الأحد، 9 مارس 2014

الأسماك والخضروات الورقية غذاء مهم للطلاب في فترة الامتحانات


الأسماك والخضروات الورقية غذاء مهم للطلاب في فترة الامتحانات







لأن الطعام الذي نتناوله له دور في نشاط المخ وتقوية الذاكرة والأخر منه تيمل على الخمول والكسل وعدم الرغبة في المذاكرة ، جاءت أهمية اختيار الطعام المناسب كعامل مهم وضروري
لينهي معاناة معظم الطلاب اذين يعانون من الذاكرة الضعيفة خاصة في فترة الامتحانات، ويرجع ذلك إلى عدة عوامل أهمها سوء التغذية.
وكما ورد المقال في ” بوابة فيتو ” يقول الدكتور إبراهيم حامد أستاذ التغذية: “إن الأطعمة هي المحور الأساسي الذي يغذي المخ ويمنحه القدرة على الفهم والاستيعاب”، مشيرا إلى أنه لا بد من أي طالب أن ينظم وجباته الغذائية بطريقة صحية وأن يبتعد عن المأكولات السريعة الجاهزة والمشروبات الغازية لأن تلك الأطعمة والمشروبات غير صحية تماما فهى تعمل على الشعور بالجهد والتعب والخمول وعدم القدرة على المذاكرة والتركيز.
ويضيف الدكتور إبراهيم: أن الأطعمة المفيدة لتقوية الذاكرة هى الخضروات الورقية كالبروكلي والسبانخ، فهذا مفيد جدا للذاكرة وأيضا مفيدة للقلب وعند تناول تلك الخضروات ستجعل الطالب قادرا أكثر على المذاكرة والتحصيل بشكل أفضل.
وتأتي الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك في المرتبة الثانية في قائمة الأغذية الصحية مثل العدس والفول، وخاصة ونحن في فصل الشتاء الذي يكثر فيه تناول العدس لأنه يدفئ الجسد بجانب أنه مفيد جدا للمخ وأيضا الأسماك التي تعتبر من أكثر الأطعمة المفيدة للذاكرة في فترة الامتحانات لاحتوائها على الأويجا 3.

“الروموندينا ” سمكة بلا وجه كان لها وجود قبل ملايين السنين

“الروموندينا ” سمكة بلا وجه كان لها وجود قبل ملايين السنين


لا تزال أخبار الأحياء المائية تطالعنا بالجديد في عالم الدراسات حول تطورها عبر التاريخ ولكن هل كان متوقعاً أنه قبل ملايين السنين كان هناك وجود لسمكة بدون وجه ؟!
هذا ما اكتشفته مجموعة من الباحثين من السويد وفرنسا سمكة بلا فك “روموندينا” عاشت منذ ملايين السنين لم يكن لها وجه، ويسعى العلماء لمعرفة متى وكيف حدث هذا التطور وأصبح لهذه السمكة وجه.
وكما جاء الخبر في العربية نيوز SKY”" كانت هذه السمكة الصغيرة “روموندينا” تجوب البحار قبل 415 مليون عام وعثر العلماء على بقايا حفرية لها في المنطقة القطبية في كندا وبدأ هذا الكشف يقدم بعض الإجابات الهادية.             
ومن المسلم به إن الثدييات والطيور والزواحف والبرمائيات وهي فقاريات مثل البشر كائنات لها وجوه، لكن هذا لم يكن الحال مع سمكة “الروموندينا”.             
ووصف الباحثون في دراسة نشرت في دورية “نيتشر” العلمية، الأربعاء، أن تطور الوجه جرى خطوة خطوة مع تحول كائن فقري بلا فك إلى كائن ذي فك، إذ أن تطور الفك مقدمة لتطور الوجه.              
واستخدم الباحثون الأشعة السينية عالية الطاقة لفحص الهيكل الداخلي لجمجمة سمكة “الروموندينا” في مركز يوروبيان سينكروترون (إي.إس.ار.إف) في فرنسا ثم أعادوا بالأسلوب الرقمي بناء التشريح ثلاثي الأبعاد.             
وقالوا إن الروموندينا كشفت عن مزيج من السمات البدائية التي رصدت في الأسماك التي لا فك لها وسمات أحدث وجدت في الأسماك ذات الفك.
وكان تشريح رأسها فريدا، إذ كانت مقدمة الدماغ قصيرة جداولها “شفة عليا” غاية في الغرابة ممتدة إلى أمام الأنف.             
وسمك “الروموندينا” هو نوع من الأسماك عاش في العصر السيلوري والعصر الديفوني من تاريخ كوكب الأرض قبل أن تنقرض منذ نحو 360 مليون عام.

مصر تنوي استزرع الأسماك في آبار سيناء

(مصر تنوي استزرع الأسماك في آبار سيناء)


في تحرك مصري اتجاه ايجاد مصادر جديدة للانتاج السمكي  قال الدكتور خالد الحسنى، رئيس الهيئة العامة للثروة السمكية التابعة لوزارة الزراعة، إنه جار حصر جميع الآبار بمناطق سيناء شمالا وجنوبا، من بينها منطقة الشيخ زويد والجفن؛ للاستفادة منها فى زراعة الأسماك واستغلال السباحات، وإنشاء عدد من الأقفاص البحرية التى توفر فرص عمل لشباب الخريجين بالمنطقة، وليتم عمل مفرخ بحرى بمنطقة الميدان بسيناء لإنتاج 200 ألف طن، لتعويض النقص من إنتاج الأسماك البحرية، بالإضافة إلى إنشاء 6 آلاف قفص أسماك بحرية فى بحيرة وادى مريوط لإنتاج 15 ألف طن سمك بحرى.
وكما جاء الخبر في ” البديل ” أضاف “الحسني” في تصريحات صحفية اليوم، أن هناك دراسة لحرف الصيد المناسبة لكل بحيرة وتحديد عدد المراكب وجهد الصيد المناسبة لكل بحيرة ودراسة أسباب ومصادر التلوث وكيفية التخلص منه، وتحديد فترات منع الصيد بكل منطقة بما يتناسب مع طبيعة ونوع الأسماك، وتدريب مديرى البحيرات على إدارة المصايد، وتحديد أولويات لتطهير البواغيز، ودراسة التبادل المائى داخل البحيرات من خلال دراسة علمية مع الجهات البحثية المختلفة، مؤكد أنه سيتم تطبيق نظام الاستزراع السمكى التكاملى فى الصحراء، والذى يعتمد على استخدام المياه الجوفية فى الاستزراع السمكى.

مهندس بريطاني يصمم مدينة ” وسط الأسماك”


(مهندس بريطاني يصمم مدينة ” وسط الأسماك”)





لازال المهندسون المعماريون يتسابقون في ابتكار أكثر المدن غرابة وجمالا ، ولكن هل يخطر في بال أحد أن يعيش في مدينة تحت الماء ؟..هكذا صمم المهندس البريطاني ” فيل بولي ” مدينته بين الأسماك.
وكما نقلت ” الفجر” عن صحيفة “الديلي ميل” فإن الصحيفة البريطانية نشرت تقريراً مصوراً للتصميم المبتكَر للمدينة المستقبلية، التي  تم تصميمها تحت الماء؛ لتجعل ساكنيها يعيشون بجوار الأسماك.
وتم تصميم تلك “مدينة المياه” المبتكَرة من قبل المهندس والمصمم البريطاني “فيل بولي”، والذي أكَّد أن تلك المدينة يمكن أن يعيش فيها نحو 100 شخص.
ومَن يعيش في تلك المدينة يكون غير مضطر للاعتماد على العالم الخارجي سواء في الهواء أو الطعام أو غيرها من ضروريات الحياة.
وقال بولي إنه يحلم ببناء تلك المدينة خلال السنوات العشرين المقبلة، والتي ستكون أكثر الأماكن أماناً في حالة اندلاع أي حرب عالمية أو تعرُّض الأرض لأي كارثة طبيعية مروِّعة.
وتتسع المدينة المستقبلية في تصميمها المبتكَر لأكثر من ألف و105 أقدام، وتم تصميم هيكلها بحيث تُوفر اكتفاءً ذاتياً وطبيعياً لمن يعيشون بها.

الخميس، 6 مارس 2014

دراسة أمريكية تؤكد أهمية تناول الأسماك لوقاية كبار السن من العمى


(دراسة تؤكد أهمية تناول الأسماك لوقاية كبار السن من العمى)

لا تزال الأبحاث العلمية تبشر محبي الأطباق السمكية بمزيد من الفوائد الصحية حيث أكدت دراسة أميركية أن كبار السن،اللذين يتناولون الأسماك الدهنية مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، قد يقل لديهم خطر فقدان الرؤية نتيجة الإصابة بالضمور البقعي المرتبط بالسن.
وكما ورد المقال في ” العرب ” فإن الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة جونز هوبكنز في بالتيمور، لم تثبت أن تناول الأسماك قد يقلل من خطر الإصابة في مراحل متقدمة من الضمور البقعي، المرتبط بالسن.
لكن الباحثة بونيلين كيه سوينور، قالت إن هذه النتائج تضاف إلى أدلة عن دراسات سابقة، تظهر أن الذين يتناولون الأسماك يميلون إلى إظهار معدلات إصابة بالضمور البقعي، المرتبط بالسن، هم أقل من الأشخاص الذين يتناولون الأسماك بشكل غير منتظم.
وتؤيد الدراسة المنشورة في دورية “طب العيون”، نظرية أن الأحماض الدهنية {أوميجا 3} -التي توجد بوفرة في الأسماك الزيتية مثل السلمون والماكريل وتونة البكورة-، قد تؤثر على الإصابة بالضمور البقعي المرتبط بالسن أو تفاقمها.
وعكفت سوينور وزملاؤها على تحليل بيانات من 2520 شخصا، تراوحت أعمارهم بين 65 و84 عاما، وخضعوا لفحوص في العين، واستكملوا استبيانات غذائية مفصلة.
وكشفت الدراسة أن 15 بالمئة كانوا يعانون الضمور البقعي المرتبط بالسن في مرحلة مبكرة أو متوسطة، بينما عانى أقل من ثلاثة بالمئة فقط في مرحلة متقدمة من المرض.
وكان الأشخاص محل الدراسة الذين يتناولون وجبة أو أكثر من الأسماك أسبوعيا، أقل عرضة للإصابة في مرحلة متقدمة من الضمور البقعي المرتبط بالسن بنسبة 60 بالمئة عن هؤلاء الذين يتناولون الأسماك أقل من مرة أسبوعيا.


«تنظيف البشرة بالسمك» لجذب رواد للمنتجع

«تنظيف البشرة بالسمك» لجذب رواد للمنتجع





لجأ احد المنتجعات الصينية القائمة على نهر هونان بجنوب البلاد الى اسلوب جديد لجذب الزوار تحت مسمى «العلاج بالسمك» حيث انشأ مغاطس مليئة بنوع من الاسماك تتغدى على خلايا الجلد البشري الميتة مما يساعد على تنظيفه وتفتيح مسامه . ولقي الاسلوب إقبالا في ظل حملات تروّج لأهميته الصحية عند تنظيف البشرة وانه يساعد مرضى الصدفية الجلدية على الشفاء.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية