الثلاثاء، 11 فبراير 2014

سمكه القد

undefined
تسمى باكالاة و بالصربية و السلوفانية و الكرواتية و اليونانية باكالار و بالعربية سمكة قد و الكلمة أصلها من القد و القديد و هي اللحوم المقددة و المملحة و العرب كانوا يجوبون بحار الشمال و المحيطات و يقتاتون على الأسماك في رحلاتهم و يحفظون الأسماك بتمليحها و تقديدها .

البيئة الطبيعية :

سمكة بحرية تحت سطحية تعيش بين السطح و عمق 2000 متر في البحار و المحيطات في المناطق الدافئة نوعا ما بين درجات حراة من صفر إلى 20 درجة مئوية بين خطي عرض 80 و 35 درجة شمالا و خطي طول 95 درجة غربا و 61 درجة شرقا

الأهمية الإقتصادية :

عالية التداول التجاري و يمكن إستزراعها عن طريق الإصبعيات و لكن لا تتكاثر في المزارع و تعتبر سمكة رياضة لهواة صيد الأسماك , متوسطة السعر و يعتمد على تثمينها تبعا لتواجدها

التكاثر :

متوسطة المقدرة و تضاعف تعدادها بين 1.4 و 4.4 سنة , سمكة شديدة الحساسية و مهددة طبقا لتقرير لماكس ( مرجع 59153 )

التوزيع الجغرافي :

من شمال غرب إلى شمال شرق المحيط الأطلنطي حول رأس هاتيراس إلى خليج أونجوفا على طول الساحل الشمالي لأمريكا و الساحل الشرقي و الغربي لجزيرة جرينلاند و حول آيسلاندا و سواحل أوروبا من خليج بيسكاي إلى بحر بارنتس متضمنة الإقليم حول جزيرة بير توجد فصيلة أخرى مشابهة لها تعيش في شمال المحيط الهادي

الحياة الطبيعية :

تعيش تحت السطح و في الأعماق و في بيئات محلية متنوعة بداية من خط الساحل هبوطا للحيد القاري , تكون أسراب أثناء النهار و هي سمكة مفترسة تتغذى في الفجر و الغسق على اللافقاريات و الأسماك و صغار فصيلتها تضع البيض ليفقس مرة واحدة في العام في مجموعات متفرقة , تسوق طازجة و مقددة و مملحة و مدخنة و مجمدة , تؤكل مطبوخة بالبخار و مقلية و مسلوقة و مطبوخة في الأفران ,أهم مخزون طبيعي لها هو المخزون النرويجي في الشمال القطبي في بحر بارنتس و المخزون الأيسلندي
تعدادها حول جرينلاند و نيوفوندلاند قل بدرجة محزنة .
تختلف جينيا بدرجة ملحوظة عن سمكة Gadus ogac ( في المحيط الهادي )
مقيدة في القائمة الحمراء كسمكة مهددة , سمكة غير ضارة
undefined

تاريخ السمكة في مصر :

عندما بدأ الإستعمار البريطاني لمصر كان من ضمن تموين الجيش البريطاني من البروتينات هي اللحم و الأسماك المقددة و المملحة و ذلك لحفظها فترات طويلة قبل إنتشار المعلبات و المجمدات و منها كان هناك نوعين من الأسماك هذه السمكة ( القد – بكالاه ) و سمكة الهيرينج ( Hering ) المدخن منه بدون ملح يسموه كيبرز ( Kippers ) تشتهر به أسكتلندا و من أساسيات الإفطار الأسكتلندي مع البيض المقلي لكثير من الأسر الأسكتلندية ( Kippers & eggs ) خلافا عن الإنجليز الذين يفضلون لحم الخنزير و البيض في الإفطار ( Bacon & eggs ) , و المملح منه يسموه Red Herings و من هنا جاءت التسمية المصرية مشتقة من وقع الكلمة على الأذن عند المصريين فسموها رنجة و إنتشرت هذه الأسماك المحفوظة بين المصريين إبان الحرب العالمية الثانية عن طريق المتعاملين مع معسكرات الجيش البريطاني بطريق المقايضة و السرقة أحيانا .
أحب المصريون كلا السمكتين و بدأت تنتشر في محلات البقالة التي يملكها الأجانب من يونانيين و إيطاليين و أرمن و فرنسيين و مالطيين ليشتريها الأجانب المقيمين في مصر و إنتشرت أيضا بين الطبقة الأرستقراطية و البرجوازية المصرية و بعدها الطبقة الشعبية التي عرفت الباكالاه ( القد المملح ) حسب التسمية اليونانية لها و إن لم تقبل عليها إلا في مواسم معينة مثل آواخر شهر رمضان و عيد الفطر ( لتعدل النفس حسب التعبير الشعبي ) و عرفت أيضا الرنجة و جاءت الثورة و غادر الأجانب مصر و قيد الإستيراد فإختفت أسماك القد المملحة ( الباكالاه ) و بدأ إستيراد الهيرينج من روسيا ليباع في الأسواق المصرية بأسعار زهيدة .. و بدأت التجربة المصرية في تدخين و تمليح الهيرينج ليصبح رنجة و بدأت بدايات متعثرة و نوعية رديئة من الرنجة لعدم الخبرة و تسمم مواطنين جراء ذلك و أوقفت الدولة مصانع التدخين إلا أنها عادت و تدريجيا تحسنت الصناعة حتى وصلت إلى ما هو عليه الآن و لكن لا تزال حتى الآن لا تضاهي أسماك الرنجة البريطانية و الهولاندية و النرويجية حيث المناخ المناسب و الأخشاب المناسبة للتدخين و هي عادة أشجار الصنوبر و البلوط و التي تعطي رائحة مميزة للرنجة تشتهر بها عالميا و تجعل المذاق طيبا و مرغوبا

السمكه الصخريه

undefined


هى من أكثر الأسماك خطورة فيبلغ وزنها فقط بضعة كيلوجرامات مثل السمكة الحجرية القاتلة stonefish وهى نوع من الأسماك الاستوائية البحرية ذات جسم مزركش وبدنها خشن جدا ممتلئ بالبثور البارزة التى تستخدمها فى التخفى والتمويه فى البيئة الصخرية التي تعيش فيها هذه السمكة  ولهذه السمكة غدد بصلية الشكل، على قواعد 13 شوكة ظهرية أخدودية كالإبر- تحقن غدد السمكة الحجرية سُمًا شديد ويمكن لهذه السمكة قتل الإنسان خلال دقائق عن طريق الأشواك السامة ولماذا سميت بهذا الاسم لانها تبدو إلى حد بعيد ككتل الصخر أو المرجان التي تحللت بفعل حالة الجو. هذا وترقد السمكة الحجرية هادئة لدى الاقتراب منها وتكاد لا تُرى لأن لونها ينسجم مع بيئتها.


ويبلغ متوسط طول السمكة الحجرية من 25 إلى 30سم، وبعضها ينمو إلى 60سم.

ويعيش السمك الحجري في مناطق المحيطيْن الهادئ والهندي وفي بحار شمال الساحل الأسترالي و البحر الاحمر.

اسماك الكوى


undefined
هي أنواع متعددة وملونة من أسماك الشبوط العادية، والتي تم تهجينها بطرق مشابهة لتلك التي تستخدم في تهجين الأسماك الذهبية، لإكسابها ألوانها الزاهية. اشتق الاسم من كلمة "كوي" اليابانية، والتي تعني سمك الشبوط، كما أن "نيشيكيغوي" يعني سمك الشبوط المطرز أو المزخرف .

إن الموطن الأصلي للكوي هو الصين وبعض مناطق آسيا الشرقية، وقبل أن يتم تهجينها فقد اعتبرت مصدراً هاماً للطعام المغذي، حيث ربيت في حقول الأرز، وكانت عديمة اللون، لذا فقد كانت تسمى بالشبوط الأسود "ماغوي". تم تهجينها وتربيتها بشكل انتقائي لأول مرة في مقاطعة نيغاتا باليابان، حيث لوحظ تلون بعض أسماك الشبوط التي كانت تربى في حقول الأرز بخلاف الباقي، مما دفعهم لإنتاج أنواعاً مختلفة منها .
كثيراً ما يخطيء الناس في الظن على أن الكوي ما هي إلا أسماك ذهبية كبيرة، وبالرغم من انتمائهما إلى الفصيلة نفسها، إلا أنهما من أجناس مختلفة. فإن أسماك الكوي تنمو إلى أحجام أكبر من الأسماك الذهبية، والتي قد تقارب المتر .

زينات الكوي المعلقة في ناغاساكي

لاقت تربية الكوي شعبية عالمية كبيرة، وتحولت إلى هواية شاسعة الانتشار . كذلك، فقد ارتبطت بالثقافة اليابانية، حيث تعلق الزينات التي تمثل هذه الأسماك عند الاحتفال بيوم "الكوينيبوري". إلى جانب ما سبق، تعتبر هذه الأسماك موضعاً للفنون، الآسيوية منها بشكل خاص.

اسماك كهربائيه



عثر علماء على سمكة فريدة من نوعها تعيش في مياه أميركا الجنوبية وأفريقيا، التي سميت بالسمكة الكهربائية الضعيفة، وذلك لأنها تولد مجالا كهربيا ضعيفا، وهي تستطيع القيام ببعض الأشياء الرائعة للغاية، إذ يمكنها وباستخدام أجهزة الاستشعار الموجودة على جميع أنحاء جسدها على سبيل المثال، اكتشاف الفريسة أو الأسماك المفترسة التي تعترض المجال الكهربائي المحيط بها.
و كما جاء الخبر في «الشرق الأوسط» فإن هذه السمكة تتمكن من من الصيد في الظلام، إضافة إلى تجنبها للتعرض للاصطياد من أسماك البيرانا – أو «الضاري» وهي من أنواع الأسماك التي تعيش في المياه العذبة في أنهار أميركا الجنوبية، وتمتاز بأسنانها الحادة وشهيتها للحوم – وكذلك الأسماك الموجهة بصريا التي تقاسمها محيطها الحيوي.
كما أن لدى هذه السمكة نظام دفع فريدا يمكنها من السباحة إلى الخلف. والحقيقة أن السمكة قادرة على التحول من السباحة بالسرعة القصوى إلى الأمام إلى السباحة بشكل عكسي خلال خمس ثوان فقط.
وعلى غرار الكثير من الأشياء في الطبيعة، ساعدت السمكة الكهربائية الضعيفة، التي تم العثور عليها في أميركا الجنوبية وأفريقيا، العلماء الذين يحاولون الإجابة عن أسئلة جوهرية في هذه الحالة بشأن القدرات الحسية والحركية، بهدف الإلمام بشكل أفضل بعلوم المخ والعقل، وفي النهاية تطوير تقنيات جديدة مشتقة من علم الأحياء.
 يقول الدكتور مالكوم ماكايفر، الأستاذ المساعد في قسم الهندسة الطبية الحيوية والميكانيكية في جامعة نورثويسترن: «القضية الرئيسة هنا هي أننا نحاول فهم الكيفية التي تتمكن بها السمكة من استشعار العالم ممتزجة بالقدرة على الحركة. أي: ما العلاقة بين الفضاء الذي يمكنك استشعاره كشخص مثلا وقدراتك الميكانيكية؟».
وباستخدام السمكة كنظام نموذج، يحاول ماكايفر فك العلاقة بين «الكم الحسي» المتمثل في الفضاء الذي تستشعر فيه السمكة الأشياء في مجالها، و«الكم الحركي»، أي الفضاء الذي تتحرك فيه. وسماه مجال دراسة «ميكانيكا المعلومات».
ولتفسير هذه العلاقة أشار الباحث إلى سيناريوهين متعارضين للغاية الأول ربما يواجهه الشخص خلال قيادته السيارة: ففي اليوم المشمس الصافي يقود غالبية الأفراد السيارة بترو لأن ظروف القيادة لا تحتاج من الكثيرين منهم القيام بردود فعل سريعة إزاء الظروف أو بيئة القيادة. ولكن عند مواجهة الضباب الكثيف عادة ما يتحول الأفراد إلى حالة رد الفعل، فهم يبطئون من السرعة، على سبيل المثال، ويصبحون أكثر حذرا تجاه الأخطار المتوقعة على الطريق.
وقد طور ماكايفر وزملاؤه بالفعل إنسانا آليا يمكنه أن ينقل ويحس بالبيئات المظلمة والمضطربة تحت الماء ويتوقع أن يستخدم تجاريا، بما في ذلك البحرية الأميركية، خلال السنوات القليلة المقبلة.
وقال مشيرا إلى تسرب شركة «بريتش بتروليم» النفطي عام 2010 في خليج المكسيك في حديث نقله موقع «فيز. أورغ» العلمي أن «الروبوتات التي استخدمت تحت الماء أثناء مشكلة حفار (ديب ووتر هورايزون) لم تتمكن من العمل بشكل جيد نتيجة لافتقارها إلى المناورة وتكنولوجيا الاستشعار التي كان بمقدورها المساعدة في إدارة البئر في البيئات غير المستقرة. وكان العاملون يحاولون العمل وسط تجمعات النفط الضخمة الممتزجة بالماء، وهو ما تستطيع الرؤية من خلاله. لكن التقنية المقترحة الجديدة تمتلك القدرة على تغيير كل هذا».
ويحاول ماكايفر العمل على صناعة نسخة ميكانيكية من نظام الدفع الفريد للسمكة.
ويقول: «تقوم غالبية الأسماك بتحريك زعانفها، وتحريك الجزء الخلفي من جسمها في المياه، التي تدفعها إلى الأمام. لكن أسماكنا لا تسبح بهذه الطريقة فهي تحافظ على جسدها مستقيما ولديها زعنفة بطول جسمها وعلى طول بطنها. والقيام بتحريك تلك الزعنفة، يبدو على الأغلب أشبه بستارة في الريح. وباستخدام تلك الزعنفة تتمكن السيارة من التحرك بصورة بهلوانية دقيقة».
لا تستطيع هذه السمكة السباحة إلى الخلف وفقط، لكنها قادرة على التحرك أيضا في كل الاتجاهات، بما في ذلك التحرك بشكل جانبي وفي كل الزوايا. وهي بذلك تشبه الطائرة الهليكوبتر في المياه. وإذا تمكنا من صنع ذلك فسوف نحظى بمروحية مائية.
يجري العمل في الوقت الراهن على ذلك في الوقت الراهن. ويقول: «ما زلنا نعمل على الدفع عالي المناورة، لكننا على وشك التوصل إلى ذلك».
ساعد ماكايفر أيضا في تطوير «سكيل» «Scale»، وهو عمل فني لـ«سمكة كهربية مغنية»، ظهر في معارض في هولندا والصين، وذلك سوية مع الفنانة التشكيلية مارلينا نوفاك والمؤلف جاي آلان يم، والفنانين الآخرين وهم من نورثويسترن. ويضم العمل اثني عشر نوعا مختلفا من الأسماك الكهربائية من حوض نهر الأمازون تؤلف جوقة تقدم مجالات كهربية لمصادر نغمات لتجربة سمع بصرية تحت الماء.
ويقول ماكايفر إن «كل سمكة كهربية تطلق مجالا كهربيا، وإذا وضعتها على مكبر صوت، فهو شيء يمكنك سماعه. لا تقوم الأسماك بتوليد صوت، لكنك إن وضعت مكبر الصوت في الماء وتم تضخيمه، يمكنك أن تسمع المكافئ المائي لمجالها الكهربائي. على شكل جوقة من السمك الكهربائي».

سمكه الذئب الاطلسى



هي سمكة غريبة الشكل يطلق عليها اسم “الذئب الأطلسي” وتعيش هذه السمكة قبالة سواحل النرويج، وتنمو هذه النوعية من الأسماك ببطء شديد وتعيش لسنوات طويلة، مما يجعلها من أكثر الأسماك عرضة للصيد في مياه المحيط الأطلسي.
أُطلق على هذا النوع من السمك اسم السمك الذئبي بسبب مظهره المخيف ، وهذهالسمكة المتوحشة تهاجم كل من يحاول الإمساك بها ، ولها فكّان قويان وتؤدي عضتها إلى الإحساس بألم شديد، ويميل لونها إلى الحمرة أو إلى اللون الرمادي ، وليس لها زعانف حوضية ،تنمو هذه السمكة التي تعيش في شمال المحيط الأطلسي حتى يبلغ طوله مايقرب من 90سم .
أما أسماك شمالي المحيط الهادئ التي تُعرف أيضًا باسم الأنقليس الذئبي، فقد يصل طولها إلى مترين ونصف المتر ، وهذه السمكة تضع بيضًا كبير الحجم على هيئة كرات متراصة ويَستخدمالسمك الذئبي أسنانه الأمامية العريضة القوية في سحق أصداف وقواقع الحيوانات التي يأكلها ويشبه مذاقه مذاق سمك القد إلى حدٍّ كبير وهو من الأسماك المفَضَّلة في آيسلندا

ويستخدم جلده القوي المتين في صناعة المنتجات الجلدية مثل المحافظ وفي تجليد الكتب وغير ذلك.

سمكه السمندل المكسيكى





تعيش سمكة السمندل المدهشة فى خليج المكسيك وتتميز بأن لها أطراف آيدي و أرجل، و تستطيع المشي في قاع ، و في حال قطعت تلك الأطراف عاودت النمو مرة أخرى و في حال حدوث جرح فإن النزيف يتوقف في ثوان إذ أن هذه السمكة تتميزبقدرتها على تجديد أعضائها .
وكما ورد الخبر في ” الديار ” فإن علماء في جامعة موناش الاسترالية بمعهد الطب التحديدي يعتقدون أن أسماك المشي المكسيكية تملك سر تجديد الأعضاء البشرية. وتملك تلك الأسماك القدرة على الشفاء من إصابات العمود الفقري والدماغ بسهولة، وتتقبل زرع الأعضاء، وأهم أمر أنها لا تصاب بالسرطان ؟ وأبرز ما يثير العلماء قدرة السمك المكسيكي على تجديد الأنسجة والأعضاء المتضررة، على الرغم من عدم وجود هذه الخاصية في الأحياء اللافقارية .
ويعلق قائد الدراسة: أن هنالك إمكانية تجديد وإصلاح خلل قد يبقي الإنسان مقعدا أو ميتا، فقط خلال وقت بسيط.ويشير إلى أن مسألة
البحث والتقدم في هذا الموضوع متعلقة
 بالتمويل لأبحاث سمندل المكسيك، التي تلاقي صعوبة في إيجاد ممولين داعمين لأبحاث من هذا النوع .

سمكه الما ندرين

سمكة الماندرين
الاسم : سمكة الماندَرين  Mandarinfish ، واطلق اسم Mandarin على هذا النوع و ذلك لأن ألوان هذه الاسماك زاهية للغاية و تم تشبيهها برداء المسئولين إبان عصر الامبراطورية الصينية و الذين كان يطلق عليهمMandarin .
 الاسم العلمي Synchiropus splendidus
و هي سمكة صغيرة جميلة الشكل زاهية الالوان تحظى بشعبية في تجارة الاسماك البحرية بها الوان متعددة بين البنفسجي و الازرق و اللبني و البرتقالي و الاصفر و الاخضر ، يتراوح طولها بين 6-10 سم .
توجد فروق بين الذكور و الاناث حيث ان الذكور اطول و أكبر حجماً.
تعيش بالقرب من الشعاب المرجانية القريبة من الشاطئ.
تتغذى على القشريات الصغيرة و غيرها من اللافقاريات القاعية.
تربيتها ليست صعبة و يمكن ان تتكيف على الحياة في الاحواض لكنها لا تتأقلم بسرعة على غذاء اسماك الزينة حيث ان غذائها في الطبيعة محدود .
و هي تعتبر سمكة قوية و مقاومة للامراض .
يجب مراعاة توفير بيئة مناسبة لها بل يجب ان تكون بيئة قياسية لانها اسماك حساسة للغاية.
الغذاء- الجمبري الصغير و الدود الحي و بيض الاسماك و الاسماك الصغيرة .
الحوض- يجب ان لاتقل سعة الحوض عن 75 جالون و يجب توفير بعض الصخور و الشعاب المرجانية الحجرية و توفير اماكن اختباء لها.
يجب ان يكون المرشح جيد و المياه نظيفة دائماً و رائقة وان لا يوجد تيار ماء سريع و يجب ان يكون الماء هادئ .
- درجة الحرارة تتراوح بين 22-26 درجة مئوية.
– درجة الحموضة PH تتراوح بين 8.0-8.4
– الثقل النوعي 1.023-1.026
شركاء الحوض : هذه الاسماك غير عدوانيه تجاه الاسماك الاخرى الا انه يجب تربيتها كأزواج حيثان الذكور من نفس النوع تتقاتل لذلك يفضل تربية زوج من ذكر و انثى وحدهم او مع اسماك اخرى مناسبة و متلائمة .

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية