اصطياد سمكة قرش طولها 7 أمتار ووزنها 3000 كغ
تمكن أحد الصيادين في منطقة رأس البسيط باللاذقية مؤخرا من اصطياد سمكة قرش طولها 7 أمتار ووزنها نحو3000 كغ عرضت في سوق الإنزال في مدينة اللاذقية قرب مسبح الشعب .
وأوضح الصياد أحمد سليمان الذي اصطاد السمكة أنها وقعت في شباك البشلولة على عمق 10 أمتار بعيدا عن الشاطئ بنحو300 متر .
وأشار الصيادون وبائعو الأسماك إلى أن أنها المرة الأولى التي يرون فيها هذا النوع من اسماك القرش ذات الزعنفة الذيلية هلالية الشكل والبالغ طولها 150 سم بينما يصل طول الرأس إلى140 سم وعرض الفم متر واحد لونه بني .
وأكد الباحثان الدكتور أديب سعد والدكتور مالك علي من جامعة تشرين أن هذه هي المرة الأولى التي يصطاد فيها هذا النوع من السمك في السواحل السورية واللبنانية وهو من الأنواع المهاجرة بطيئ الحركة غير عدواني أسنانه صغيرة جداً ويساعده فمه الواسع في التغذي على العوالق.
وأوضح الباحثان أنه تم تسجيل 43 نوعا من أسماك القرش والراي والكيميرات في الساحل السوري منها 39 نوعا خلال دراسة نفذت في مخبر علوم البحار بكلية الزراعة بجامعة تشرين عام 2003 في حين سجلت الأربعة الأخرى تباعا في السنوات اللاحقة لافتين الى احتمال تسجيل أنواع جديدة من الأسماك الغضروفية في الساحل السوري وذلك نتيجة استمرار ظاهرة هجرة الأسماك وصيد أنواع جديدة لم تشاهد أثناء الدراسات السابقة.
يشار إلى أنه بعد تقطيع السمكة الى قطعتين وإزالة جميع أحشائها احتاج بائعو الأسماك رافعة لتحميلها في سيارة لنقلها الى مكان استهلاكها في محافظة أخرى.
وأشار الصيادون وبائعو الأسماك إلى أن أنها المرة الأولى التي يرون فيها هذا النوع من اسماك القرش ذات الزعنفة الذيلية هلالية الشكل والبالغ طولها 150 سم بينما يصل طول الرأس إلى140 سم وعرض الفم متر واحد لونه بني .
وأكد الباحثان الدكتور أديب سعد والدكتور مالك علي من جامعة تشرين أن هذه هي المرة الأولى التي يصطاد فيها هذا النوع من السمك في السواحل السورية واللبنانية وهو من الأنواع المهاجرة بطيئ الحركة غير عدواني أسنانه صغيرة جداً ويساعده فمه الواسع في التغذي على العوالق.
وأوضح الباحثان أنه تم تسجيل 43 نوعا من أسماك القرش والراي والكيميرات في الساحل السوري منها 39 نوعا خلال دراسة نفذت في مخبر علوم البحار بكلية الزراعة بجامعة تشرين عام 2003 في حين سجلت الأربعة الأخرى تباعا في السنوات اللاحقة لافتين الى احتمال تسجيل أنواع جديدة من الأسماك الغضروفية في الساحل السوري وذلك نتيجة استمرار ظاهرة هجرة الأسماك وصيد أنواع جديدة لم تشاهد أثناء الدراسات السابقة.
يشار إلى أنه بعد تقطيع السمكة الى قطعتين وإزالة جميع أحشائها احتاج بائعو الأسماك رافعة لتحميلها في سيارة لنقلها الى مكان استهلاكها في محافظة أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق