج الى مساحة صغيرة تتراوح بين 200ـ300 متر ، يتم انشاء احواض كونكريتية او حديدية ويتم تكثير الاسماك فيها وتمتاز بالانتاج الوفير، وهذا المشروع يتم تجربته في الصويرة وعند نجاح التجربة ستعمم على القطاع الخاص، مشيرا الى ان هناك فكرة باستيراد 10 انظمة من هذا المشروع يتم توزيعها بين المربين او شركات القطاع الخاص". 
انقراض الأسماك 
ونبه حسن الى ان زيادة ملوحة المسطحات المائية والصيد الجائر ستؤديان الى شبه انقراض لبعض انواع الاسماك ومنها الكطان والبني والشبوط ، موضحا ان الهيئة قامت بتكثير اسماك البني من خلال تنفيذ مشروع ستراتيجي(مشروع اقلمة الاسماك العراقية لمدة 6 سنوات ) وهي بصدد ايجاد امهات هذه الاسماك وتكثيرها بمفاقس الدولة واطلاقها في المسطحات المائية.
وبين ان الوضع الامني اثر على عمل الهيئة في سنوات 2004 ـ2005 ، مؤكدا ان الهيئة وبعد انشاء مفاقس جديدة عام 2005 اطلقت  37  مليون اصبعية في المسطحات المائية ،غير ان الانتاج  ليس بمستوى الطموح.
مفاقس 
مدير التخطيط والمتابعة سداد طلعت عبد الحكيم  اكد ان الهيئة انشأت اربعة مفاقس لانتاج اصبعيات الاسماك منذ 2007 في  البصرة والمشرح والموصل والصويرة بطاقات انتاجية تتراوح من مليون اصبعية ولغاية 10 ملايين اصبعية ،بالاضافة الى مشاريع اخرى ستدخل في الانتاج بداية  عام 2012 منها  مشروع الميمونة في محافظة ميسان، مشيرا الى ان الهيئة باعت 6 ملايين اصبعية الى اصحاب المزارع السمكية بأسعار مدعومة، اما باقي الاصبعيات فتم اطلاقها في المسطحات المائية والاهوار.
تقارير
وتذكر التقارير المتوفرة في وزارة التخطيط والتعاون الانمائي ان انتاج الثروة السمكية قد انخفض من 36 الفا و935 طنا عام 1997 الى 25 الفا و998 طنا عام 2001 بسبب تجفيف الاهوار وانخفاض مناسيب المياه،مشيرة الى ان انتاج العراق من الثروة السمكية عام 2005 بلغ 25 الفا و600 طن فقط أي بقدر ماتنتجه الصومال واقل 40 مرة مما تنتجه مصر، حيث تشير تقارير منظمة الزراعة والاغذية الى ان الطاقة الاجمالية لانتاج الاسماك في المياه العذبة اخذت بالهبوط المستمر حيث تراوحت مابين 13.6 و12.3 الف طن بين عامي 2000 و2004.
ويؤكد تقرير منظمة الزراعة والاغذية FAO ان عدد المزارع السمكية في العراق بلغ 1787 مزرعة لغاية 2003،فيما بلغ عدد المشاريع في شمال العراق 178 مزرعة سمكية و1609 مزارع في وسط وجنوب العراق والصنف الرئيسي لأسماك التربية هو الكارب العادي،ويأتي بعده الكارب العشبي ثم الكارب الفضي.
في حين تتوزع مفاقس تكثير الاسماك في العراق على مفقس اسماك الصويرة المركزي ومفاقس اسماك اربيل والسليمانية حيث يحتوي كل مفقس على 80 حاضنة،الطاقة الانتاجية للمفقسين تبلغ حوالي 15 مليون يرقة،اما المفاقس الاهلية ومجموعها في انحاء العراق 24 مفقساً لغاية 2003 فتضم 749 حاضنة معدل طاقتها الانتاجية 129 مليون يرقة.
اما مسح مزارع الاسماك لعام 2008 فقد قدر العدد الكلي لمزارع الاسماك في العراق بنحو 2712 مزرعة،وقدر عدد مزارع الاسماك المنتجة فعلاً بنحو 1509 منها 1428 مزرعة منتجة للاسماك و15 مزرعة منتجة للاصبعيات و66 مزرعة منتجة للاسماك والاصبعيات،وقدر المسح كمية الاسماك المباعة بـ19 الفا و638 طنا ومتوسط سعر الكيلو غرام الواحد من الاسماك 3768 دينارا في جميع المحافظات باستثناء اقليم كردستان.
وعن اهم المشاكل التي يعاني منها اصحاب مزارع الاسماك فقد افاد المسح بان قلة الاعلاف شكلت  مانسبته 24.9 بالمئة تليها مشكلة نقص المياه وتدهور نوعيتها 19.3 بالمئة وشكل عدم منح الرخص لممارسة مهنة الصيد والطيور التي تقتات على الاسماك وانتشار الامراض نسبة 18.6 بالمئة.
أزمات 
في حين يؤكد الخبير في مجال الثروة السمكية الدكتور مصدق دلفي ان الثروة السمكية تعرضت لكثير من الازمات منذ عام 1991 حيث فقدنا 50% من الثروة السمكية بعد تجفيف الاهوار، فضلا عن انشاء سدود ونقلت الاسماك الى المزارع الخاصة، وبعد عام 2003 كان المتبقي من الثروة السمكية 20% من الناتج الكلي اذ ينتج من 3-4 كيلو غرام في بالدونم الواحد وهي قليلة مقارنة بالنسبة التقليدية فكان الناتج يتراوح بين 80-140 كيلو غرام بالدونم الواحد. 
وافاد بانه تم العمل بالنظام الصيني الذي يعتمد على اقفاص الامر الذي يوفر في كمية المياه اذ يحتاج الى ماء اقل والذي بامكانه انتاج 25 ـ 50 كيلو غرام بالمتر الواحد في حين ينتج الحوض الطيني في كل مترين ونصف المتر كيلو غرام واحدا، لافتا الى ان  المشاكل مع الكويت وايران اثرت على الثروة السمكية  فلا توجد حدود اقليمية من شأنها حماية الاسماك العراقية. وزاد دلفي ان من المشاكل التي اثرت سلبا على انتاج الثروة السمكية هي عدم توفر بيئة مائية مناسبة للاسماك وشحة المياه وقلة الاوكسجين والملوثات من الاسمدة ونفايات المستشفيات والمنازل وارتفاع نسبة الملوحة، اذ تحتاج الاسماك الى مياه شبه مالحة  لاتتجاوز نسبتها  14 ـ 16 %، ونسبة الملوحة في مياه شط العرب او المياه الساحلية العراقية تتجاوز  36 ـ 38 جزءا بالمليون، بالاضافة الى مشكلة عدم وجود ميناء ينظم عمل الصيادين تتوفر فيه مخازن وتبريد ومحطة وقود ومعمل ثلج ومراقبة لتحديد كميات الصيد وحركة العمال. 
أسعار مرتفعة 
وارجع الخبير الزراعي عادل المختار ارتفاع اسعار الاسماك في الاسواق الى اعتماد وزارة الزراعة على القطاع الخاص في  تربية الاسماك في البحيرات وكونها – الاسماك - تحتاج الى علف وادوية وعمال خدمات وادارة وتسويق.
 واشار الى ان العراق فيه نهران عظيمان مع احد عشر مسطحا مائيا كالثرثار والحبانية والرزازة ودربندخان ودوكان، اضافة الى الاهوار والمياه الاقليمية والتي تمتد على طول900 كيلومتر مربع في شط العرب والخليج، بالاضافة الى منفذ خارجي للصيد في اعالي المحيطات،منوها بان البلاد لو اعتمدت على تكثير الاسماك في الانهر والمسطحات المائية فان ذلك سيؤدي الى انخفاض كلف المعيشة.وقال المختار " ان العراق لديه اكثر من 3 ملايين دونم مسطحات مائية أي من الممكن ان ننتج اكثر من 300 الف طن من الاسماك سنويا، لكن حاليا يبلغ انتاج الوزارة بين 20ـ 40 الفا في احسن الظروف، منوها بان هذا التطور لو استثمر بالشكل الصحيح لكانت تكلفة انتاج الاسماك زهيدة ما يؤثر على دخل المواطن الذي سيكون مرتفعا وجيدا جداً".
وبخصوص موضوع الصيد في اعالي المحيطات يؤكد المختار ان هنالك سفنا تقوم بالاصطياد من الخارج وكل واحدة منها تاتي بـ2500 طن شهرياً، مبيناً ان الحل في ذلك هو تكثير وتنمية الاسماك في الانهر والمسطحات المائية.
ودعا بان يكون هور الدلمج محمية للاسماك العراقية بدلاً من تأجيره بـ20 مليون دينار سنوياً، مؤكداً على ضرورة تنمية الاسماك في الاهوار والمسطحات المائية، لافتا الى ان هنالك بعض الانواع كالكراز والسلفر ينقي للمياه ويجب اطلاقه في المياه، فاما النوعية الاولى فتقوم باكل الاعشاب والنباتات الخضراء في الانهر وهذه جميعها تؤثر على كلفة الانتاج بشكل ايجابي ما يجعلها رخيصة جداً.
وطالب الخبير الزراعي بضرورة تفعيل اتفاقية انضمام جمهورية العراق الى اتفاق الهيئة الاقليمية لمصائد الاسماك لغرض التنسيق مع الدول المجاورة لتنظيم الصيد البحري في المياه الاقليمية  والمجاورة.

موسوعة اسماك التونة tunafish



موسوعة اسماك التونة tunafish 
**************
تونة المكريل الصينى
Chinese seerfish

Scomberomorus sinensis



تونة المكريل الصينى
Chinese seerfish


الاسم العلمى او اللاتينى : 
Scomberomorus sinensis

(Lacepède, 1800)

**************
Scientific classification



Kingdom: Animalia
Phylum: Chordata
Class: Actinopterygii
Order: Perciformes
Family: Scombridae
Tribe: Scomberomorini
Genus: Scomberomorus
Species: S. sinensis

Binomial name
Scomberomorus sinensis
Lacepède, 1800

**************
الاسم العربى :
لا يوجد لة اسم او مسمى فى اللغة العربية


**************
الحجم / الوزن / العمر
اكبر حجم: 247.0 سماكبر وزن : ؟؟؟؟؟ كيلوجرام 
العمر : ؟؟؟؟؟ سنوات 






البيئة البحرية : 
يعيش هذا النوع من الاسماك فى المياة العذبة والمياة المالحة ا لبحرية؛ السطحية-والشاطئية؛ oceanodromous فى المنطقة شبة الاستوائية ويسبح فى مدى عمق من 10 متر الى ؟؟؟؟ متر 





المناخ والمدى :

يتواجد هذا النوع فى المنطقة شبة الاستوائية عند خطوط 41 درجة شمالا -- وعند 14 درجة جنوبا و -- 102درجة شرقا -- 140 درجة شرقا
ويسبح فى مدى العمق من 10 متر - الى ؟؟؟؟؟؟ متر 







التوزيع الجغرافى : 
غرب المحيط الهادئ:فى اكيتا،و هونشو،فى بحر اليابان والبحر الاصفر والصين جنوبا إلى فيتنام وكمبوديا حيث يدخل نهر ميكونغ.





معجم علم الاحياء :
يسافر 300 كم حتى نهر ميكونغ، فوق بنوم بنه ولكن يعتقد أنها تتكاثر فقط في المياه البحرية
. يتغذى على الأسماك وتسبح جيدا فى نهر المنبع بسبب توافر الغذاء السهل
. لا توجد معلومات متاحة على علم الأحياء
. وهو من الأسماك الثمينة الطعام في اليابان وربما في الصين أيضا.
تستخدم لحومها الطازجة أو المجففة أو المملحة والمدخنة؛ 






ألاستخدامات البشرية :
مصائد الاسماك والصيد التجارى الطفيف ورياضة صيد الاسماك والرياضات البحرية game fish 

الاحواض السمكية :
لا يوجد

القائمة الحمراء : البيانات لهذا النوع ناقصة 
درجة الخطورة : 
غير مؤذية الاستهلاك البشرى

سر اختفاء 18 حيوانا منذ 10 آلاف عام...............

سر اختفاء 18 حيوانا منذ 10 آلاف عام

سر اختفاء 18 حيوانا منذ 10 آلاف عام


يعرض "كايرو دار" بعض الكائنات الأسطورية التى انقرضت ولكننا تعرفنا عليها من خلال حفريتها التى تم العثور عليها وتم الحفاظ عليها فى المتاحف العالمية كى يتعرف الإنسان على مر التاريخ بالكائنات التى انقرضت.
ربما أول ما يخطر على بالنا عند ذكر الحيوانات المنقرضة هى مجموعة من الديناصورات الضخمة، لكن فى الحقيقة إن هناك الكثير من الحيوانات المنقرضة الأخرى على مر العصور التى لا نعرفها، وتختلف أسباب انقراض الحيوانات والنباتات وسائر المخلوقات كأسباب تتعلق بالمناخ أو الافتراس وغيرها من الخصائص البيولوجية التى تصاحب تطور البيئة.
المنقرضون:
سمكة Helicoprion
عرف فى عصرنا أنه مخلوق أسطورى ولكنه فى الواقع كائن حقيقى، عاشت هذه السمكة "لولبية المنشـار" فى العصر الكربونى وكانت هذه السمكة من المخلوقات القليلة جدا التى صمدت خلال الحقبة الترياسية "حقبة الموت العظيم" التى قضت على 99% من المخلوقات الأسطورية، حيث عثر على بعض الحفريات التى لا تدع مجالا للشك أن هذا المخلوق الرهيب بفكه المرعب عاش على كوكبنا منذ ملايين السنين، وكان حجم السمكة يتراوح ما بين 3 إلى 4 أمتار.

الدينوثيريوم The Deinotherium
أحد أكبر الحيوانات البرية التى كانت تعيش على كوكبنا بوزن 15 ونصف طن وارتفاع ما بين 14 إلى 15 مترا، ويشبه الفيل الحالى كثيرا، والفرق هو أن جذعه أقصر من تركيبة جذع الفيل ونابيه فى الفك السفلى وليس العلوى كما فى الفيل الحالى، الحفريات لهذا الحيوان العملاق أثبتت أنه كان موجودا وبكثرة فى جميع أنحاء العالم وخاصة فى ( أوروبا / آسيا / إفريقيا ) .

الاسموسور Elasmosaur
عاش هذا الحيوان البحرى الرهيب خلال العصر الطباشيرى كان طوله يقدر بـ 13,5 متر ! ووزنه تقريبا 2 طن، وهذا العملاق يتميز بطول عنقه الرهيب والذى كان يرفعه خارج الماء ويبقى جسمه بالأسفل كالغواصة وأسنانه الحادة جدا مع رأس صغير جدا مقارنة بحجمه الكلى، لم يورث صفاته الوراثية لحيوانات اليوم وليس له سلالة يمكن ربطها به بشكل وثيق إلا أن بعض العلماء يصر على ربطه بالزواحف الكبيرة كالتماسيح وآخرون يعارضون هذه النظرية.

الأركيوبتركس Archaeopteryx
يعرف عند العلماء باسم "الطائر الأول" ويعتقد العلماء أنه من أكثر الطيور بدائية، عاش فى الحقبة أو العصر الجوراسى، فى المنطقة الجنوبية من ألمانيا حاليا حيث كانت أوروبا كلها فى ذلك الوقت عبارة عن مجموعة من الجزر المتجاورة، ولم هذا الطائر ضخما كبيرا كما تشير الحفريات، ولا يتجاوز 1,6 متر وغير مؤذى ويكسوه ريش ملون جميل، وكانت تتميز مخالب قدمه وأسنانه بأنها حادة جدا.

فيلوسيرابتور مونغولينسيس Velociraptor Mongoliensis
على الرغم من أن الريش كان يكسو جسم هذا الحيوان المنقرض إلا أنه لم يكن طائرا، ويرجع ذلك لاستحالة قدرته على الطيران بسبب أطرافه الأمامية القصيرة جدا بالنسبة لكونها أجنحة، ولكن بعض العلماء يرجح أنها كانت ذات يوم أجنحة ولكنها تطورت عبر أزمنة سحيقة، وكان يتصف بأنه مقاتل شرس وصياد ماهر حجمه أقرب إلى ( النعامة ) حاليا، تصل سرعته إلى 45 كيلومترا/ ساعة.
وتفيد التقارير والدراسات العلمية انه كان من أذكى الديناصورات ويرجع ذلك لتناسب حجم دماغه مع جسمه فلم يكن كبيرا ولا عملاقا كما هو مبين فى الصورة مقارنته بالإنسان، عاش فى العصر الطباشيرى وهى الحقبة الممتدة ما بين 65 - 135 مليون سنة مضت.

الدنكيلوستيوس Dunkleosteus
تعتبر من أقوى الحيوانات الشرسة بحريا وبريا، حيث أكدت الدراسات لحفريات فك هذه السمكة المرعبة أنها لديها القدرة على فتح وغلق فكها فى سرعة أسطورية تبلغ ( 1/50 ) من الثانية.

"عقرب البحر"
عُثر على أول حفرية متحجرة لهذا السرطان أو العقرب البحرى العملاق بالقرب من بروم - ألمانيا . يعتبر أحد أضخم المفصليات على الإطلاق وأن طوله ما يقرب من 2,40 متر ويعيش فى مياه الأنهار والبحيرات العذبة، ويطلق عليه أحيانا عقرب البحر لتشابهه الكبير من حيث التكوين بعقارب البحر الحالية.

هايدن محطم العظامcrushing bone dog- Epicyon haydeni
تفيد الحفريات المكتشفة عن هذا الكلب الضخم والمرعب أنه عاش على كوكبنا فى الفترة ما بين 15,5 - 17 مليون سنة مضت وموطنه جنوب أمريكا الجنوبية.

من أخطر وأشرس حيوانات الصيد وأمهرها.
الغزال السعودى ( انقرض فى 2008 ) :
كانت الغزلان السعودية سابقا منتشرة بكثرة فى معظم مناطق الجزيرة العربية، وكانت تعيش فى السهول الرملية والحصوية، حيث وردت تقارير فى الفترة المنقضية بأن الغزال السعودى كان يعيش فى سوريا والعراق والأردن أيضا ولكنها غير مؤكدة.
تم إعلان انقراض الغزال السعودى رسميا فى 2008 ولكن يُعتقد بأنه انقرض قبل ذلك، السبب الرئيسى وراء انقراض الغزال السعودى هو الصيد الوحشى الذى كان يتعرض له من قبل السكان الأصليين.

العلجوم الذهبى ( انقرض فى 1989 ) :
اكتشف هذا العلجوم العالم جاى سافاج فى 1966، وقد انقرض فى 1989 فلم يرَ أى علجوم ذهبى بعدها، وكان العلجوم الذهبى يتمتع بلون براق ولامع.
وهو أحد أنواع أسرة (Bufonidae) التى تحوى أكثر من 500 نوع، حيث كانت هذه الضفادع تسكن غابة مونتيفيردى الضبابية فى كوستاريكا، وقد كانت موزعة على أكثر من 10,000 متر مربع على ارتفاع 1,500 متر، يقال إنها انقرضت بفعل خسران الموائل وأسباب أخرى.

الببر القزوينى ( انقرض فى القرن العشرين ) :
يسمى أيضا بالببر الفارسى وقد انقرض نتيجة قتله من قبل السكان الأصليين، كان يسكن آسيا الوسطى. وقد كان الببر القزوينى أصغر من الببر السيبيرى والبنغالى حجما، وميزه مخالبه الضخمة التى لا يتمتع بها الببور وقد امتلك آذان صغيرة وفراء طويل خاصةً على الوجه.
تعرضت الببور القزوينية للقتل فى كل مكان، وقد بدأ الأمر بقتل بضعة ببور قزوينية فى منتصف القرن التاسع عشر، ومنذ ذلك الحين بدأت أعدادها بالتناقص شيئا فشيئا بسبب قتلها.

طائر الدودو ( انقرض فى القرن السابع عشر ) :
انقرض فى منتصف القرن السابع عشر، وقد كان من الطيور التى لا تستطيع الطيران، يشبه فى سلوكه النعام قليلا، ولكنه أبطأ حركة وأصغر حجما حيث يبلغ فى ارتفاعه المتر تقريبا وفى وزنه حوالى 20 كجم.
ينتمى هذا الطائر لجزيرة موريشيوس فى المحيط الهندى، وقد كان يقتات على الفاكهة.
وحين وصل البشر للجزيرة وأحضروا معهم العديد من الحيوانات التى لم تكن متواجدة على الجزيرة مسبقا مثل الخنازير، القطط، الكلاب، قرود المكاك، والفئران.
قامت هذه الحيوانات بالتأثير سلبا على الدودو وقام بعضها بالاستيلاء على أعشاش الدودو ومناطقها. حاول البشر تناول الدودو حيث لم يخف الدودو من البشر ولم يهرب منهم ولكن لحم الدودو كان قاس وذو مذاق سىء.
يرجح أن سبب انقراض الدود يعود للاستيلاء على مناطقها وتدمير عشاشها.

ببر جاوة ( انقرض فى القرن العشرين ) :
يعود هذا الببر لجزيرة جاوة الإندونيسية وقد انقرض فى القرن العشرين تحديدا فى العقد الثامن تقريبا. ببر جاوة ذو حجم صغير جدا إذا ما قورن بالأنواع الأخرى التى تسكن الأراضى الآسيوية، يتراوح وزن الذكور بين 100-140 كجم ويتراوح طول الجسم بين 200-245 سم، والإناث أصغر حجما. تتميز عن بقية الببور بخطوط الجسم الرفيعة جدا، حجم ببور جاوة الصغير يعود لأحجام الفرائس المتوفرة.

الموا ( انقرض فى القرن الخامس عشر ) :
طائر الموا طائر ضخم غير قادر على الطيران، يصل ارتفاعه لـ 3.6 متر، ويزن حوالى 230 كجم. أتى شعب الماورى لجزيرة نيوزيلاندا موطن الموا فى 1300 ميلادى، وقد قاموا بصيد الموا بشكل جائر.
وفى عام 1400 ميلادى بدأت أماكن الموا تُدمر والغابات تختفى فكان هذا سبب آخر لانقراضها. إثر انقراض الموا على حيوان آخر وأدى إلى انقراضه وهو صقر هاست الذى كان يعد الموا غذاء أساسى له.

الكواجا ( انقرض فى 1883 ) :
كان شكل الكواجا مميز جدا فقد كان يملك خطوط على الجزء الأمامى من الجسد وكان لون شعر بطنه بنى فاتح ولون أقدامه أبيض. قتل آخر فرد من الكواجا فى البرية سنة 1870 وتم إعلان الانقراض رسميا سنة 1883 حيث توفى آخر فرد من الكواجا فى حديقة حيوان فى أمستردام بهولندا. كان الكواجا يعيش بأعداد هائلة فى إقليم كيب جنوب إفريقيا.

فقمة البحر الكاريبى ( انقرض فى 2008 ) :
تم إعلان انقراض فقمة البحر الكاريبى رسميا فى 2008 بعد بحث دقيق دام خمس سنوات، مع أن آخر مشاهدة للفقمة كانت فى 1952.
كانت فقمة البحر الكاريبى ضخمة وطويلة وقوية. ويمكن أن يصل طولها إلى 2.4 متر، ووزنها إلى 270 كجم. كان الصيد الجائر الذى قام به البشر السبب الرئيسى وراء انقراض فقمة البحر الكاريبي، ولم يكن لها سوى مفترس واحد آخر وهو القرش.

السميلودين ( انقرض فى نهاية العصر الجليدى ) :
يعد السميلودين أشهر القطط سيفية الأسنان وقد كان يعيش فى الأمريكتين. يتراوح وزن السميلودين البالغ بين 55-470 كجم.
وكان يملك ذيل قصير وسيقان قصيرة وقوية وعنق نامى العضلات وأنياب طويلة. يبلغ طول أنياب السميلودين حوالى 28 سم.
انقرض السميلودين فى نهاية العصر الجليدى حوالى 10,000 سنة قبل الميلاد، وهو الوقت نفسه الذى انقرضت به العديد من الثدييات الضخمة العاشبة منها واللاحمة.

الأيل الإيرلندى ( انقرض قبل حوالى 8,000 سنة ) :
كان الأيل الإيرلندى ذو حجم هائل حيث بلغ ارتفاعه حوالى 2.1 متر عن الكتف. وقد كان يملك أكبر قرون على الإطلاق حيث يبلغ طولها من الطرف للطرف حوالى 3.65 أمتار ووزنها حوالى 40 كجم.
فحجم الأيل الإيرلندى يشابه حجم الموظ تقريبا وهو أحد أنواع الإبل، وهناك مجموعة واسعة من هياكل الأيل الإيرلندى متواجدة فى متحف التاريخ الطبيعى فى دبلن.

أشرس سمكة في العالم البيرانيا




أشرس سمكة في العالم البيرانيا 

الاسماك المرعبة البيرانا

المواصفات
تسمى البيرانيا بالضاري، فهي تملك أسناناً مثلثية
مفلطحة ذات نهايات حادة مثل الإبر ومع ذلك فهي ذات جسم قصير صغير بل إن أطوال أكثرها لايتجاوز العشرين سنتيمتر





الطول : يصل متوسط الطول إلى 20سم وهناك بعض العينات تصل أطوالها إلى 50سم. الوزن : نادراً ما يزيد عن 1.5 كجم. الغذاء : تتغذى بصورة رئيسية على الأسماك كما تقوم بالهجوم على الثديات والطيور

العائمة في الأنهار أو الواقفة على المستنقعات أو المياه الضحلة.





الاسماك المرعبة البيرانا[/center]





السلوك
تكون هذه السمكة متنقلة باستمرار في مجموعات كبيرة، وموسم التبييض لها من مارس إلى أغسطس وهي تضع عدة آلاف من البيض في وقت واحد، وفترة التفقيس مابين 10 إلى 15 يومًا اعتماداً على درجة حرارة الماء وتعيش أسماك البيرانيا في أسراب كبيرة، وتقضي معظم وقتها في الصيد ، وهي ذات شهية كبيرة للطعام تعتمد أسراب البيرانا المفترسة على تكتيكات مثل السرعة والمفاجأة عندما تقوم بالصيدوعلى الرغم من أنها تقوم برحلة الصيد
في جماعات إلا أنها عندما تهاجم فريستها تكون كل سمكة مسؤولة عن صيد فريسة منفصلة.






الاسماك المرعبة البيرانا


الاسماك المرعبة البيرانا


وتمتاز هذه الأسماك بحاسة شم قوية بل إن وجود دم في الماء يجعل هذه السمكة في حالة أشبه بالجنون. كما أنها تحس بأية ذبذبة غير مألوفة في الماء من حولها .وهذا يعني أن أي حركة في الماء تؤدي إلى جذب أسماك البيرانيا 
الضارية إلى موقعها مباشرة في مجموعات كبيرة وباستطاعة أسماك البيرانيا أن تبتلع السمكة الصغيرة كلها دفعة واحدة.





الاسماك المرعبة البيرانا




وأما في حالة الأسماك الكبيرة فهي تقوم بمهاجمتها عن طريق قطع وتمزيق القطع الكبيرة منها ولا سيما اللحوم وتبتلع تلك القطع بأقصى سرعة ممكنة لتستعد للقيام بالنهشة التالية. وفي المياه الطينية أو في الأوقات التي يندر فيها الطعام يكون أي حيوان يدخل الماء لأجل الشراب معرضاً للافتراس بواسطة هذه الأسماك. وتعتبر هذه الأسماك مصدر إزعاج للصياديين، فهي تمزق لهم الشباك لتفتحها وتهرب، أو تقوم بالهجوم على الأسماك الموجودة معها في الشبكة .





الموطن


تتواجد كل أنواع البيرانيا في الأنهار والبحيرات التي توجد في قارة أمريكا الجنوبية يكفى ان ترتفع حرارة الماء حيث تصبح, الى 26 درجة مئوية, حتى تتحول اسماك البيرانيا الى جيش من القتلة متعطش للدماء لا يميز بين (الاخوات) وبين الاسماك الغريبة او اى نوع آخر من الحيوانات..يهاجمها ولا يترك منها فى لحظات سوى هياكل عظمية.
الاسماك المرعبة البيرانا




هذا المشهد المرعب يمكن ان يراه زوار حوض (اليوتيس) قرب رومورانتان وسط فرنسا فى اي وقت من دون مقدمات فيما لو ارتفعت حرارة الحوض, لسبب او لآخر, درجة واحدة او نصف درجة احيانا, وهي ظاهرة تحير العلماء الذين بدأوا يكتشفون سر هذه الاسماك التى تستوطن مياه الامازون.


دومي روميه الذي استقدم عام 1998 افراخ البيرانيا الحمراء من الامازون في البرازيل ليلقيها في حوض من

50 الف ليتر يقول (ان العلماء لم يكونوا يعرفون الكثير عن هذه الاسماك وسلوكها الغريب وحياتها وتعايشها) . ويشير روميه الى ان الاسماك التى نقلها قبل سنتين وكانت لا تزن الواحدة يومها سوى جرامين اثنين ولا يزيد طولها عن سنتيمتر واحد اصبح وزن كل منهااكثر من 500 جرام وطولها يتجاوز الثلاثين سنتيمترا. ويضيف ان حرارة مياه الحوض يجب ان تبقى مستقرة بين 24,5 و25,5 درجة مئوية والا تتجاوز ذلك بأي حال حتى لا تحدث المجزرة.. لكن الامر يبدو بالغ الصعوبة فى حوض بمثل هذا الاتساع. والامر الذي يعتبر مجرد صيل لا اهمية له فى الاحواض الاخرى يعتبر مصيريا فى هذاالحوض حيث يكفي ان ترفع الحرارة الى 26 درجة مئوية حتى تتحول هذه الاسماك الخجولة الى حيوانات مفترسة تلتهم كل شيء ولاتوفر حتى رفاقها بحيث تصبغ الدماء مياه الحوض خلال لحظات. ويؤكد روميه ان اسماك البيرانيا تتصرف عند ارتفاع درجة الحرارة فى المياه وكأنها اصدرت احكاما بالاعدام فورا على عدد من (الرفاق) ليس



بالضرورة ان يكونوا الاضعف او الاكبر حجما فى سلوك يبدو ان مايتحكم فيه هو رائحة الهرمونات التى تلعب دور وسائل الاتصال بين الاسماك. وخلال ثوان فقط تمزق الاسماك (الاخوات) المستهدفات.. وعندما تتفرق اسراب البيرانيا لا يرى المرء من الضحايا سوى الهيكل العظمي والفكين وهي تغوص لتستقرفى القاع. هذه الظاهرة هي التى جعلت الاسماك القادمة من الامازون تتناقص خلال سنتين رغم تكاثرها الطبيعي من 2000 الى 1200. 

صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين



صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين

صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين Skeletons-Of-Real-sn 



صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين Skeletons-Of-Real-sn 



صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين Skeletons-Of-Real-sn 



صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين Skeletons-Of-Real-sn 



صور هياكل عظمية حقيقية لثعابين Skeletons-Of-Real-sn 

الأسماك العظمية


الأسماك العظمية

لأسماك العظمية

 

الأسماك العظمية هي فوق طائفة من الأسماك تملك هياكل مكوّنة من العظام، على عكس

الأسماك الغضروفية. الأغلبية العظمى من الأسماك هي أسماك عظمية، حيث أنها مجموعة

شديدة التنوع والانتشار تتألف من أكثر من 29,000 نوع. وهي بهذا أكبر طوائف

الفقاريات الموجودة اليوم، حيث أن عدد أنواع الأسماك فيها يُعادل تقريباً عدد جميع

الأنواع الأخرى من الفقاريات. تنقسم فوق طائفة الأسماك العظمية إلى طائفتين:



شعاعيات الزعانف ولحميات الزعانف، كما أنها تتضمن حوالي 34 رتبة.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية