السبت، 7 يونيو 2014

كيف تختار الديدان المستخدمة بالمياة العذبة و المالحة........




دود ارض بـلدى :
وهو يستخرج من الاراضى الزراعية التى تستخدم السماد العضوي وبيكون لونه احمر ومتوفر بمحلات الصيد النطاط: وهو يستخرج من حدائق الفاكهة خاصة الموز وهو كثير الحركة ( بيتنطط ) ومتماسك ولا يعيش خارج التربه الخاصة به لونه اسود من فوق واحمر من تحت وفية خط بعد راسة

الطعم الافرنجى :
يستخرج من حواف الترع والمصارف وهوه كبير الحجم ويلقب بالطعم الزفر لانه ذو رائحه نفاذه الدود الاسمعيلاوي: الدود الإسماعيلاوي قد يصل طولها إلى متر و نصف و يقوم البائع بتقطيعها إلى عشرة أو أكثر قطعة حسب طولها ليقسمها على أكبر عدد من الطرود بعد أن يضعها في قطعة خيش في حجم طابع البريد و يلفها في ورق الجرائد ليقلل من المصروفات و يكثر من الربحية


الدود المشــرشــر
زى الاسماعيلاوى ولكن اصغر و اضعف لازم تعيشه في اناء به الماء الذى اخذ منه وعند الاستعمال يوضع على قماشة جافة لمدة 5 دقائق ثم يدكك للاستخدام للقاروص واللوت والنقط غالبا في المعدية و رشيد.

دود الرمــــل
حجم القراص ولون الاسماعيلاوى يتميز بتماسكه الشديد لدرجة انك من الممكن ان تاخذ أكثر من سمكة بنفس الدودة .اساسا للميرمار و الميرا والشراغيش.

الدود الأبيض
عند شراؤه لابد أن تتأكد إنه حي ، لأنه بطبعة روحه قصيره ، وللحفاظ
عليه يجب استمرار تغيير الماء له لتجديد الأكسجين أو استخدام موتور الهواء المستخدم في احواض السمك الزينة و يباع عند محلات اسماك الزينة وفيه نوع يعمل بشاحن بس سعرة عالي شوية 75 جنيه تقريبا

و الدود الأبيض ندعوه دود الصخور وهو ممتاز جداً للبوري الضخم ( كيلو وما فوق ) ونحصل عليه من صخور البحر المثقوبة بشدة وذلك بوضع حمض الليمون المركز نسبياً في وعاء ونأتي للصخرة في حال الجزر ونرشها به وخلال ثواني يبدأ هذا الدود بالخروج

والدود الابيض شبيه الي حد ما بالدود السمعلاوي لكن بيكون حجمه صغير بكتير اذا قورن بالاسمعلاوي وبيجي من السويس والاسماعلية في اكياس بها ماء مالح

الدود القراص:
هي الدودة الي لها أرجل كثيرة وطول الدودة من 7 إلى 10سم دود مشرشر: الدود المشرشر يباع في اكياس بلاستيك مملوءة بماء البحر لتظل حية

دود السبلة :
ودة هنتكلم عنه لوحدها بس امسك بطنك اثناء القراءة طريقة حفظ الطعم : دة بالنسبه للبلدي أكثر مدة هيعشها 10 ايام يمكن المحافظه على الدود بتنظيفه من الطين والعوالق ووضعه في جريده ولفه جيداً وبعدها قطعه قماش مبلوله ويلف ويوضع في كيس وبعدها في درج الثلاجه في اقل مكان تبريد وهو درج الثلاجه ويكشف عليه كل ثلاثه ايام .

واحترس لانه ممكن يسرح في الثلاجة فاحكم عليه كويس وهناك طريقة اخري بانك تجيب حتة خيش من عند المنجد إلى بيحط فيه القطن وتبلها خفيف وتحط الطعم فيها بعد التأكد من ان الطعم لا يوجد به من هو تالف وتحطها في كوز صاج وتسيبه مفتوح وتشيله في مكان بة رطوبة يعنى مثلا على سيراميك ومكان ظل و وتظل تتابع عليه ببخة ميه على الخيشه كل كام يوم

اما لو طعم نطاط تجيب طينة من نفس المكان بتاع الطعم وتحط الطعم فيها وتجيب جردل بلاستيك او صفيحة المهم اى حاجة وتخرمها من تحت اخرام صغيرة اوى وتملأ نصفها طينة وتضع الطعم على وش الطينة الطعماية اللى هتموت مش هتنزل في الطين ودى يا ترميها او تصطاد بيها وخلى الطينة دائما طرية (رطبة( تقوم بالرش بقليل من الماء ومتكترش المية عشان ممكن الطينة تعفنة وتخلية في مكان بعيد عن الشمس او الحرارة

دود الـنيــــــل
نوع طعم يشبه دود الارض معتقدش ان كتير شافه او حتى سمع عنه و يتوفر في الصعيد ومواصفات الدود الشبه اقرب جدا إلى دود الارض العادى لكن الفرق انه نسبة اللحم في الدود النيلى أكبر منها في دود الارض العادى ولو اتقطع بتلاقى كميه دم رهيبه نزلت منه وطبعا دى أكثر شئ بيجزب الاسماك

وكمان سبحان الله الخالق العظيم لو عملت مقطع عرضى في الدودة مش بتلاقيه على شكل دائرى كما الحال في دود الارض لا بتلاقيه مثلث سبحان الله وكمان الملمس بيكون خشن نسبيا عن دود الارض نظرا لمكان معيشته مكان تواجدة مكان تواجدة بيكون على ضفاف النيل في المنطقه التى تكون وسطيه يعنى المياه على ارتفاع سنتى متر او اتنين بالكتير والرمليه طبعا

ويا سلام لو لقيت حجر نصه فوق الميه والنص التانى في الرمله دة يعتبر كنز تعرف تعمل ايه تشل الحجر وبسرعه البرق تكبش كبشه من الطمى اللى تحتيه وتطلعها تدور فيها تلاقى شويه حلوين بس انا بقول بسرعه البرق ودة بسبب انه سريع جدا في الحركه وشرط وجود نباتات او طمية لونها اسود تحت الاحجار على ضفاف النيل

وتخلي بالك كويس عشان أبو جلمبو وقرصو ترفع الحجر وتمد ايدك تاخد بسرعة اللي تحتها عشان الدود النيلي بيهرب بسرعة غير عادية في الطمية المائية تحت الهيش و النباتات المائية تخلعها وتطلع من تحتها الطينة هو داخل الطينة مميزاته تقبل عليه الاسماك بصفه عامه اقبال منقطع النظير يعنى لو معاك الدود دة صعب جدا انك تروح فاضى وطبعا كله بأذن الله

عيوبه بيتقطع بسرعه وصعب انه يعيش خارج المكان بتاعه لذا مش هتلاقيه بيتباع زى الدود العادى للاسف حفظ الدود النيلي ويتم حفظه في الحشيش المائي وليس ورد النيل ( شبة الخيوط الدوبارة في المياه العذبة وموجودة بكثرة )

وللحفظ يتبع الاتي

1-أستخرج الطعم بنفسك او عن طريق متخصص من الصيادين المتواجدين بالمنطقة

2- افرز الطعم كويس جدا من اي دودة مقطوعة او مجروحة ولو جرح صغير جدا

3- اخلع من المياه هذا النبات ( اشبة بالحبال العايمة في المياه )

4- اغسله في مياه النيل قبل ما تبدأ بيه الحفظ 5- لفه 3 لفات بطريقة دائرية ( اشبه ما يكون بالعش ) ضع الدود داخل العش 6- غطي باقي الدود بباقي النبات

7- احفظه بالثلاجة او اي علبة صفيح وضع قليل جدا من الماء على فترات 8- الطعم لو اتحفظ بالشكل ده ممكن يعيش ان شاء الله اكتر من 10 ايام الدود كائن حي يتغذى على المخلفات العضوية والنباتات لذا من الصعب جدا وجوده في المنطقة الرملية بالنيل وده عن تجربة

الخميس، 5 يونيو 2014


أهم الأخطار التي تتعرض لها أسماك البحر الأحمر



 تعتبر إنتاجية البحر الأحمر كغيره من البحار الاستوائية ضئيلة جداً (0.07 % من الإنتاج العالمي) بالنسبة لمساحته التي تبلغ 400.000 كم2 أي ما يعادل 0.12 % تقريباً من مساحة المحيطات . و تعتبر البحار الاستوائية من أقل البحار إنتاجية في العالم لأن الإنتاج الأولى فيها قليل جداً (20-50 جم كربون/م2 / سنة) لمياه القريبة من الشعاب.و تقتصر الإنتاجية في هذه البحار على المناطق الضحلة القريبة من الشاطئ فوق الرصيف القاري و خاصة في مياه أقل من 30 متر و حيث توجد الشعاب المرجانية و مجتمعاتها التي تعتبر من أعلى المجتمعات من حيث الإنتاجية لأن لديها مقدرة عالية على حبس و إعادة المغذيات و كذلك المقدرة العالية على تثبيت النتروجين بكميات كبيرة.
و تعتبر الشعاب المرجانية مثل واحة وسط الصحراء لأن المياه خارج الشعاب المرجانية ضعيفة الإنتاجية بشكل كبير لقلة المنتج الأولى و هو النباتات البحرية مثل الطحالب و الحشائش البحرية و الهائمات النباتية الموجودة بالقرب من سطح الماء و لذا يعتبر البحر الأحمر Oligotrophic لدرجة دفعت بعض العلماء إلى اعتبار البحر الأحمر بحرا مناسب للصيد.
و قد قدرت نسبة إنتاج الشعاب بحوالي 6 مليون طن سنوياً أي ما يعادل 9% من الإنتاج العالمي رغم أن مساحة الشعاب المرجانية تمثل فقط 1.17% من مساحة البحار و المحيطات كما أنها تحتوى على مخزون سمكي يقدر بحوالي 5 طن/كم2. يتراوح المحصول من فوق الشعاب و حتى عمق 200 متر بين 4 - 6 طن/كم2 / سنة و في المناطق التي تتميز بنشاط مرجاني كبير عند عمق 8 متر تقريباً تصل كمية المخزون السمكي إلى 8-18 طن/كم2 / سنة.
و قد لوحظ في السنوات الأخيرة حدوث انخفاض في الكميات التي تم صيدها من بعض الأنواع من أسماك البحر الأحمر نتيجة لعدة عوامل منها عوامل طبيعية و أخرى بشرية.
العوامل الطبيعية:
إن الشعاب المرجانية الموجودة بالبحر الأحمر عبارة عن تراكيب ضيقة بمعنى أنها تغطى مساحة صغيرة جداً من الرصيف القاري و بذلك تصبح المساحة المتاحة لعمليات الصيد صغيرة جداً.
العوامل البشرية:
• زيادة عدد المركب الذي أدى لزيادة مجهود الصيد مما يؤثر على المخزون السمكي بالبحر الأحمر على المدى الطويل.
• صيد الأسماك في مواسم التبويض و هذا يحرم البحر من إضافة أجيال جديدة تقدر بمئات الآلاف بل بالملايين حيث يتم صيد الأمهات الحاملة للبيض قبل أن تضعه و يعرف الصيادون تلك المواسم التي تهاجر و تتجمع فيها الأسماك للتكاثر فيما يعرف باسم الفراشات و من أشهر الأسماك التي تقوم بهذه الهجرة التناسلية أسماك الشعور و أسماك البهار و كذلك البربونى.
• صيد الأسماك كبيرة الحجم مثل الكشر و الوقار و البياض و الشعور مما يؤثر على المخزون السمكي لها و كذلك على مقدرة مجتمعات هذه الأسماك على التكاثر و تعويض الفاقد خلال عملية الصيد. فمن الثابت علمياً أن عائلة الكشر و الوقار تبدأ حياتها الجنسية كإناث و عندما تتقدم في العمر و نتيجة لتأثير بعض العوامل مثل وفرة الغذاء و طول النهار و عدد الذكور و الإناث في المجتمع تتحول بعض الإناث إلى ذكور فإذا ما تم صيد أعداد كبيرة من هذه الأنواع فإن الإناث الصغيرة لا تجد الفرصة لتتحول إلى ذكور و بالتالي عندما تضع الإناث البيض لا تجد ذكوراً لتلقحه مما يؤثر على هذا المجتمع. و يطلق على هذه الأنواع 'أنواع مستهدفة' Target species لأن الصياد يسعى دائماً إلى اقتناصها أولاً لسهولة صيدها و كبر حجمها و ارتفاع أسعارها حيث يمكن صيد أعداد كبيرة جداً منها بل يمكن صيد مجتمع بأكمله باستخدام صنارة و قطعة من الطعم المناسب. و بعد أن يقضى الصياد على مجتمعات هذه الأسماك يلتفت إلى الأنواع الأخرى التي يمكن بصيدها بأنواع مختلفة من الشباك.
• صيد صغار الأسماك و التي لم تصل للنضج الجنسي و بذلك لا يسمح لها بالإضافة إلى المخزون السمكي و لو مرة واحدة طوال حياتها و يتم ذلك باستخدام شباك ذات فتحات صغيرة لا تفرق بين صغير و كبير.
• استخدام طرق صيد مدمرة الديناميت الذي يؤدى لموت العديد من الأسماك و الكائنات البحرية الأخرى إضافة إلى تدمير البيئة.
• استخدام السموم في عملية الصيد مثل السيانيد الذي يمتد تأثيره بفعل التيارات المائية إلى أماكن عديدة قد تكون غير مستهدفة كما يظل تأثيره لفترة طويلة بعد إلقائه في الماء مما له أكبر الأثر في تدمير البيئة البحرية.
• استخدام ما يعرف بالجوبية أو الصخوة Trap في عملية الصيد حيث يتم وضع بعض قطع الطحالب في هذه الجوبية فتقوم بجذب الأسماك آكلة العشب مما يعرضها لخطر الانقراض و لا يخفى الدور الخطير الذي تلعبه الأسماك آكلة العشب في الاتزان داخل منظومة الشعاب المرجانية.
• تدمير البيئات الطبيعية للأسماك و هذا يشمل المانجروف و الحشائش البحرية و الشعاب المرجانية و كذلك المناطق الرملية الساحلية التي تصلح كمأوى و مرعى لصغار الأسماك.
• صيد الأسماك الملونة التي ليست لها أي أهمية غذائية و لكنها تلعب دوراً هاماً في منظومة الشعاب المرجانية و يتم ذلك إما عمداً أو عن طريق الخطأ فأسماك الشعاب المرجانية و التي تتميز بألوانها الجذابة الرائعة تعتبر مطلباً لتجار أسماك الزينة على مستوى العالم و يباع بعضها بأسعار خيالية و منها أسماك الفراشة و الملائكة. من ناحية أخرى فإن بعض الصيادين يقومون بوضع شباكهم على الشعاب المرجانية لمدة طويلة فتسقط فيها هذه الأسماك فتهلك فيلقيها الصياد في الماء لأنه لا فائدة من ورائها.


الــــــــــــــــــــــردم:

نتيجة للتنمية السياحية المتواصلة بالبحر الأحمر قامت معظم القرى السياحية العديدة المنتشرة على ساحل البحر الأحمر بردم مساحات كبيرة من الشاطئ و خاصة المناطق الرملية و التي كانت تمثل مأوى هام جداً و مرعى للعديد من الأسماك الاقتصادية مثل البربونى و البورى و الدنيس و القاصة و خاصة أسماك البربونى التي تقوم بهجرة شاطئيه للتكاثر و التغذية في نفس الوقت كل عام و لأماكن معروفة و محددة يحفظها الصيادون عن ظهر قلب. كانت هذه الأسماك تستخدم المناطق الرملية الساحلية و التي ما تكون غالباً محمية من التيارات البحرية و بها وفرة من الغذاء لوضع البيض و تربية الصغار و باختفاء هذه الأماكن لم تعد هذه الأسماك تجد المكان المناسب لوضع البيض مما يؤثر بشكل خطير على الثروة السمكية بالمنطقة.

أهمية الفيتامينات للأسماك





الفيتامينات هى مواد عضوية تحتاجها الأسماك بكميات صغيرة جدا للنمو
والصحة وأداء الوظائف الحيوية فى الجسم والفيتامين الأساسى لنوع من
الحيوانت قد لا يكون أساسيا لنوع أخر فمثلا تحتاج الأسماك الى فيتامين أ
ويجب أن تحصل عليه من غذائها بينما تستطيع معظم حيوانات المزرعة بنائة فى
أجسامها .
والفيتامينات يجب ايضا ان لا تزيد عن نسب معينة فبقدر أهميتة وجودها فى
الغذاء المقدم للأسماك الا أن زيادتها تسبب العديد من المشكل ولها
تأثيرات ضارة جدا على الأسماك قد تصل الى التسمم.

وتنقسم الفيتامينات الى قسمين :

1- فيتامينات تذوب فى الدهن وهى (أ ، د ، هـ ، ك)
2- فيتامينات تذوب فى الماء (مجموعة فيتامين ب ، ج)

وتختلف الاحتياجات من الفيتامينات بالنسبة للأسماك تبعا للنوع والعمر
ومعدل النمو والبيئة ودرجة الحرارة وخلافه

أولا مجموعة الفيتامينات الذائبة فى الدهون


فيتامين أ Retinoic acid

هذا الفيتامين هام لكونه جزء من بروتين الريدوبسين والموجود فى شبكية
العين ويوجد على صورتين (أ1) ويوجد عادة فى اسماك المياه المالحة ، (أ2)
ويوجد عادة فى أسماك المياه العذبة
ونقص فيتامين أ A لا يؤثر فقط على الرؤيا ولكنه يؤدى الى تلف الأنسجة
الطلائية
أما عن أهم مصادرة الغذائية البيتا كاروتين

أعراض نقص فيتامين أ A فى الاسماك

تعتم فى عدسة العين - التهابات فى قواعد الزعانف - التواء فى الزعانف
وتقرحات على الجلد.

أعراض زيادة فيتامين أ A

تضخم الكبد والطحال - اختلال فى النمو وتكوين العظام.


فيتامين د (Ergocaciferol)

وهو مسئول عن الهرمون المساعد على تمثيل الكالسيوم والفوسفور فى الجسم
وجدير بالذكر أن معظم الكائنات تستطيع بناء فيتامين د باستخدام الأشعة
فوق البنفسجية والتى تتخلل المياه الضحلة وعن طريقها تحقق الأسماك
احتياجها من هذا الفيتامين ويوجد على عدة صور أهما بالنسبةللأسماك أهمها
د3

فيتامين حمض البانتوثينيك Coenzyme A
وهو يعمل كمرافق انزيم مسئول عن تفاعلات هدم الكربوهيدرات وتأكسد وبناء
الأحماض الدهنية

أعراض نقصه
يسبب نقصه التهاب الزعانف البطنية وتآكلها وارتفاع معدل النفوق وفقد
الشهية والتصاق الخياشيم وارتفاع معدلات النفوق وفقد الشهية والتهاب
العيون والأنيميا والسباحة بشكل غير طبيعى.

فيتامين ب6 Pyridoxine
يلعب هذا الفيتامين دورا هاما للاستفادة من الطاقة الناتجة عن هدم
البروتين الغذائى

أعراض نقص فيتامين ب6

تظهر اعراض نقصه فى تجنب تجمع الأسماك فى مجموعات والسباحة غير الطبيعية
قرب سطح الماء و الاضطرابات العصبية و تغيرات فى شكل كبد الأسماك
والسباحة ببطء وفقد الشهية

فيتامين ب12 Cyanocobalamin
وهو فيتامين هام للتطور والنضج الطبيعى ونادرا ما تكون هناك أعراض لنقص
هذا الفيتامين حيث تقوم الكائنات الحية الدقيقة الموجودة فى القناة
الهضمية ببنائة.

فيتامين ج Ascorbic Acid
تحتاجه بعض الأنواع السمكية لبناء الغضاريف ويعمل كمثبط للسموم

أعراض نقصه

هى نزيف الزعانف اختلال بناء العظام والغضاريف فقد الاتزان فقد الشهية
انخفاض معدلات النمو وارتفاع نسب النفوق
أعراض نقص فيتامين د
نقص الكالسيوم فى العظام والتواء العمود الفقرى
أعراض زيادة فيتامين د
ضعف النمو وتلون الأسماك بلون داكن مع قلة الحركة

فيتامين هـ (Tocopherol)
وهو يعمل كمضاد للتأكسد وخاصة الأحماض الدهنية طوية السلسلة غير
المشبعة ،
أعراض نقص فيتامين هـ
اضمحلال العضلات وانخفاض المناعة وأنيميا وانخفاض النمو وارتفاع الوفيات
كما يلاحظ زيادة الدهن والرطوبة فى جسم الأسماك وارتفاع نسب الحديد فى
الطحال والبنكرياس

اعراض زيادة فيتامين هـ
انخفاض معدل النمو وأعراض تسمم الكبد والنفوق

أسماك شيطان البحر



undefined
يحتوي جنس مانتا (Manta) على نوعين من أسماك شيطان البحر: وهي شيطان بحر الشعاب المرجانية (Manta alfredi ) وشيطان البحر المحيطي الضخم (Manta birostris )، وهما أكبر أنواع سمك الراي في العائلة Mobulidae، وأكبر أنواع سمك الراي في العالم. ويصل عرض أسماك شيطان البحر المحيطية على الأقل إلى 7 متر (23 قدم) وهناك تقارير قولية تشير إلى وجود عينات أكبر من ذلك، في حين أن شيطان بحر الشعاب المرجانية يصل عرضها إلى 5.5 متر (18 قدم).
وتنتشر أسماك شيطان البحر في مختلف أرجاء العالم، وهي توجد بشكل نموذجي في المياه الاستوائية شبه الاستوائية، رغم أنه يمكن العثور على أسماك شيطان البحر في المياه المعتدلة. وتتواجد أسماك شيطان البحر المحيطية في المياه العميقة، في المناطق البحرية، حيث تقوم بعمل زيارات دورية إلى مراكز التنظيف في الجبال البحرية والشعاب المرجانية الساحلية. ولا يتواجد إلا أقل القليل من المعلومات الراسخة حول تحركات أسماك شيطان البحر المحيطية، إلا أنها يعتقد أنها عابرة وراحلة أكثر من أسماك شيطان بحر الشعاب المرجانية التي تكون أصغر حجمًا، والتي تميل إلى أن تقيم في مواطن السواحل الأكثر ضحالة.
وأغلب أنواع القروش وأسماك الراي والورنك (Elasmobranchii) تكون نسبة كتلة المخ إلى الجسم صغيرة، إلا أن النسبة تكون أكبر نسبيًا في أسماك شيطان البحر وأسماك راي موبولا

الأسماك الرئوية.........






الأسماك الرئوية هي أسماك تتنفس الأكسجين الذائب في الماء فتتحور مثانتها الغازية إلى ما يشبه الرئة و تتنفس به الهواء الجوي و يعتقد العلماء أن هذا النوع كان سبباً في تطور الأسماك إلى أول الفقاريات البرية البرمائيات و تعتبر من الحلقات المتوسطة
الاسم: السمكة الرِئويّة سمك السّمندر.
undefined
الطـــول: متر ونصف. البيئة الطبيعيّة: المِياه العذبة. الموقع الجُغرافي: ميـــاه الأنهار في جنوب إفريقيا وأمريكا، والقارة الأستراليّة. مُتوسط العُمر: مائه عام.
الغذاء : التنوع الغذاءى مثل اسماك البلطى من الحيوانات الفقاريّة ذات الدم البارد التي تعيش في الماء العذب في البُحيرات والأنهار والأهوار، وبعضها الآخر يعيش في المياه المالحة كالبِحار والمُحيطات، وتتنفّس عن طريق الرئــــة بالإضافة إلى الخياشيم. تتميّز هذه السمكة بخصائصَ أساسيّة كونها من الأسماك العظميّة، كما لديها هيكل عظمي داخلي مُتطوّر . ​
تستطيع الأسماك الرئويّة مُواصلة حياتها في فترات الجفاف الموسمي عن طريق الاختباء في جحور الوحل، والتصيّف في فصل الجفاف. حقائق تُـــذكَــــــر: هناك أربعة أنواع من الأسماك الرئويّة الأفريقيّة، وتستطيع الأسماك الرِئويّة الإحساس ببيئتها المُحيطة عن طريق زعانفها. أغلب الأسماك الرئويّة تمتلك رئتَيْن، والجدير بالذكر أنّ رئَتَي هذه الأسماك شبيهة برئَتَي الكائنات رُباعية الأقدام.

فن صيد الهامور ( الكشر )




undefined
هناك اشياء قليله ينبغى مراعاتها عند صيد الكشر (الهامور ) مثل استخام خيوط من مقاسات تبدأ من 80 حسب حجم الهامور المتوقع واستخدام ثقل خفيف لاصطياد الهامور من الشعاب المرجانيه ، لانه بمجرد التقاط الطعم يندفع بجنون الى اقرب جحر فى الشعاب وهذه هى فرصه الصياد بانتظارهذه الحظه لجذب الخيط بقوه وتفويت الفرصه على الهامور لسحب الخيط الى الشعاب المرجانيه حيث يتشبث فى الصخر حتى ينقطع الخيط او يعلق الثقل فى الشعاب المرجانيه ويجب ان يكون الثقل حر الحركه حتى لا يشعر الهامور به عند محاولاته اكل الطعم .
وبعدها لن يقترب نفس الهامور الى الطعم لا بعد فتره
لحظة رد الفعل هى الحاسمه فى الحصول على السمكه او ضياعها
افضل سناره لاصطياد الهامور هى السناره المنحنيه ذات بحر واسع
واقل عرضه لان تعلق بالشعاب.
undefined
undefined
وشئ اخر مهم هو حجم الطعم المستخدم ونوعه بالنسبه للانواع يمكن استخدام الطعم الحى اذا كان متوافر مثل البونجز او الدرينه او الباغه والسردين للتزفير والماكريل او سبيط ( كاليمارى) او راس كاليمارى متوسطه ويمكن تقسيم سمكه كبيره الى نصفين عن طريق قطعه بزاويه مائله 45 درجه ومن خلال الاستعمال وجد ان استخدام الجزء من السمكه الذى يحوى على الراس اكثر احتمالا ان تضرب عليه السمكه كما ان الطريقه اللتى يوضع بها الطعم على السناره له اهميه كبرى فتدكيك السناره بعمق فى الطعم يخفى السناره ويجعل من الصعوبه امساكها فى فم الهامور قبل ان يلفظها اذا احس بوخز السناره ووضعها بالطريقه الموضحه فى الرسم يساع دفى ان تمسك السناره جيدا فى فم الهامور عند ابتلاعها وحتى اذاافلت الهامور فانه سيعاود الهجوم على الطعم مره اخرى فى حاله عدم وجود اسماك صغيره نسبياً عن الهامور يمكن عمل قطع طولى ( حز ) على جانبى السمكه المستخدمه كطعم لصيد الهامور لتفرز رائحتها فى الماء وتساعد فى جذب السمك اليها ولا ينبغى عمل ذلك اذا وجد سمك صغير لانه سيفتت الطعم . 
undefined


المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية