الأحد، 16 مارس 2014

برجر التونة والذرة الحلوة

برجر التونة والذرة الحلوة


برجر التونة والذرة الحلوة


نقدم لك طريقة مبتكرة لتقديم التونة. هل ستجربيها؟

المقادير: 

85 جرام خبز ابيض، مقطع الى قطع صغيرة
198 جرام علبة الذرة الحلوة، مصفاة
2 × 185 جرام علبة التونة فى المياه، مصفاة جيدا
25 جرام جبن شيدر مبشور
3 بصل اخضر، مفروم فرما ناعما
1 بيضة، مضروبة
2 ملعقة كبيرة زيت نباتى
خبز الرول من الحبوب الكاملة، وخس، وسالسا، للتقديم

الطريقة: 

  1. افرمى الخبز فى محضر الطعام حتى يصبح فتات، اقلبيه فى وعاء، ثم افرمى نصف كمية الذرة الحلوة. اضيفى الذرة المفروم، والذرة الكاملة والتونة والجبن والبصل الاخضر وملح وفلفل فى الوعاء مع الخبز واخلطيهم جيدا.
  2.  اضيفى البيض، شيئا فشيئا (قد لا تحتاجين لاضافته بالمرة)، حتى يصبح الخليط لزج بما فيه الكفاية لتكوينه على شكل اربعة اجزاء بحجم البرجر.
  3.  سخنى الزيت فى مقلاة غير لاصقة، ثم اطهى البرجر لمدة 5 دقائق على كل جانب حتى يصبح لونها ذهبى وتكون ساخنة فى المنتصف. 
  4. ضعى البرجر فى خبز الرول نت الحبوب الكاملة مع الخس وملعقة من السالسا.

الأسماك للغذاء

 الأسماك للغذاء


undefined

ماهى أهمية دراسة استساغية الأسماك للغذاء ؟
ان إقبال الاسماك على غذائها ما هو إلا ترجمة صريحة لردود أفعال مجموعة من الحواس لديها   والتى تكوِّن فى مجملها القرار النهائى فى الإقبال على الغذاء من عدمِه أو بمعنى أدق درجة إقبالها على هذا الغذاء وذلك لأن حاسة التذوق لدى الطائر تتأثر بالحواس الأخرى وهى بذلك  تمثل جزءً من العمليات الأخرى التي يقـوم بهاالأسماك وبناءً عليه يجب وضع عملية الاستساغة في الاعتبار أثناء تكوين مخلوط العلف عند أسر الأسماك فى أحواض وبمعنى أحواضح أثناء تربية الأسماك بصورة عامة والأنواع البحرية منهــا بصورة خاصة .
          إنها حقيقـة واقعة أن الأسماك بمختلف مراحل عمرهــا تتأثر تأثيرا قوياً بعملية التذوق ولديهم القدرة على التمييز بين المذاقات المختلفة  سواء الحلو منها والمالح واللاذع  والقابض والمر وبدرجات تركيز كل منهم ، كما يبني السمكة عملية اختيارها للطعام على أساس شكله و لونه وحجم حبيباته بل ومدى قيمته الغذائية ، والأكثر من ذلك تحديد ما إذا كان هـذا الغذاء ساماً أم لا ؛ ولا يخفى أن هذه الدراسةلهــا تأثيرات إقتصادية سواء على منتج الأسماك أو منتج الأعلاف .
قدرة الأسماك على تمــييز الغــذاء          
  Feed Recognition
قد تبدوا الأسماك وكأنها تعتمد على الرؤية متمثلة فى حاسة البصر بشكل كبير في اختيارها للطعام مرتكزة فى ذلك على المخزون فى ذاكرتها فيما يخص هذا الطعام من حيث اللون والشكل
 وقد تم ترتيب عوامل قبول أو رفض الأسماك  للغذاء على النحو التالى  :
·      (1)  العوامل المتعلقة بالغــذاء
1.    لون الغــــذاء والإضاءة الخاصة به  .
2.    الشكل العام للغـذاء  : -
                   أ  -  الصــورة المقـدم بهــــــا من حجم حبيباته   .
                  ب -  وظروف الغذاء الفيزيائية من حيث مدى وجود مخلوط من أطعمة خشنة مع ناعمة أو كونهـا ذات ملمس واحد
                  جـ -  جــاذبيــــة الغــــــــــذاء
من حيث لمعانه أو عتامته .
3.    مذاق الغـــــــذاء والثابت أن الأسماك يمكنها تمييز الطعم الحلو والمر
4.   رائحة الغــذاء ، وهذه تظر جلية مع استخدام الأسماك لحاسة الشم وتعرفهـا على الفرائس ن بل وتمييز الفريسة ارائحة المفترس وهروبهـا منه قبل وصوله اليهــا
(2)  عوامل متعلقة بالسمكة
وسنتناول هنا خمس من الحواس لدى الأسماك الشم والتذوق والبصر والسمع واللمس لكونهـا من الحواس الكيماوية الأكثر أهمية وان كانت هناك حواس أخرى لا يستهان بها    كالخواص الكهربية والتأثير الاجتماعى  . . .
فمن الحواس الكيماوية لدى الأسماك
أولاً : حاسة الشـم Olfaction    
تسمح الخواص الممتازة للماء كمذيب بحمل عدد لايحصى من المواد العضوية وغير العضوية كمحاليل ورغم أن العديد من هذه المواد شحيح الذوبان فى الماء إلا أنه يمكن كشفهـا من قبل أعضاء الشم الحادة لدى الأسماك ، حيث تصدر الروائح البيولوجية ذات المغزى من العديد من المصادر فى بيئة الأسماك ، ومعروف أن بعض الأسماك يستطيع كشف الفريسة ( أو المفترسات أو الأفراد من نفس النوع بل وحتى روائح جداول صغيرة معينة ) ؛ وهذه بدورهـا تصدر روائح تحملهـا المياه الى النسيج الطلائى الشمى ،وبواسطة تيار الماء المار عبر السمكة الساكنة أو بواسطة حركة السمكة فى الماء يمكن اكتشاف الغذاء . . .
إذاً فاكتشاف الغذاء هو الوظيفة الرئيسية للشم فى العديد من الأنواع التى تعيش فى الضوء المعتم (وفى الأعماق)
غير ان حاسة الشم لهــا مهام أخرى بخلاف البحث عن الغذاء أو الفرائس وتحديد مواقعهـا فهى أيضاص تسهم فى الاستدلال على قرب المفترس كى تهرب منالأسماك ، وتشترك الشم فى السلوك الاجتماعى حيث تلعب دوراً هاماً فى مرحلة التزاوج ، وبهـا تهتدى بهـا الأسماك فى الاستدلال على باقى القطيع  ومواطنهـا هلال الهجرة ، وتزداد أهمية حاسة الشم فى الأعماق السحيقة والمناطق المعتمة كالكهوف و الكثيفة النباتات .
وقد بينت التجارب أن السلمون ( المعمى ) أمكنه اختيار وبشكل صحيح الفرع التى يسلكهـا للرجوع الى الجداول التى أخذ منهـا  .
ثانيـاً حاسة التذوق  Taste
 لا تقتصر مستقبلات التذوق فى الأسماك بأى حال على التجويف الفمى، فهى منتشرة أيضــاً على الشفـاه وعلى الردهة الخيشومية
وعلى السطح الخارجى للرأس والجسم ، وبشكل خاص على الزوائد اللمسية وعلى الأشعة الزعنفية المتحورة ، وهناك ثلاثة  أمواع من المستقبلات الحسية للذوق أو الإحساس الكيماوى المتماثل وهى براعم الذوق والنهايات الحرة لبعض الأعصاب والخلايا المغزلية التى تشبه الخلايا المستقبلة لبراعم الذوق .
ورغم ان براعم الذوق واسعة الانتشار على جسم السمكة ، إلا أنهـا تتركز على الأعصاب والزوائد اللمسية والجزء الأسفل من الرأس .
وقد أثبتت الدراسات وجود ردود أفعال للعديد من المواد التى توضع فى تماس مع مستقبلات الذوق ، فكانت هناك استجابة للعديد من الطعوم كالطعم الحلو والحامضى وللأملاح والكيتين وللمواد الشهية مرة الطعم ولمستخلصات الديدان والديدان.
ثالثاً  : حاسة البصر   Vision
 هى من الحواس الهامة للأسماك حيث  تستخدم البصر في رؤية الطعام ، والأسماك الصديقة و الأعـداء وتختلف عيون الأسماك باختلاف البيئـة المحيطة بهـا ، فالأسماك الليلية لها عيون واسعة والأسمـاك الموجودة في الأنهار كثيرة الطمي لها عيون صغيرة بينما الأسمـاك التي تعيش في الكهوف عمياء تماماً .
   عيون الأسماك التي تعيش في الأعماق المتوسـطة عادة ما تكون على جانبي الرأس لتمكنهـا من رؤية 360 درجة لكل ما حولهـا ،  أما الاسمـاك التي تعيش في القاع فتكون عيونهـا في أعلى الرأس لترى ما فوقها ، بينما تكون عيونالأسماك المتواجده على السطح بصورة دائمة مصممة بحيث ترى ما فوق الماء وما تحته
 وتعتبر الأسماك قصيرة النظر بالنسبة للكائنات الأرضية، إلا ان لها رؤية احاديةالعين، بمعنى أن كل عين يمكن أن ترى بمفردها بدون العين الأخرى مما يمكنهـامن رؤية كل ما حولها  في الناحيــة الاخري لكن أغلب الأسمـاك المفترسـة لها رؤية ثنائية العين، حيث تكون عيونها متجـاورة في مقدمة الرأس (مثل الانسان) ، مما يمكنها من تحديد موقع فريستها بدقة. 

بعض أسماك المياه الضحلة لها جفون زائفة تستطيع استخدامها لحمايتها من اشعة الشمس القوية، لكن  اغلب الأسمـاك لا توجد لها مثل هذه الجفون ، ولذا عــادة ما يستغرقهم بعض الوقت للتعود على التغييرات السريعة في الاضـاءه ، ولعلنا نلاحظ هرب الأسمـاك عند فتح اضاءة الأكواريوم وبحثهم عن مكان للاختبـاء لحينالاعتياد على الاضــاءة الجديدة ،  لذلك يفضل أن يزود الحوض الخاص بنباتاتوديكور يوفر لهم الظل المناسب كما يفضل الا تطعم الاسماك مباشرة بعد فتح النور ولكن يفضل الانتظار بعض دقائق.
  أما بالنسبة للألوان، فقد اثبتت الابحاث ان الأسماك تستطيع رؤية الالوان إلى حد ما إلاانها تستخدمها بطريقة مختلفة. فمثلاً تستخدم الأسماك الملونة الوانها للبحث عن زوج لها، او تستخدمها للاختفاء والهرب من الاسماك المفترسة.
رابعــاً حاسة السمع   Hearing
تزيد سرعة الصوت في الماء اربع مرات عنها في الهواء ، وبالرغم من عدم وجود آذن)خارجية)او (وسطى )عند الأسماك (مثل باقي الحيوانات) ، إلا ان الاسماك تستطيع السمع من خلال ذبذبات الماء الخط الشوكي بالسمكة ، كما أن اغلب الاسماك لهااذن داخلية تعمل بطريقة مماثلة لطبلة الاذن عند الانسان وتساعدها هذه الاذن الداخلية على حفظ توازنها عن طريق اهداب ترسل اشاراته للمخ، ومن الدلائل العملية على حاسة السمع لدى الأسماك هو سماع الأسماك لأصوات محركات السيارات على الجسور فى المزارع وتوجهها الى مواقع انزال العلف استعداداً للتغذية ( حتى وان لم تكن هذه السيارات محملة بالأعلاف )  ، ويحدث ذلك حتى فى أوقات الظلام مما ينفى تأويل هذا الفعل الى  حاسة البصر وقت مرور السيارات .  
خامسـاً حاسة اللمس   Touch
حاسة اللمس من أقوى الحواس في الأسماك ، ولا تستخدمها الأسماك في التعرف على الأسطح المختلفة أو التعبير عن مشاعرها مثل باقي الحيوانات ، ولكن لمشاركة هذه الحاسة في التذوق، الاحساس بالاتجاهات، الحفاظ على النفس وفرض السيطرة على المنطقة الخاصة بها.
وتستخدم أسماك الجورامى والانجل زعانفها الأمامية للتذوق والبحث عن الطعام، بينما تستخدم المجسات الخاصة بها كأجهزة انذار عند خروجها من مخبأها. كما تستخدمها لتحسس المكان حولها وأحياناً لتأكيد سيطرتها على المكان الخاص بها ، وتستخدم اسماك الكات فيش زوائدها لمعرفة الطريق في الظلام، للنبش في القاع بالاضافة الى تذوقالطعام .
وهناك حواس كيماوية أخرى تعزى الى نهايات الأعصاب الحرة فى الجلد ، ويعتقد أنها متحسسات بدائية للأملاح ، واذا ماكانت هذه الحاسة موجودة فعلً فإنهــا لم تدرس يشكل كافٍ ولم
تعرف أهميتهـا بعد، ومن جانب آخـر فإن وظيفة اعضاء الندبة (Pit organ ) وبعض الخلايا العصبية للخط الجانى كمستقبلات كيماوية أثبتت من قبل كل من (Katsuki & Onada ) أن
·   أسماك المياه العذبة والمالحة من خلال الدراسات الفسيولوجية الكهربائية أنها تستجيب للأيونات أحادية التكافوء الموجبة ، واستجابت كلهـا بشدة لأيون البوتاسيوم ، والأسماك كاملة التعظم الحديثة البحرية أظهرت استجابة ضعيفة لأيون الصوديوم والكالسيوم ، ولهذه الحاسة القادرة على تحديد الأملاح أهمية فى اختيار البيئة .
·        وهناك أمر آخر لا بد من التنويه اليه  وهو مخزون الذاكرة لدى الأسماك
فالأسماك شأنها شأن باقى الكائنات تكون على مدار حياتهـا مخزوناً من المعلومات بذاكرتهـا تستفيد منه فى العملية الغذائية ، وليس أدل على ذلك من شىء أكثر من الدلائل العملية :
     حيث تشاهد قطعان الأسماك فى الأسر وهى تتجه الى مكان انزال الأعلاف فى نفس التوقيت اليومى المعتادة عليه ( حتى اذا لم تحضر سيارات العلف )
وقد سبق الإشارة فى حاسة السمع توجه الأسماك باتجاه صوت محركات السيارات أثناء تحركهـا على الجسور ، وما هذا الا نتيجة مخزون بذاكرتهـا مفاده أن هذا الصوت هو صوت سيارات العلف ، حيث لاتظهر هذا السلوك اذا مر على الطريق دراجة بخارية .
-  التأثير الإجتماعى فى عملية تناول الطعام:

كما أن للأسماك القدرة على تمييز الغذاء عن طريق الرؤية البصرية من حيث الشكل واللون والمكونات فإنها أيضــًا تستمد القدرة على تمييز الغذاء وتفضيل غذاء معين عن غيره من خلال ما يجب أن نسميه  التأثير الإجتماعى فى عملية تناول الطعام
يتضح هذا الساوك جلياً فى الأسماك التى تحتضن صغرهـا حيث توجيه الأم الصغار باتجاه  الغذاء المفيد ، وتناول زريعة الأسماك كمية أكبر من الغذاء في وجودها أو في مجموعات يكون أكثر منه عندما تكون بمفردها
ويمكن القول تأثير العامل الإجتماعى فى إقبال الأسماك على الغـذاء هنـا يرجع  إلى عاملين:

-  المستمدة من تدريب الأمهات .

- تأثر الأسماك  بالسلوكيات الغذائية لباقى القطيع .

ويكون أمر أكثر وضوحاً بل وتعقداً عند الرغبة فى تغيير السلوك الغذائى للأسماك خاصة الأسماك المفترسة حيث يقوم المربى بتقديم أعلاف بهـا نسب عالية من البروتين تماثل تلك التى تتحصل عليها الأسماك المفترسة من فرائسها ، حيث فى البداية تعرض الأسماك عن هذا الغذاء وتقبل عليه بصورة جزئية مع شدة الجوع ، ويتجلى السلوك الاجتماعى هنا من اقبال الأسماك الأكثر جرئة أو متزعمة القطيع على الغذاء قبل غيرهـا ويعطى مدى نهما واقبالها على هذا الغذاء مؤشراً أو للبلقى بإمكانية تناول هذا الغذاء يأمان .
 كما أن التأثير الاجتماعي يلعب دوراً هاماً فى  عملية نمو الزريعة المرباة فى مجموعات كبيرة عن تلك المرباة فى مجموعات أقل ويكون التأثير سلبى فى حالة التربية المنفردة  ؛ ففى المجموعات الكبيرة يحدث نوع من الصراع على الغذاء بيؤدى الى نوع من عدم التوازن أو التماثل فى الحجم أثناء النمو هذه تعود الى نوعية حجم حبيبات الغذاء  وتأثيرها وتلعب البيئة الاجتماعية للأسماك دورا هاما في عملية الإقبال على الغذاء خاصة تلك التى تم نقلهـا من المفرخات أو محطات التحضين الى أواض التسمين أو التربية  .

سمك بلطي بالفرن


سمك بلطي بالفرن


سمك بلطي بالفرن


وصفة شهية ولذيذة للسمك البلطي مع الخضروات فى الفرن.

المقادير: 

  • 1 سمكة بلطى كبيرة الحجم أو ما يُشابهها.
  • 4 حبات بطاطس ( متوسطة الحجم.
  • 3 حبات طماطم صغيرة الحجم.
  • 1 حبة ليمون كبيرة الحجم.
  • 2 ملعقة كبيرة عصير ليمون.
  • 2 ملعقة كبيرة زيت ذرة.
  • 1 ½ ملعقة صغيرة ثوم مفرى ناعماً.
  • 1 ملعقة كبيرة بقدونس مفرى ناعماً.
  • 1 ½ ملعقة صغيرة كمون مطحون.
  • 1 ½ ملعقة صغيرة ملح.
  • 1 ملعقة صغيرة فلفل أسود.

الطريقة: 

  1. بواسطة سكين عريض، اكشطي السمكة من الجهتين حتى تُنظف من القشور، ثم يُشق باطنها بحرف سكين رفيع وحاد، وتُنظف جيداً مما بداخله.
  2. اغسلي السمكة جيداً بالماء الجارى من الداخل والخارج، وتترك لدقائق فى المصفاة، ثم تُجفف بورق المطبخ حتى تتخلص من الماء.
  3. بواسطة سكين رفيع وحاد، يُشق ظهر السمكة من الخارج من الجهتين بخطوط مائلة قليلاً.
  4. اسكبي البقدونس والثوم والملح والفلفل والكمون وعصير الليمون و2 ملعقة كبيرة من الزيت فى وعاء صغير، وتُخلط المكونات جيداً.
  5. احشي السمكة من الداخل بكمية من خليط الثوم، وتُفرك به جيداً من الخارج خاصة بين شقوق اللحم من الجهتين.
  6. اغسلي حبة الليمون وتُجفف، ثم تُقطع إلى شرائح رفيعة وتُوزع فى باطن السمكة وبين شقوق اللحم.
  7. غطي السمكة بورق النايلون، وتترك فى (الثلاجة) لمدة ساعة على الأقل.
  8. سخني الفرن على حرارة متوسطة.
  9. اغسلي حبات البطاطس جيداً بالماء الجارى، ثم تُقشر وتُقطع إلى شرائح رفيعة.
  10. اسكبي شرائح البطاطس فى صينية بايركس متوسطة الحجم، ويضاف إليها المتبقى من الزيت وخليط الثوم، ثم تُقلب بهما جيداً باليد.
  11. اغسلي حبات الطماطم بالماء، وتُقطع إلى نصفين ثم تُوزع على البطاطس.
  12. ضعي السمكة أعلى طبقة البطاطس، وتترك على الرف الأوسط فى الفرن من 40 إلى 50 دقيقة أو حتى تَنضج جيداً على حسب حجمها.
  13. اخرجي صينية البلطى من الفرن، وتترك لدقائق حتى تَهدأ، ثم تقدم مع أرز الصيادية والسلطات

النوع:

عدد الأفراد: 

4أفراد

المدة: 

60دقيقة

مئات الأسماك الصغيرة تسقط من السماء على أهالي قرية لاجمانو

111

نشرت صحيفة الديلى تليجراف، خبراً مثيراً حول بلدة أسترالية نائية تدعى لاجمانو تبعد 326 ميلاً عن أقرب نهر، وجد أهالى القرية سمك يتساقط عليهم من السماء.

 
حيث شهد أهالى القرية الذين لا يتعدون 669، مئات الأسماك الصغيرة البيضاء تسقط مع المطر، حيث الغيوم كانت تملء السماء، وأن الكثير من هذه الأسماك ما زالت على قيد الحياة.
 
وليست هذه هى المرة الأولى التى يهطل فيها الأسماك من السماء على بلدة لاجمانو، حيث شهدت القرية الظاهرة عامى 1974 و2004.
 
وقال مارك كريسماركرز رئيس هيئة الأرصاد الأسترالية: “ربما تكون العاصفة قد حملت السمك إلى 40 ألفاً أو 50 ألف قدم بالهواء”، وأضاف “وبمجرد وصولهم إلى الطبقات العليا تجمدوا، ثم بعد فترة أطلقوا ليهطلوا مع المطر”.
 
(المصدر: جريدة اليوم السابع)
 
وتحدث هذه الظاهرة سنوياً منذ أكثر من قرن في جمهورية الهندوراس في أميركا الوسطى وتحديداً في مدينة “دوباتمونتو دو يورو”، ووقت حدوثها بين شهري أيار و تموز وفي بعض الأحيان تحدث مرتين في السنة وتبدأ مع ظهور غيمة سوداء في السماء يتبعها برق ورعد ورياح قوية ومطر غزير لمدة ساعتين أو أكثر.
 
وبعد انتهاء هذه العاصفة تصبح الأرض مفروشة بالأسماك التي يأخذها الأهالي معهم إلى البيت لطبخها و أكلها.

صينية السمك والبطاطس المخبوزة

صينية السمك والبطاطس المخبوزة


صينية السمك والبطاطس المخبوزة


أحد الوصفات البحرية قليلة السعرات واللذيذة فى ذات الوقت.

المقادير: 

  • 4 بطاطس، مغسولة ومقطعة إلى جوانح سميكة
  • 2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
  • 1 كراث صغير، مقطع إلى شرائح رقيقة
  • 1 كوسة، مقطعة بالنصف ومقطعة إلى شرائح رقيقة
  • ⅓ كوب طماطم شبه مجففة
  • 4 سمك فيليه سميك
  • ليمون جوانح، للتقديم

الطريقة: 

  1. سخنى الفرن على درجة حرارة 200 درجة مئوية.
  2. ضعى البطاطس في صينية خبز كبيرة. رشيها بالزيت وتبليها بالملح والفلفل. اخبزبها لمدة 20 دقيقة. اضيفى الكراث فوق البطاطس. اخبزيه ل5 دقائق أخرى حتى يصبح طرى.
  3. اضيفى الكوسة والطماطم فى خليط البطاطس، ثم اضيفى السمك فوقهم.
  4. اخبزيه ل10-15 دقيقة أخرى حتى يفرط السمك عند اختباره بالشوكة. قدمى الطبق مع جوانح الليمون.

سمك بوري مشوي

سمك بوري مشوي



سمك بوري مشوي
المقادير:
4 سمكات بوري
زعتر .
- زيت زيتون.
- عصير 3 ليمونات كبيرة.
- ملعقة ملح وفلفل.
- شرائح ليمون للتزين
- حفنة كزبرة خضراء وبقدونس

الطريقة: 

1-سخني الشواية مسبقًا، نظفي السمكة من داخلها واغسليها جيدًا، جففيها تمامًا وادعكي الداخل بالملح والفلفل وعصير الليمون، ضعي عروق الأعشاب في الداخل.
2-احدثي 3 شقوق منحرفة في جانبي السمكة بواسطة سكين حاد، ضعي السمكة على السلك الحديدى من الشواية ورشي زيت الزيتون وعصير الليمون الحامض فوقها.
3- اتركيها حتي تمام النضج والشواء
4-انتشليها و ضعيها في طبق مزين بالجرجير و الليمون
5-قدميها مع أرز الصيادية و سلطة الطحينة

النوع:

عدد الأفراد: 

4أفراد

المدة: 

45دقيقة

هل تعلم أن هناك أكثر من 27000 نوع من الأسماك

Fish Kinds

السمك أو الحوت من الحيوانات الفقارية وأغلبها من ذوات الدم البارد وهي تعيش في الماء, هناك أكثر 27000 نوع ٰ‎منها مما جعلها أكثر الفقاريات تنوعاً. للسمك حراشف وزعانف وغلاصم (خياشيم) يتنفس بها. تسمى القشرة الخاريجة التي تغطي جلد السمك بالفُلوس.
الأسماك بعضها يعيش في الماء العذب في البحيرات والأنهار والأهوار وبعضها الأخر يعيش في المياه المالحة في البحار والمحيطات.
بعض الأسماك تكون صغيرة بطول 1 سم أو أقل وبعضها الأخر كبيرة وطويلة قد يصل طولها إلى 15 متر ووزنها إلى 15 طن كما في سمك القرش والحوت.
أكثر أنواع الأسماك تعتبر غذاء رئيسيا للبشر، ومن أنواع الأسماك التي تكون مرغوبة أكثر من غيرها مثل سمك الكارب وسمك القدّ وسمك الرنجة وسمك السردين وسمك التونة.
أغلب أنواع الأسماك لها عظام وبعض الأنواع الأخرى مثل القرش ليس لها عظام حقيقية بل هي غضروفية. بعض العلماء لا يعتبرونها أسماك حقيقية، ولكن أغلب الناس يدعونها بالأسماك.
بعض الأنواع الأخرى من الحيوانات التي تعيش في البحر مثل نجمة البحر وقنديل البحر تدعى كذلك بالأسماك ولكنها ليست بالأسماك ولا يحوي جسمها على عظام، وكذلك نوع آخر من الكائنات المائية تعرف بالكائنات الرخوية ذات الصدف مثل المحاريات المختلفة، وهناك القشريات مثل الروبيان والجمبري والسلطعونات.
وقد احتلت الأسماك منذ القدم مكاناً كبيراً في الاقتصاد، ويتزايد هذا الدور باستمرار بتزايد السكان. كما تطورت تقنيات صيدها بدءاً من الرمح حتى السفن المزودة بالمصانع. وقد أصبح صيد السمك اليوم صناعة تتميز بها بعض الدول، إذ تنتج اليابان والصين وأمريكا وروسيا والبيرو نصف إنتاج العالم من السمك. ومن الدول التي تسهم في صيد الأسماك على نطاق واسع كندا وبريطانيا.

وتأتي أهمية الأسماك من كونها مصدراً جيداً للبروتين الغذائي. ويشكل السمك في بعض أنحاء العالم جزءاً مهماً من الوجبة الغذائية للإنسان. كما أن بيوض السمك تعد وجبة فاخرة لبعض الجماعات البشرية (الكافيار هو بيض الحَفْشsturgeon).

تعيش الأسماك في أي مكان يوجد به الماء، فهي تكثر في المياه الدافئة بجنوبي المحيط الهادئ ومياه المنطقتين القطبية الشمالية والجنوبية حيث المياه المتجمدة، ويعيش بعضها على ارتفاعات عالية في الجداول الجبلية فوق سطح البحر. ويعيش بعضها الآخر تحت سطح البحر في الأعماق السحيقة من المحيط. وقد تكيّف الكثير من الأسماك للعيش في بعض المناطق الغريبة كالكهوف، وحفر المياه الصحراوية، والسَبْخَات، والمستنقعات. بل يمكن لقلة من الأسماك بما فيها السمكة الرئوية الإفريقية والأمريكية الجنوبية العيش في الطين المبلل شهورًا عدة.
توجد اسماك المياه العذبة في القارات كلها ماعدا القارة القطبية الجنوبية، وتعيش في معظم البحيرات والأنهار والجداول والغدران والمستنقعات، ويعيش بعضها في الجداول المارة عبر الكهوف أو الجارية في الأعماق تحت الأرض.
وقد صنف العلماء نحو 9,600 نوع من أسماك المياه العذبة التي تُكوّن قرابة خمسي جميع أنواع الأسماك.

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية