الأحد، 20 أبريل 2014

كتشاف آلاف الأسماك المحنطة في مقبرة فرعونية........

كتشاف آلاف الأسماك المحنطة في مقبرة فرعونية........

 



لا تزال الاكتشافات المثيرة حول الحضارة المصرية القديمة تطالعنا بكل عجيب ومدهش ولكن هذه المرة كان الاكتشاف جديد من نوعه حقا ، حيث اكتشف العلماء أن الفراعنة حنطوا في مقابرهم الأسماك أيضا ، فقد قالت وزارة الآثار المصرية، إن بعثة إسبانية اكتشفت في محافظة المنيا الجنوبية، مقبرتين منذ نحو 26 قرنا، بهما مجموعة من التوابيت الحجرية ومومياء كاتب مصري وأدوات للكتابة وآلاف الأسماك المحنطة.
وكما ورد الخبر في ” الإمارات اليوم ” قال رئيس قطاع الآثار المصرية بالوزراة، علي الأصفر، إن البعثة الإسبانية بالتعاون مع أثريين مصريين، اكتشفت المقبرتين اللتين ترجعان إلى عصر الأسرة السادسة والعشرين (نحو 664-525 قبل الميلاد)، في منطقة آثار البهنسا بمحافظة المنيا الواقعة على بعد نحو 240 كيلومترا جنوب القاهرة.
وأضاف أن المقبرة الأولى لأحد الكتاب والمفكرين “الذين أثروا الحياة الفكرية والثقافية” في ذلك العصر، حيث عثر على الأدوات التي استخدمها في الكتابة، وتشمل محبرة من البرونز وقلمين صغيرين من البوص بجوار موميائه التي وجدت في حالة جيدة من الحفظ.
وأشار إلى أن المقبرة عثر فيها على عدة آلاف من أسماك “القنومة رمز المقاطعة” وبعض تلك الأسماك محنط، وهي “المرة الأولى التي يتم فيها هذا الكشف”، كما اكتشف فيها أيضا غطاء لأحد آنية الأحشاء، وهي على هيئة رأس آدمي وكانت توضع في المقبرة مع المتوفى وتمثل أبناء حورس الأربعة.
ولم يشر البيان إلى اسم “الكاتب والمفكر” أو اسم الملك الذي عاش في عصره بالتحديد.
وأوضح البيان، أن المقبرة الثانية تخص عائلة كهنوتية كبرى عمل كثير من أفرادها كهنة في معبد أوزير الذي كشف عنه منذ سنوات على بعد 2000 متر غرب المقبرة المكتشفة، والتي عثر فيها على العديد من التوابيت الحجرية الضخمة وبعضها مهشم والبعض الآخر منقوش وبحالة جيدة وبداخلها بعض أواني الأحشاء وعليها نصوص بالهيروغليفية.

أسماك سامة تضاهي بخطورتها الأفاعي والعناكب


أسماك سامة تضاهي بخطورتها الأفاعي والعناكب



 



البعض يغيب عنه أن المخلوقات السامة ليست فقط  الأفاعي والعناكب والنحل والدبابير وربما بعض الضفادع، لكن هناك أيضا كائنات بحرية خطرة ، حيث توصل العلماء مؤخرا إلى أن «سمكة السلور» تضاهي هذه المخلوقات والزواحف سما.
ونقلا عن جريدة ” القبس” فقد ذكرت وكالة يونايتيد برس انترناشيونال (يو.بي.أ) ان الباحث في جامعة ميتشيغان جريمي رايت اشار الى وجود اكثر من 1600 من هذه الاسماك السامة ايضا، اي اكثر مما كان يعتقد سابقا بكثير.
وقال رايت ان هذه الاسماك الموجودة في مياه اميركا الشمالية تستخدم سمومها من اجل الدفاع عن نفسها ضد الاسماك الاكبر والاشرس منها، مشيرا الى ان السموم التي تنفثها قد تكون قاتلة ايضا للانسان.

واضاف رايت ان العلماء ركزوا جهودهم على الافاعي والعناكب السامة، لكنهم تجاهلوا بشكل كبير الخطر الذي تمثله هذه الأسماك في قاع البحر، موضحا ان الغدد السامة لهذه الاسماك موزعة على طول عمودها الفقري وزعانفها وان سمها يؤثر على اعصاب المهاجم او الطريدة ويفتت خلاياه الحمراء ويسبب له ألما كبيرا جدا وتشنجا في العضلات وفي الجهاز التنفسي.

أيراني يبتكر سمكة آلية لأغراض استطلاعية


أيراني يبتكر سمكة آلية لأغراض استطلاعية


 



مستفيدا من بالون السباحة ابتكر مخترع ايراني سمكة آلية جاسوسة تحاكي في شكلها الشبوط أو سمك الكرب.
عن هذا الانجاز العلمي نقلت ” العالم ” عن هذا المخترع المدعو محمد اشوريان، ان السمكة الالية هذه ترسل بما لها من مجسات مميزة غير مخربة امواجا تتناسب ومحيطها وتستلم بالمقابل مجموعة من الأمواج.
وأضاف: يتعرف الروبوت هذا ما اذا كان هناك مشكلة تحت الماء وذلك من خلال مقارنة الأمواج تلك.
يستخدم هذا الروبوت في الغالب من اجل أنابيب المياه والغاز الممتدة في قاع الماء من اجل الوقوف على ما اذا كان هناك تسرب في تلك الأنابيب. فمهمة الروبوت في هذه الحالة هي أخبار مستخدم الحاسوب ما يحول دون صرف مبالغ طائلة لتحديد نقطة التسرب.

ومضى المخترع اشوريان في القول: ليس هناك ما يماثل هذا الاختراع المتميز ببالونه ومجساته الحساسة وغير المخربة.
طول السمكة الالية هذه نحو 80 سم وهي تشبه الشبوط تماما، لذا يمكن استخدامها للأعمال التجسسية، والاستطلاع من تحت الماء.

البلطي سمكة تاريخية واقتصادية


البلطي سمكة تاريخية واقتصادية


 



أن سمكة البلطي سمكة عريقة تاريخية ، عرفت منذ زمن قديم حيث وجدوها مرسومة على جدران معابد الفراعنة، ، وقد أصبحت عدة دول عربية وأجنبية  تهتم بسمكة البلطي لاحتوائها على مميزات كثيرة عن بقية الأسماك، كما توجهت عدة دول عربية لاستزراع أسماك البلطي ذلك لما لها من أهمية اقتصادية كبيرة في مناطق متعددة من العالم خصوصاً المناطق المدارية، إذ تمتاز هذه الأسماك بمجموعة من الصفات تجعلها مناسبة للتربية في المزارع و أهم هذه الصفات سهولة الأنتاج بسبب قدرتها على مقاومة زيادة الكثافة و قدرتها على البقاء في تراكيز منخفضة للأكسجين الذائب في الماء ، كما أنها تتغذى على طيف واسع من الأغذية الطبيعية و الصناعية، ولقدرتها العالية على مقاومتها للأمراض و الطفيليات، وتمكنها من النمو في مجال واسع من الملوحة، وتميزها بأنها اسماك جيدة للاستهلاك المباشر حيث لا تحوي عظام ضمن الأنسجة اللحمية، وأيضا تربى لأغراض مختلفة مثل السيطرة على الإعشاب و إنتاج الطعوم لصيد اسماك التونة.
 وعى سبيل المثال فأن «البلطي» هي السمكة الأولى في جمهورية مصر العربية، رغم وجود الاسماك الاخرى بأنواعها وهذا دليل آخر على كثرتها وجودتها.
وأيضا سمكة البلطي تتميز بأنها تتكاثر داخل الأحواض دون تدخل الإنسان الصناعي، كما أنها تفقس في فترة وجيزة تتراوح بين أسبوع وعشرة أيام، وبعدما تفقس اليرقات وتتغذى على مح البيضة لمدة يومين، وبعدها تخرج اليرقات من فم الأم وتسبح، وخلال تلك الفترة يكون غذاء الأم قليلا جدا لوجود اليرقات في فمها أو بعد خروجها. ومن الغرائب أيضا أنه أثناء احساس تلك اليرقات بأي خطر تلجأ إلى فم الأم مرة أخرى لتحتمي بها وهذه صورة من صور معجزات الخالق سبحانه وتعالى في هذه السمكة.
وايضا من مميزات سمكة البلطي انها تتغذى على الاعلاف الجافة المصنعة والتي تتكون من بروتين حيواني وبروتين نباتي ومجموعة من الفيتامينات.

ستيــك سمــك بالفــــرن.........


ستيــك سمــك بالفــــرن


 


المقادير:
- ستة قطع من ستيك السمك (هامور – سمان – كنعد -سواد  ).
- كوب واحد من البندورة (الطماطم) المقشرة والمفرومة ناعماً.
- نصف كوب من البصل المفروم ناعماً.
- ملعقة كبيرة من الثوم المدقوق.
- نصف كوب من الكزبرة الخضراء المفرومة ناعماً.
– نصف كوب من زيت الزيتون.
- نصف كوب من الفليفلة المفرومة ناعماً.
- كميات مناسبة من الكزبرة اليابسة، البهار، بودرة الفليفلة الحمراء، (ملعقة صغيرة من كل نوع).
- كمية مناسبة من الملح حسب الرغبة.
- ربع كوب من عصير الليمون.
- نصف كوب من الماء.
طريقة التحضير:
1- نضع الزيت في طنجرة على النار ونضع فوقه البصل والثوم ونحركهما جيدا وعندما يتغير لونهما قليلا نضيف الفليفلة ومن ثم الكزبرة الخضراء مع التحريك المستمر.
2- نضع البندورة والليمون ونحرك ثم نضيف الماء ونغطي الطنجرة ونتركها تغلي لمدة عشرة دقائق.
3- في هذه الأثناء نتبل شرحات السمك بالبهارات.
4- نضع شرحات السمك في صينية خاصة بالفرن
5- نسكب الصلصة فوقها ونقلبها قليلا
6- ثم ندخلها فرناً درجة حرارته 180 درجة مئوية
7- نتركها لمدة ربع ساعة أو حتى تنضج قطع السمك
8- تسكب في جاط التقديم وتقدم ساخنة.

أسماك الشبوط الآسيوية تهدد البيئة البحرية الأمريكية



أسماك الشبوط الآسيوية تهدد البيئة البحرية الأمريكية





خطر يتهدد البيئة البحرية في الولايات المتحدة تتسبب به أسماك الشبوط الآسيوية وذلك لما تتميز به هذه السمكة حيث أن هذا النوع من اسماك الشبوط مفترس ويمكن أن يبلغ طول السمكة مترين ووزنها سبعين كيلوغراما .
وكانت أول نماذج من هذه الأسماك ظهرت في جنوب الولايات المتحدة في السبعينيات بعدما استوردها مربو اسماك لاستخدامها في عملية تنظيف أحواض السمك.
وفي توجه لمواجهة هذا الخطر أعلنت الولايات المتحدة الحرب على هذه الأسماك من خلال وضع سياج كهربائي تحت المياه ونشر مادة السم فيها فضلا عن مشروع يقضي باغلاق ممرات الملاحة البحرية، اذ يهدد اجتياح الاسماك النظام البيئي في منطقة البحيرات العظمى في شمال البلاد.
غير ان فيضانات قوية تعرضت لها المنطقة سمحت لأسماك الشبوط بالهروب في نهر الميسيسبي، في التسعينيات. ثم سبحت عكس مجرى النهر لتنتشر في انهر ايلينوي “شمال” وميسوري “وسط” وها هي تصل عند ابواب البحيرات العظمى التي تشكل خزان مياه عذبة عملاقا، وهي تتألف من خمس بحيرات تمتد بين كندا والولايات المتحدة.
وكما نقلت ” العرب أونلاين ” فقد لفتت السلطات الفدرالية الى ان اسماك الشبوط قد يكون لها “تأثير مدمر على نظام البحيرات العظمى البيئي” واثر خطير على مليارات الدولارات التي تنتجها مختلف القطاعات الاقتصادية في المنطقة، وبينها الصيد.
لمواجهة هذا التهديد، وضع سياج كهربائي من اجل منع اسماك الشبوط من السباحة اكثر عكس مجرى نهر الميسيسيبي.
في الوقت عينه، اطلقت حملة واسعة تزامنا مع نشر السم في النهر على مسافة تسعة كيلومترات من اجل قطع الطريق على تقدم اسماك الشبوط، وفي محاولة ايضا لمعرفة عددها من خلال نسبتها بين مئات الاسماك التي نفقت وطفت على سطح الماء.
وانضم البيت الابيض الى هذه العملية وخصص مبلغ قدره 13 مليون دولار للمساعدة في حماية البحيرات العظمى.
بيد ان كل هذه الجهود المبذولة “ليست بكافية لضمان سلامة البحيرات العظمى”، على ما قال مايك كوكس وزير العدل في ولاية ميشغان.
وتفيد “الادارة الاميركية الفدرالية المكلفة بحماية الاسماك والحيوانات” ان بين الاخطار المحتملة، امكانية في ان تطغى اسماك الشبوط على انواع الاسماك الاخرى التي تعيش في مياه المنطقة، بسبب غياب الاسماك المفترسة الاخرى.
ورأت الادارة انه “سيكون من الصعب السيطرة عليها ما ان تصل الى البحيرات”.
وتنوي ولاية ميشيغان اتباع تدابير جديدة لمواجهة غزو اسماك الشبوط عبر اقفال ممرات الملاحة البحرية. وقال وزير العدل في الولاية ان “البحيرات العظمى توفر موارد لا يمكن استبدالها. آلاف الوظائف على المحك ولن نعطي فرصة اخرى لأسماك الشبوط بالوصول الى البحيرات”.
من جهة اخرى، يواجه قرار اقفال هذه الممرات اعتراضا من وحدة الهندسة في الجيش الاميركي اذ ان ذلك قد يتسبب بزيادة احتمال وقوع فيضانات ويهدد نوعية المياه في هذه المنطقة ايضا.
واشارت السلطة المكلفة بمراقبة المياه في منطقة شيكاغو “ايلينوي” ان تدبير كهذا غير ملائم. وقال المتحدث باسم “ميتروبوليتان واتر ريكلاميشن ديستريكت” انه “حتى لو اقفلت هذه الممرات سيكون هناك دوما امكانيات “…” في ان تصل اسماك الشبوط الى البحيرات العظمى”.
وتقدمت ولاية ميشغان التي توتاجه مع السلطات الفدرالية والمحلية المسؤولة عن الممرات البحرية والسدود حول هذه المسألة، بشكوى امام المحكمة العليا في الولايات المتحدة.

اليابانيون ينتجون أسماك ذهبية شفافة لإغراض بحثية




اليابانيون ينتجون أسماك ذهبية شفافة لإغراض بحثية


 



في نجاح جديد على صعيد الأبحاث والتجارب السمكية تمكن فريق من الباحثين اليابانيين من تطوير أسماك ذهبية بقشور وجلد شفاف حتى يمكن رؤية أعضاءها وعضلاتها.
وكما نقلت ” الاقتصادية ” فقد قضى فريق مشترك من جامعتي ماي وناجويا عامين من الأبحاث لإنتاج الأسماك الشفافة.
وتوقع الفريق وجود بعض الطلب على هذه الأسماك الذهبية حيث أنه يمكن رصد أعضاءها ودماءها بدون عمليات التشريح التي أصبحت مثار جدل متزايد هذه الأيام.
وأفادت تقارير إخبارية أن بعض هذه الأسماك الذهبية يمكن أن تنمو لتزن نحو كيلوجرامين وهي أكبر بكثير من أسماك أخرى يجري استخدامها على نطاق واسع في عمل التجارب مثل أسماك الزبرا.
ونقلت صحيفة أساهي اليابانية عن يوتاكا تامارو الأستاذ المساعد للموارد الحيوية بجامعة ماي قوله “حيث أن الأسماك الذهبية أكبر حجما فإنه سيكون من الأسهل ملاحظة مدى تأثير الأمراض على أعضائها. وسيكون من السهل أيضا جعل الأسماك الذهبية تنتج بروتينات وعمل دراسات عليها والاستفادة منها في الأبحاث الخاصة باكتشاف العقاقير”. وأشارت التقارير إلى أن استخدام الأسماك الذهبية في الأبحاث أقل تكلفة من أسماك اخرى....

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية