الأربعاء، 19 فبراير 2014

اسماك القط تخرج لاصطياد الطيور من اليابسه


( أسماك القط تخرج لإصطياد الطيور من اليابسة )
تعرف هذه الأسماك الغريبة باسم (سمك القط) ويتم تصنيفها على أنها من الاسماك السامة والمحذور أكلها، وتعتبر  ثالث أكبر الأسماك التي تعيش في المياه العذبة، وفي هذا الفيديو تقوم بالاقتراب من اليابسة وانتظار اللحظة المناسبة لتنقض على طيور الحمام والعودة بها إلى الماء لالتهامها. وقد لاحظ العلماء في جامعة تولوز الفرنسية السلوك الغريب لهذه الأسماك التي تعيش في نهر تارن، الذي يقع جنوب غربي فرنسا، وقد إستغرق الباحثون حوالي 5 أشهر في مراقبة الأسماك، وتمكنوا  خلالها من  مشاهدة 54 محاولة اصطياد، انتهت 28 % منها بالنجاه. وتقوم هذه الأسماك من اصطياد طائر الحمام والعودة به إلى قاع النهر لابتلاعه. وهذا ما أثار دهشة الباحثين من هذه الأسماك التي تقوم بإخراج أكثر من نصف جسدها من المياه لتتمكن من الوصول للطيور. وعن طريقة الصيد، قال أحد الباحثين إن الأسماك اعتمدت بشكل كبير على حركة المياه، حيث  كانت تتجه مباشرة نحو الطائر الذي يتحرك. والجدير بالذكر أن طول سمك القط يتراوح ما بين متر إلى متر ونصف.

صيد الاسماك

صيد الاسماك   




تأتي حرفة الصيد الاسماك بعد الغوص والنقل التجاري كمصدر من مصادر الدخل في  وكان السمك ولايزال الغذاء الرئيسي لسكان الكويت ولما كانت مياه الخليج مليئة بالاسماك المتنوعة فقد أنتعشت هذه الحرفة .
 ولهذه الحرفة العديد من الادوات والمعدات المستخدمة في عملية الصيد البسيطة أما بالنسبة لطرق صيد السمك متعددة ومن هذه الطرق :


 الحداق : تستعمل له خيوط من النايلون مختلفة الاحجام والانواع وسماكة الخيوط بواسطة الميدار .


شباك الصيد : وهو صيد السمك بواسطة الشباك وتنقسم الى أنواع التالية :


السالية : وتستخدم في صيد السمك الصغير في المياه الضحله .

الدفار : وهو صيد السمك بشباك كبيرة الفتحات بالقرب من الساحل في المياه الضحلة .

الهيال : وهو صيد السمك بشباك كبيرة الفتحات .

الكومة : وهو صيد السمك الجر وتستخدم لصيد الاسماك الموجودة في القاع .

الحظرة : وهي طريقة تعتمد على المياه الضحله وحركة المد والجزر والموسم من 1/5 الى 1/12 ويفضل رفع الحظرة من مكانها وتصليحها واعدادها لموسم أخر وهي توضع لصيد أسماك ساحلية صغيرة وكبيرة ويمكن نصب الحظرة في الاماكن الطينية والرملية والصخرية وتثبت بأوتاد.

القرقور : وهو نوع من أدوات الصيد السمك المعروف وهي تعتمد على فتحة تسمح بدخول الاسماك بعدها لا تستطيع الخروج حيث يصعب على السمك أن يجد الفتحة التي دخل منها ويفضل وضع حجر داخل القرقور حتى يتحمل التيارات المائية ولا ينجرف.

القمبار : وهي طريقة تعتمد على السير في الاماكن الضحلة في الليل مع مصباح لأن الاماكن التي يمكن الوصول اليها وقت الجزر تكون مليئة بالاسماك المرغوب أصطيادها مثل الميد والقباقب والخثاق .

الكثير عن الاسماك


(الكثير عن الاسماك) 

مرح لاند

حمراء
دول

دول (القنديل)
 

مرح لاند

جرجور(القرش)
حولي بارك

روبيان
 
مرح لاند

منتزه مرح لاند
حولي بارك

كنعد
 

مرح لاند

لخمة
حولي بارك

هامور
 

مرح لاند

حلوايوه
حولي بارك

حاقول
 

مرح لاند

سكن
حولي بارك

سبيطي
 

مرح لاند

شعري
حولي بارك

شيم
 

مرح لاند

بياح
حولي بارك

العندق
 

مرح لاند

شعم
حولي بارك

نقرور
 

مرح لاند

مزلقانة
حولي بارك

ميد
 

مرح لاند

فسكر
حولي بارك

صافي
 

مرح لاند

دجاجة البحر
حولي بارك

صبور
 

مرح لاند

نويبي
حولي بارك

خثاق
 

مرح لاند

ام الربيان
حولي بارك

حمام
 

مرح لاند

زبيدي

اسماك تاكل بعضهااااا



(اسماك تاكل بعضهاااااا)


يكفي ان ترتفع حرارة الماء حيث تسبح أسماك "البيرانا" المفترسة إلى 26 درجة مئوية، حتى تتحول هذه الأسماك إلى جيش من القتلة متعطش للدماء لا يميز بين "الأخوات" وبين الأسماك الغريبة أو أي نوع اخر من الحيوانات .. يهاجمها ولا يترك منها فى لحظات سوى هياكل عظمية. 
هذا المشهد المرعب يمكن ان يراه زوار حوض "اليوتيس" قرب رومورانتان وسط فرنسا في أي وقت من دون مقدمات فيما لو ارتفعت حرارة الحوض، لسبب او لاخر، درجة واحدة أو نصف درجة أحيانا، وهي ظاهرة تحير العلماء الذين بدأوا يكتشفون سر هذه الأسماك التي تستوطن مياه الامازون. 
دومينيك روميه الذي استقدم عام 1998 أفراخ البيرانا الحمراء من الامازون في البرازيل ليلقيها في حوض من 50 الف ليتر يقول "ان العلماء لم يكونوا يعرفون الكثير عن هذه الأسماك وسلوكها الغريب وحياتها وتعايشها". 
ويشير روميه إلى أن الأسماك التي نقلها قبل سنتين وكانت لا تزن الواحدة يومها سوى غرامين اثنين ولا يزيد طولها عن سنتيمتر واحد أصبح وزن كل منها أكثر من 500 غرام وطولها يتجاوز الثلاثين سنتيمترا. 
ويضيف ان حرارة مياه الحوض يجب ان تبقى مستقرة بين 24.5 و25.5 درجة مئوية وألا تتجاوز ذلك بأي حال حتى لا تحدث المجزرة.. لكن الأمر يبدو بالغ الصعوبة في حوض بمثل هذا الإتساع، والأمر الذي يعتبر مجرد تفصيل لا أهمية له في الأحواض الأخرى يعتبر مصيريا في هذا الحوض حيث يكفي ان ترفع الحرارة إلى 26 درجة مئوية حتى تتحول هذه الأسماك الخجولة إلى حيوانات مفترسة تلتهم كل شيء ولا توفر حتى رفاقها بحيث تصبغ الدماء مياه الحوض خلال لحظات. 
ويؤكد روميه ان أسماك البيرانا تتصرف عند ارتفاع درجة الحرارة في المياه وكانها أصدرت أحكاما بالإعدام فورا على عدد من "الرفاق" ليس بالضرورة ان يكونوا الأضعف أو الأكبر حجما في سلوك يبدو ان ما يتحكم فيه هو رائحة الهرمونات التى تلعب دور وسائل الإتصال بين الأسماك. 
وخلال ثوان فقط تمزق الأسماك "الاخوات" المستهدفات .. وعندما تتفرق أسراب البيرانا لا يرى المرء من الضحايا سوى الهيكل العظمي والفكين وهي تغوص لتستقر فى القاع. 
هذه الظاهرة جعلت هذه الأسماك تتناقص خلال سنتين رغم تكاثرها الطبيعي من 2000 إلى 1200. 
ويعتقد السكان حول حوض الامازون ان أسماك البيرانا تميل خلال فصل الصيف الجاف إلى افتراس بعضها بعضا بسبب قلة الغذاء لكن العلماء يؤكدون ان ظاهرة الإفتراس تعود إلى ارتفاع الحرارة صيفا حيث يتدنى منسوب النهر وترتفع حرارة المياه فيه. 
وفي حوض "اليوتيس" يتابع العلماء المراقبة عن كثب في مساحة محدودة تسهل المتابعة معها ويدرسون سلوك الأسماك وهي تتحلق حول غطاس يرتدي سترة واقية من الشباك المعدنية ويحمل فى يده قطعا ضخمة من لحم الخنزير أو أرنبا قبل ان تهاجم وتلتهم اللحم خلال ثوان فيما يحاول بعضها عض اليد المحمية نفسها. 
ويقول دومينيك "نعتقد ان الأمر مجرد رد فعل بسبب قرب الفريسة .. لكن الأمر الذي لا يصدق هو ان الأسماك في ذروة هيجانها لا تسعى إلى مهاجمة الغطاس نفسه بل تحوم حوله واحيانا تلامسه به من دون ان تؤذيه". 
وتكشف التجارب المزيد من المعلومات كل يوم حول هذا النوع من الأسماك الذي يثير من التقزز بمقدار ما يثير من الدهشة. 
ويقول دومينيك وهو مهندس زراعي أمضى عشرين عاما في افريقيا وسخر كل ما يملك لبناء هذا الحوض اعتبارا وفيه 400 نوع من الحيوانات البحرية من 1994 "اننا لا نسعى فى الواقع إلى اثارة الدهشة أو الصدمة لدى زائري الحوض بمقدار ما نسعى إلى حملهم على التفكير

اسماك سيلكانث

(اسماك سيلكانث)





أسماك سيلكانث
تصوير: مارك V. اردمان، SeaPicsA غواص يجتمع الذين يعيشون الاحفوري أثناء السباحة مع أسماك سيلكانث في الحديقة الوطنية الاندونيسية. يعتقد الشهيرة قد انقرضت مع الديناصورات، واكتشاف الأنواع في عام 1938. Coelacanths تباهى جهازا منقاري electrosensory في هم الخطوم-تكيف فريسة التي تسعى للفضول في حيوان يعتقد البعض يمثل مرحلة مبكرة من التطور الحيواني الأسماك البرية.


شقائق النعمان




شقائق النعمان

التصنيف : هي حيوانات لافقارية غير متحركة، الرتبة : Actiniaria الطائفة : Anthozoa

المواصفات : لشقائق النعمان هيكل ينمو عمودياً يتراوح طوله من عدة ملمترات إلى متر ونصف. ولها فم في أعلاها محاط بحلقات من المجسات تعطي لهذا الحيوان عند تمددها منظر الوردة. عادة ما تكون شقائق النعمان زرقاء أو خضراء أو صفراء، ويمكن أن تُرى ملتصقة بالصخور أو الأعشاب أو حتى اللافقاريات الأخرى. وقطرها يتراوح بين بضعة مليمترات إلى أكثر من متر، وقد تكون مسطحة أو نحيفة طويلة، وجدار الجسم قد يكون ناعماً أو خشناً متيناً .. قدم شقائق النعمان عضلية قادرة على الالتصاق بثبات على الصخور وهي قادرة أيضاً على تحريك الحيوان ببطء، القرص الفمي يحتوي على مجسات لإمساك الغذاء وهي تحيط بالفم ويقع الفم في منتصف القرص. بعض أنواع شقائق النعمان لديها عدد من المجسات المتمددة، في حين أن الأنواع الأخرى لديها المئات من المجسات القصيرة. الغذاء : تتغذى شقائق النعمان بشكل رئيسي على الأسماك وباقي الحيوانات البحرية.
السلوك : هي حيوانات منعزلة تسكن البحار والمحيطات، عادة ما تلصق نفسها بالصخور والأصداف برغم أن بعض أنواعها يمكنه الاختباء في الرمل والطين، شقائق النعمان ذات تنوع كبير في أحجامها وهيئتها، تتغذى شقائق النعمان على العوالق البحرية حيث تمسكها بخلايا خاصة في مجساتها تدعى (الكيس السلكي) وهي تمثل الجزء اللاسع من المجسات حيث تلتصق بالفريسة أو الحيوان المتطفل، الأنواع الكبيرة من شقائق النعمان يمكنها قتل وأكل الحيوانات الأكبر كالسلطعون والأسماك. أغلب شقائق النعمان ذات أجناس منفصلة وتتكاثر كل الأنواع جنسياً.
الموطن : واسع الانتشار في مختلف المناطق. 

سكيت


(سكيت)




Thornback سكيت
تصوير: اندي Murch، SeaPicsيمزج تزلج thornback في بقذائف قاع البحر والصخور قبالة ساحل كورنوول، إنجلترا. الأشعة، وأسماك القرش، وبعض الحيوانات المائية الأخرى قادرة على استخدام electroreception لأن في الماء، والذي هو لادن مع مشحونة الصوديوم والكلور الأيونات، وحتى المجالات الكهربائية الضعيفة نسبيا التي تم إنشاؤها بواسطة الحيوانات يمكن أن تخلق الحالي. في الهواء ببساطة لا توصل الكهرباء بشكل جيد بما فيه الكفاية للحيوانات الأرضية لإنتاج الحالية التي يمكن ملاحظتها من قبل electroreceptors البيولوجية.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية