الثلاثاء، 11 فبراير 2014

سمكه ابو سيف



(سمك أبو سيف)



سمكة السيف أو أبو سيف أو سَيّاف البحر (الاسم العلمي: Xiphias gladius) سمكة كبيرة تعيش في المحيطات، لها جسم طويل وملفوف، وعينان كبيرتا الحجم. أخذت اسمها من فكها العلوي الطويل المفلطح الذي يأخذ شكل السيف، ويشبه هذا النوع من الأسماك ـ إلى حد كبير ـ أسماك المرلين والأسماك الشراعية، ولكنها تختلف عنهما في قصر الزعنفة الظهرية وانعدام الزعانف الحوضية أسفل السمكة. وتعيش هذه السمكة في مياه البحار الدافئة وهي تُعَدُّ ـ بحق ـ مكسبًا وغنيمة وطعامًا شهيًا لممارسي هواية الصيد.

ويصل طول هذه الأسماك إلى ما يقرب من المترين وتزن ما يقرب من 115كجم، وأكبر سمكة من هذا النوع تم اصطيادها أخيرًا وكانت تزن 536كجم، ووصل طولها إلى 4,55م في شيلي في عام 1953.

وفي بداية عام 1970م نصحت بعض الدول بعدم أكل سمكة السيف لوجود كمية خطرة من مادة الزئبق في بعض عيناتها. ومادة الزئبق يمكن أن تتجمع بكل من النبات والحيوان والإنسان حتى تصل إلى مستوى الخطورة. وأثبتت الأبحاث مؤخرًا أن وجود مادة الزئبق في الأسماك ينشأ طبيعيًا وليس نتيجة للتلوث. وبناء على ذلك أصبحت سمكة السيف طعامًا مأمونًا للإنسان.
سيف هذه السمكة الذي سميت به قوي يبلغ طوله ما يساوي نصف طول جسم هذه السمكة، ويُستخدم سلاحًا للدفاع أو لطعن الفريسة. وبالإضافة لذلك يُعد شكله الانسيابي أداة تساعد السمكة في شق المياه أثناء السباحة مما يزيد من سرعة انسيابها. تقبع هذه السمكة في الأعماق خلال النهار بينما تصعد إلى سطح المياه أثناء الليل. وهي تتغذى بالحبَّار وأنواع الأسماك الأخرى التي تتحرك على هيئة أسراب، مثل أسماك المنهيدن والرنجة والماكريل

الاثنين، 10 فبراير 2014

سمكه الزبال

(سمكه الزبال)
*صورة: [IMothers** **درجة الحرارة المطلوبة: مابين 19 - 26 م ** **الغذاء: لايحتاج للغذاء لأنه يتغذى على الفضلات والطحالب الموجودة في الحوض ** **الجنس: لايمكن معرفته لكن الأغلب أن يكون الذكر البالغ أصغر من الأنثى** **صورة: [url]http://http://www.rapee3.com/fish//images/pleco.jpg[/IMG] صورة: سمكة الزبال معلومات كاملة عنها alknary-80aefddea0.j صورة: سمكة الزبال معلومات كاملة عنها pleco.jpg صورة:http://media.kenanaonline.com/photos...jpg?1284358539:whistling::whistling::whistling: **

سمكة الزبال معلومات كاملة عنها large_1238052641.jpg
أسمها باللغة الإنجليزية:Common plec / pleco


أسمائها العلمية: Hypostomus punctatus, Glyptoperichthys multiradiatus and others




درجة الحرارة المطلوبة: مابين 19 - 26 م




الغذاء: لايحتاج للغذاء لأنه يتغذى على الفضلات والطحالب الموجودة في الحوض

سمكه البلامه




احذرو سمكة البلامة (العقربة)سمها قاتل

برجاء الحذر كل الحذر من سمكة البلامه وهى موجوده بكثر فى الشواطىء الرمليه ويكثر تواجدها 
بين اسماك المرمار والغزيله والمرجان (يعنى لو بتسقط خلى بالك ولو عامل لنسه للمرمار برده خلى بالك)
اولا والحمد لله لن تجد منتدى صيد عربى يوحد الخالق فيه حد تكلم عنها باستفاضه او تطرق لاسمها العلمى وصفاتها التشريحيه
سمكة البلامة


واسمها العلمى Echiichthys vipera

موجوده فى كل حوض المتوسط وشمالا حتى سواحل انجلترا وفرنسا

مشكلتها انها صغير وتبدو مسالمه حيث ان الحجم الاقصى لها 14 سم

تتغذى على الاسماك الصغيره والقشريات والجمبرى وهى تصيد بطريقه نصب الكمائن, تقبع فى الرمل مدفونه او ساكنه على سطحه ثم تنقض وتقتنص فريستها.........

اصحاب الحظ العاثر يدوسون عليها فى بعض الاحيان فى الشواطى النائيه او فى فصل الشتاء

لو صادفك واصطدت واحده تجتب امساكها باليد, اقطع الخيط وسيبها لحالها او ادفنها على عمق كبير فى الرمل واكرر لا تمسكها ولا حتى بقطعة قماش......

فى حالة الاصابه يجب اتباع الاتى

اولا اترك الجرح ينزف فكلما نزف كلما خرج السم او على الاقل قل تركيزه فى جسدك.....

ضع يدك (او مكان الاصابه) فى ماء ساخن لاقصى درجه تتحملها فسمها سم بروتينى والبروتينات تتجمد بالحراره

يجب ان تحصل سريعا على مساعده طبيه والعلاج فى الغالب يكون محلول برمنجانات البوتاسيوم (لا اعطى راى طبى لانى لست طبيبا ولا استطيع ان اوصف دواء)

الاصابه تؤدى الى دوار وزغلله واغماء وفى بعض الحالات تؤدى الى موت والعياذ بالله

مكان الاصابه سيتورم عده ايام ثم سيزول الورم بامر الله......

اليكم مجموعة صور للبلامه حتى تحفظو شكلها وتتقو شرورها......




سمكة المرمار


سمكة المرمار تقرير كامل عنها 212.jpg

*الاسم العلمي : Lithognathus mormyrus ، Pagellus mormyrus * *فهى تملاء البحار المشمسة ، وتعشق الرمال البيضاء. وتتجول بلا كلل بحثا عن اللافقاريات و القشريات.الحجم متواضع بالنسبة لباقى انواع الاسماك ، وعادة لا يصل فى الوزن الى كجم. متواجد بكثرة البحر المتوسط .قريب جدا فى الشكل و البيئة و التغذيه مع الدنيسوبسبب صغر حجمها لا تكون هدفا للصيادين.تتواجد فى اعماق من 1 الى 20 متر و حتى عمق 150 مترالحجم / الوزن / العمرأقصى الطول : 55.0 سماقصى وزن : 1.200 كجماقصى عمر : 12 سنة_البيئة الطبيعية :_ سمكة بحرية سطحية توجد على عمق حتى 150 متر في المناطق المدارية_الأهمية الإقتصادية :_ قليلة التداول في المصائد البحرية و تعتبر سمكة رياضية للصيادين الهواة و متوسطة السعر_التوزيع الجغرافي :_في شرق الأطلنطي على مضيق بيسكاي و مضيق جبل طارق و البحر المتوسط و الأسود و بحور آزوف إلى رأس الرجاء الصالح و جنوب أفريقيا و موزمبيق و الرأس الأخضر و حول جزر الكاناري لكن لا توجد في مادييرا و توجدفي غرب المحيط الهندي و البحر و لا توجد في شرق أفريقيا الإستوائية_الحياة الطبيعية :_تتواجد على الجرف القاري و أجراف الجزر على القيعان الرملية و الطينية و العشب البحري والجداول البحرية تعيش متقاربة و أحيانا تكون أسراب كبيرةتتغذى على الديدان و القشريات الصغيرة و القواقع و تغير جنسها حسب الإحتياجلحمها رائع و شهي و تباع طازجة و مقددة_طرق الصيد :_من اسهل انواع السمك فى الصيد يتواجد بكثره فى الشواطئ الرملية و خصوصا فى الساحل الشمالىبالبوصه فرعين متوسطين شعر 20 و صنار مقاس 8بالماكينه ارمه عاديه سبحه بعدد 4 سناره و رصاصه متوسطهالطعم : جمبرى و صرصار و وجميع انواع الدود و السردنيلاسمكه شرهه جدا تهجم على الطعم بشراسة**صورة: سمكة المرمار تقرير كامل عنها 1130r.jpgسمكة المرمار تقرير كامل عنها 240px-10.jpg **صورة: **:
الاسم العلمي : Lithognathus mormyrus ، Pagellus mormyrus 
فهى تملاء البحار المشمسة ، وتعشق الرمال البيضاء. وتتجول بلا كلل بحثا عن اللافقاريات و القشريات.
الحجم متواضع بالنسبة لباقى انواع الاسماك ، وعادة لا يصل فى الوزن الى كجم. متواجد بكثرة البحر المتوسط .
قريب جدا فى الشكل و البيئة و التغذيه مع الدنيس
وبسبب صغر حجمها لا تكون هدفا للصيادين.
تتواجد فى اعماق من 1 الى 20 متر و حتى عمق 150 متر
الحجم / الوزن / العمر
أقصى الطول : 55.0 سم
اقصى وزن : 1.200 كجم
اقصى عمر : 12 سنة
البيئة الطبيعية : سمكة بحرية سطحية توجد على عمق حتى 150 متر في المناطق المدارية
الأهمية الإقتصادية : قليلة التداول في المصائد البحرية و تعتبر سمكة رياضية للصيادين الهواة و متوسطة السعر
التوزيع الجغرافي :
في شرق الأطلنطي على مضيق بيسكاي و مضيق جبل طارق و البحر المتوسط و الأسود و بحور آزوف إلى رأس الرجاء الصالح و جنوب أفريقيا و موزمبيق و الرأس الأخضر و حول جزر الكاناري لكن لا توجد في مادييرا و توجد
في غرب المحيط الهندي و البحر و لا توجد في شرق أفريقيا الإستوائية
الحياة الطبيعية :
تتواجد على الجرف القاري و أجراف الجزر على القيعان الرملية و الطينية و العشب البحري والجداول البحرية تعيش متقاربة و أحيانا تكون أسراب كبيرة
تتغذى على الديدان و القشريات الصغيرة و القواقع و تغير جنسها حسب الإحتياج
لحمها رائع و شهي و تباع طازجة و مقددة
طرق الصيد :
من اسهل انواع السمك فى الصيد يتواجد بكثره فى الشواطئ الرملية و خصوصا فى الساحل الشمالى
بالبوصه فرعين متوسطين شعر 20 و صنار مقاس 8
بالماكينه ارمه عاديه سبحه بعدد 4 سناره و رصاصه متوسطه
الطعم : جمبرى و صرصار و وجميع انواع الدود و السردنيلا
سمكه شرهه جدا تهجم على الطعم بشراسة

سمكه الشمس



(سمكه الشمس)



قبل اعوام كان صياد في غزة في فلسطين على موعد مع سمكة الشمس التي سميت 
بهذا الاسم لانها تكون ملقاة على سطح الماء كانها تتشمس , فرحه الصياد لم 
تدم طويلا حيث انه بعد ان احضرها للشاطيء ومنى نفسه بالخير الوفير تم 
اعلامه انها غير صالحه للاكل لان لحمها يحتوي على الكثير من السموم.


تعيش هذه السمكه في اغلب محيطات العالم وتنمو لتصبح اكبر سمكة عظمية وتتضخم
لتحطم ارقام كتاب جينس حيث قيست بعض الانواع منها الى 5 متر لعرض الجسم 
اما طوله فيصل الى 6 متر ونصف المتر ويصل وزنها الى اكثر من 1500 كغم

كل شيء فيها هائل حتى جلدها السميك الذي لا يؤثر فيه سم قناديل البحر الذي يعتبر وجبتها المفضلة.


اما حين تتكاثر فعليك ان تتخيل ثلاث مائه مليون بيضة توضع مرة واحدة ويتم 
تلقيحها لا يعرف عنها للان الكثير حيث تعتبر من اسماك الاعماق لكن يبقى 
الشيء الوحيد الاكيد انها ضخمة بكل معنى الكلمة .

سمكه الاوسكار


(سمكه الاوسكار)
لسمك (ج. أسماك؛ والواحدة سمكة) أو الحوت من الحيوانات الفقارية وأغبلها من ذوات الدم البارد وهي تعيش في الماء, هناك أكثر 27000 نوع ٰمنها مما جعلها أكثر الفقاريات تنوعاً. للسمك حراشف وزعانف وغلاصم (خياشيم) يتنفس بها. تسمى القشرة الخاريجة التي تغطي جلد السمك .
الأسماك بعضها يعيش في الماء العذب في البحيرات والأنهار والأهوار وبعضها الأخر يعيش في المياه المالحة في البحار والمحيطات.
بعض الأسماك تكون صغيرة بطول 1 سم أو أقل وبعضها الأخر كبيرة وطويلة قد يصل طولها إلى 15 متر ووزنها إلى 15 طن كما في سمك القرش والحوت.
أكثر أنواع الأسماك تعتبر غذاء رئيسيا للبشر, ومن أنواع الأسماك التي تكون مرغوبة أكثر من غيرها مثل سمك الكارب وسمك القدّ وسمكالرنجة وسمك السردين وسمك التونة.
أغلب أنواع الأسماك لها عظام وبعض الأنواع الأخرى مثل القرش ليس لها عظام حقيقية بل هي غضروفية. بعض العلماء لا يعتبرونها أسماك حقيقية, ولكن أغلب الناس يدعونها بالأسماك.
بعض الأنواع الأخرى من الحيوانات التي تعيش في البحر مثل نجمة البحر وقنديل البحر تدعى كذلك بالأسماك ولكنها ليست بالأسماك ولا يحوي جسمها على عظام, وكذلك نوع آخر من الكائنات المائية تعرف بالكائنات الرخوية ذات الصدف مثل المحاريات المختلفة، وهناكالقشريات مثل الروبيان والجمبري والسلطعونات.

تاريخ الأسماك

لا يعرف بدقة متى انتقلت اللافقاريات إلى فقاريات، لأن هذا الانتقال تم منذ عهد سحيق يتجاوز أربعمائة وخمسين مليون سنة، أي فيالالعصر السلّوري الأدنى، والمعروف أن الأسماك هي الفقاريات الأولى التي ظهرت على سطح الأرض، وكانت جميعها في أول الأمر تنتمي لمجموعة الأسماك المدرعة.
وحتى العصر السلّوري الأعلى كانت أنواع الأسماك لا تزيد في الطول على عشرة سنتيمترات، ثم بدأت تظهر بعد ذلك أنواع من الأسماك المدرعة أرقى وأكبر حجماً وقد أمكن العثور على بقايا الهياكل العظمية الخارجية من هذه الأسماك وقلّما عُثر على هياكلها الداخلية، ويمكن اعتبار الأسماك مستديرة الفم المعاصرة من أحفاد تلك الأسماك المدرعة القديمة.
و لا يمكن على وجه الدقة تحديد أصل الأسماك المدرعة، بيد أن هناك احتمالاً يشير إلى فصيلتين يمكن أن تكون إحداهما أصل هذه الأسماك، وهما الجرابتوليتا وهي من صف الهِيدرَوَانيات التي تنتمي إلى شعبة الجوفمعويات مثل الهيدرا والمران وغيرهما، والفصيلة الثانية هي التريلوبيتا " أو ثلاثية الفصوص، وهي حيوانات قشرية تنتمي إلى شعبة المفصليات.
و مما يرجح هذا الاحتمال أن كلاً من الجرابوليتا والتريلوبيتا وصلتا إلى أقصى مراحل تطورهما في العصر السلّوري. قد تكون فصائل أخرى تفرعت عن هاتين الفصيلتين، إلا أنه من الأرجح أن المفصليات كانت هي الأصل في نشأة الأسماك، فلكيّ يعيش كائن حي في الماء على شكل سمكة، ينبغي أن تتوافر فيه بعض الشروط لكي يتلاءم مع هذه البيئة المائية، حتى يضمن سرعة الحركة في الوسط المائي الثقيل، وطبيعة الجوفمعويات لا تؤيد احتمال وجود هذه الشروط، لكن ثبت أن المفصليات منذ العصر الكامبري في أول الحقب القديمة كانت تتحرك وتزحف على قاع البحر، فمن المحتمل لذلك أنها عاشت على أكثر من صورة، كما يفعل بعض أنواع سرطان البحر حتى الآن في المحيط الهندي.
ولكي يعيش الكائن الحي بطريقة سليمة، يجب أن يزود جسمه بما يساعده على الإحساس بالوسط المحيط به. وقد نتج عن هذه الحاجة نمو أعضاء الحس، وهي أجسام عضوية يمكن أن تتأثر بالجاذبية والطاقة الضوئية والحرارية وغير ذلك.
حلقة الانتقال الأولى بين الفقاريات اللافقاريات لابد أنها كانت كائناً يشبه إلى حد كبير حيوان السهم، ولم يكن لهذا الكائن هيكل داخلي، لكنه كان مزوداً تحت النخاع الشوكي بجهاز عصبي مركزي، عبارة عن خيط من الخلايا المرنة يسمى الحبل العصبي، ومن هذا الكائن البدائيالذي يشبه السهم نشأت الأسماك الغضروفية الأولى، التي تطورت فيما بعد إلى الأسماك العظمية، وتكونت فقرات حول الحبل العصبي لحمايته من الأخطار التي تنتج عن الحركة السريعة التي كانت تقتضيها حياة هذه الأسماك في الماء، ثم تضخم الجزء الأمامي من حبلها العصبي ليكوّن المخ. ونشأت الخياشيم فيما بعد متطورة من الجزء الأمامي من القناة الهضمية في السهيم البدائي، الذي كان يعمل كجهاز للتنفس يمتص الأكسجين المذاب في الماء ويحوله إلى الدم.
بسبب التطور الفجائي العظيم الذي مرت به اللافقاريات خلال العصر السلوري، يرجح أن التريلوبيتا أو ثلاثية الفصوص اضطرت إلى أن توسع مجال حياتها، وأن تزيد من سرعة حركتها، حتى يتسنى لها ضمان البقاء في صراعها مع غيرها من الكائنات البحرية، ويبدو أن بعضها نجح في التلاؤم مع الظروف الجديدة.
وتتطلب سرعة الحركة في الماء شكلاً خاصاً للجسم، يحقق أقل قدر من المقاومة، وتتطلب أيضاً جهازاً يساعد على الاندفاع في الماء، فكان شكل السمكة نتيجة حتمية لظروف البيئة التي عاشت فيها الأسماك الأولى. وهكذا تطورت اللافقاريات إلى هيئة الأسماك المعروفة برؤوسها المدببة التي تتصل بالجسم اتصالاً مباشراً دون عنق. كما بدأ الجزء الخلفي يتدرج في الانحدار عند الوسط، حتى يصل إلى نهاية مدببة عند الذنب، وتطلب الأمر وجود قائمة على نهاية الجسم تساعد سرعة الحركة، فكان لابد أن تتشابه الزعنفة الذيلية، كما دعمت الزوائد الزعنفية الصدريةبأشعة قوية قصيرة تساعد السمكة على السباحة السريعة.
و خلال العصر الديفوني -أي منذ حوالي ثلاثمائة وخمسين مليون عام- حدثت في القشرة الأرضية تغيرات هائلة، نتج عنها أن تطورت الكائنات الحية التي كانت موجودة حينذاك؛ حتى تتلاءم مع ظروف الحياة الجديدة، وحين تعاقبت على الكرة الأرضية فترات من المطر الشديد، وفترات من الجفاف والحرارة، كان على الأسماك أن تتطور حتى تتلاءم مع الظروف المحيطة بها، فكان أن تتطورت إلى أسماك رئوية تستطيع أن تبني لنفسها في الطين جحراً تعيش فيه، وبها ثقب يدخل منه الهواء الجوي، وكانت تبقى في جحورها حتى تجتاز الجفاف، ثم تعاود حياتها في الماء عند هطول الأمطار. وكانت هذه الأسماك الرئوية تنتمي إلى صف الأسماك المصلبة الأجنحة وفيها نشأت البرمائيات، كالضفدع والسلمندر.
وقد كانت هناك عدة أنواع من ذوات الغلاصم الكيسية، منها صفّان عاشتا خلال العصرين السلّوري والديفوني، هما الأناسبيدا وكانت تعيش على القاع، ولها درع عظمي صلب يغطي جزءها الأمامي عند الرأس.
وهناك صفات مميزة في تركيب الجسم تدعو إلى الاعتقاد بأن سمك الجلكي والسمك المخاطي - وهما من الأسماك عديمة الفكوك- هما السلالة المباشرة الباقية لهذه الكائنات البائدة التي بدأ حجمها صغيراً لا يتجاوز بضعة سنتيمترات، ثم ازدهرت في العصرين الديفوني والعصر الكربونيالأدنى، حيث عثر على حفريات من الأسماك المدرعة الرؤوس يبلغ طولها أكثر من ستة أمتار، يرجح أنها أسلاف سمك القرش الذي وجدت له حفريات منوعة مبعثرة في العصرين السلّوري الأعلى والديفوني الأدنى، مما يدل على أن أسماك القرش جاءت بعد الأسماك ذات الغلاصم الكيسية.
من المعتقد أن الأسماك الأصلية، وهي الأسماك العظمية، كانت امتداداً لتطور أحد فروع سمك القرش في أوائل العصر السلّوري، وأقدم فصيلة معروفة من هذه الأسماك هي الحفشيات الأولية التي كانت موجودة في خلال العصر الديفوني، ووصلت إلى أوج نموها خلال العصر الكربوني، وبقيت حتى نهاية العصر الجوراسي وما زالت هناك فصائل قليلة تنتمي إلى هذه الحفشيات الأولية تعيش حتى وقتنا هذا. إلا أن الرتب التي تكون معظم الأسماك العظمية الباقية للآن لم تظهر في الحقب المتوسطة، وكان تطورها سريعاً ويتمثل معظمها في العصر الإيوسيني وفي بداية الحقب الحديث.
و تعرف العصور الثلاثة المتأخرة في الحقب القديم بعصر الأسماك، وهي العصر السيلوري والديفوني والكربوني ولكن الأسماك الحقيقية أو العظمية لم تبلغ أوج حياتها إلا في العصر الكربوني ولم تظهر أنواع يمكن مقارنتها بالأسماك الموجودة الآن إلا في عصر الزواحف الذي جاء بعد ذلك، كما لم تظهر الفصائل السائدة للآن إلا في عصر الزواحف الذي جاء بعد ذلك، كما لم تظهر الفصائل السائدة للآن إلا في عصر الثدييات وهو أحدث هذه العصور الجيولوجية.
هناك من أنواع الأسماك العظمية الآن ما يفوق في العدد أي شعبة من شعب الحيوانات الفقارية الأخرى، وتتعدد فيها الأشكال والأحجام والألوان كما يختلف بعضها عن بعض في كثير من الأحيان اختلافاً كبيراً في تركيبها الداخلي، وتعيش في جميع البيئات المائية.

الصفات العامة للأسماك


تشريح السمكة الخارجي لنوع من أنواع الأسماك الفانوسية
(1) غطاء الخياشيم - (2) الخط الجانبي - (3) زعنفة ظهرية - (4) زعنفة ممتلئة - (5) ملحق الذيل - (6) زعنفة ذيلية - (7) زعنفة شرجية - (8) بقع مضيئة - (9) زعنفة حوضية (زوج) - (10) زعنفة جانبية
مثل الفقاريات الأخرى، تمتلك الأسماك هيكلاً محورياً أو العمود الفقري. يقع تجويف الجسم الذي يحتوي على الأعضاء الحيوية في الجزء الأمامي من بطن السمكة، أما الجزء الخلفي الذي يقع خلف تجويف الجسم فيتكون معظمه من عضلات ووظيفته الأساسية هي دفع الأسماك في الماء ويسمى بالذيل أو الذنب. يغطى غالباً جسم الأسماك بحراشف. وتكسو جلود الأسماك أيضاً طبقة من مادة مخاطية تكمل ما للقشور من وظائف وقائية؛ فهي تحيط بالفطريات والجراثيم التي قد تعلق بجسم السمكة وتشلّ حركتها فتنزلق وتسقط دون أن تصيبها بضرر، أما إذا فقدت السمكة جزءاً من حراشفها، فإن الميكروبات تستطيع أن تصل إلى الجزء العاري الخالي من المادة المخاطية فتتعرض السمكة لكثير من الأمراض.
كما تتميز الأسماك أيضاً بوجود الزعانف التي تدعمها أشواك شعاعية غضروفية أو عظمية؛ والزعانف تكون فردية أو زوجية.

سمكة المياس - البلو فيش - باسم السيد






معني كلمة مياس في قاموس المعاني مياس : متمايل متبختر في مشيته أو الأسد المتبختر ولا أعلم ربما يكون هذا هو سر التسميه
البيئة الطبيعية :
سمكة بحرية جوالة أو مهاجرة تعيش في البحار و المحيطات في المناطق الإستوائية و المدارية على عمق حتى 200 متر
تعتبر سمكة هامة في رياضة صيد الأسماك و يتم صيدها بواسطة الطعوم الحية و الصناعية ....

تتواجد في المياه الإستوائية و المدارية في المحيطات بإستثناء شرق المحيط الهادي في شرق الأطلنطي تتواجد من سواحل البرتغال إلى جنوب أفريقيا مرورا بالبحرالأبيض المتوسط و البحر الأسود و جزر ماديرا و الكناري و في غرب المحيط الأطلنطي من كندا و برمودة حتى سواحل الأرجنتين , وفي المحيط الهندي على طول الساحل الأفريقي الشرقي و مدغشقر و جنوب عمان و جنوب غرب الهند إلى خليج مالاي و غرب أستراليا , وفي جنوب غرب المحيط الهادي و أستراليا ما عدا المناطق الشمالية و نيوزيلاندا , لا تتواجد في شرق و شمال غرب المحيط الهادي .

تتواجد في المحيطات و البحار و المياه الساحلية و شائعة في مياه الشواطيء و رؤوس السواحل الصخرية و المياه النقية ذات التيارات القوية و النشطة و تتواجد أيضا في المياه الرائقة بطيئة الجريان المياه الضحلة الساحلية على عمق 2 متر على الأقل تتجمع في أسراب تطارد الأسماك الصغيرة و خاصة تجمعات البوري أو السردين , و هي تدمر أعداد كبيرة من أسماك هذه الأسراب أكثر من حاجتها للطعام , و تتغذى على الأسماك و القشريات و السبيط و الكاليماري و تشارك أسماك القرش و المفترسات الأخرى في التواجد .

سمكة مفترسة و عدائية جدا وهناك تقارير تفيد بأنها تعض عندما يتعامل معها في بيئتها الطبيعية , وهى متجولة في أغلب اطوار حياتها و تهاجر للمياه الدافئة في الشتاء و المياه الباردة في الصيف .
تعتبرسمكة جيدة لهواة رياضة صيد الأسماك نظرا لأنها سمكة مقاتلة , سمكة طيبة للأكل

موسم الصيد:
يتواجد المياس طوال العام و لكن يكثر فى فصلي الربيع و الصيف .

أنسب اوقات للصيد:
من العصر لغاية بعد غروب الشمس بساعة تقريبا , ومن قبل الفجر بساعة لغاية شروق الشمس

طرق صيد :
هناك طريقتين لصيد المياس :-
1- و يتم الصيد من القارب و ذالك باستخدام غزل الصنار وهذا يتكون من شعر رقم 100 او 120 وطولة ممكن 200 او 250 متر, و يتم ربط كل 2 او 3 متر صنارة كبيرة في سلك , وبين كل صنارة والثانية رصاصة ( ثقيل ) ويطعم في كل صنارة سردينة كاملة او نص سردينة ويفرد الشعر في الماء و يترك من الليل الى الصباح .

2- باستخدام البوصةو الماكينة
الشعر المستخدم رقم 40 او 50 بوصة الصيد تكون من نوع ممتاز تتميزبالصلابة , و يتم استخدام صناررقم 1 او 2 باستخدام سلك صلب مخصص لصيد الاسماك ذات الاسنان القوية ,الرصاص متوسط الوزن .

الطعم المستخدم :
الاسماك الصغيرة و يفضل السردين – المرمار–الموزه
---------------------
المصدر : الثروه السمكيه
Photo: اسماك البحر المتوسط وطرق صيدها _ الجزء الأول بالمقاس .. كيفية صيد المياس ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: 1- سمكة المياس السمكة الزرقاء(blue fish): البيئة الطبيعية : سمكة بحرية جوالة أو مهاجرة تعيش في البحار و المحيطات في المناطق الإستوائية و المدارية على عمق حتى 200 متر تعتبر سمكة هامة في رياضة صيد الأسماك و يتم صيدها بواسطة الطعوم الحية و الصناعية . تتواجد في المياه الإستوائية و المدارية في المحيطات بإستثناء شرق المحيط الهادي في شرق الأطلنطي تتواجد من سواحل البرتغال إلى جنوب أفريقيا مرورا بالبحرالأبيض المتوسط و البحر الأسود و جزر ماديرا و الكناري و في غرب المحيط الأطلنطي من كندا و برمودة حتى سواحل الأرجنتين , وفي المحيط الهندي على طول الساحل الأفريقي الشرقي و مدغشقر و جنوب عمان و جنوب غرب الهند إلى خليج مالاي و غرب أستراليا , وفي جنوب غرب المحيط الهادي و أستراليا ما عدا المناطق الشمالية و نيوزيلاندا , لا تتواجد في شرق و شمال غرب المحيط الهادي . تتواجد في المحيطات و البحار و المياه الساحلية و شائعة في مياه الشواطيء و رؤوس السواحل الصخرية و المياه النقية ذات التيارات القوية و النشطة و تتواجد أيضا في المياه الرائقة بطيئة الجريان المياه الضحلة الساحلية على عمق 2 متر على الأقل تتجمع في أسراب تطارد الأسماك الصغيرة و خاصة تجمعات البوري أو السردين , و هي تدمر أعداد كبيرة من أسماك هذه الأسراب أكثر من حاجتها للطعام , و تتغذى على الأسماك و القشريات و السبيط و الكاليماري و تشارك أسماك القرش و المفترسات الأخرى في التواجد . سمكة مفترسة و عدائية جدا وهناك تقارير تفيد بأنها تعض عندما يتعامل معها في بيئتها الطبيعية , وهى متجولة في أغلب اطوار حياتها و تهاجر للمياه الدافئة في الشتاء و المياه الباردة في الصيف . تعتبرسمكة جيدة لهواة رياضة صيد الأسماك نظرا لأنها سمكة مقاتلة , سمكة طيبة للأكل موسم الصيد: يتواجد المياس طوال العام و لكن يكثر فى فصلي الربيع و الصيف . أنسب اوقات للصيد: من العصر لغاية بعد غروب الشمس بساعة تقريبا , ومن قبل الفجر بساعة لغاية شروق الشمس طرق صيد : هناك طريقتين لصيد المياس :- 1- و يتم الصيد من القارب و ذالك باستخدام غزل الصنار وهذا يتكون من شعر رقم 100 او 120 وطولة ممكن 200 او 250 متر, و يتم ربط كل 2 او 3 متر صنارة كبيرة في سلك , وبين كل صنارة والثانية رصاصة ( ثقيل ) ويطعم في كل صنارة سردينة كاملة او نص سردينة ويفرد الشعر في الماء و يترك من الليل الى الصباح . 2- باستخدام البوصةو الماكينة الشعر المستخدم رقم 40 او 50 بوصة الصيد تكون من نوع ممتاز تتميزبالصلابة , و يتم استخدام صناررقم 1 او 2 باستخدام سلك صلب مخصص لصيد الاسماك ذات الاسنان القوية ,الرصاص متوسط الوزن . الطعم المستخدم : الاسماك الصغيرة و يفضل السردين – المرمار–الموزه --------------------- المصدر : الثروه السمكيه

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية