الأربعاء، 19 فبراير 2014

الحبار






الحبار التصنيف : هو حيوان رخوي من رأسيات الأرجل وهي تنتمي إلى رتبة Decapoda.
المواصفات : لجسم الحبار الاسطواني الشكل زعانف في كلا الجانبين وجسم داخلي قليل الصلابة. ويستخدم نفث الماء للحركة إلى الأمام ، ويمكن أن يصل طول الحبار الضخم إلى عشرين متراً. كما أن جسمه نحيل متمدد وله زعنفة مثلثة الشكل وللحبار خمسة أزواج من الأذرعة أو المجسات بها عدة صفوف من الماصات، وهذه الأذرعة تمتد إلى الخارج وتحيط بالفم. أربعة أزواج منها متساوية في الطول وتستعمل لتوجيه الحبار عند السباحة، أما الزوج الخامس فهو أطول نسبياً وهو قابل للانكماش ويستعمل لصيد وإمساك الفرائس. رأس الحبار يحتوي على أنبوب لضخ الماء من الفتحة الظهرية وهذا يفسر سرعة الحركة لدى الحبار، يتنفس الحبار بالخياشيم وهو من ذوات الدم البارد. أغلب أنواع الحبار صغيرة يصل طولها إلى 30 سم ، ولكن هناك ما وصل منها إلى 15.2م طولاً ووصل وزنه إلى طنين. الغذاء : يتغذى الحبار على الأسماك والرخويات.
السلوك : يمكن للحبار تغيير لونه بسرعة، كما أن الحبار يحمل كيساً من الحبر وهو يطلقه عند شعوره بالخطر أو عندما يواجه من يتحداه حتى لايراه خصمه ويتمكن من الهرب بسلام.
الموطن : عادة ما يوجد الحبار في المياه الضحلة.
 

الشعب المرجانيه



الشعاب المرجانية
الشعاب المرجانية تمثل الواحات الغنية فى وسط البحار والمحيطات الشاسعة , رائعة الجمال ... ولهذا السبب اصبحت اكثر بيئة على وجه الارض مهددة بالإنقراض والزوال , فتعالو نتخيل الكرة الارضية بدون الشعاب المرجانية !!! ستصبح البحار مثل الصحارى الجرداء وسيشرد معظم كائنات البحر التى تتخذ الشعاب ملجأ لها والتى هى ايضا مصدر غذاء الكائنات الاخرى حتى التى لا تعيش فى هذه الشعاب.


[[تلعب الشعاب المرجانية دور فى غاية الاهمية فى حياتنا حيث توفر الغذاء والدواء والحماية من العواصف فهى توفر الغذاء ( الاسماك والقشريات الخ. ) والدواء حيث كشف العلم الحديث وجود مواد يفرزها المرجان والاسفنج لمنع الكائنات الاخرى من التكون على اجسامها وهذه المواد يستخدمها العلماء لمعالجة امراض السرطان والأمراض العصبية ,ايضا تحمى الشعاب الشواطى من التاكل بفعل العواصف والتيارات فهى بمثابة كواسر امواج ,بالإضافة لكونها اماكن استمتاع وغوص وسياحة ,وهذا على سبيل المثال لا الحصر لأهميتها 

أسلوب سمك رآمي السهآم في أصطيآد فرآئسه تذهل العلمآء.!




أسلوب سمك رآمي السهآم في أصطيآد فرآئسه تذهل العلمآء.!

تقدم سمكة "رامي السهام" مثالا رائعا على مدى دهاء الحيوانات أثناء محاولات صيدها. يقتات رامي السهام بالحشرات التي يسقطها بواسطة تيار من الماء يبصقه من فمه، وبعد وقوع الفريسة في الماء يخطفها هذا الرامي الناجح. لاحظ العلماء من جامعة ميلانو الإيطالية أن رامي السهام يتصرف أثناء الصيد وكأنه يعرف قوانين الفيزياء، حيث يستغرب العلماء حتى الآن كيف تستطيع هذه السمكة حساب عوامل مسار تيار الماء في الهواء، وكذلك المقدار المطلوب من القوة المطبقة على الماء. 
بعد إجراء الدراسة توصل الباحثون إلى النتيجة القائلة بأن نجاح صيد هذا النوع من السمك يعود إلى مجرد تطبيق قوانين فيزيائية أساسية.في إطار التجربة المنفذة استخدم العلماء كاميرا سينمائية تلتقط صورا بسرعة عالية جدا، مما مكنهم من مراقبة ما تفعله السمكة بشكل مفصل. مما اثار استغراب الباحثين هو أن تيار الماء تسارع في مساره مع اقترابه من الفريسة. 



بناء على حساباتهم فقد تسارع تيار الماء أكثر مع زيادة مدة "البصقة"، ما يعني أن سرعة الماء في ذيل تياره تفوق عنها في مقدمته، حيث تلحق مؤخرة التيار بمقدمته مما يؤدي إلى انتشار التيار وتحوله إلى قطرات صغيرة، وهي الظاهرة التي سميت في الهيدروديناميات "بمبدأ ريلي-بلاتو" لعدم الاستقرار الذي ينص على أن عمود السائل يتحطم إذا ازداد طوله عن نصف قطر انحناء سطح ذلك السائل.





تجمد المياه يمنح الصينين سمكا مجمدا مجانا



تجّمد الميآه يمنح الصينين سمكاً مجمداً مجآناً..!

في مدينة “زيان” الصينية، عاصمة مقاطعة “تشانشي”، وجد السكان أنه يمكنهم الحصول على أسماك مجمدة مباشرة من نهر جليدي بالمدينة دون الحاجة لدفع مال. وكان جزء من النهر قد تم تجفيفه الشهر الماضي نتيجة أعمال إنشائية لخط مترو أنفاق، ما أدى إلى تبقي بركة مياه ضحلة، ونتيجة انخفاض درجة الحرارة والمياه الضحلة فقد ماتت الأسماك متجمدة، ما مكن السكان من الحفر واستخراجها بسهولة.


















مذبحه الحيتان في جزر الفارو

مذبحة الحيتآن في جزر الفآرو..!



تقليداً تاريخياً سنوياً لسكان جزر “الفارو” بقتل الحيتان. وتظهر “الصور” كيف أن “الحيتان” القاتلة تملأ شواطئ الجزيرة، في الوقت الذي ينهال السكان عليها بالأسلحة البيضاء؛ ليتحول لون المياه إلى اللون الأحمر. وهذا التقليد التاريخي عمره أكثر من 400 عام، يقوم خلالها سكان الجزيرة بقتل “الحيتان”؛ مستفيدين بلحومها، وشحومها، وأيضاً بجلودها.
والتقط تلك الصور والمشاهد الدموية المرعبة، المصور الأمريكي بنيامين راسموسن، الذي كان في زيارة لجزر “الفارو”. وأشار “راسموسن” إلى أنه شاهد قرى بأكملها تخرج في القوارب، يطارد أهلها قطيعاً من الحيتان؛ حتى جعلوها تقترب من الشاطئ، ثم قاموا بقطع رقابها؛ ما جعل المياه تتحول إلى اللون الأحمر عقب مقتل الحيتان.
ويقوم السكان بحسب المصور الأمريكي عقب المطاردة، بتوزيع اللحوم، والدهون، والجلود، للحيتان المذبوحة على بعضهم البعض بالتساوي؛ ليتشارك الجميع في المكسب العائد عليهم، إما من أكلها، أو بيعها.
وقال “راسموسن”: “لقد كان مشهداً دموياً مروعاً بصورة لا يمكن تصديقها، شعرت فجأة كأن تلك “الجزر” تحولت إلى مجازر للحوم البقر”. ويسكن جزر “الفارو” نحو 48 ألف شخص، ومعظم تراثهم الثقافي وتقاليدهم، مبنية على فكرة صيد الحيتان، التي يعود تاريخها إلى القرن الـ15، دون أن يدركوا أن تلك “الحيتان” التي يذبحونها مهددة حالياً بالانقراض!





 






 

هل يشرب السمك الماء

هل يشرب السمك الماء ؟؟



لعل هذا السؤال قد خطر بذهن كل واحد منا. وقد يحيرنا بشكل خاص السمك الذي يعيش في البحار والمحيطات، في الماء المالح الذي لا يصلح لشرب الانسان او الحيوانات البرية. فهل يشرب سمك البحار من هذا الماء المالح؟ واذا كانت الاجابة بالايجاب، فما هي الآلية التي تجعله ''يرتوي'' من هذا الماء؟ الواقع ان السمك يشرب بالفعل. لكنه لا يشرب بالضرورة عن طريق الفم. فالماء يدخل جسم السمكة عن طريق الخياشيم التي تستخلص الاكسجين من الماء وتفرز فيه ثاني اكسيد الكربون. يتحكم في تبادل الماء والغازات خاصية تدعى الضغط الاسموزي.(لعل بعضنا يسمع هذا الاصطلاح يتكرر حاليا فيما يخص اجهزة تنقية الماء وترشيحه بما يسمى بالتناضح الاسموزي العكسي).
يسعى الضغط الاسموزي للوصول الى حالة التوازن بين تركيز الاملاح الذائبة في الماء الموجود داخل خلايا الجسم والماء المحيط به. وهذا يعني ان اسماك المياه العذبة تعاني من مشكلة عليها ان تتغلب عليها، لأن تركيز الاملاح الذائبة في الماء داخل خلايا خياشيمها اعلى من تركيزه في الماء العذب الذي تسبح فيه. ولهذا السبب فان الضغط الاسموزي سيجعل هذا الماء العذب يدخل بكمية كبيرة للخلايا ويفجرها.
وحتى لا يحصل هذا الامر فان هذه الاسماك تتخلص من كمية كبيرة من الماء عن طريق البول والذي يكون خفيفا جدا ولا يحتوي الا القليل من الاملاح والفضلات. واضافة لذلك فان هذه الاسماك لا تشرب ابدا عن طريق الفم، كما ان خلايا خياشيمها تنظم دخول وخروج الاملاح المعدنية حتى لا تخرج هذه الاملاح نحو الماء العذب معرضة حياتها للخطر.
يكون الوضع في الماء المالح معاكسا لما هو عليه في الماء العذب. فتركيز الاملاح داخل خلايا الخياشيم والجسم عامة قد يكون اقل من تركيزها في ماء البحر المالح، وهنا يسعى الضغط الاسموزي لجعل التركيز متساويا داخل الخلايا وخارجها. وذلك عن طريق خروج الماء من الخلايا او امتصاصها لاملاح اضافية.
وحتى لا يحصل هذا الامر طورت هذه الاسماك اسلوبين او آليتين، حسب نوع الاسماك. فالاسماك الغضروفية مثل اسماك القرش وكذلك اللافقاريات البحرية، تمتلك داخل خلايا جسمها تركيزا عاليا من الاملاح المعدنية مثل الكبريتات او املاح الصوديوم، مما يجعل تركيزها متماثلا داخل الخلايا وخارجها- اي في ماء البحر، وبالتالي لا يحصل تبادل للماء او للاملاح بين الطرفين عبر الخياشيم. كما ان هذه الاسماك لا تشرب الماء عبر الفم ابدا.
اما الاسماك العظمية- وتشكل معظم الاسماك المتواجدة في البحار، فان تركيز الاملاح في خلايا جسمها اقل من تركيزه في ماء البحر مما يعرضها لدخول املاح البحر الى خلاياها او خروج الماء منها. وحتى لا تحصل هذه الظاهرة، فان هذه الاسماك تشرب الماء باستمرار عبر الفم. وتتخلص من الماء الزائد عن طريق الكليتين، وايضا بواسطة غدد خاصة في الخياشيم. كما ان هناك خلايا مختصة في خياشيمها تتحكم بدخول وخروج ايونات الاملاح المعدنية حتى تحافظ على تركيزها الصحيح داخل الجسم.

اسماك الضاري المفترسه

Arrow

 أسمآك الضآري المفترسه..!


شكلها المخيف وصوتها الضوضائي المزعج لم يشفعا لها بأن تكون من أخطر الأسماك وأفظعها، بل إنها في الحقيقة من أجبن أنواع الأسماك رغم أسنانها الفتاكة وشكلها المرعب سواء للإنسان أو لمخلوقات البحر الأخرى.





إنها اسماك"الضاري" المفترسه صاحبة الفك الحديدي، والأسنان الحادة الشائكة، والصوت الرهيب الذي قد يصم آذان جيرانها من سكان البحر الآخرين الذين يقتربون منها.





وتعتمد الضاري بشكل رئيسي على الاسماك والنباتات والحشرات في الغذاء، وتفتقر إلى الشجاعة وتفضل السير في أسراب لحماية نفسها من الأعداء، وتصدر هذه الأصوات التي يظن الجميع منها أنها في موضع هجوم كأحد الأساليب الإحترازية المسبقة، خوفاً من الأعداء.





وتم الاكتشاف مؤخراً أن هذه الأسماك تنبح بأصوات تارة، وتقوم بإصدارأصوات أخرى مثل "التطبيل" تنبعث من خلال اضطراب العضلات في المثانة الهوائية، مما ينتج صوت أسرع في المياه مما عليه في الهواء.





وأظهرت الدراسات أن زيادة إنخفاض مستويات المياه بالمياه يجعلها تطلق هذه الأصوات بشكل مستمر، بالإضافة إلى تفضيلها الهروب أكثر من الهجوم حتى وقت الجوع!.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية