كيف تختار قصبة الصيد الملائمة ؟
إن اختيار القصبة الأنسب للصيد يعتمد على مكوّناتها المختلفة التي تحدد درجة جودة القصبة وثمنها ونوع الصيد الذي ستتعامل معه. وممّا لا شك فيه أن إدخال مواد جديدة في تصنيع قصبات الصيد، قدّم للصيادين خيارات واسعة تلائم كافة طرق الصيد.
وقصبة الصيد من الأدوات التي لا غنى للصيّاد عنها، وهي تكون طبيعية من القصب أو الخيزران، أو صناعية من الألياف الزجاجية أو الجرافيت المخلوط بالالياف الزجاجية. كما أن اختيار قصبة الصيد يتوقف على المكان الذي ستمارس منه هواية الصيد.
فالصيد من الشاطئ يحتاج إلى قصبة مصممة لقذف الطعم إلى مسافات بعيدة، بخلاف الصيد من حافة الصخور حيث تكثر الاسماك، وبالتالي يكون الطول المتوسط هو المناسب. ولنوع الاسماك واحجامها تأثير كبير في اختيار القصبة. ولا ضرورة لاستعمال بوصة أكبر من اللازم، وبالتالي ستكون أغلى من اللازم لاصطياد اسماك ممكن صَيدها بمعدات أرخص.
ويجب دائما استعمال القصبة المناسبة مع الخيط المناسب، وأيضا الماكينة المناسبة لتحصل على أحسن النتائج بأقل التكاليف. واختيار قصبة الصيد يعتمد أيضاً على عدة عوامل، أهمها طريقه الصيد التي سيعتمدها الصياد.
فقصبة الجر تختلف عن قصبة التوشيح وعن قصبة التسقيط من المركب، لأنه يجب أن تكون قوية، ودرجة مرونتها قليلة، ومزوّدة ببكرات ينزلق عليها الخيط لتقليل معامل الاحتكاك.
أما قصبة التوشيح فتكون مَرنة وطويلة، وتعتمد على مكان الصيد، وهي مزودة بحلقات ملساء متوازنة مهمتها توزيع الحمل على القصبة كلها. ويعتمد اختيار قوة هذه القصبة على حجم الأسماك التي ترغب في اصطيادها.
علماً انه من المهم ان تكون قصبة التسقيط من المركب قصيرة وقوية.
وتنقسم قصبة الصيد الى عدة انواع ، وفق طريقة الصيد وطبيعة المياه التي تصطاد فيها. ومن هذه الانواع:
- القصبة التليسكوبية: وتستخدم عادة في الصيد باستخدام غماز يمنع وصول الطعم للقاع، وهو مصنوع من مادة الفايبر، وتوجد أعواد مصنوعة من الكربون التي تمتاز بأنها أقوى واخف وزناً، ويتفاوت طولها حسب الرغبة، ويمكن ان يصِل الي 10 امتار.
- قصبة الصب: وتستخدم في صيد التسقيط او الجر، ويتفاوت طولها حسب الرغبة، لكنها في أغلب الحالات أقصر من القصبة التليسكوبية، وقد لا يتجاوز طولها المترين، وتتكون من جزأين يتمّ وصلهما في بعضهما البعض، كما يمكن أن تكون في بعض الاحيان قطعة واحدة.
وقصبة الصيد من الأدوات التي لا غنى للصيّاد عنها، وهي تكون طبيعية من القصب أو الخيزران، أو صناعية من الألياف الزجاجية أو الجرافيت المخلوط بالالياف الزجاجية. كما أن اختيار قصبة الصيد يتوقف على المكان الذي ستمارس منه هواية الصيد.
فالصيد من الشاطئ يحتاج إلى قصبة مصممة لقذف الطعم إلى مسافات بعيدة، بخلاف الصيد من حافة الصخور حيث تكثر الاسماك، وبالتالي يكون الطول المتوسط هو المناسب. ولنوع الاسماك واحجامها تأثير كبير في اختيار القصبة. ولا ضرورة لاستعمال بوصة أكبر من اللازم، وبالتالي ستكون أغلى من اللازم لاصطياد اسماك ممكن صَيدها بمعدات أرخص.
ويجب دائما استعمال القصبة المناسبة مع الخيط المناسب، وأيضا الماكينة المناسبة لتحصل على أحسن النتائج بأقل التكاليف. واختيار قصبة الصيد يعتمد أيضاً على عدة عوامل، أهمها طريقه الصيد التي سيعتمدها الصياد.
فقصبة الجر تختلف عن قصبة التوشيح وعن قصبة التسقيط من المركب، لأنه يجب أن تكون قوية، ودرجة مرونتها قليلة، ومزوّدة ببكرات ينزلق عليها الخيط لتقليل معامل الاحتكاك.
أما قصبة التوشيح فتكون مَرنة وطويلة، وتعتمد على مكان الصيد، وهي مزودة بحلقات ملساء متوازنة مهمتها توزيع الحمل على القصبة كلها. ويعتمد اختيار قوة هذه القصبة على حجم الأسماك التي ترغب في اصطيادها.
علماً انه من المهم ان تكون قصبة التسقيط من المركب قصيرة وقوية.
وتنقسم قصبة الصيد الى عدة انواع ، وفق طريقة الصيد وطبيعة المياه التي تصطاد فيها. ومن هذه الانواع:
- القصبة التليسكوبية: وتستخدم عادة في الصيد باستخدام غماز يمنع وصول الطعم للقاع، وهو مصنوع من مادة الفايبر، وتوجد أعواد مصنوعة من الكربون التي تمتاز بأنها أقوى واخف وزناً، ويتفاوت طولها حسب الرغبة، ويمكن ان يصِل الي 10 امتار.
- قصبة الصب: وتستخدم في صيد التسقيط او الجر، ويتفاوت طولها حسب الرغبة، لكنها في أغلب الحالات أقصر من القصبة التليسكوبية، وقد لا يتجاوز طولها المترين، وتتكون من جزأين يتمّ وصلهما في بعضهما البعض، كما يمكن أن تكون في بعض الاحيان قطعة واحدة.