الخميس، 20 فبراير 2014

0أسد البحر النجم


Photo of Steller Sea Lion

حيوان ثديي من عائلة الفقميات ورتبة زعنفيات الأقدام، سمي أسد البحر وذلك لوجود عُرف حول رقبة الذكور الكبار يشبه لبدة الأسد.

 
يبلغ طوله الإجمالي حوالي 3 أمتار، ويزن نحو 1100 كيلو جرام.
 
يعتبر من أكبر العجول البحرية ذوات الأذنين وذلك لظهور أذنيه بوضوح بخلاف الفقمات الأخرى.
 
يألف هذا الحيوان العيش في المياه الساحلية والمناطق الساحلية الصخرية للباسيفيكي وفي آسيا.
 
الذكر بلون الفلين لكن صدره وبطنه داكنان، وتبدو الأنثى بلون باهت، بينما تميل ألوان الصغار إلى السواد.
 
عنقه غليظ وله عرف كثيف، وكما هو الأمر في كل الزعنفيات فإن لأسد البحر 34 سناً توجد خلف الأنياب الخلفية.
 
وعادة ما تكون الأنثى أخف وزناً من الذكر وأقصر منه، إذ يبلغ طولهاحوالي 75% من طول الذكر، وتزن نحو 25% من وزنه.
 
عندما يحين موسم التناسل في أيار يبدأ أسد البحر في التجمع ضمن مجموعات كبيرة حيث تصل الذكور أولاً إلى مجاثم الطيور في الجزيرة، ويؤسس كل ذكر منطقته ويدافع عنها ضد الذكور الآخرين.
 
وبعد أسبوعين تصل الإناث الحوامل حيث تصبح حريماً في منطقة الذكر ثم لا تلبث الأنثى أن تلد، وبعد ذلك تحدث المعاشرة، وتبقى البيضة المخصبة لا تنغرس في الرحم حتى حلول شهر تشرين الأول، وتعتني الأم بصغارها حتى بلوغهم السنة الأولى من العمر.

0هل تعلم كيف يسبح الحبّار؟


habbar

سيندهش القارئ عند سماعه بوجود عدد من الكائنات الحية، التي تصبح مسألة (رفع الجسم ذاتياً) بالنسبة إليها، طريقة عادية للسباحة في الماء.
 
إن الحيوان البحري المسمى بالحبّار، ومعظم الرخويات (الرأسيات) بصورة عامة تتحرك في الماء بالطريقة التالية:
 
تسحب الماء إلى خياشيمها من خلال شق جانبي وقمع خاص في مقدمة الجسم، ثم تقذفه إلى الخارج بقوة، فينفث على هيئة نافورة من خلال ذلك القمع.
 
وبهذا العمل تندفع إلى الوراء حسب قانون رد الفعل بقوة كافية لجعل القسم الخلفي من الجسم يتحرك سريعاً إلى الأمام فيدخل الماء،
 
وبهذه المناسبة فإن الحبار يستطيع تحريك فتحة القمع إلى أحد الجوانب أو إلى الوراء، وينفث منها الماء بقوة ليتحرك في الاتجاه المطلوب.
 
وحركة قنديل البحر مبنية على نفس المبدأ حيث أنه بتقليص عضلاته يعمل على نفث الماء من تحت الجسم الذي يشبه الجرس، فيندفع بذلك في الاتجاه العاكس.
 
وهناك أنواع أخرى من الحيوانات البحرية التي تستخدم نفس الطريقة المذكورة عندما تسبح في الماء، وهذه الوقائع لا تترك مجالاً للشك في وجود مثل هذه الطريقة للحركة.

0هل تعلم أن هناك ناقة في البحر؟


ناقة البحر

حيوان ثديي مائي ضخم من عائلة الأطوميات Dugongidae ورتبة آكلات العشب. ناقة البحر من اضخم الكائنات آكلات العشب البحرية، التي تتميز بجسم ضخم، وراس كبيرة، ويتواجد بكثرة في المياه الضحلة، والاستوائية الدافئة عموما، بين افريقيا الشرقية، والفلبين، والبحر الاحمر.

 
تتواجد في مجموعات ضخمة متكونة من أفراد وأزواج متعددة، وقد تصل كل مجموعة إلى المئات. وهو حيوان بشع نوعا ما، وله جثة ضخمة، تكمن قوتها في الأذرع الأمامية التي تمكنه من السباحة بسرعة جيدة رغم ضخامته، وله ذيل كبير على شكل زعنفة كبيرة يستخدمها لتغيير الاتجاهات والدفع الى الامام .يستطيع ان يجلس ناقة البحر تحت الماء اكثر من 10 دقائق دون تنفس في القاع ويعود مرة اخرى إلى السطح للتنفس.
 
 
وهو حيوان ضخم يشبه الحيتان يبلغ إجمالي طوله حوالي 4 أمتار، ويتراوح وزنه بين 230 و 908 كلج، لونه رمادي من الظهر والجانبين، شاحب اللون من الجهة السفلية، تنتشر على جسمه شعيرات، وتشكل على وجهه ما يشبه الشوارب عيناه الصغيرتان مستديرتا الشكل سوداوان، وليس له أذنان ظاهرتان، بل هما عبارة عن فتحتين صغيرتين فقط، وله خيشومان ضخمان مقوسان ومقفلان بصمامان عضليان، ولأنثاه حلمتان، وهو يصطاد للحمه وزيته وجلده مما أدى إلى انقراضه.
 
يحيا هذا الحيوان ضمن أزواج أو جماعات قد يصل تعداد أفرادها إلى عدة مئات، يقتات بالأشنة والأعشاب البحرية، وهو يتغذى في الليل فقط مستخدماً أضلاعه الأمامية لحفر الأعشاب والدرنات البحرية، وهو يسبح مبقياً الأضلاع الأمامية مرفوعة جانب الجسم ودافعاً بنفسه إلى الأمام مع حركة الذيل. كما يمكنه البقاء غائصاً تحت الماء لمدة عشر دقائق متواصلة.
 
 
تلد الأنثى عادة خارج الماء فوق بقعة رملية، حيث تضع صغيراً واحداً لا يلبث أن يعود مع أمه إلى الماء مستخدماً أضلاعه الأمامية فقط في السباحة ثم بعد ذلك يتمكن من استخدام ذيله هذا الصغير يبقى مع أمه لمدة سنة قبل أن يستقل عنها، وعملية الولادة من الممكن أن تحدث خلال السنة وليس في وقت محدد.

0اكتشاف مخلوق بحري مجهول طوله 5 أمتار في كاليفورني


مخلوق بحري مجهول

عثرت عالمة متخصصة في العلوم البحرية قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا على سمكة عملاقة، يقدر طولها بـ 5 أمتار، وهي مخلوق بحري لا يزال مجهولاً بالنسبة إلى العلماء، والعالم الخارجي.

 
وذكرت شبكة (سي إن إن) الأميركية أن ياسمين سانتانا كانت تسبح على عمق حوالي 4 أمتار تحت الماء، حيث وجدت السمكة الفضية اللون، التي يبلغ طولها نحو 5 أمتار، مع زعانف حمراء، وعينين بحجم نصف دولار، تنظر إليها في القاع الرملي، بحسب وكالة “يو بي آي”، نقلا عن صحيفة “الحياة” اللندنية.
 
وتطلب الأمر من سانتانا، التي تعمل في المعهد البحري في جزيرة كاتالينا منذ يناير الماضي، 15 دقيقة لتجر السمكة التي تزن حوالي 181 كيلوغراماً إلى الشاطئ، وساعدها بعد ذلك 14 شخصاً على حمل السمكة إلى خارج الماء في خليج تويون بكاليفورنيا.
 
وقالت سانتانا إن “السمكة كانت ميتة”، وقد أمسكتها من ذيلها لتجرها إلى الشاطئ، مضيفة “شعرت بالخوف قليلاً، ولكن بعدما علمت أنها سمكة مجداف، أدركت أنها لن تكون مؤذية”.
 
وأشارت مجموعة تعليم العلوم البحرية غير الربحية (سي أي أم أي) في بيان إلى أن “سمكة المجداف تعيش في المياه المعتدلة والمياه الاستوائية، وتعيش في أعماق البحر، على عمق حوالي 91 متراً، ما يجعل من الصعب دراستها”.

0خبيرة التخفي والقاتلة المحترفة صاحبة أقوى سم في العالم


Ichthyology

السمكة الصخرية: خبيرة التخفي والقاتلة المحترفة صاحبة أقوى سم في العالم!
 
تمتلك قدرة عجيبة على التخفي لتظهر وكأنها صخرة على الشاطيء أو شعبة مرجانية في أعماق البحر، وفي اللحظة المناسبة تغرز أشواكها الظهرية السامة في جسد الفريسة التي تقترب منها سواء كانت بحرية أو بشرية.

 
ومن أهم ضحاياها الأطفال الذين لا يقدرون على كشف تخفيها وأيضا العلماء البحريين الذين يجوبون مسكنها للبحث والتعلم! انها “السمكة الصخرية Stone Fish” التي تتوطن مياه منطقة المحيط الهندي (الهادي) ومنطقة الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا واسمها العلمي “سينانزيا فيروكوسا Synanceia verrucosa”.
 
تعيش هذه السمكة الفتاكة في قاع الشعب المرجانية وبين فروعها وتحت الصخور كما تستطيع ان تدفن نفسها في الرمال بفضل زعانفها الظهرية الشوكية السامة.
 
تتغذى السمكة الصخرية على الأسماك والقشريات حيث تنتظر الفريسة لتسبح أمامها ثم تقوم بسرعة فائقة باصطيادها والتهامها بشفطها ويساعدها في ذلك شفتاها السميكتين وفمها الكبير.
 
 
تتقن هذه السمكة التخفي لأقصى درجة وعند اقتراب الخطر لا تهرب بعيدا وانما تتخفى وتبرز زعانفها الظهرية الشوكية حيث يخزن السم في غدد في قاع تلك الزعانف!
 
وتستطيع السمكة الصخرية البقاء خارج الماء لمدة 24 ساعة ولذلك فهي تنتشر على الشواطيء بشكل خفي مسببة خطرا كبيرا لمرتادي الشواطيء الأسترالية.
 
يرجح العلماء أن السمكة الصخرية هي السمكة الأكثر سمية في العالم بالنسبة للإنسان فهي تملك 13 زعنفة شوكية ظهرية يمكنها حقن مادة شديدة السمية في جسم الانسان وخصوصا في الأطراف مسببة ألما شديدا يؤدي في بعض الأحيان الى بتر العضو للتخلص من الألم والآثار القاتلة التي يسببها السم على مكان الحقن!

هل تعرف الفيل البحري “سمكة بملامح مختلطة

سمكة بملامح مختلطة

باسمها العلمي (Callorhinchus Milii) الذي يعني “الخطم الجميل” لابد وأن طلعتها تسر الناظرين. إنها سمكة الفيل البحري، ذات القرابة الوثيقة بأسماك القروش والراي،

 
تجدها متربصة في أعماق الجنوب الغربي من المحيط الهادئ. وهي تغرس خطمها الكبير بعمق في الرمال بحثا عن الفرائس، كما تستخدمه لاكتشاف المجالات الكهربائية الضعيفة، على غرار الخطم المنقاري لسمكة القرش.
 
يتألف جسم هذه الحيوانات من زعانف شبيهة بالأجنحة وأسنان ملتحمة، ويعلو رأس الذكور منها عضو تناسلي على شكل مشبك.
 
ويقوم أندرو غيليس، من جامعة كامبريدج، باستخدام هذه السمكة لدراسة الدور المبكر الذي أدته الجينات في تشكيل فيسيولوجيا الكائنات العضوية.
 
ويقول غيليس إن عملية التطور تعمل بكفاءة وفعالية، إذ تقوم بتعديل الأشكال الموجودة، بدلا من البدء من جديد دائما. وهكذا فإن العملية نفسها هي التي تشكل زعنفة السمك ويد القرد.
 
و “بحدوث بضعة تعديلات فحسب في توقيت نشاط الجينات في البيضة، يمكن أن تتحول سمكة تشبه فكين مرعبين إلى سمكة بوجه فيل”.

اكتشاف سمكة قرش برأسين

سمكة قرش برأسين

اكتشف العلماء أول ما يعتقدون أنه أول سمكة برأسين، وهى أحد أنواع سمك القرش، وذلك ضمن دراسة أجريت من قبل خبراء فى جامعة ولاية ميتشجان والذين أكدوا أن القرش ليس توأم ملتصق ولكنها سمكة قرش واحدة برأسين وقلبين ومعدتين، لكن بقية الجسد واحد وذيل واحد.

 
كما أن الفحص الخارجي، والتصوير الإشعاعي والتصوير بالرنين المغناطيسي كشف عن وجود حالة انقسام أحادي الصبغي؛ مما أدى إلى اثنين من رؤوس متطورة. وفقا لما ذكره موقع جريدة التليجراف.
 
ويقول مايكل واجنر أستاذ مساعد بجامعة مصائد الأسماك والحياة البرية، إنها بالتأكيد واحدة من تلك الظواهر المثيرة للاهتمام، والنادرة الحدوث فى تاريخ العالم الطبيعى، وقد استخدم واجنر وفريقه جهاز الرنين المغناطيسى للكشف على القرش.
 
 
وقد تم إيجاد سمكة القرش ذو الرأسين فى خليج المكسيك، في السابع من إبريل عام 2011، بعد اصطياد قرش كبير ووجدوا طفل القرش ذو الرأسين بداخل الرحم. وتم نقله إلى وزارة العلوم البحرية بولاية فلوريدا الأمريكية، ثم إلى جامعة ميتشجان، لإجراء المزيد من التحاليل عليه. ويعتقد أنه قد توجد مخلوقات مماثلة ولكن ربما قد تكون ماتت قبل أن تولد.
 
ويقول البروفيسور واجنر “إنه ربما نرى حالات مماثلة من المخلوقات الأخرى كالسحالى والثعابين برأسين أيضا، ولكن المربين هم أكثر الناس اللذين يتعرضوا لمراقبة مثل هذه الحالات الشاذة “.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية