( سمك القد )
Gadidae,وله أيضا أسماء شائعة لمجموعة متنوعة من الأسماك، ويكون طعم سمك القد لحم سميك ومع نكهة خفيفة، وتنخفض منه الدهون، ولحمه أبيض كثيف وتقشيره سهل. ويستفاد من كبد سمك القد صنع منه زيت كبد القد,الذي يحتوي على فيتامين أ وفيتامين د وأوميغا 3 والأحماض الدهنية(وكالة حماية البيئة(EPA)إدارة الشؤون الإنسانية(DHA)). ويسمى بيضه skrei,وصغار القد الأطلسي أو سمك الحدوق التي تسلخ للطهي وتسمى scrod.
يعيش في المياه الشمالية للمحيطين الهادئ والأطلسي. وهو ينتمي لفصيلة أسماك القد التي تضم أيضًا أسماك البولوك والحدوق. وتأتي أسماك القد في المرتبة الثانية بعد فصيلة سمك الرنجة من حيث حصيلة صيد الأسماك كل عام. لكن معظمها يؤكل على عكس الرنجة التي تستخدم غالبًا لأغراض صناعية وزراعية.
سمك قد المحيط الهادئ يعيش في مياه شمالي المحيط الهادئ وبحر بيرنج. ويعد من أسماك الغذاء الفاخرة، كما يعتبر من أهم الأنواع بالنسبة لصناعة السمك منذ زمن بعيد. الشكل والسلوك. لسمكة القد خمس زعانف، وألوانها مختلفة، منها الرمادي والأحمر والبني أو الأسود، مع وجود عديد من النقاط السوداء الصغيرة على الأجزاء العليا من السمكة. يبلغ متوسط طول نوع سمكة القد التي تعيش في المحيط الأطلسي نحو 90سم، ووزنها من 4,5 إلى 11 كجم، رغم أن بعضها قد يبلغ حجمه أكبر من ذلك؛ أما سمكة القد التي تعيش في المحيط الهادئ فنادرًا ما يتجاوز طولها مترًا واحدًا ووزنها من 1,5 إلى 9كجم.
تعيش أسماك القد بالقرب من قاع المحيط، لكنها تصعد غالبًا إلى منتصف عمق الماء، وأحيانا تقترب من السطح عند تناولها الطعام. ومتوسط سرعة سمكة القد 6كم/ساعة.
تبيض سمكة القد في أعماق المحيط في أواخر الشتاء وبواكير الربيع. وتضع السمكة في المعتاد بين ثلاثة وسبعة ملايين بيضة في المرة الواحدة. لكن نسبة صغيرة فقط من البيض تكتب لها الحياة. ويطفو بيض معظم أنواع سمك القد على سطح الماء وتصبح جزءًا من العوالق المائية، وهي كتلة الكائنات المائية الصغيرة الطافية. وتتغذى الأسماك حديثة الفقس بالعوالق. وعندما تبلغ سمكة القد نحو سبعة سنتيمترات ونصف، تتحرك نحو قاع المحيط حيث تتغذى بالديدان وصغار سمك الروبيان.
تتغذى سمكة القد المكتملة النمو بصغار الأسماك، والحبار، والمحار مثل سرطان البحر والروبيان. كما تأتي سمكة القد التي تعيش في المحيط الأطلسي على كل شيء تقريبا، قد تجده في طريقها بما فيها الصخور والأصداف؛ إذ تقوم العصارات القوية في معدة السمكة بهضم الغذاء أو الأحياء البحرية، ثم تلفظ ما يستعصي عليها هضمه.
صيد سمك القد وتسويقه. هناك 25 نوعًا من أسماك القد، وإن كان إطلاق اسم القد عليها جميعا يعد من باب المجاز. تتوافر أسماك القد طوال العام. ويعد نوع سمك القد الذي يعيش في المحيط الأطلسي أهم أسماك القد من حيث حصيلة الصيد السنوية. وأفضل أماكن الصيد بالأطلسي قبالة شواطئ أمريكا الشمالية، خاصة منطقة الجراند بانكس أمام نيوفاوندلاند بكندا، ومنطقة جورجيز بانك أمام بوسطن بولاية ماساشوسيتس بالولايات المتحدة الأمريكية. تقع أهم مناطق صيد القد التي يحويها الجزء الشمالي الشرقي من المحيط الأطلسي حول آيسلندا، وفي منطقة بحر بارنتس، وبحر النرويج، وبحر البلطيق، وبحر الشمال.
تمتد مناطق صيد القد الموجود بالمحيط الهادئ من مياه كاليفورنيا إلى بحر بيرنج شمالا إلى اليابان وكوريا غرباً. وأفضل مناطق صيده في جنوب شرقي بحر بيرنج. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية الدول التي تصيد سمك القد بالمحيط الهادئ وتأتي روسيا في المرتبة الثانية واليابان في المرتبة الثالثة.
سمك القد(بالإنجليزية: Cod)هو الاسم الشائع لجنس جادوس,وينظم إلى عائلة Gadidae,وله أيضا أسماء شائعة لمجموعة متنوعة من الأسماك، ويكون طعم سمك القد لحم سميك ومع نكهة خفيفة، وتنخفض منه الدهون، ولحمه أبيض كثيف وتقشيره سهل. ويستفاد من كبد سمك القد صنع منه زيت كبد القد,الذي يحتوي على فيتامين أ وفيتامين د وأوميغا 3 والأحماض الدهنية(وكالة حماية البيئة(EPA)إدارة الشؤون الإنسانية(DHA)). ويسمى بيضه skrei,وصغار القد الأطلسي أو سمك الحدوق التي تسلخ للطهي وتسمى scrod.
يعيش في المياه الشمالية للمحيطين الهادئ والأطلسي. وهو ينتمي لفصيلة أسماك القد التي تضم أيضًا أسماك البولوك والحدوق. وتأتي أسماك القد في المرتبة الثانية بعد فصيلة سمك الرنجة من حيث حصيلة صيد الأسماك كل عام. لكن معظمها يؤكل على عكس الرنجة التي تستخدم غالبًا لأغراض صناعية وزراعية.
سمك قد المحيط الهادئ يعيش في مياه شمالي المحيط الهادئ وبحر بيرنج. ويعد من أسماك الغذاء الفاخرة، كما يعتبر من أهم الأنواع بالنسبة لصناعة السمك منذ زمن بعيد. الشكل والسلوك. لسمكة القد خمس زعانف، وألوانها مختلفة، منها الرمادي والأحمر والبني أو الأسود، مع وجود عديد من النقاط السوداء الصغيرة على الأجزاء العليا من السمكة. يبلغ متوسط طول نوع سمكة القد التي تعيش في المحيط الأطلسي نحو 90سم، ووزنها من 4,5 إلى 11 كجم، رغم أن بعضها قد يبلغ حجمه أكبر من ذلك؛ أما سمكة القد التي تعيش في المحيط الهادئ فنادرًا ما يتجاوز طولها مترًا واحدًا ووزنها من 1,5 إلى 9كجم.
تعيش أسماك القد بالقرب من قاع المحيط، لكنها تصعد غالبًا إلى منتصف عمق الماء، وأحيانا تقترب من السطح عند تناولها الطعام. ومتوسط سرعة سمكة القد 6كم/ساعة.
تبيض سمكة القد في أعماق المحيط في أواخر الشتاء وبواكير الربيع. وتضع السمكة في المعتاد بين ثلاثة وسبعة ملايين بيضة في المرة الواحدة. لكن نسبة صغيرة فقط من البيض تكتب لها الحياة. ويطفو بيض معظم أنواع سمك القد على سطح الماء وتصبح جزءًا من العوالق المائية، وهي كتلة الكائنات المائية الصغيرة الطافية. وتتغذى الأسماك حديثة الفقس بالعوالق. وعندما تبلغ سمكة القد نحو سبعة سنتيمترات ونصف، تتحرك نحو قاع المحيط حيث تتغذى بالديدان وصغار سمك الروبيان.
تتغذى سمكة القد المكتملة النمو بصغار الأسماك، والحبار، والمحار مثل سرطان البحر والروبيان. كما تأتي سمكة القد التي تعيش في المحيط الأطلسي على كل شيء تقريبا، قد تجده في طريقها بما فيها الصخور والأصداف؛ إذ تقوم العصارات القوية في معدة السمكة بهضم الغذاء أو الأحياء البحرية، ثم تلفظ ما يستعصي عليها هضمه.
صيد سمك القد وتسويقه. هناك 25 نوعًا من أسماك القد، وإن كان إطلاق اسم القد عليها جميعا يعد من باب المجاز. تتوافر أسماك القد طوال العام. ويعد نوع سمك القد الذي يعيش في المحيط الأطلسي أهم أسماك القد من حيث حصيلة الصيد السنوية. وأفضل أماكن الصيد بالأطلسي قبالة شواطئ أمريكا الشمالية، خاصة منطقة الجراند بانكس أمام نيوفاوندلاند بكندا، ومنطقة جورجيز بانك أمام بوسطن بولاية ماساشوسيتس بالولايات المتحدة الأمريكية. تقع أهم مناطق صيد القد التي يحويها الجزء الشمالي الشرقي من المحيط الأطلسي حول آيسلندا، وفي منطقة بحر بارنتس، وبحر النرويج، وبحر البلطيق، وبحر الشمال.
تمتد مناطق صيد القد الموجود بالمحيط الهادئ من مياه كاليفورنيا إلى بحر بيرنج شمالا إلى اليابان وكوريا غرباً. وأفضل مناطق صيده في جنوب شرقي بحر بيرنج. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية الدول التي تصيد سمك القد بالمحيط الهادئ وتأتي روسيا في المرتبة الثانية واليابان في المرتبة الثالثة.
ويمكن الاحتفاظ بسمكة القد لفترات طويلة دون أن تفسد عن طريق شطرها ثم تمليحها وتجفيفها. وفي القرون الماضية لم تكن السفن تستطيع نقل الغذاء سريع التلف في رحلات طويلة لعدم وجود الثلاجات. وفي مثل هذه الرحلات كان سمك القد غذاءً رئيسيًا. وبدأت سفن الصيد الأوروبية عبور الأطلسي لصيد القد منذ بداية القرن السادس عشر الميلادي. في البداية كان الصيد يتم بالصنارة والطُعم، لكن منذ القرن السابع عشر حلت الشباك محلها بشكل أساسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق