الاثنين، 24 فبراير 2014

البوم صور رحلة راس بناس

البوم صور رحلة راس بناس
الجزء الاول
التحضير للصيد
عبد الحي عمام
احمد فتحي
ياسر الرسول
حسين محفوظ
صبري حامد
محمود ابو الفتوح
الريس جمال العبادي
عيسى العبادي
 

 






































 
 

طريقه صيد السمك

هي من أكثر أنواع الرياضات متعة، وترويحاً، وانتشاراً في العالم؛ ففي 
الولايات المتحدة الأمريكية، وحدها، يوجد ما يزيد على 65 مليون شخص، يمارسون 
هذه الرياضة. وتطلق هذه الرياضة على صيد الأسماك، باستخدام صنارة الصيد. 
ويلزم، لممارسة هذه الرياضة، عديد من المهارات المكتسبة، لاستخدام صنارة 
الصيد بكفاءة. كما يلزم، لصيد بعض أنواع الأسماك كبيرة الحجم، القوة البدنية 
اللازمة لجر السمكة، وإرهاقها، وإخراجها من الماء. وتعد معرفة أنواع الأسماك، 
وأماكن وجودها، نوع الطُعم المستخدم لكل منها، من أساسيات رياضة صيد الأسماك، 
التي يجب الإلمام بها. 
ويرجع صيد السمك إلى أزمنة بعيدة؛ إذ استخدم الإنسان، آنذاك، يديه، للإمساك 

(طريقه صيد السمك)

تنفعه كثيراً في الإمساك بالأسماك، لسرعة حركتها، وانسيابيتها، فضلاً عن وجود 
المادة المخاطية، وزعانفها الشائكة، الأمر الذي يزيد من صعوبة الإمساك بها. 
وبمرور الوقت، اكتشف الإنسان، أن استخدام الرمح أجدى وأنفع، في صيد الأسماك؛ 
إلا أن فشل رمية الرمح في إصابة سمكة، كان يعني فقدان الرمح في تيار الماء. 
ثم اهتدى الإنسان، الذي قَطَنَ في ساحل البحر المتوسط، في ذلك الوقت، إلى 
استخدام شعر الحيوان المجدول، وقد عقد في نهايته قطعة عظم صغيرة حادة منثنية. 
وكان يلقي طرف الشعر، المثبت به قطعة من العظام، في الماء، ويمسك بالطرف 
الآخر بيده، ثم يجذب الشعر المجدول بشدة، عند مرور سمكة بجوار العظمة. ثم 
اكتشف الإنسان، أن عقد طرف الشعر المجدول، في عصا طويلة، وهو أنجع في الصيد 
من الإمساك به في اليد، فكان ذلك بداية اكتشاف صنارة أو بوصة الصيد. 
وباكتشاف المعادن، بدأ الإنسان بصناعة خطاطيف منها، بدلاً من العظام الحادة. 
فاستخدم، في البداية، النحاس، ثم الحديد، ثم البرونز، ثم الفولاذ. ثم اهتدى 
الإنسان إلى ابتكار بكرة بدائية، واستخدمها ملفاً للخيط، بدلاً من ربطه بطرف 
البوصة، ليستطيع إرهاق السمكة، قبل إخراجها من الماء. وتطورت هذه الفكرة، بعد 
ذلك، فظهرت أنواع شتى من بكرات وماكينات الصيد، لكل منها استخدام معين. 
ورياضة صيد الأسماك، ليست حديثة؛ فهي قديمة قدم التاريخ، إذ تشير الصور 
والرسومات، المنقوشة على جدران معابد قدماء المصريين، أنهم قد مارسوا رياضة 
صيد الأسماك بالصنارة والشبكة، قبل ما يزيد على أربعة آلاف عام قبل الميلاد 
(انظر صورة صيد الأسماك عند المصريين، وهي صورة لأحد جدران المقابر 
الفرعونية، في سقارة، ترجع إلى الدولة القديمة، وتوضح صيد المصري القديم 
لأسماك النيل، بواسطة الصنارة، من القارب.ويبدو في الصورة، بوضوح، نوع 
الخطاطيف المستخدمة. كما يظهر، كذلك، بعض أنواع الأسماك، التي كان نهر النيل 
يزخر بها، آنذاك).

كما عرف الصينيون القدماء، قبل أربعمائة عام قبل الميلاد، صيد الأسماك
بصنارة، صُنعت من خشب البامبو، مربوط بها خيط من الحرير، ومعقود في طرفه
خطاطيف، صنعت من إبر الخياطة.
وبمرور الوقت، تطورت رياضة صيد السمك. ففي القرن الثامن عشر، بدأ الإنجليز
بإنشاء أندية صيد الأسماك، وتنظيم مسابقات الصيد. ومن إنجلترا، انتشرت هذه
الأندية إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبقية دول العالم.
وفي عام 1939، أنشئ "الاتحاد الدولي لأسماك الصيد" (The International Game
Fish Association)، في الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلك لمتابعة الأرقام
العالمية في رياضة صيد الأسماك، وتسجيلها، والحفاظ على الأسماك وحمايتها.
ويعمل الاتحاد، كذلك، على مكافحة تلوث المياه، والحفاظ على البيئة المائية
للأسماك، وتنظيم صيدها، وتقنينه، للحفاظ على بعض أنواعها من الانقراض.
وفي هذا الصدد، لا يسمح بممارسة رياضة صيد الأسماك، في بعض بلدان العالم، إلا
بعد الحصول على رخصة. كما تُسَن القوانين المحددة لعدد الأسماك المصِيْدة
وأنواعها، وأوقات صيدها، للحّد من الصيد الجائر، وحماية الأسماك، ورعايتها
أثناء مواسم تزاوجها وتكاثرها. كما يشجع الاتحاد الصيادين على اتباع سياسة
"الصيد والإطلاق" (Catch and Release)، لتنمية متعة رياضة صيد الأسماك،
والحفاظ على الثروة السمكية، في الوقت نفسه.

سمكة فم التمساح

سمكة فم التمساح  Alligator Gar Fish


هي من الأسماك الطويلة ذات رأس كبير يشبه فكي التمساح ولها أسنان حادة تبرز من على جانبي الفم.
لها ذيل واسع ومدور , وهناك زعانف في أعلى ووسط وأسفل السمكة عند زعنفة الذيل. 

يتسم هذا النوع من الأسماك والمعروف باسم غار التمساح بطول وحجم كبيرين حيث قد يصل طولها إلى 10 أقدام و وزنها إلى 175 كغم , ولكن معظم ما يتم اصطياده هذه الأيام هو بوزن بحدود  50 كغم.
تتوفر أسماك غار التمساح في المنطقة من ولاية فلوريدا إلى مصارف الميسيسيبي وفي أوهايو وأنهار ميسوري إلى غرب المكسيك , وتوزيعها الطبيعي هو الهلال الذي يغطي هذه المنطقة من أمريكا الشمالية.
تأكل أسماك غار التمساح أي شيء يمكن ان يصل إلى أفواهها!  , فهي تميل إلى أن تفترس غيرها من الأسماك الصغيرة.
هي من الأسماك البيوضة , ففي الربيع تسبح أنثى غار التمساح جنبا إلى جنب مع اثنين أو ثلاثة من الذكور وتنشر بيضها بين الحيوانات المنوية المفرج عنها من الذكور حيث تحمل الأنثى في المتوسط 138,000 بيضة حيث بعد ذلك تغوص البويضات المخصبة إلى الأسفل.
تنجذب هذه الأسماك إلى سطح الماء في أيام الصافية ليلا تتبعا للأضواء الزاهية فسمك غار التمساح ينجذب إلى النور وهو باحثا عن الأسماك الصغيرة.
تنمو هذه الأسماك ببطء ويستغرق ذلك وقتا طويلا حتى تنضج الإناث وهي في عمر 11عاما وتعمر عادة ليصل عمرها 50 عاما , أما الذكور فتنضج وهي في السادسة من العمر وتعيش ما لا يقل عن 26 سنة.

على الرغم من أن هذا النوع من الأسماك تبدو مخيفة وقبيحة إلا أنها لا تؤذي الناس أو تلحق أي ضرر بالأسماك الأخرى.

فيلم عن رحلة لصيد سمك غار التمساح



(مدى خطوره زياده قناديل البحر)

(مدى خطوره زياده  قناديل البحر)

اذا صحت تحذيرات الخبراء حول تزايد عدد قناديل البحر، فإن السباحين في جميع أنحاء العالم، سيعانوا من لدغات هذه الكائنات البحرية غير المحبوبة، وذلك بسبب الإفراط بصيد الأسماك، وارتفاع درجة حرارة المياه، ونقص الأكسجين، والتلوث.
وقالت العالمة الأمريكية ليزا آن غيرشوين وهي مؤلفة كتاب “تكاثر قناديل البحر ومستقبل المحيطات” إن “المنتجعات الشاطئية الشعبية في جميع أنحاء العالم تشهد زيادة ضخمة في عدد قناديل البحر نتيجة للصيد وتغير درجة حرارة المياه.”
وأوضحت غيرشوين أن “في هاواي، لدغ حوالي ألف شخص في يوم واحد، وفي إسبانيا أو فلوريدا، فإنه ليس من غير المألوف لنصف مليون شخص أن يلدغوا من قناديل البحر في السنوات الأخيرة.”
وأدى عدد قناديل البحر المتزايد خلال أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي كانت تتخذ من مياه التبريد في محطة نووية سويدية، مستعمرة لها، إلى توقف الإنتاج في المحطة.
وفي إيرلندا، فقد زاد عدد قنديل البحر، ما أدى إلى مقتل الآلاف من أسماك السلمون، وفقا لصحيفة “التايمز” الايرلندية.
وشهدت منطقة جنوب أوروبا في الصيف الماضي، واحدة من أسوأ حالات تفشي قناديل البحر. وعلى خط متصل، أبلغ الخبراء عن زيادة مطردة في عدد قناديل البحر في البحر الأبيض المتوسط خلال السنوات الأخيرة.
ووفقا لتقرير بعنوان “تزايد عدد قناديل البحر في البحر المتوسط والبحر الأسود” قدم إلى اللجنة العامة لمصايد أسماك البحر الأبيض المتوسط والأمم المتحدة، فإنه يتم التبليغ عن عدد متزايد من ارتفاع هلامي العوالق التي تلدغ السياح وتتسبب بتضرر مصايد الأسماك.
ورغم أن قناديل البحر منذ العصور القديمة، تعتبر جزءاً من دورة الحياة الطبيعية في المحيطات، إلا أن ظاهرة الاحتباس الحراري والصيد الجائر حول العالم، أديا إلى تزايد عدد قناديل البحر في السنوات الأخيرة.
ويوجد في العالم أكثر من ألفي نوع من قناديل البحر، وقد يكون أخطرها وأشدها فتكاً تلك التي تأتي على شكل مكعب.
وقال البروفيسور وعالم أحياء السموم في جامعة جيمز كوك الأسترالية جيمي سيمور إن “هناك أنواع عدة من قناديل البحر ذات الشكل المكعب، والتي تسببت بالعديد من الوفيات في أستراليا، واليابان، وتايلاند، وبابوا غينيا الجديدة، وإندونيسيا.”
ويوجد أيضاً قناديل البحر الفتاكة التي يمكن أن يصل طول مجساتها إلى ثلاثة أمتار، ويمكن العثور عليها في جميع أنحاء المياه الاستوائية في المحيطين الهندي والهادئ.
وفي السياق ذاته، أوضحت غيرشوين أن “قناديل البحر تتكاثر في مياه البحر من القطب إلى القطب وعلى جميع الأعماق.”
ووجد تقرير في دورية “ساينتيفيك أميركان” أن استخدام البول يمكن أن يفاقم من لدغة قنديل البحر، ويحفز إفراز السم. أما إذا حصلت اللدغة في المياه الاستوائية، فينبغي على المرء شطف المنطقة بالخل، لأن استخدام المياه سيكون له تأثير عكسي، بسبب التغيير في توازن الأملاح.
أما في أمريكا الشمالية، فيوصي الأطباء باستخدام الماء الساخن، ومسكنات الألم الموضعية على مكان اللدغة التي يتسبب بها قنديل البحر.

متعه صيد الاسماك

                                                             (  متعه صيد الاسماك)
الأسماك الإمارات
طيور النورس تحلق فوق رؤوس الصيادين لحظة سحب شباكهم قبالة ساحل دبا الفجيرة 

الأسماك الإمارات
يعتبر صيد السمك مصدرا مهما من مصادر المواد الغذائية المحلية في دولةالإمارات العربية المتحدة



الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

الأسماك الإمارات

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية