الأحد، 16 فبراير 2014

سمكه البالون من الاسماك السامه

سمكة البالون.. سمها يقتل 30 إنسانا مرة واحدة
ملك فصائل أسماك البالون فى داخلها مادة يطلق عليها (تيدرودوتاكسين tetrodotoxin) والتى تعتبر قاتلة بالنسبة للبشر فهذه المادة أشد سمية بـ 1200 مرة من سم السيانيد القاتل وما تحتويه سمكة واحدة من أسماك البالون من السم يكفى لقتل 30 إنسانا بالغا لذلك يعد هذا السم ثانى أخطر سم لدى الفقاريات فى العالم، يسبب هذا السم شللا عاما لدى الشخص الذى يتناولة فتتوقف كافة عضلات الجسم تقريبا عن العمل ليصل الشخص إلى حالة ثبوط شديدة ثم إلى الموت.

سمكه القط النهريه(الاسماك السامه)

سمكة القط "النهرية".. تصعق أى شىء بشحنة 400 فولت
سمكة تعيش فى نهر النيل والترع والمصارف وتقوم بإحداث صدمة كهربية قوية لتصعق الأسماك الصغيرة والأحياء المائية الأخرى، فتولد هذه الشحنة من جلدها السميك الذى يعطى للسمكة مظهرها المترهل، الرأس مشحون بشحنة موجبة أما الذيل فهو مشحون بشحنة سالبة وبإمكان السمكة الصغيرة أن تصعق حيواناً كبير الحجم وبإمكانها أن تولد شحنة يبلغ مقدارها 400 فولت وبإمكانها أن تقتل إنساناً كبيراً.
وقد عرفت هذه الخاصية الكهربائية منذ آلاف السنين حتى أن المصريين القدماء قد خلدوها برسوماتهم منذ 5000 سنة، ويحدث التناسل فى المواسم الممطرة على ضفاف الأنهار.
لهذه السمكة جسم أسطوانى رخو وليس لها زعنفة ظهرية وهناك زعنفة دهنية صغيرة، والزعنفة الذيلية كبيرة ومستديرة وللفم شفتان لحميتان بثلاثة أزواج من الأشواك وفى الفك أسنان صغيرة، العينان صغيرتان والجلد ناعم وليس له حراشف وهو بلون أبيض قرنفلى شاحب وببقع سوداء كبيرة دائرية.

سمكه العقرب(الاسماك السامه)

سمكة العقرب.. تقتل الإنسان خلال ساعة
هى سمكة بحرية غير نشطة صغيرة الحجم إذ يبلغ حجمها 5-45 سنتمترا فى الطول الكلى، وتسمى عقرب البحر؛ لأنها تشبه العقرب من حيث الشكل المخيف، وسمكة العقرب لها القدرة على تغيير لونها لتوافق لون المكان الموجودة فيه، وتوجد الأشواك السامة على الزعنفة الظهرية والسم يوجد فى غدد سمية بصلية الشكل تقع بالقرب من قاعدة الشوكة السامة التى فى الزعنفة الظهرية, وعندما يصطدم جسم السمكة بأى كائن حى سواء سمكة أخرى أو إنسان تفرز هذه الأشواك ما بها من مادة سامة فى جسم الكائن الذى دهس عليها واصطدم بها، وغالبا ما تنكسر الشوكة فى جسم المصاب وتسبب له آلاماً مبرحة وانتفاخاً فى العضو المصاب مع حدوث تنميل لهذا العضو، وقد يؤدى السم إلى حدوث غثيان وتقيؤ شديد وضيق فى التنفس وقد يؤدى إلى وفاة المصاب إذا ما تأخر إسعافه ونقله إلى المستشفى.
وأخطرها نوع Verrucosa Scorpaenopsis وهو الذى يسمى بالسمكة المتحجرة (الصخرية) حيث تشبه فى الشكل حجرا خشنا يبلغ طولها 38سنتمترا ولها منظر مخيف ويغطى جسمها نتوءات وتوجد بين الصخور وتأخذ لون المحيط بها وسمها سريع الانتشار وقاتل خلال ساعات قليلة، يكثر انتشارها فى المياه الضحلة بين الشقوق أو الصدوع الصخرية وأحيانا تختفى بدفن نفسها فى الطين أو الرمال وتأتى الطحالب وتغطيها, وللسمكة المتحجرة ثلاثة عشرة شوكة ظهرية سامة قصيرة وغليظة ولكل منها غدة سمية كبيرة ولها كذلك ثلاثة أشواك فى الزعنفة الشرجية وشوكتان فى الزعنفة الحوضية والغدد السمية فى الأشواك الظهرية اكبر منها فى الأشواك الأخرى.
تحدث الإصابة عندما يطأ الإنسان بقدميه الحافيتين على هذه السمكة أو الإمساك بها فتنغرس أشواكها السامة فى جسمه فيندفع السم بقوة إلى جسم الإنسان عن طريق الجرح الذى أحدثته الأشواك فيشعر المصاب بآلام شديدة وضيق فى النفس وإغماء شديد وأحيانا تخدير كامل للمصاب وقد يؤدى إلى الوفاة فى أقل من ساعة يعتمد هذا على كمية السم التى دخلت الجسم وقوة مقاومة جسم المصاب.
أفاد كثير من الصيادين أنهم كثيرا ما يتعرضون للإصابة بهذه السمكة وخصوصا عند مشيهم فوق الشعاب أوعند إخراج الشباك تكون عالقة فيها، وعند الإصابة بها يقومون بالآتى: 1- جرح مكان الإصابة بموس أو مشرط، 2- ربط أعلى مكان الإصابة بقطعة قماش، 3- دق كمية من الثوم مع قليل من الملح ووضعه على قطعة قماش نظيفة تربط على مكان الإصابة وتغييرها كل ساعتين، 4- إعطاء المصاب سوائل ساخنة وعصير ليمون مع الملح بكميات كبيرة.

سمكه القراض او الارنب (الاسماك السامه)

ليس من الغريب أن وزارة التموين والتجارة تصدر قرارا وزاريًا يمنع الاتجار أو الحيازة أو التداول لسبعة أنواع من الأسماك لاحتواء بعض أجزائها على سموم تضر بصحة وحياة المواطنين، وهى القراض "الأرنب" والعقرب والقط والبالون ودجاجة البحر والبقرة والبلامة.
ومن الغريب أن تلك الأسماك متداولة فى الأسواق المصرية، وتباع للمواطنين والذين يعرفون طريقة طهوها بطريقة تبعدهم عن سمومها، إلا أنه لم تنجح محاولات تفادى السم من قبل بعض الأسر مما أدى إلى وفاة الكثيرين.
سمكة القراض أو الأرنب كما يطلق عليها من الأسماك السامة ومع ذلك فهى خطيرة ولكنها غير عدائية تنفخ نفسها عند الشعور بالخطر؛ استعداداً للهجوم والصياد المحترف يعرف شكلها وتكوينها وعادة مايقوم بعضهم بالتخلص منها وهى من الأسماك المجرم صيدها أو بيعها أو تداولها فى الأسواق؛ نظرا لسميتها وخطورتها على صحة المواطنين والصحة العامة، وهى تعيش فى قاع البحر وتتغذى على فضلات الأسماك.
وعلى الرغم من خطورة هذه السمكة، فإن تاريخ استهلاكها فى اليابان كطعام شهى يرجع إلى 2300 عام، حيث وجدت كتابات ورسومات لها فى المخطوطات اليابانية القديمة ومنذ قرون وهى تعتبر من أشهى الأغذية المعروفة فى اليابان، حيث إن طهاة مهرة مدربين تدريباً خاصاً، ينظفون ويحضرون السمك بعناية فائقة ويخلصونها من الأعضاء الداخلية السامة.
وتتواجد السموم فى الكبد والأمعاء والجلد والخياشيم ولا توجد فى اللحم، وهى ذات جلد رصاصى اللون علية نقط ورأس تمثل أكثر من ثلث حجم الجسر تقريبا وتحتوى هذه الأسماك على غدد سامة تتواجد فى ثلاثة أماكن مختلفة من الجسم، حيث تتواجد تحت الجلد وقرب الأحشاء وبجانب النخاع، كما أن كبد هذه الأسماك سام جدا وتمثل الأجزاء السامة تقريبا 12 - 13 % من اللحم يعيش منها 39 نوعا فى المياة المالحة.
وسبب كونها سامة؛ لأنها تتغذى على الطحالب السامة والسم فى هذه الأسماك موجود فى الجلد والأحشاء ولا يوجد السم فى لحوم تلك الأسماك، وتصل نسبة الجرعة السامة للبشر إلى أقل من واحد ميلليجرام؛ وبهذا يعتبر هذا السم من أشد أنواع السموم فتكا، كما أنه لا يتأثر بالطبخ.
تختلف أعراض التسمم من شخص إلى آخر حسب الكمية التى يتم تناولها وتبدأ بالرغبة فى النوم العميق الذى قد يصل إلى أكثر من 6 ساعات أو حدوث تنميل بالوجة واللسان والشفتين، بالإضافة إلى حالات الإسهال والقىء والدوخة وتصل فى أحيان كثيرة إلى حد توقف الجهاز التنفسى وحدوث الوفاة، وحسب الجرعة فإن الأعراض الأولى تظهر على شكل الشعور بالدوخة، والتعرق، والتنميل والحكة والقيء، والأعراض الأكثر حدة تظهر على شكل: آلام عضلية، ومشاكل تنفسية، وهبوط فى ضغط الدم والشلل الذى يؤدى إلى الوفاة بسبب توقف الجهاز التنفسى، وتحدث الوفاة ما بين 6 إلى 8 ساعات.

سمكه القراض او الارنب

سمكة القراض "الأرنب"سمكة القراض "الأرنب"
ليس من الغريب أن وزارة التموين والتجارة تصدر قرارا وزاريًا يمنع الاتجار أو الحيازة أو التداول لسبعة أنواع من الأسماك لاحتواء بعض أجزائها على سموم تضر بصحة وحياة المواطنين، وهى القراض "الأرنب" والعقرب والقط والبالون ودجاجة البحر والبقرة والبلامة.
ومن الغريب أن تلك الأسماك متداولة فى الأسواق المصرية، وتباع للمواطنين والذين يعرفون طريقة طهوها بطريقة تبعدهم عن سمومها، إلا أنه لم تنجح محاولات تفادى السم من قبل بعض الأسر مما أدى إلى وفاة الكثيرين
سمكة القراض أو الأرنب كما يطلق عليها من الأسماك السامة ومع ذلك فهى خطيرة ولكنها غير عدائية تنفخ نفسها عند الشعور بالخطر؛ استعداداً للهجوم والصياد المحترف يعرف شكلها وتكوينها وعادة مايقوم بعضهم بالتخلص منها وهى من الأسماك المجرم صيدها أو بيعها أو تداولها فى الأسواق؛ نظرا لسميتها وخطورتها على صحة المواطنين والصحة العامة، وهى تعيش فى قاع البحر وتتغذى على فضلات الأسماك.
وعلى الرغم من خطورة هذه السمكة، فإن تاريخ استهلاكها فى اليابان كطعام شهى يرجع إلى 2300 عام، حيث وجدت كتابات ورسومات لها فى المخطوطات اليابانية القديمة ومنذ قرون وهى تعتبر من أشهى الأغذية المعروفة فى اليابان، حيث إن طهاة مهرة مدربين تدريباً خاصاً، ينظفون ويحضرون السمك بعناية فائقة ويخلصونها من الأعضاء الداخلية السامة.
وتتواجد السموم فى الكبد والأمعاء والجلد والخياشيم ولا توجد فى اللحم، وهى ذات جلد رصاصى اللون علية نقط ورأس تمثل أكثر من ثلث حجم الجسر تقريبا وتحتوى هذه الأسماك على غدد سامة تتواجد فى ثلاثة أماكن مختلفة من الجسم، حيث تتواجد تحت الجلد وقرب الأحشاء وبجانب النخاع، كما أن كبد هذه الأسماك سام جدا وتمثل الأجزاء السامة تقريبا 12 - 13 % من اللحم يعيش منها 39 نوعا فى المياة المالحة.
وسبب كونها سامة؛ لأنها تتغذى على الطحالب السامة والسم فى هذه الأسماك موجود فى الجلد والأحشاء ولا يوجد السم فى لحوم تلك الأسماك، وتصل نسبة الجرعة السامة للبشر إلى أقل من واحد ميلليجرام؛ وبهذا يعتبر هذا السم من أشد أنواع السموم فتكا، كما أنه لا يتأثر بالطبخ.
تختلف أعراض التسمم من شخص إلى آخر حسب الكمية التى يتم تناولها وتبدأ بالرغبة فى النوم العميق الذى قد يصل إلى أكثر من 6 ساعات أو حدوث تنميل بالوجة واللسان والشفتين، بالإضافة إلى حالات الإسهال والقىء والدوخة وتصل فى أحيان كثيرة إلى حد توقف الجهاز التنفسى وحدوث الوفاة، وحسب الجرعة فإن الأعراض الأولى تظهر على شكل الشعور بالدوخة، والتعرق، والتنميل والحكة والقيء، والأعراض الأكثر حدة تظهر على شكل: آلام عضلية، ومشاكل تنفسية، وهبوط فى ضغط الدم والشلل الذى يؤدى إلى الوفاة بسبب توقف الجهاز التنفسى، وتحدث الوفاة ما بين 6 إلى 8 ساعات.

الاسماك ايضااااااا تدخل فى بيات شتوى

لا بد أنك أعتدت عزيزي القارئ أن تسمع الأحاديث عن البيات الشتوي ، الذي تدخله بعض الحيوانات للحفاظ على طاقتها كالدببة..
ولكن هل سمعت عن البيات الشتوي للأسماك؟!..هذا ما اكتشفه علماء مؤخرا في القطب الجنوبي!!
فقد نقلت ” لندن “ أنه : اكتشف علماء نوعاً من الأسماك فى القطب الجنوبى يعمد إلى البيات الشتوى للحفاظ على الطاقة أثناء الشتاء الطويل فى أقصى جنوب الكرة الأرضية.
وأشار العلماء إلى أن هذه الأسماك التى أطلقوا عليها “نوتوثينيا كوريسيبس” تدخل فى حالة بيات شتوى مماثلة لتلك التى تدخلها حيوانات برية مثل القنافذ، ويعرف العلماء بالفعل أن الأسماك لديها مواد كيماوية مضادة للتجمد فى دمائها ويعرفون أيضاً قدرتها على وضع نفسها “فى الجليد” فى تكيف رائع آخر مع بيئة شديدة القسوة.
ومن جانبه، أوضح كيرون فريزر من المجلس البريطانى لبحوث القطب الجنوبى، أن هذه الأسماك تستغل فصول الصيف القصيرة فى القطب الجنوبى لاكتساب طاقة كافية من الطعام وادخارها لاستخدامها أثناء الشتاء، وحالة مثل البيات الشتوى التى تدخلها فى فصل الشتاء يفترض أنها آلية لخفض حاجاتها من الطاقة إلى الحد الأدنى”.
يذكر أن البيات الشتوى هى فترة سكون تدخل فيها بعض الحيوانات والزواحف مثل الدببة والضفادع وتخرج منها على أوائل الربيع للتزود بالغذاء والتزاوج.

سمك الكنعد والخباط وفوائده


                                                            
تمثل الأسماك مخزونا غذائيا ومصدرا من مصادر الدخل القومي، كما توفر حرفة الصيد فرص لزيادة الدخل لكثير من سكان دولة الإمارات العربية المتحدة. وتعتبر سمكة الكنعد من الأسماك السطحية المهاجرة ومن نوع طليق السباحة ، وتعيش في المياه الدافئة وتوجد في مجموعات صغيرة. إن معظم مصايد الكنعد في دولة الإمارات العربية المتحدة هو من نوع واحد من الأسماك المعروف بالاسم العلمي (سكمبيرومورس كميرسون) Scomberomorous commerson الذي يشكل نسبة 95% من اجمالي الكميات التي يتم صيدها من اسماك الكنعد. وتعتبر من أغلى الأسماك وأفضلها جودة نظرا لما تحتويه من بروتينات مغذية ، بالاضافة إلى ما لها من اهمية اقتصادية وتجارية عالميا.




وصف سمكة الكنعد:

الجسم مستطيل ومنضغط بشدة وعليها حواف ذيلية حادة وزعانف صغيرة، والزعنفة الذيلية متفرعة، أسنانها ذات شكل مخروطي، وظهرها ملون بالأزرق كقوس قزح، وعليه تموجات عديدة من الشرائط العمودية الرفيعة.
أهمية سمكة الكنعد:

تأتي أهمية اسماك الكنعد على النحو التالي:
- نسبة اللحم القابل للأكل في جسم السمكة هو (76%).
- نسبة البروتينات من اللحم القابل للأكل هو (20%)
- نسبة الدهنيات من اللحم القابل للأكل هو(4.4%)
- نسبة السعرات الحرارية من اللحم القابل للأكل هو (125سعرة حرارية كلوريا)
- قيمة الطاقة من اللحم القابل للأكل هو (523 كيلو جول)

البيئات والتوزيع:

تعيش سمكة الكنعد في المناطق الساحلية (تمتد من السطح إلى عمق 180 متر)، ويوجد هذا النوع في المياه الساحلية للمحيط الهندي وبحر العرب وخليج عمان والخليج العربي. أما بالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة فإنها تنتشر في كل أنحاء الإمارات، وتختلف كميات مصائدها من إمارة إلى أخرى.

الهجرة:

هي من الأسماك المهاجرة الباحثة عم ملائمة البيئة الغذائية ، ومصائدها تتوزع على طول سواحل عدة دول. وتتأثر هذه السمكة بدرجة الحرارة والتيارات حيث إنها تهاجر من منطقة إلى أخرى لان تغييرات درجة الحرارة تؤدي إلى اندفاع الماء البارد الغني بالمواد الغذائية من القاع إلى السطح.

موسم التكاثر والسلوك:

يمتد موسم التكاثر خلال شهر يونيو ويوليو من كل عام، بينما يصل النضوج الجنسي للمناسل خلال شهر مارس وابريل.

وضع البيض وأماكن الحضانة:

تلاحظ ان سمكة الكنعد تضع بيضها في المناطق الساحلية وذلك لان ظهور الكنعد الصغير في الخليج العربي وخليج عمان في فترات متزامنة يدل على أن الكنعد قد أنزلت بيضها في مناطق قريبة.

نسبة الجنس:

تكون نسبة الجنس في كل المناطق حوالي 1:1 للذكر والأنثى.

التغذية:

تتغذى على الفرائس الأولية من الأسماك الصغيرة مثل العومة والبرية والسردين وكذلك الحبار والقشريات والربيان. وهي غالبا تتغذى في النهار ، ونادرا في الليل.

معلومات أساسية عن سمكة الكنعد:

مواقع صيد سمكة الكنعد في الإمارات:
يتم صيد سمكة الكنعد في كل سواحل الإمارات، حيث هنالك أكثر من 100 موقع لصيد اسماك يستخدمها الصيادين وذلك بحسب الإمارة وهي موضحة كالتالي


أبوظبي
دلما - ام الدفوف - بالمياس - فابز - بالعروق - رزانة - رقة - المناصير - ام أصلصل - ام عويرض - بو جفير - رقة غانم - ام الزبد - ارزنة - الكركدة - خريس او العماغيم - بالخرب - خريس داس - صير بو نعير - زردكوه - خف النهم - ابو فحصا - نيوة خلفان - بالشعرية - رقة داس - بودلنجة - المعترض - ام العنبر - حالة ميرز - النوك - بوديابة
دبي والشارقة
ارزنة - زركوه - صير بو نعير او الجواسم - الغيلان ( مناطق بترول ابوظبي) - الهيرات - دينه - شراعوه - ام البندق - ام الغشاش - العد
رأس الخيمة و رأس شعم
رق بترول راس الخيمة - النيو البحرية - المنجف البري - المنجف البحري - البرشة
خور كلبا وخور فكان
جزيرة خورفكان - لحف رشود - لحف غانم - المختبش - لحف ديغوه -رأس الجبل - كنية - ابو الحشيش - الحصاة 30 - الجندي 25 - بحر 16 - العود - جبل الشعار - التنور - حصى - سويفة - رأس المينا - الغلة - حول - الدولين - المدفن - الهمبورة - مساح مربعة - الغيلة.

معدات وطرق الصيد:

أما طرق الصيد الرئيسية المستخدمة بدولة الإمارات فهي خمسة أنواع:
الالياخ (التحويطة او الحلاق).
الخيط (اللفاح - الحداق).
الشباك الساحلية او الضغوة.
وتلاحظ أن اسماك الكنعد التي تصاد بواسطة الخيط الثابت او الحداق تكون اكبر حجما وتباع بسعر أغلى كما تكون ذات جودة عالية وطازجة، بينما الأسماك التي تصاد بطرق الصيد الأخرى فتكون اصغر حجما وتباع بسعر اقل.

موسم الصيد:
تبدأ اسماك الكنعد والخباط في الظهور في بداية شهر سبتمبر حتى نهاية شهر ابريل. أما الأسماك الصغيرة مثل الخباط فتكون موجودة على هيئة أحجام متوسطة في جميع مياه الدولة، فتزداد كمياتها وأحجامها بعد بدء موسمها الفعلي في بداية شهر نوفمبر.

إرشادات للصيادين:

عدم ممارسة صيد أسماك الكنعد في المناطق التي تستخدمها الأسماك لوضع البيض واماكن الحضانة.
عدم صيد أسماك الكنعد الصغيرة التي لها قابلية لمزيد من النمو.
عدم الاقتراب من مناطق صيد الأسماك بواسطة القراقير لتفادي تشابك الشباك ( الليخ) مع حبال القراقير.
عدم المشاراة ( عدم ربط عدة شباك مع بعضها البعض.
عدم الصيد بالقرب من الشعاب المرجانية او المناطق الضحلة.
صد الكميات التي تحتاجها ولا تحمل عبء إضافي على المخزون السمكي.
عدم استخدام طرق الصيد المدمرة للبيئة البحرية.
ارفع الالياخ في الوقت المناسب لتفادي تعفن الأسماك والصيد الهدر.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية