يمكن اعتبارها من اللقطات النادرة والتي يكاد العثور عليها مرة أخرى أمراً مستحيلاً، لأنها من “صور المصادفة” أو “صور اللحظة المناسبة” في عالم التصوير المليء بالنوادر المدهشة.
والعديد من الناس يظنوا أن السمك يقفز من المياه في الهواء من أجل الترفيه عن النفس، وآخرين يظنوه هروباً من أعداءه في محاولة لإطالة مدة بقاءه على قيد الحياة دون إفتراس.
وفي الواقع فإنها صورة مذهلة لسمكة السلامون أثناء طيرانها في الهواء لاصطياد إحدى الذبابات التي تشكل عاملاً هاماً في غذائها.. اللقطة تم إلتقاطها في 10 آلاف جزء من الثانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق