الأربعاء، 26 فبراير 2014

السمكة الصخرية "خبيرة تخفي" تمتلك زعانفا ظهرية شوكية سامة


undefined
تمتلك السمكة الصخرية قدرة عجيبة على التخفي لتظهر وكأنها صخرة على الشاطيء أو شعبة مرجانية أعماق البحر، وفي هذه اللحظة تغرز أشواكها الظهرية السامة في جسد الفريسة التي تقترب منها سواءا كانت بحرية أو بشرية ومن أهم ضحاياها الأطفال الذين لا يقدرون على كشف تخفيها و أيضا العلماء البحريين الذين يجوبون مسكنها للبحث والتعلم! انها “السمكة الصخرية \ Stone Fish” التي تتوطن مياه منطقة المحيط الهندي-الهادي و منطقة الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا و اسمها العلمي “سينانزيا فيروكوسا \ Synanceia verrucosa”.
تعيش هذه السمكة الفتاكة في قاع الشعب المرجانية و بين فروعها و تحت الصخور كما تستطيع ان تدفن نفسها في الرمال بفضل زعانفها الظهرية الشوكية السامة.
تتغذى السمكة الصخرية على الأسماك و القشريات حيث تنتظر الفريسة لتسبح أمامها ثم تقوم بسرعة فائقة باصطيادها و التهامها بشفطها
ويساعدها في ذلك شفتاها السميكتين و فمها الكبير وهي عملية تحتاج الى تصوير بطيء لإظهارها و يمكن مشاهدتها في الفيديو التالي.
تتقن هذه السمكة التخفي لأقصى درجة و عند اقتراب الخطر لا تهرب بعيدا وانما تتخفى وتبرز زعانفها الظهرية الشوكية حيث يخزن السم في غدد في قاع تلك الزعانف! وتستطيع السمكة الصخرية البقاء خارج الماء لمدة 24 ساعة ولذلك فهي تنتشر على الشواطيء بشكل خفي مسببة خطرا كبيرا لمرتادي الشواطيء الأسترالية. لاحظوا الصور التاليه للسمكة الصخرية متخفية مستحقة لقب سيدة التخفي تحت الأعماق.
يرجح العلماء أن السمكة الصخرية هي السمكة الأكثر سمية في العالم بالنسبة للإنسان فهي تملك 13 زعنفة شوكية ظهرية يمكنها حقن مادة شديدة السمية في جسم الانسان و خصوصا في الأطراف مسببا ألما شديدا يؤدي في بعض الأحيان الى بتر العضو للتخلص من الألم والآثار القاتلة التي يسببها السم على مكان الحقن! و قد تسببت السمكة الصخرية في قتل عدد كبير من سكان الجزر الواقعة على المحيط الهندي و الهادي و في عام 1959 تم تطوير مضاد للسم في أستراليا مما قلل عدد الوفيات بشكل ملحوظ وبالرغم من ذلك لا يزال بعض الناس يعانون من آلام لسعة السمكة سنويا والتي يمكن تخفيفه بالماء الساخن مع أخذ العلاج الطبي وهو مضاد السم الذي يعتبر الدواء الثاني المضاد للسم من حيث كترة الاستخدام في أستراليا!.

دهشة تثيرها سمكة قرش تلد بعد اصطيادها



أثارت سمكة قرش من فصيلة «رأس المطرقة» دهشة مرتادي  شاطئ فلوريدا بعد أن شاهدوها تلد صغيرها بعد اصطيادها أمام أعينهم على حافة المياه، حسبما ذكرت جريدة «ديلي ميل» البريطانية.
وكما جاء الخبر في ” المصري اليوم ” فقد تجمعت الجماهير على شاطئ في فلوريدا بعد أن قام صياد بصيد القرش الذي يبلغ طوله خمسة أقدام من الماء وسحبه نحو الرمال.
وبينما تم سحب القرش إلى المياه الضحلة، شاهد المتفرجون سمكة القرش الصغيرة تتلوى في مياه البحر.
وعلى الرغم من المحاولات المتكررة لتوجيه القرش مرة أخرى إلى المياه العميقة ،الا أنها ظلت تسبح نحو الشاطئ.
«أن سمكة القرش كانت
تبحث عن مخرج وكانت تتقلب حتى وصلت إلى الشاطئ. وعلى الأثر وصل رجال حماية الشواطيء للسيطرة على الوضع وحاولوا وضع سمكة القرش في المياه العميقة مرة أخرى ، ولكنها توفيت».
للعلم فإن صغار سمكات القرش مستقلة جدا، وغالبا ما تسبح بعيدا عن أمهاتها بمجرد ولادتها، كما فعلت هذه السمكة في ولاية فلوريدا .
فهي أسماك لا تتلقى أي تغذية إضافية أو دعم من والديها بعد الولادة وتدافع عن أنفسها في المياه الضحلة، حيث لا يوجد حيوانات مفترسة مثل الموجودة في البحر المفتوح.
وفي ولاية فلوريدا، زادت نسبة هذا النوع من سمك القرش في العامين الماضيين وهي الآن تقوم بتتبع قوارب الصيد في محاولة لأكل بعض ما في الشباك.
وتسكن هذه النوعية من أسماك القرش الشعاب الضحلة عمومًا في البحار الاستوائيةفي جميع أنحاء العالم ويمكن العثور عليها في المياه الضحلة على بعد متر واحد >
ومعظم أنواع فصيلة «رأس المطرقة» صغيرة وتعتبر غير مؤذية للبشر.
وترجع الكفاءة في الصيد بفضل شكل الرأس غير العادي ، واتساع الرؤية ، وهي سمكة تتغذى على الأسماك والحبار، والقشريات ، ولا تسعى لمهاجمة الانسان إلا في حالة الاستفزاز.

رصد سمكة قرش الحوت في المياه المصرية)





سمكة " قرش الحوت "

في حادثة نادرة من نوعها ، ظهرت سمكة قرش الحوت المهددة بالانقراض في منطقة مرسى علم على ساحل البحر الأحمر المصري.
وقد تمكنت محميات البحر الأحمر بمنطقة مرسى علم من رصدها ، وكما ورد الخبر في ” أخبار مصر ” صرح مدير مكتب المحميات بمرسى علم  بأنه تم رصد “القرش الحوت”، وهى أنثى، ويبلغ طولها 8 أمتار، وهى غير ضارة للإنسان فهى من النوع الذي يجمع مابين القرش والحوت، ونادر وجودها في البحر الأحمر ومهددة بالانقراض منذ سنوات.
وأضاف: أن سمكة “القرش الحوت ” تأتي من منطقة المحيط الهندي عن طريق خليج عدن للدخول إلى مياه البحر الأحمر لفترة قصيرة، وتعود بعدها إلى الخليج .. مشيرا إلى أنها نوع نادر جدا ومحظور صيده، ويعتمد في غذائه على الهائمات في المياه، ويقوم بعمليه تسمى “الفلترة “داخل البحر.
وتم تشكيل غرفه عمليات لتتبع ظهورالسمكة في المناطق القريبة من مرسى علم، لتحديد الاتجاه لحين اتخاذ قرار العودة إلى المحيط.

غواص أمريكي يُطعم سمكة قرش النمر المفترسة



في تصرف شديد الخطورة قام غواص  أمريكي بإطعام سمكة قرش النمر التي سجلت قائمة شرسة من الهجمات على البشر ، حيث رصد  المصور الفوتوغرافي للحياة المائية هذه اللحظة التي وصفها بأنها “خطيرة”،  والتي قام خلالها بالنزول إلى قاع المحيط الأطلسي في جزر الباهاما، وإطعام سمكة  قرش “النمر” العملاقة، التي يُعرف عنها أنها من أشد القروش خطراً على  البشر، وهي الثانية في قائمة الأرقام المسجلة للهجمات على البشر، يسبقها في  القائمة القرش الأبيض.
وكما جاء الخبر في / أخبار 24/ فقد تمكن المصور “دانيال  بوتيلو” من التقاط صور نادرة للغواص المخضرم “فينسنت كانابال”،  أثناء مغامرته تحت الماء، والتي قام بها في إطار الترويج لسياحة الغوص، بهدف  المحافظة على فصائل أسماك القرش المهددة بالانقراض نتيجة لما تتعرض له من عمليات الصيد  الجائر.
وتعد قروش “النمر” فصيلاً من أضخم القروش الموجودة في قيعان المحيطات الاستوائية والمعتدلة، حيث يتراوح طولها ما بين ثلاثة وأربعة أمتار، فيما يتراوح وزنها ما بين 358 و635 كيلوجراماً.

الأنواع المهددة بالانقراض من سمك القرش

Large_1234181237


القرش الأبيض الكبير وقرش الحوت وقرش الحوت من أكثر الأنواع المهددة بالانقراض نتيجة اقبال الصيادين على الفتك بها
بدأت المحاولات الجادة لحماية هذه الأنواع الضخمة فى مياه كاليفورنيا وجنوب أفريقيا

اكتشاف سمكة شمس المحيط وزنها طن ونصف عند حاجز الامواج ببورسعيد

اكتشاف سمكة شمس المحيط وزنها طن ونصف عند حاجز الامواج ببورسعيد










تمكن صيادى بورسعيد من أصطياد سمكة عملاقة وزنها يتعدى الطن وتسمى شمس المحيط من منطقة حاجز الامواج والتى تشتهر بخطورتها  وبأنها من الكائنات المعمرة بأعماق البحر وتأكل الاسماك الكبيرة ويمكنها ألتهام الأطفال الصغار أو الاسماك الكبيرة ولا تخشى الا أسماك القرش وهى من الأنواع المنقرضة والقوية جدا فى أصطيادها وهى قوية وعنيفة جدا لدرجة قدرتها على تحطيم القوارب الخشبية بمؤخرة رأسها التى تشبه الفولاذ لها قوة ارتطام وأرتداد رهيبة جدا تشبه قوة أرتطام سيارة نقل وقام الصيادون بمحاصرتها بالشباك بأستماته لانها كادت أن تقطع شباكهم وتقلب قارب الصيد لولا تمكنوا منه وقاموا بصيدها بعد محاولات استمرت أربع ساعات نجحوا فيها من القبض عليها حية وأخرجوها وتلك المرة الرابعة التى تظهر تلك الأنواع من الأسماك الشديدة الخطورة بالسواحل المصرية

سمكه الشيطان

سمكة الشيطان

سمكة الشيطان :
وهي أحد أنواع [ الشفنين العقاب | Eagle ray ]. تنتشر بشكل واسع بالبحر الأبيض المتوسط، ويمكن العثور عليها في أي مكان آخر من المحيط الأطلسي الشرقي.

يمكن أن تنمو ويصل حجمها حتى 5.2 متر، وتملك ذيل شائك يمكن ان يُستخدم للدفاع عن النفس. تتغذى أسماك الشيطان على القشريات والأسماك الصغيرة.


الموطن والتوزيع :
تُعرف سمكة الشيطان بأنها تعيش في الجزائر وكرواتيا وفرنسا واليونان وفلسطين وإيطاليا ومالطا وإسبانيا وتونس وتعتبر هذه الأماكن مواطنها الرئيسية. 

دور سمكة الشيطان في الأنظمة البيئية :
ليس لشيطان البحر دور واضح في نظامه البيئي، فكل ما يقوم به هو تناول القشريات والعوالق والأسماك الصغيرة، وفي المجمل، فسلوك شيطان البحر مشابه لسلوك أسماك الراي الأخرى.


حالة الحفظ :
تُعد أسماك الشيطان من الحيوانات المهددة بالإنقراض. وتُقّدر أعدادها بحوالي 400 سمكة توجد معظمها في البحر الأبيض المتوسط. أعداد أسماك الشيطان آخذة في التناقص بسبب شباك صيد أسماك ابو سيف، حيث تعلق بها. كما أن الصيادين يصيدوها بشكل مباشر أحياناً عن طريق الخطأ.



خطورة أسماك الشيطان على البشر :
لا تعد أسماك الشفنين مؤذية بالنسبة لبني البشر، ولكن بالنسبة لسمكة الشيطان فقد تشكل خطر على القوارب الصغيرة والبشر نظراً لحجمها الكبيرة، خصوصاً إذا ما تم الإعتداء عليها من طعن أو صدم بالقارب.


المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية