الأربعاء، 23 أبريل 2014

معلومات عن البحر والرياح بأنواعها (شرقيه_غربيه_شماليه)




معلومات عن البحر والرياح بأنواعها (شرقيه_غربيه_شماليه)
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
السمكة ممكن تكون فى مكان ما بتاكل على الريح الشرقى او الريح الشديد ....و ممكن فى اماكن تانيه ما تاكلش و العكس برضو بالنسبه للريح الغربى .... يعنى اتجاه الريح مالوش مقياس فى كميه السمك لكنه له مقياس فى تحديد اسلوبك انت فى الصيد .....ولكن سرعه الريح هى اللى بتحدد انك هتصطاد من عدمه .....

لكن افضل الرياح على العموم فى احوال الصيد عموما ( البحرى الخفيف الثابت ) البوستاشيه كما يطلق عليه وهو لا يزيد عن 10 الى 18 ك فى الساعه شمالى ....ولا يفضل العدل مثلا من 3 الى 11 ك فى الساعه سوى فى التسقيط و الغطس ....

الميه بقى و عكرها او صفائها ده بخليك تحدد نوع المرامى و نوع الطعم .... يعنى مثلا لو الميه صافيه تحتيك يبقى الدود و البرغوت على الساحل وعلى الشطوط هيتضرب حلو جدا ...

لكن لو الميه فيها ( ترمه ) عكره بيضاء شبه الجير كده بيبقى الأكل ضعيف و لازم حاجه زفره جدا زى الجندوفلى الأحمر او السردنيلا و بالعافيه تاخد لك كام سمكه ....

لو الميه لونها زيتونى ومش كاشفه دى افضل المياه بالنسبه للصيد و يا سلام بقى لو معاها ريح بحرى ( شمالى ) و ثابت و سرعته معقوله يبقى توقع تاخد سمك زى ما أنت عاوز....

الميه الحمراء ( المطحنه ) بيكون فيها سمك بس لازم تراعى ان الطعمه تبقى صغيره و ترد على اى نقره عشان السمك بيكون بياكل بخبث وتراعى فى الميه الحمراء بالليل وجود ( المرو ) فلازم تراعى انك تصغر الطعم و تستخدم رصاص فقط بدون مداور بتملع و الشعر ما يتحركش كتير فى الميه و تستخدم جوز واسع جدا و شعر رفيع ...

مميزات وعيوب خيوط البرايد




مميزات وعيوب خيوط البرايد
:::::::::::::::::::::::::::::
تستخدم فى صيد الجيجنج ( عادة ) وقد يستخدم فى صيد التسقيط
يتواجد بارقام قوة الشد ( بالرطل ) 50 باوند 80 باوند 100 باوند 150 باوندPhoto: ‎معلومه على الماااااااااشي
مميزات وعيوب خيوط البرايد
:::::::::::::::::::::::::::::
تستخدم فى صيد الجيجنج ( عادة ) وقد يستخدم فى صيد التسقيط
يتواجد بارقام قوة الشد ( بالرطل ) 50 باوند 80 باوند 100 باوند 150 باوند

مميزات خيوط البرايد
قوة شد عالية مع صغر مقطع - ليس لها قابلية على الاستطالة (elasticity )

عيوب خيوط البرايد
صعب فكة عند تعقدة - سهل التشابك مع الشعاب المرجانية - يحتاج تعامل خاص ( عند الامساك بة ) قفاز لليد

وبوجة عام
يتم استخدام الخيوط ال 30 و 40 و 50 و 60 و 70 فى التسقيط للاسماك المتوسطة والصغيرة

وال80 و ال 120 وال 140 فى التسقيط للاسماك الكبيرة

يتم استخدام الخيوط ال 80 وال 100 لصيد الجر

يتم استخدام الوايرات عند صيد البراكودا الكبيرة ( العجام )

يتم استخدام الحبال والجنزير عند صيد القروش
مع تمنياتى بصيد وفير
-----------------
إيهاب أبو الوفا حمدي
منتدى الصيد المصري‎

مميزات خيوط البرايد
قوة شد عالية مع صغر مقطع - ليس لها قابلية على الاستطالة (elasticity )

عيوب خيوط البرايد
صعب فكة عند تعقدة - سهل التشابك مع الشعاب المرجانية - يحتاج تعامل خاص ( عند الامساك بة ) قفاز لليد

وبوجة عام
يتم استخدام الخيوط ال 30 و 40 و 50 و 60 و 70 فى التسقيط للاسماك المتوسطة والصغيرة

وال80 و ال 120 وال 140 فى التسقيط للاسماك الكبيرة

يتم استخدام الخيوط ال 80 وال 100 لصيد الجر

يتم استخدام الوايرات عند صيد البراكودا الكبيرة ( العجام )

يتم استخدام الحبال والجنزير عند صيد القروش
مع تمنياتى بصيد وفير

البحيرات......



البحيرات 
سبحان الخالق الوهاب

يتميز المغرب بحتوائه عدد كبير من البحيرات و تتميز هده البحيرات بالتنوع حيت هناك بحيرات طبيعية قديمة نجدها متمركزة غالبا في جبال الاطلس والتي تتميز بجمالها الطبيعي و بحيرات كبيرة تتمركز جلها في مسارت الانهار او التي تشكلت نتيجة بناء السدود حيت تعد السدود المغربية بالمئات كما يعتبر المغرب من انجح للبلدان في سياسة دخار الماء عن طريق بناء السدود وهي البحيرات الاكتر من حيت العدد غير ان الكتير منها تستعمل لاغراض حيوية و الصيد عكس البحيرات الطبيعة التي تجلب عدد كبير من السياح 
نبدأ مع بحيرات الاطلس المتوسط
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب

تم بحيرة عوا في ايفران
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب ثم ايفر والتي تبعد 20 كلم عن ايفران
وهي بحيرة صغيرة دات شكل دائري 


بحيرات ساحرة في المغرب
و افنورير
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
لننتقل بعدها الى بحيرة اغلمام ازكزة بمعنى "البحيرة الخضراء بالامزيغية" حيت تجد شرق منطقة خنيفرة وهي من اجمل البحيرات حيت تتمركز في منطقة غابوية يحيط بها الارز كما تجد في منتصف الطريق الى عيون ام الربيع
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
تم بحيرتي "تيغلمامين" وهما عبارة عن بحيرتين جد متقاربتين لم تكن المنطقة معروفة سياحيا الا في السنوات الأخيرة وهي منطقة في غاية الروعة بمنطقة خنيفرة ولا تضهر بشكلها الحقيقي في الصورتين نضرا لندرة صورها على النيت
بحيرات ساحرة في المغرب
..بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرتي ايسلي و تيسليت بإملشيل وهما بحيرتين دات بعد تاريخي وتقافي حيت تقول الاسطورة ان عروسين من كلا القبيلتين رفض تزوجهما فتشكلت البحيرتين من دموعهما فجرت العادة تزويج شباب المنطقة في مهرجان سنوي مستمر حتى عصرنا هدا المهرجان الدي يجدب السياح من مختلف انحاء العالم مما ساهم في شهرة المنطقة و البحيرتين بالدات .
ونبدأ مع بحيرة تسليت التي هي اكبر حجما واجمل شيئ ما عن بحيرة ايسلي .
صيفا :

بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرة ايسلي "العريس" 

بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرة ايفرح بالاطلس المتوسط ايضا قرب مدينة صفرو 
بحيرات ساحرة في المغرب
بحيرات ساحرة في المغرب
انتظروووووووووووووووووووووووووووووووووووووني

أماكن صيد السمك



 تُسمّى الأماكن التي يُصطاد فيها السمك تجاريًا أو بغرض الترويح مصايد، وفي أكثر من حالة يتم صيد أكثر من نوع واحد من السمك من مصيدة معينة. قد تكون المصيدة بحيرة صغيرة أو قد تمتد في قطاع كبير عرض المحيط. فعلى سبيل المثال، تغطي مصيدة التونة التي تقع بالقرب من الساحل الغربي لأمريكا الجنوبية والوسطى 13 مليون كم².

المصايد البحرية

 وهي مَصْدر أغلب محصول السمك التجاري في العالم (83 مليون طن متري) حيث يؤخذ 80% من الحصاد العالمي الإجمالي السنوي من البحار ويشمل ذلك الرقم إنتاج مزارع السمك البحرية. ويأتي كل محصول السمك البحري تقريبًا من المياه القريبة من سواحل البحار خاصة المياة الضحلة فوق الفريز القاري (الجرف القاري) ويتكون الفريز القاري من الأراضي المغمورة على سواحل القارات ويمتد أحيانًا لمسافات بعيدة داخل البحر.
تؤخذ كمية كبيرة من الأسماك المصيدة فوق الفريز القاري من مناطق تقليب المياه. ويحدث هذا التقليب خلال مواسم معينة عندما تقذف الرياح بالمياه السطحية قرب السواحل إلى الشواطئ. عندئذ ترتفع المياه التحتية الباردة الغنية بالمغذِيَات إلى السطح بالقرب من الساحل. يهيء تقليب المياه التحتية طعاماً لنمو النباتات والحيوانات الدقيقة التي يتغذى بها السمك، وبذلك يشجع نمو أعداد كبيرة من السمك، يحدث تقليب المياه أساسًا على طول سواحل كل من بيرو وسواحل غربي أمريكا الشمالية في الشمال الغربي والجنوب الغربي من إفريقيا والصومال وشبه الجزيرة العربية وقارة أنتاركتيكا (المحيط المتجمد الجنوبي). ولمعرفة أنواع الأسماك التي يكثر صيدها في الخليج العربي والبحر الأحمر،
ومن بين مصايد تقليب المياه تُعد مصايد بيرو أكثرها شهرة بحيث يؤدي تيار بيرو البارد إلى تقليب ينتج عنه زيادة ضخمة في السمك المتاح للصيد، فالمحصول السنوي لنوع من سمك البلم، والأنشوفة، وصل 13 مليون طن متري. كان ذلك خلال قمة ازدهار المصايد في بـداية السبعـينيات من القـرن العشرين، حيث كان محصولها آنذاك يساوي 15% من الإنتاج العالمي وتُستخدم الأنشوفة علفًا للحيوان وسمادًا.

مصايد المحيط الأطلسي

يأتي أكثر من ثلث محصول السمك البحري في العالم من المحيط الأطلسي. ويعد شمال الأطلسي أكثر المناطق إنتاجًا، والمصايد الرئيسية في الأطلسي تشمل المياه الساحلية من نيوفاوندلاند في كندا إلى نيوإنجلاند في الولايات المتحدة والضفاف الكبرى (امتداد من المياه الضحلة جنوب شرق نيوفاوندلاند). وتُعد الضفاف الكبرى والمياه الأخرى في شمال غربي المحيط الأطلسي من أحسن مناطق صيد السمك في العالم؛ إذ تنتج هذه المنطقة كميات هائلة من سمك القد والرنجة والمفلطح والكركند والمحار المروحي.
يُعتبر سمك القد في شمال غرب الأطلسي المحصول الرئيسي لصناعة الصيد الكندية، وكندا هي أكبرمنتج عالمي لسمك الرنجة الأطلسي.
ويُعد خليج المكسيك امتدادًا للمحيط الأطلسي، ومنطقة خصبة لصناعة صيد السمك في الولايات المتحدة.
وهي أهم منطقة لصيد المنهيدن في الولايات المتحدة، كذلك يوفر خليج المكسيك كميات كبيرة من القريدس وسرطان البحر.
وهنالك عدة مناطق غنية أخرى في المحيط الأطلسي تشمل شمال شرق المحيط الأطلسي بالقرب من أيسلندا والمملكة المتحدة وجنوب غرب الأطلسي بالقرب من الأرجنتين والبرازيل. ويقوم ملاحون من عدة دول تضم الدنمارك وأيسلندا والنرويج وروسيا والمملكة المتحدة بالصيد في مياه شمال شرق المحيط الأطلسي، ويصطادون سمك الكبلين والقد والحدوق والرنجة والماكريل وأنواعًا أخرى عديدة من السمك. أما الأسماك الرئيسية التي تُصاد في جنوب غرب المحيط الأطلسي فتشمل البياض والنازلي والحبار.
والمياه حول الجزر البريطانية ضحلة إلى حد كبير داخل حدود الجرف القاري. ولكل من المملكة المتحدة وجمهورية أيرلندا أساطيل صيد يعمل فيها نحو 30,000 نسمة كليًا أو جزءًا من الوقت. ويتفاوت حجم المراكب من السفن الجزافة الكبيرة التي يصل طاقمها إلى ستين ملاحًا إلى القوارب الصغيرة ذات الصياد الواحد. وقد قلّ الصيد في أعماق البحر خلال السبعينيات من القرن العشرين الميلادي. والآن تقوم كثير من السفن بصيد سمك الرنجة قرب السواحل الغربية لبريطانيا وأيرلندا. أما السفن الجزّافة التي تعمل في المياه القريبة والمتوسطة فتصيد في بحر الشمال والمحيط الأطلسي. كما تشمل السفن التي تعمل قرب الشواطئ سفن السينة والتي سميت كذلك بسبب نوع الشباك التي تستخدم فيها، كذلك السفن الجزافة الخفيفة. أما السفن الساحلية فتصطاد السمك الرخوي مثل الكوكل أو السمك القشري مثل بلح البحر والكركند والقريدس ويشمل السمك المَصِيْد بوساطة السفن البحرية
تحافظ المملكة المتحدة وأيرلندا بوصفهما عضوين في الاتحاد الأوروبي على مياه إقليمية بطول 320كم حول شواطئهما. ويسمح للسفن من خارج الاتحاد الأوروبي بحقوق صيد محدودة داخل هذه الحدود، وللاتحاد سياسة مشتركة نحو مناطق الصيد.

مصايد المحيط الهادئ والمحيط الهندي

المحيط الهادئ مصدر لأكثر من نصف محصول الصيد البحري في العالم. ومنطقة شمال المحيط الهادئ أكثر المناطق إنتاجًا، وتشمل الأسماك الرئيسية المصيدة في بحر بيرنج وخليج ألاسكا والمناطـق الأخـرى في شمـال المحيط الهادئ سمك النازلي والبولوك وسمك السالمون وسمك موسى.
وبالمحيط الهادئ عدد من المناطق الأخرى الغزيرة المصايد وتشمل تلك المناطق مياه جنوب شرقي المحيط الهادئ قرب ساحل أمريكا الجنوبية وسواحل بحار غرب المحيط الهادئ من إندونيسيا إلى اليابان. وتوفر المصايد قرب سواحل أمريكا الجنوبية سمك الانشوفة والنازلي والماكريل والسردين. كما يتم الصيد في البحار الساحلية من إندونيسيا إلى اليابان من أجل سمك الأنشوفة والماكريل والسردين والصورل والروبيان والتونة.
أما صناعة الصيد في الفلبين، فتعتمد على صيد سمك الأنشوفة والماكريل والسردين والصورل والتونة في المياه القريبة من الساحل. وتعد كوريا الجنوبية من أكبر الدول في صيد السمك ولها أساطيل تصطاد في أعماق المحيط الهادئ.
ولكل من إندونيسيا وماليزيا أساطيل صيد هي أساسًا قوارب صغيرة تصيد سمك الماكريل والأنشوفة والصورل والتونة ولإندونيسيا تجارة قيّمة في مجال سمك الزينة.
أما أستراليا فمواردها السمكية محدودة نسبيًا وبالرغم من أن آلاف الأسماك توجد في مياهها الساحلية، إلا أن القليل منها غزير الكمية أو صالح للأكل، وتقوم صناعة الصيد الأسترالية الصغيرة بصيد المحار خاصة أذن البحر والكركند والمحار والروبيان والمحار المروحي. كذلك يتم صيد سمك البوري وسمك السالمون والتونة. أما الأسماك الرئيسية التي تُصاد في مياه نيوزيلندا فتشمل سمك البركودة والهوبي والبرتقالي الخشن والقد الأحمر والنهاش.
تُعد الهند من كبريات دول الصيد وأهم أنواع السمك النعاب والماكريل والقرش والروبيان التي يتم صيدها في بحر العرب وخليج البنغال.

المصايد الداخلية

 يتمّ صيد 16% تقريبًا من محصول السمك التجاري السنوي في العالم من البرك والبحيرات والأنهار الصغيرة والكبيرة ومزارع الأسماك الداخلية وتتصدر الصين (6,2 مليون طن متري) والهند (1,7 مليون طن متري) دول العالم في حجم محصول السمك الناتج من مصادر المياه الداخلية ويحـصد كل منهما سمك الشبوط والتلابيا والأسماك آكلة النبات الأخرى.
وفي أواسط التسعينيات من القرن العشرين الميلادي كان ترتيب إندونيسيا الثالث بين الدول في صيد الأسماك من المياه الداخلية مثل أسماك الشبوط والسلور والتلابيا وغيرها من الأسماك آكلات النبات.
وتشمل أهم مصايد المياه العذبة في الولايات المتحدة المياه الداخلية في الولايات الجنوبية والبحيرات العظمى وتوفر المياه الداخلية في الجنوب سمك البفلو والشبوط والسلور أما البحيرات العظمى فيتم الصيد فيها بحثًا عن سمك الألوايف والأبيض والهف والشبوط.

 المزارع السمكية

 تساهم بحوالي 11% من المحصول التجاري العالمي السنوي وتنتج سنويًا قرابة العشرة ملايين طن متري من السمك والمحار والنباتات المائية التي تعيش داخل الماء، وتسمى الزراعة السمكية استزراع الأحياء المائية.
تتفاوت المزارع السمكية من البرك البسيطة أو حقول الأرز المغمورة بالمياه إلى المفارخ الهندسية الكبيرة التي يكاد يتحكم في بيئتها تمامًا، ويعمل مزارعو الأسماك على إبعاد المؤثرات البيئية الضارة حتى ينمو السمك ويتكاثر، ويزودون السمك بالمغذيات الملائمة ويحمونه من الحيوانات التي تفترسه. وتستخدم التربية المائية عادة لإعادة تكوين مخزون سمك السالمون والتونة التي نقصت أعدادها بشدة. وتشمل الأسماك الرئيسية التي تُربَّى في مزارع الأسماك سمك الشبوط وسمك السالمون والتلايبا والتونة والسلور والتروتة.
وتتصدر الصين دول العالم في إنتاج السمك من المزارع المائية (10 ملايين طن متري حيث إن 55% من الإنتاج العالمي مصدره الصين. وتأتي اليابان (1,2 مليون طن متري) بعد الصين في التربية المائية. وأنواع الأسماك الرئيسية المُرَبَّاة في مزارع اليابان هي المحارة وأبراميس البحر الأحمر وأصفر الذيل كما تنتج مزارع السمك اليابانية حشائش بحرية صالحة للأكل.

الكشف عن قاتل الأسماك في البحيرات الكبرى

الكشف عن قاتل الأسماك في البحيرات الكبرى


كشف مسؤولون أمريكيون في ميتشغان عن ظهور فيروس بحري فتاك سريع الانتشار ويهدد صناعة صيد السمك في بحيرة هورون، إحدى البحيرات الخمس الكبرى في القارة الأمريكية الشمالية. 

وقالت وزارة الموارد الطبيعية إنها تأكدت من وجود الفيروس، المعروف باسم viral hemorrhagic septicemia أو VHS اختصاراً، في عينات من الأسماك النافقة في مياه بلدة شيبويغان، على بعد 24 كيلومتراً من التقاء بحيرة هورون مع بحيرة ميتشغان، نقلاً عن الأسوشيتد برس. ‏
وكان قد تم العثور على الفيروس للمرة الأولى في بحيرتي أونتاريو وإيري وبحيرة سانت كلير، التي تربط بين بحيرتي إيري وهورون، على أن المسؤولين توقعوا آنذاك انتقال الفيروس إلى باقي النظام المائي، حيث تشكل صناعة صيد السمك جزءاً مهماً من الاقتصاد، إذ يبلغ حجمها حوالي 4.5 مليار دولار. ‏
وقال كيلي سميث، قسم مصائد الأسماك في وزارة الموارد الطبيعية، إن مدى خطورة الفيروس وتأثيره المدمر سيعتمد على ما إذا كان بإمكان الأسماك أن تطور جهازها المناعي. ‏
وحتى الآن، مازال الفيروس قاتلاً للأسماك، ويستهدف بعض أنواع الأسماك التجارية والشائعة في المنطقة، وهو لا يشكل أي خطر على الإنسان.

ووجدت التحليلات التي اكتملت خلال هذا الأسبوع أن الفيروس وجد في أنواع "السمك الأبيض" المعروف باسم whitefish وأسماك walleye وسالمون تشينووك Chinook. ‏
وكان قد عثر على الفيروس، الذي يعيش في المياه المالحة، للمرة الأولى في العام 2005، وأدى إلى هلاك بعض أنواع المخلوقات البحرية في المياه العذبة، في إشارة إلى أنه تحور من فيروس للمياه المالحة إلى العذبة. ‏
أما مؤخراً فعثر على الفيروس في الأسماك البيضاء قرب منطقة شيبويغان، خلال مسح لمرض الكلى البكيري، وفقاً لما ذكره سميث. ‏
ولم يعرف بعد كيفية وصول الفيروس إلى البحيرات الخمس الكبرى، غير أن مديري صناعة الأسماك والصيد يعتقدون أن بعض السفن والعبارات التي تجوب مياه المحيط وتدخل إلى البحيرات هي المسؤولة عن انتقال الفيروس. ‏

أسمــــــــــاك عراقيـــــة مهـــددة بالإنقـــــراض

أسمــــــــــاك عراقيـــــة مهـــددة بالإنقـــــراض


أسمــــــــــاك عراقيـــــة مهـــددة بالإنقـــــراض

اشتهر العراق منذ القدم باسماكه لوجود الانهار والبحيرات والاهوار فيه ،واحتوت الرقم الطينية والمنحوتات والرسوم على اشكال سمكية وعمليات اصطيادها ووردت في اشعارهم ونذورهم ، فالبني والقطان والشانك والحمري والسمتي والزوري والزبيدي  وانواع عديدة اخرى تحتل مواقع مهمة في مائدة العراقيين الا انها انحسرت في الاونة الاخيرة بسبب سياسات النظام السابق في تجفيف الاهوار وتقنين الاطلاقات المائية في دجلة والفرات من قبل دول المنبع – تركيا ،ايران – بالاضافة الى اتباع الصيادين طرق الصيد الجائر وغياب الرقابة الحكومية.
وقد اكد الخبراء على ضرورة الاستفادة من الانهار والمسطحات المائية في العراق والتي تبلغ مساحتها ثلاثة ملايين دونم والتي يمكن ان تنتج لو استغلت بشكل علمي ومنهجي اكثر من 300 الف طن من الاسماك سنويا ما يسهم في خفض اسعارها وكثرة انواعها،فضلا عن استغلال المياه الاقليمية .
صيد جائر 
يقول ابو احمد احد باعة الاسماك في سوق الشواكة ببغداد ان هنالك انواعا رئيسة من الاسماك العراقية اختفت من الاسواق بسبب الممارسات الخاطئة التي يستخدمها بعض الصيادين كالسموم والمتفجرات والتي تقتل اعدادا كبيرة من الاسماك.
ويضيف ان عدم التزام الصيادين بتعليمات منع الصيد خلال موسم التكاثر مع عدم توفر الاعلاف والادوية وضعف المتابعة ،عوامل اخرى ادت  الى اختفاء انواع كانت متوفرة بكثرة في المياه العراقية.
وعن اهم انواع الاسماك الموجودة في البلاد يؤكد ابو احمد ان اسماك الكارب الاعتيادي تشكل الجزء الاكبر من المحتوى السمكي لمسطحات المياه الداخلية للعراق ياتي بعدها الكطان والشبوط والبني والحمري والشلك والبز،فضلاً عن وجود اسماك اخرى غير اقتصادية كالخشني واللصاف وتتوفر بكثرة في المسطحات وسواحل الانهار الداخلية،اما الانواع البحرية فهي الهامور والبياح والزبيدي وبعض القشريات والروبيان.
المسكوف
ويعد طبق السمك المسكوف من اهم الاكلات الشعبية العراقية المميزة والتي تعتمد على شيّ السمك باستخدام الحطب.
ابو علي صاحب محل في ابي نؤاس لبيع وشيّ السمك يقول ان غالبية العراقيين معتادون على اكل السمك وخصوصاً المسكوف منه والمشوي في ايام العطل،غير ان ارتفاع سعره – 12 الف دينار للكيلوغرام من السمك الحي ،و4 الاف للمجمد منه – قلل من اقبال المواطنين عليه ،مطالبا المعنيين والمختصين برعاية الثروة السمكية والانتباه الى ظاهرة ارتفاع اسعارها ومعالجتها.
هيئة خدمية
 رئيس مهندسين في قسم الدراسات التابعة للهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية فوزي حسن اكد ان الدائرة تقوم بمهام خدمية وتشرف على قطاع الثروة السمكية في العراق باستثناء اقليم كردستان وتقدم الخدمات المجانية للمستثمرين فضلا عن بيع جزء بسيط من الاصبعيات للمربين بأسعار تشجيعية، الى جانب تأجير المسطحات المائية لمنع الصيد الجائر عن طريق الكهرباء والسموم والشباك غير القانونية، مشيرا الى انه تم تاجير هور الدلمج في منطقة الديوانية فقط والباقي 22 مسطحا مائيا وتشمل اهوار المنطقة الجنوبية والوسطى التي لايمكن تأجيرها بسبب الوضع الامني والعشائري والاجتماعي الذي يسيطر عليها.
واضاف حسن "ان الهيئة ترفد هذه المسطحات بالاصبعيات سنويا ولديها اربعة مفاقس في محافظات واسط والبصرة وميسان ونينوى ومهمتها تكثير الاسماك العراقية واسماك الكارب وتطلق هذه الاصبعيات بحجم 1ـ 2 غرام في الاهوار"، مبدياً اسفه لعدم تطور الثروة السمكية بسبب موت الاصبعيات وصغار الاسماك نتيجة الصيد الجائر ، وبسبب شحة المياه في نهري دجلة والفرات والتي تعود الى سياسات دول المنبع.
وبين ان الهيئة استوردت وبدعم من الدول المانحة مستعمرتين لاكثار الاسماك وهما عبارة عن اقفاص عائمة في مجاري الانهار تم نصب الاولى في نهر دجلة - واسط قرب سدة الكوت  والثانية في نهر الفرات -سدة الهندية قرب كربلاء ،لافتا الى ان هذه الاقفاص ارشادية لتشجيع الفلاحين على تصنيعها والاستفادة منها في اكثار الاسماك. وتابع حسن "انه تم استحداث تقنية تربية الاسماك بالاحواض المغلقة حيث تحتاج الى مساحة صغيرة تتراوح بين 200ـ300 متر ، يتم انشاء احواض كونكريتية او حديدية ويتم تكثير الاسماك فيها وتمتاز بالانتاج الوفير، وهذا المشروع يتم تجربته في الصويرة وعند نجاح التجربة ستعمم على القطاع الخاص، مشيرا الى ان هناك فكرة باستيراد 10 انظمة من هذا المشروع يتم توزيعها بين المربين او شركات القطاع الخاص". 
انقراض الأسماك 
ونبه حسن الى ان زيادة ملوحة المسطحات المائية والصيد الجائر ستؤديان الى شبه انقراض لبعض انواع الاسماك ومنها الكطان والبني والشبوط ، موضحا ان الهيئة قامت بتكثير اسماك البني من خلال تنفيذ مشروع ستراتيجي(مشروع اقلمة الاسماك العراقية لمدة 6 سنوات ) وهي بصدد ايجاد امهات هذه الاسماك وتكثيرها بمفاقس الدولة واطلاقها في المسطحات المائية.
وبين ان الوضع الامني اثر على عمل الهيئة في سنوات 2004 ـ2005 ، مؤكدا ان الهيئة وبعد انشاء مفاقس جديدة عام 2005 اطلقت  37  مليون اصبعية في المسطحات المائية ،غير ان الانتاج  ليس بمستوى الطموح.
مفاقس 
مدير التخطيط والمتابعة سداد طلعت عبد الحكيم  اكد ان الهيئة انشأت اربعة مفاقس لانتاج اصبعيات الاسماك منذ 2007 في  البصرة والمشرح والموصل والصويرة بطاقات انتاجية تتراوح من مليون اصبعية ولغاية 10 ملايين اصبعية ،بالاضافة الى مشاريع اخرى ستدخل في الانتاج بداية  عام 2012 منها  مشروع الميمونة في محافظة ميسان، مشيرا الى ان الهيئة باعت 6 ملايين اصبعية الى اصحاب المزارع السمكية بأسعار مدعومة، اما باقي الاصبعيات فتم اطلاقها في المسطحات المائية والاهوار.
تقارير
وتذكر التقارير المتوفرة في وزارة التخطيط والتعاون الانمائي ان انتاج الثروة السمكية قد انخفض من 36 الفا و935 طنا عام 1997 الى 25 الفا و998 طنا عام 2001 بسبب تجفيف الاهوار وانخفاض مناسيب المياه،مشيرة الى ان انتاج العراق من الثروة السمكية عام 2005 بلغ 25 الفا و600 طن فقط أي بقدر ماتنتجه الصومال واقل 40 مرة مما تنتجه مصر، حيث تشير تقارير منظمة الزراعة والاغذية الى ان الطاقة الاجمالية لانتاج الاسماك في المياه العذبة اخذت بالهبوط المستمر حيث تراوحت مابين 13.6 و12.3 الف طن بين عامي 2000 و2004.
ويؤكد تقرير منظمة الزراعة والاغذية FAO ان عدد المزارع السمكية في العراق بلغ 1787 مزرعة لغاية 2003،فيما بلغ عدد المشاريع في شمال العراق 178 مزرعة سمكية و1609 مزارع في وسط وجنوب العراق والصنف الرئيسي لأسماك التربية هو الكارب العادي،ويأتي بعده الكارب العشبي ثم الكارب الفضي.
في حين تتوزع مفاقس تكثير الاسماك في العراق على مفقس اسماك الصويرة المركزي ومفاقس اسماك اربيل والسليمانية حيث يحتوي كل مفقس على 80 حاضنة،الطاقة الانتاجية للمفقسين تبلغ حوالي 15 مليون يرقة،اما المفاقس الاهلية ومجموعها في انحاء العراق 24 مفقساً لغاية 2003 فتضم 749 حاضنة معدل طاقتها الانتاجية 129 مليون يرقة.
اما مسح مزارع الاسماك لعام 2008 فقد قدر العدد الكلي لمزارع الاسماك في العراق بنحو 2712 مزرعة،وقدر عدد مزارع الاسماك المنتجة فعلاً بنحو 1509 منها 1428 مزرعة منتجة للاسماك و15 مزرعة منتجة للاصبعيات و66 مزرعة منتجة للاسماك والاصبعيات،وقدر المسح كمية الاسماك المباعة بـ19 الفا و638 طنا ومتوسط سعر الكيلو غرام الواحد من الاسماك 3768 دينارا في جميع المحافظات باستثناء اقليم كردستان.
وعن اهم المشاكل التي يعاني منها اصحاب مزارع الاسماك فقد افاد المسح بان قلة الاعلاف شكلت  مانسبته 24.9 بالمئة تليها مشكلة نقص المياه وتدهور نوعيتها 19.3 بالمئة وشكل عدم منح الرخص لممارسة مهنة الصيد والطيور التي تقتات على الاسماك وانتشار الامراض نسبة 18.6 بالمئة.
أزمات 
في حين يؤكد الخبير في مجال الثروة السمكية الدكتور مصدق دلفي ان الثروة السمكية تعرضت لكثير من الازمات منذ عام 1991 حيث فقدنا 50% من الثروة السمكية بعد تجفيف الاهوار، فضلا عن انشاء سدود ونقلت الاسماك الى المزارع الخاصة، وبعد عام 2003 كان المتبقي من الثروة السمكية 20% من الناتج الكلي اذ ينتج من 3-4 كيلو غرام في بالدونم الواحد وهي قليلة مقارنة بالنسبة التقليدية فكان الناتج يتراوح بين 80-140 كيلو غرام بالدونم الواحد. 
وافاد بانه تم العمل بالنظام الصيني الذي يعتمد على اقفاص الامر الذي يوفر في كمية المياه اذ يحتاج الى ماء اقل والذي بامكانه انتاج 25 ـ 50 كيلو غرام بالمتر الواحد في حين ينتج الحوض الطيني في كل مترين ونصف المتر كيلو غرام واحدا، لافتا الى ان  المشاكل مع الكويت وايران اثرت على الثروة السمكية  فلا توجد حدود اقليمية من شأنها حماية الاسماك العراقية. وزاد دلفي ان من المشاكل التي اثرت سلبا على انتاج الثروة السمكية هي عدم توفر بيئة مائية مناسبة للاسماك وشحة المياه وقلة الاوكسجين والملوثات من الاسمدة ونفايات المستشفيات والمنازل وارتفاع نسبة الملوحة، اذ تحتاج الاسماك الى مياه شبه مالحة  لاتتجاوز نسبتها  14 ـ 16 %، ونسبة الملوحة في مياه شط العرب او المياه الساحلية العراقية تتجاوز  36 ـ 38 جزءا بالمليون، بالاضافة الى مشكلة عدم وجود ميناء ينظم عمل الصيادين تتوفر فيه مخازن وتبريد ومحطة وقود ومعمل ثلج ومراقبة لتحديد كميات الصيد وحركة العمال. 
أسعار مرتفعة 
وارجع الخبير الزراعي عادل المختار ارتفاع اسعار الاسماك في الاسواق الى اعتماد وزارة الزراعة على القطاع الخاص في  تربية الاسماك في البحيرات وكونها – الاسماك - تحتاج الى علف وادوية وعمال خدمات وادارة وتسويق.
 واشار الى ان العراق فيه نهران عظيمان مع احد عشر مسطحا مائيا كالثرثار والحبانية والرزازة ودربندخان ودوكان، اضافة الى الاهوار والمياه الاقليمية والتي تمتد على طول900 كيلومتر مربع في شط العرب والخليج، بالاضافة الى منفذ خارجي للصيد في اعالي المحيطات،منوها بان البلاد لو اعتمدت على تكثير الاسماك في الانهر والمسطحات المائية فان ذلك سيؤدي الى انخفاض كلف المعيشة.وقال المختار " ان العراق لديه اكثر من 3 ملايين دونم مسطحات مائية أي من الممكن ان ننتج اكثر من 300 الف طن من الاسماك سنويا، لكن حاليا يبلغ انتاج الوزارة بين 20ـ 40 الفا في احسن الظروف، منوها بان هذا التطور لو استثمر بالشكل الصحيح لكانت تكلفة انتاج الاسماك زهيدة ما يؤثر على دخل المواطن الذي سيكون مرتفعا وجيدا جداً".
وبخصوص موضوع الصيد في اعالي المحيطات يؤكد المختار ان هنالك سفنا تقوم بالاصطياد من الخارج وكل واحدة منها تاتي بـ2500 طن شهرياً، مبيناً ان الحل في ذلك هو تكثير وتنمية الاسماك في الانهر والمسطحات المائية.
ودعا بان يكون هور الدلمج محمية للاسماك العراقية بدلاً من تأجيره بـ20 مليون دينار سنوياً، مؤكداً على ضرورة تنمية الاسماك في الاهوار والمسطحات المائية، لافتا الى ان هنالك بعض الانواع كالكراز والسلفر ينقي للمياه ويجب اطلاقه في المياه، فاما النوعية الاولى فتقوم باكل الاعشاب والنباتات الخضراء في الانهر وهذه جميعها تؤثر على كلفة الانتاج بشكل ايجابي ما يجعلها رخيصة جداً.
وطالب الخبير الزراعي بضرورة تفعيل اتفاقية انضمام جمهورية العراق الى اتفاق الهيئة الاقليمية لمصائد الاسماك لغرض التنسيق مع الدول المجاورة لتنظيم الصيد البحري في المياه الاقليمية  والمجاورة.

موسوعة اسماك التونة tunafish



موسوعة اسماك التونة tunafish 
**************
تونة المكريل الصينى
Chinese seerfish

Scomberomorus sinensis



تونة المكريل الصينى
Chinese seerfish


الاسم العلمى او اللاتينى : 
Scomberomorus sinensis

(Lacepède, 1800)

**************
Scientific classification



Kingdom: Animalia
Phylum: Chordata
Class: Actinopterygii
Order: Perciformes
Family: Scombridae
Tribe: Scomberomorini
Genus: Scomberomorus
Species: S. sinensis

Binomial name
Scomberomorus sinensis
Lacepède, 1800

**************
الاسم العربى :
لا يوجد لة اسم او مسمى فى اللغة العربية


**************
الحجم / الوزن / العمر
اكبر حجم: 247.0 سماكبر وزن : ؟؟؟؟؟ كيلوجرام 
العمر : ؟؟؟؟؟ سنوات 






البيئة البحرية : 
يعيش هذا النوع من الاسماك فى المياة العذبة والمياة المالحة ا لبحرية؛ السطحية-والشاطئية؛ oceanodromous فى المنطقة شبة الاستوائية ويسبح فى مدى عمق من 10 متر الى ؟؟؟؟ متر 





المناخ والمدى :

يتواجد هذا النوع فى المنطقة شبة الاستوائية عند خطوط 41 درجة شمالا -- وعند 14 درجة جنوبا و -- 102درجة شرقا -- 140 درجة شرقا
ويسبح فى مدى العمق من 10 متر - الى ؟؟؟؟؟؟ متر 







التوزيع الجغرافى : 
غرب المحيط الهادئ:فى اكيتا،و هونشو،فى بحر اليابان والبحر الاصفر والصين جنوبا إلى فيتنام وكمبوديا حيث يدخل نهر ميكونغ.





معجم علم الاحياء :
يسافر 300 كم حتى نهر ميكونغ، فوق بنوم بنه ولكن يعتقد أنها تتكاثر فقط في المياه البحرية
. يتغذى على الأسماك وتسبح جيدا فى نهر المنبع بسبب توافر الغذاء السهل
. لا توجد معلومات متاحة على علم الأحياء
. وهو من الأسماك الثمينة الطعام في اليابان وربما في الصين أيضا.
تستخدم لحومها الطازجة أو المجففة أو المملحة والمدخنة؛ 






ألاستخدامات البشرية :
مصائد الاسماك والصيد التجارى الطفيف ورياضة صيد الاسماك والرياضات البحرية game fish 

الاحواض السمكية :
لا يوجد

القائمة الحمراء : البيانات لهذا النوع ناقصة 
درجة الخطورة : 
غير مؤذية الاستهلاك البشرى

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية