أسامي لأنواع الشبك:ـ
كـَنار (البرلس, بحر ابيض): إسم نوع شبك مبطن وقوي
كوبَك (Kobak) (أسوان) / خنّاج (قِنا): إسم نوع شبك حجمه كبير
هَبو (Habw) (عام): نوع شبك عيونه (يعني الفتحات اللي مابين خيوطه) صغيره اوي, ممنوع من الاستخدام عشان مش بيستخدم إلا لصيد الـ[زريعه] أو السمك اللي لسه مولود عشان يتاخد من الميه على المزارع الخاصه
مصطلحات عامه في عِدِّة الشبك:ـ
دوُره (Doora) (جُبلي, غير دوُره في البرلس بمعنى طريقة صيد) / خُن (عام, غير خُن بمعنى مكان في المركب) / سِـيـّا (نادر, غير سِـيـّا بتاعة طريقة التئديف) / بَطنيّه (Batneyya) (المنزله, السويس) / حِجْر (7egr) (البرلس):ـ
اللفِّه أو الدوران أو الكيس اللي بيبقى موجود في أماكن معينه في الشبكه (خصوصاً الـ كذا راءه أو الشبك المبطن), اللي بتخش فيه السمكه وتتحجز ماتعرفش تطلع تاني. غالباً ليها أسامي كتير كده عشان بتتطلب حرفيه عاليه في صناعة الشبك
راءه (Ra2a) (عام): يعني طبقه. بتتقال على الشبك لما يكون معمول فيه أكتر من طبقه (كذا راءه)ـ
فـَلَنكه (فيوم): ماسوره مَعدن, بتتشد بقوه على الـ[أورِمه]) في مقدمة الفلوكه, ويتخبط عليها بقوه عشان تعمل صوت قوي يخلي السمك يتحرك ناحية الشبكه. بتستخدم مع ألات تانيه بتعمل صوت موسيقي قوي في موسم الصيف في الفيوم
ماسك (بحر أحمر): كلمه انجليزي (Mask), معناها “قِناع”, بتتقال على نضارة الميه وماسوره صغيره واصله مابين خشم اللي بيعوم والهوا فوق وش الميه عشان يتنفس منها. بيستخدمها الصيادين البدو في جنوب سينا عشان يحددو مكان السمك ويعرفو يرمو الشبكه ويعملو [تحجير] فين
الماسك
مَخيَط (فيوم) / مَختَر (جُبلي) / مُنئاش أو إبره (البرلس): أداه صغيره (10×1 سم) على شكل H, في جُبلي لسه بتتعمل من الجريد زي زمان, بس في البرلس ووجه بحري معظمها دلوقتي معموله م البلاستيك. بيبقى ملفوف في وسطها خيط زي بتاع الشبك. بتستخدم في [مَرمِّة] او [ترقيع] الغزل, يعني معالجة الشبك لما يكون مقطوع
المخيط في اسوان, لسه بيتعمل من الجريد. غالباً دلوقتي بيبقى معمول من البلاستيك
مِدرَه (عام, واوقات مِدرايه) / روومه (السويس): عصايا طويله (تقريباً من متر لمترين) معموله من البامبو أو البوص الهندي أو البوص الفارسي (الفيوم), أو البوص الرومي (السويس). الصياد بيضرب بيها بقوه على الميه أو يخبط بيها على الحجر اللي في أرض الميه باستمرار وبقوه عشان يخُض السمك في مكان معين ويخليه يجري ناحية الشبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق