اسرار الصيد بالقصبة
أحيانا يكون السمك بعيدا عن الشاطىء لمسافات ، مما يجعل الوصول اليه أمرا صعبا لا يستطيعه الا ذوو المهارة العالية فى الرمى لمسافات بعيدة، فتجد الصياد الذى يتمتع بتلك المهارة هو الذى يستطيع توصيل الطعم حيث السمك حين يعجز الاخرون عن ذلك.
و قبل ان التفكير فى رمى الطعم لمسافات بعيدة: تذكر اخي الصياد أن:
- قوة الرمى ليس العامل الأساسى فى الوصول الى المرمى ،فدرجة مرونة القصبة هي السر ، الى رمية أبعد، فالرمية تستمد قوتها أصلا من مرونة القصبة و ليس من قوة الرامى، و هنا تكمن مهارة الرامى فى قدرته على تني القصبة الى أكثر حد ممكن قبيل قذف الثقل الى داخل البحر
- البكرة الأكبر حجما تساعد على الرمى لمسافات أبعد من الصغيرة ليس لأنها أكبر حجما، و انما لأنها مزودة ب محور ذات قطر أكبر مما يقلل من احتكاك الخيط بشفة البكرة.
- كلما ملء محور البكرة أكثر حتى يبلغ مستوى الخيط نهاية شفة البكرة ساعد ذلك على بعد مسافة الرمى لنقصان الاحتكاك بين الخيط و شفة البكرة ، فلذلك يوصى بملء البكرة أولا خيط قديم ثم تملأ عليها خيط الصيد
- يستحسن استخدام قصبة مرنة طولها ما بين 3.5 و 4 م، يكون ثلثها الاخير شديد المرونة فى ثلثها الاول و شديدة الصلابة في ثلثها الاخير حتى تتحمل أثقال من 80- 150 جم
- و حتى تكون الرمية لمسافة بعيدة يستحسن ان لا تستخدم اثقالا أقل من 115 جم و لا أكثر من 150 جم.
- قوة الرمى ليس العامل الأساسى فى الوصول الى المرمى ،فدرجة مرونة القصبة هي السر ، الى رمية أبعد، فالرمية تستمد قوتها أصلا من مرونة القصبة و ليس من قوة الرامى، و هنا تكمن مهارة الرامى فى قدرته على تني القصبة الى أكثر حد ممكن قبيل قذف الثقل الى داخل البحر
- البكرة الأكبر حجما تساعد على الرمى لمسافات أبعد من الصغيرة ليس لأنها أكبر حجما، و انما لأنها مزودة ب محور ذات قطر أكبر مما يقلل من احتكاك الخيط بشفة البكرة.
- كلما ملء محور البكرة أكثر حتى يبلغ مستوى الخيط نهاية شفة البكرة ساعد ذلك على بعد مسافة الرمى لنقصان الاحتكاك بين الخيط و شفة البكرة ، فلذلك يوصى بملء البكرة أولا خيط قديم ثم تملأ عليها خيط الصيد
- يستحسن استخدام قصبة مرنة طولها ما بين 3.5 و 4 م، يكون ثلثها الاخير شديد المرونة فى ثلثها الاول و شديدة الصلابة في ثلثها الاخير حتى تتحمل أثقال من 80- 150 جم
- و حتى تكون الرمية لمسافة بعيدة يستحسن ان لا تستخدم اثقالا أقل من 115 جم و لا أكثر من 150 جم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق