(البزاقات البحرية كائنات رائعة تدور حولها أسرار كثيرة)
من أروع الكائنات التي قد تراها يوماً أو تندهش من مواصفتها و طبيعة حياتها هي البزاقات البحرية قد تسأل لماذا تعد تلك الكائنات مدهشة؟
ببساطة إنها تعد غريبة جداً حتى في طريقة تكاثرها أي أن كل بزاقة تحمل أعضاء التأنيث والتذكير في نفس الوقت، وحتى تخصب بيضها تحتاج البزاقة إلى حيوان آخر من نفس النوع أو يمكن للبزاقة الواحدة القيام بذلك بمفردها!! فهي تحمل أعضاء التأنيت و التذكير معاً.
تنتمي هذه الكائنات إلى رتبة Nudibranchia أي عاريات الخيشوم أو بالأرانب البحرية، وحجمها صغير جداً فهي لا تزيد بضع من البوصات وتجد لها ألوان ناصعة مختلفة شديدة الجمال والجاذبية، وتجد أيضا على جسمها أطواق وارتفاعات ونتؤات، بالإضافة إلى زوائده الشبيهة بالأذن على رأسها الذي يختلف لونها من بزاقه إلى أخرى بل إن ألوانه كألوان الطحالب التي يأكلها.
كما تتميز هذه الكائنات بلسان طويل ذو أسنان يساعدها في الحصول على الغذاء حيث إنها تتغذي على الطحالب والاسفنج وقناديل البحر وأحيانا المحار وهي تقوم بثقب صدفة المحار قبل أن تلتهم لحمها، وبعض البزاقات البحرية تستفيد من الخلايا اللاسعة الموجودة في فرائسها وتستخدمها في الدفاع عن نفسها.
من أروع الكائنات التي قد تراها يوماً أو تندهش من مواصفتها و طبيعة حياتها هي البزاقات البحرية قد تسأل لماذا تعد تلك الكائنات مدهشة؟
ببساطة إنها تعد غريبة جداً حتى في طريقة تكاثرها أي أن كل بزاقة تحمل أعضاء التأنيث والتذكير في نفس الوقت، وحتى تخصب بيضها تحتاج البزاقة إلى حيوان آخر من نفس النوع أو يمكن للبزاقة الواحدة القيام بذلك بمفردها!! فهي تحمل أعضاء التأنيت و التذكير معاً.
تنتمي هذه الكائنات إلى رتبة Nudibranchia أي عاريات الخيشوم أو بالأرانب البحرية، وحجمها صغير جداً فهي لا تزيد بضع من البوصات وتجد لها ألوان ناصعة مختلفة شديدة الجمال والجاذبية، وتجد أيضا على جسمها أطواق وارتفاعات ونتؤات، بالإضافة إلى زوائده الشبيهة بالأذن على رأسها الذي يختلف لونها من بزاقه إلى أخرى بل إن ألوانه كألوان الطحالب التي يأكلها.
كما تتميز هذه الكائنات بلسان طويل ذو أسنان يساعدها في الحصول على الغذاء حيث إنها تتغذي على الطحالب والاسفنج وقناديل البحر وأحيانا المحار وهي تقوم بثقب صدفة المحار قبل أن تلتهم لحمها، وبعض البزاقات البحرية تستفيد من الخلايا اللاسعة الموجودة في فرائسها وتستخدمها في الدفاع عن نفسها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق